• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

خطبة: طريق التوبة

خطبة: طريق التوبة
الشيخ محمد بن إبراهيم السبر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/9/2024 ميلادي - 1/3/1446 هجري

الزيارات: 8923

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خُطْبَةُ طَرِيقُ التَوبَةِ[1]

 

الْحَمْدُ للهِ، الغَفُورِ التَّوَّابِ، غَافِرِ الذَّنْبِ لِلْمُذْنِبِينَ وَقَابِلِ التَّوْبِ مِنَ التَّائِبِينَ، وَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسُولُهُ، صَلَّى اللهُ وَسلَم وبارَكَ عَليهِ وعَلى آلِهِ وأصْحَابِهِ، والتَابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُم بإحْسَانٍ، وسْلَّمَ تَسْليمًا كَثِيرَاً.


أمَّا بَعْدُ: فَأُوصِيكُمْ أَيَّهَا النَّاسُ وَنَفْسِيَّ بِتَقْوَى اللهِ؛ ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة: 194].


وَحَديثُنَا الْيَوْمَ عَنْ عُبُوديةٍ مِنْ أحْبِ العِبادَاتِ إلى اللهِ، وَمنزلةٍ مِنْ منازلِ إيَّاكَ نعبدُ وَإياكَ نستعينُ، لا تدَعُ معصِيَةً إلا محَتهَا، ولا تقصِيرًا إلا جَبَرَتُهُ. إنِّهَا التوبَةُ الصَادِقَةُ، والعَودَةُ الغانمةُ!


التوبَةُ ترْكُ الذنبِ عِلمًا بقُبحِهِ، وَندَمًا عَلى فِعْلهِ، وَعَزمًا عَلى عَدمِ العَودَةِ إليهِ، وَردَاً لِحُقُوقِ العِبَادِ، وَتحللاً مِنَ المَظَالِمِ وَالمَآثِمِ.


التوبَةُ تضرُّعٌ وتذلُّلٌ، وَاستغفَارٌ وَدُعَاءٌ، وإقرارٌ بالذنْبِ، وَاعترَافٌ بالضعفِ وَالتقصيرِ.


التوبَةُ النَّصُوحُ تَوفِيقٌ مِنَ اللهِ لعَبْدِهِ، لاسْتدرَاكِ مَا فَاتَ، وَاصْلاحِ شَأنِهِ، وَامتثالِ أمرِ رَبِهِ بِالرجوعِ إليِهِ مِنْ غَيرِ ترَدُّدٍ أو تأخِيرٍ أوْ يأسٍ، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا ﴾ [التحريم: 8].


التوبَةُ وظيفَةُ العُمْرِ، وَبِدايَةُ العَبدِ ونِهَايتُهُ، وَكُلُ عَبْدٍ مُحتَاجٌ إلى التَوبةِ، مُفتقِرٌ إلى الإنَابَةِ، لا يَستغنِي عَنهَا مَهمَا بَلغَ مقامُهُ، وَمَهمَا كانتْ طَاعتُهُ وَصَلاحُهُ؛ {فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ } [البقرة: 37].وَخَاطَبَ اللهُ الصَحَابَةَ -رَضِيَ اللهُ عنهُم- بَعدَ جِهَادِهِم وعِبادَتِهِم وهِجْرَتِهِم؛ فَقَالَ: ﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [النور: 31]، وَكَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم-وقدْ غُفرَ لَهُ مَا تقدَّم مِنْ ذنبِهِ وما تأخَّر- يستغفرُ اللهَ ويتوبُ إليِهِ في اليومِ مِائَةَ مَرةٍ!


التوبَةُ مقامٌ عِنْدَ اللهِ عَظِيمٌ قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ، مِن أَحَدِكُمْ كَانَ علَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فلاةٍ، فَانْفَلَتَتْ منه وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ، فأيِسَ مِنهَا، فأتَى شَجَرَةً، فَاضْطَجَعَ فِي ظِلِّهَا، قدْ أَيِسَ مِن رَاحِلَتِهِ، فَبيْنَا هوَ كَذلكَ إِذَا هوَ بِهَا، قَائِمَةً عِنْدَهُ، فأخَذَ بِخِطَامِهَا، ثُمَّ قالَ مِن شِدَّةِ الفَرَحِ: اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ، أَخْطَأَ مِن شِدَّةِ الفَرَحِ».


تَوبَةٌ يَفرَحُ اللهُ بِهَا، لأنَّهَا انتِصَارٌ عَلى الهَوَى وَالنَّفْسِ الأمَّارةِ بِالسُوءِ وَالشيطَانِ الرجيمِ، إنَّهُ فَرَحُ البرِّ اللطيفِ الجَوادِ الرحِيمِ.


رَبُّنَا -عزَّ شَأنُهُ - يُحِبُ التَّوَّابِينَ ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ﴾ [البقرة: 222]، وَاللهُ يُحِبُّ مِنْ عَبدِهِ كُلمَا أحدَثَ زلَّةً أحْدَثَ لهَا توبَةً.


التوبَةُ الصَادِقةُ، لا تمحُو الذنُوبَ فَقطْ؛ بلْ تُحوِّلها حَسَنَاتٍ، ﴿ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الفرقان: 70].


الرَبُّ يتحبَّبُ إلى عَبْدِه وَهُوَ الغَنيُّ، وَالعَبْدُ يُقدِمُ عَلى التقصِيرِ وَهوَ الفقيرُ؛ «يَا عِبَادِي، إنَّكُمْ تُخْطِئُونَ باللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا، فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ». رَوَاهُ مُسلمٌ.


بَابُ التَوبَةِ مَفتُوحٌ، وَقوافِلُ التَائبينَ تغْدُو وَترُوحُ، وَعَطَاءُ رَبِنَا ممنوحٌ، فَهوَ القائِلُ سُبْحَانَهُ: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53].


وَإنَّ مِمَا يُعينُ عَلى التَوبةِ اسْتحضَارُ عَظَمَةِ اللهِ وَمُراقَبَتِهِ، وَتذكرُ سُوءِ عَاقِبةِ الذُنوبِ، وَأنَّهَا سَببُ حُلولِ سَخَطِ الرَبِ؛ ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ﴾ [الشورى: 30].


وَإيَّاكَ أنْ تَسْتَعْظِمَ المَعْصِيَةَ -أيَّاً كَانَت- فترُدّكَ عَنْ التَوبةِ؛ فهَذَا سُوءُ ظَنٍ بِاللهِ؛ فَهوَ سُبْحَانهُ لا يَتَعَاظَمُهُ ذنبٌ أنْ يَغفِرَهُ: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ﴾ [الزمر: 53]، غَفَرَ للمُشرِكِ شِرْكَهُ، وَلقاتلِ المِائَةِ ذَنْبَهُ؛ فَهلْ ذنبُكَ أَعْظَمُ؟! فَلا يَأسَ وَلا قُنوطَ مِنْ رَوْحِ اللهِ وَرَحمَتِهِ.


وَإذَا غَلبتكَ نَفْسُكَ عَلى المَعْصِيَةِ؛ فعُدْ إلى التَوبَةِ، وَأحْسِنِ العَملِ ﴿ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ﴾ [هود: 114]، وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: «وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الحَسَنَةَ تَمْحُهَا».


وَممَا يُعينُ عَلى التوبةِ، قِراءَةُ القُرآنِ الكَرِيمِ بتدَبرٍ؛ فَهوَ شِفَاءٌ ورَحْمَةٌ، وَهدَىً للذينَ آمنُوا.


وَممَا يُعِينُ عَلى التوبةِ مُجَاهَدَةُ النَّفسِ، وَمُراغَمَةُ الشيطَانِ، وَمُخالفةُ الهَوَى، وَصُحبَةُ الأخْيَارِ، وَحِفْظُ الجَوارِحِ عَنِ المُحرَمَاتِ، وَالبُعدُ عَنْ مَوَاطنِ الفِتَنِ، فَالسَعيدُ مَنْ جُنبَ الفِتَنَ.


وَالتوجُهُ إلى اللهِ بِالدُعَاءِ؛ فَقدْ كَانَ أكثرُ دُعَاءِ النبيِ صلى الله عليه وسلم: «يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّت قَلْبِي عَلَى دِينِكَ».


فاسْتَكثِرُوُا -عِبادَ اللهِ- مِنْ هَذِهِ الأمُورِ اسْتِكثَارَ مَنْ يَعلمُ كثرَةَ ذنوبِهِ، ويَخْشَى مِنْ آثارِهَا فِي الدُنيَا والآخِرةِ.


اللَّهُمُّ وَفِقْنَا لِلتَّوْبَةِ وَالْإِنَابَةِ، وَاِفْتَحْ لَنَا أَبَوَّابَ الْقَبُولِ وَالْإِجَابَةِ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ.


أَقُولُ قَوْلِي هَذَا وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ، فَاسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.


الْخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ

الحمْدُ للَّهِ وَكَفَى، وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الذينَ اصْطَفى، وَبَعْدُ؛ فَاتَّقُوا اللَّهَ -عِبَادَ اللهِ- حَقَّ التقوَى، وَحَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أنْ تُحَاسَبُوا، وَبِطَاعَةِ رَبِّكُمْ تُزَيَّنُوا، وَمِنْ ذُنُوبِكُمْ تُوبُوا وَتَطَهَّرُوا، وَعَنْ بَابِ مَوْلَاِكُمْ فَلَا تَبْرَحُوا، وَخُذُوا مِنْ دُنْيَاِكُمْ لِأُخْرَاَكُمْ.


وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ، كَمَا أَمَرَ رَبُّ الْعَالَمِينَ، فِي كِتَابِهِ المُبينِ:﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].

 

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ. وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ: أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ، وَعَنْ سَائِرِ الصَّحَابَةِ الْأَكْرَمِينَ.


الَّلهُمَّ أعِزَّ الإسْلامَ وَالمُسلِمينَ، وَاجْعلْ هَذَا البلدَ آمنًا مُطمَئنًّا وَسَائرَ بِلادِ المُسْلِمينَ.


الَّلهُمَّ وَفِّقْ خَادِمَ الحَرَمينِ الشَرِيفَينِ، وَولِيَ عَهدِهِ لمَا تُحبُ وترْضَى، يَا ذَا الجَلالِ والإكْرامِ.


عِبَادَ اللَّهِ: اذْكُرُوا اللَّهَ الْعَظِيمَ الْجَلِيلَ يَذْكُرْكُمْ، وَاشْكُرُوهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ. وَأَقِمِ الصَّلَاةَ.



[1] للشيخ محمد السبر https://t.me/alsaberm





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • على طريق التوبة
  • طريق التوبة

مختارات من الشبكة

  • خطبة: أهمية العمل التطوعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: من وحي عاشوراء (الطغاة قواسم مشتركة، ومنهجية متطابقة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مشكاة النبوة (5) "يا أم خالد هذا سنا" (خطبة) - باللغة النيبالية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أفشوا السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السهر وإضعاف العبودية لله (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطورة إنكار البعث (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • خطبة: المثلية والشذوذ عند الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بشارة القرآن لأهل التوحيد (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • خطبة: الشهود يوم القيامة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: تهديد الآباء للأبناء بالعقاب(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/1/1447هـ - الساعة: 15:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب