• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / أحاديث في الحج
علامة باركود

تخريج حديث: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما

الشيخ طارق عاطف حجازي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/9/2015 ميلادي - 7/12/1436 هجري

الزيارات: 42595

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تخريج حديث:

العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما

 

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «العُمْرَةُ إِلَى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا، وَالحَجُّ الـمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الجَنَّةُ».

 

تخريج الحديث وتحقيقه:

صحيح: ورواه عن أبي هريرة أبو صالح، وأبو حازم، وأبو سلمة، وابن المسيب، وأبو جعفر، وابن سيرين.

 

• أما رواية أبي صالح عنه:

أخرجها البُخاريُّ في «صحيحه» (1773)، وفي «التاريخ الكبير» (1/ 1/ 133)، ومُسلِمٌ (1349)، والحميدي (1002)، والتِّرمِذِيُّ (933)، والطوسي (4/ 196)، والنَّسائِيُّ (5/ 112، 115)، وابن الجارود (502، 503)، والبغوي في «شرح السنة» (1842)، وابن ماجه (2888)، وأحمد (2/ 246، 461، 462)، وفي «العلل» (2917)، والطيالسي (2423، 2425)، وأبو يعلى (6657، 6660، 6661)، وابن أبي شيبة (4/ 189)، وعبد الرزاق (5/ 3،4)، والطَّبرانيُّ في «الأوسط» (905، 1704، 3841، 4432)، وابن خزيمة (2513، 3073)، وابن حبان (3695، 3696)، والدارمي (1795)، والحارث بن أبي أسامة (ص 124) كما في «زوائده»، والدارقطني في «العلل» (10/ 172)، و«الأفراد» له كما في «أطرافه» (5/ 342، 343)، وابن عبد البر في «التمهيد» (22/ 38)، والخطيب في «تاريخه» (9/ 62)، وابن أبي حاتم في «العلل» (1/ 275)، وتمام في «فوائده» (596)، والأصبهاني في «الترغيب والترهيب» (1054)، وعلي بن محمد الحميري في «جزئه» (36)، والبَيهَقِيُّ في «السنن الكبرى» (4/ 343)، (5/ 261)، وفي «الشعب» (3797)، والفاكهي في «تاريخ مكة» (1/ 429)، ومالك في «الـموطأ» (1/ 319)، وابن عدي في «الكامل»= =(3/ 449)، (7/ 75)، وأبو الفضل الزهري في «حديثه» (2/ 609)، والعقيلي في «الضعفاء الكبير» (4/ 338)، وأبو نعيم في «الحلية» (7/ 203)، وغيرُهُم من طريق سمي مولى أبي بكر ابن عبد الرحمن، عن أبي صالح السمان، عن أبي هريرة مرفوعًا به.

 

وقد اختلف في إسناده، وذلك من قبل من أخذ عمن أخذه عن سمي، إذ رواه عنه أيوب، وعبيد الله بن عمر، وسهيل بن أبي صالح، ومالك، والثوري، وسفيان بن عيينة، وابن عجلان.

 

أما الخلاف فيه على أيوب:

فذلك في الرفع والوقف، إذ رفعه عنه عباد بن كثير، وعبد العزيز ابن عبد الصمد العمي، إلا أن عبادًا متروكٌ، وعبد العزيز اختلف الرواة عنه بين الرفع[1] والوقف[2] وكذلك روى الوجهان عن حماد بن زيد، إلا أن حمادًا خالفهما في سياق الإسناد؛ إذ قال: عنه عبيد الله عن سمي عن أبي صالح عن أبي هريرة.

 

وعلى أيٍّ: فقد صوب أبو حاتم عن أيوب رواية الوقف، وذلك اعتمادًا على الرواية الراجحة عن حماد.

 

وأما الخلاف فيه على عبيد الله، فذلك في سياق الإسناد، إذ ساقه عنه عبدة بن سليمان، وسليمان بن بلال،. وابن نمير، فقالوا: عن سمي عن أبي صالح عن أبي هريرة.

 

خالفهم إسماعيل بن زكريا إذ قال: عنه عن أبي صالح عن أبي هريرة فأسقط سميًّا.

 

وخالف الجميع عبد الأعلى السامي إذ قال: عنه عن سعيد الـمقبري عن أبي هريرة، رفعه، وأولاهم بالتقديم عبدة، وابن نمير، لذا خرجه صاحب «الصحيح» من طريق ابن نمير.

 

وأما الخلاف على سهيل:

فرواه عنه القطان، وشعبة، وعبد العزيز بن مختار، وزهير بن معاوية، ويحيى بن سعيد الأنصاري كما تقدم.

 

خالفهم حماد بن سلمة، وعبد الرحمن بن عبد الله بن دينار، وسعيد بن عبد الرحمن، وعبيد الله بن تمام، إذ رووه عنه بإسقاط سمي.

 

ولا شك أن الرواية الأولى أحق بالتقديم، إذ القطان وشعبة أولى ممن مثل هؤلاء، ولو كثروا علمًا بأن هؤلاء سلكوا الجادة.

 

وأما الخلاف فيه على الثوري:

فرواه عنه وكيع، وابن مهدي، والقطان، وعبد الرزاق، وعبيد الله بن موسى، ويحيى بن يمان، كما تقدم، خالفهم القاسم بن الحكم العرني، وفيه ضعف، وهشام بن سليمان إذ قالا: عن الثوري عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة، فسلكا الجادة.

 

ولا مرية في تقديم الرواية الأولى، فبان بما تقدم أن الـمنفرد به عن أبي صالح سمي، وأنه لا يصح إلا من طريقه، وأن جميع الـمتابعات له غير صحيحة.

 

وممن رواه عنه من غير حصول اختلاف من الرواة: مالك، وابن عيينة، وابن عجلان، وابن الـماجشون، وغيرُهُم.

 

• تنبيه: وقع في «الكامل»: عبد الله بن هند عن عبيد الله بن عمرو وصوابه: عبد الله بن عمر الـمكبر، كما في «الأوسط» للطبراني.

وانظر « العلل» للدَّارَقُطنيِّ (9/ 333)، (10/ 172)، و«العلل» لابن أبي حاتم (811، 813، 818، 892)، و«العلل الكبير» للترمذي (237)، و«التمهيد» لابن عبد البر (22/ 38) و«فتح الباري» لابن حجر (3/ 598)، و«الضعيفة» (5090).

 

• وأما رواية أبي حازم عنه:

أخرجها البُخاريُّ (1521، 1819،1820)، ومُسلِمٌ (1350)، والتِّرمِذِيُّ (811)، والطوسي (4/ 17)، وعبد الرزاق (5/ 4) (8800)، والبغوي في «الجعديات» (1809، 1810)، و في «تفسيره» (1/ 182)، والنَّسائِيُّ (5/ 114)، وابن ماجه (2889)، وأحمد (2/ 229، 248، 410، 484، 494)، وأبو يعلى (6198)، والحميدي (1004)، وابن حبان (3694)، وأبو نعيم في «الحلية» (7/ 264)، والطبري في «تفسيره» (2/ 276، 277)، والدارمي (1796)، والطيالسي (2519)، وابن أبي شيبة (4/ 189)، وابن الجوزي في «مشيخته» (ص 88، 89)، وابن خزيمة (2514)، والبَيهَقِيُّ في «السنن الكبرى» (5/ 67، 261، 262)، والأصبهاني في «الترغيب والترهيب» (1050)، وابن شاهين في «الترغيب»= =(328)، والبغوي في «تفسيره» (1/ 182)، والفاكهي (1/ 430)، والدارقطني (2/ 284)، والإسماعيلي في «معجمه» (3/ 736)، وغيرُهُم من طريق منصور عن أبي حازم عن أبي هريرة قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «مَنْ حَجَّ لِلَّهِ فَلَمْ يَرْفُثْ، وَلَمْ يَفْسُقْ، رَجَعَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ». مرفوعًا به.

 

وقد اختلف فيه على منصور، فقال عنه عامة الرواة كالثوري، وشعبة ما تقدم.

 

خالفهم يحيى بن عقبة بن أبي العيزار، إذ قال: عنه عن قيس عن أبي هريرة، ويحيى منكر الحديث، كما قال البُخاريُّ. وانظر «العلل» للدَّارَقُطنيِّ (11/ 1801، 181)، (13/ 176).

 

• وأما رواية أبي سلمة عنه:

أخرجها الترمذي (1658)، وأحمد (2/ 287)، وهناد في «الزهد» (1067)، وابن أبي عاصم في «الجهاد» (1/ 162)، وابن حبان (5498)، وابن أبي شيبة (4/ 569)، والبخاري في «خلق أفعال العباد» (150) من طريق محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ، أَوْ أَيُّ الأَعْمَالِ خَيْرٌ؟ قَالَ: «إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ»، قِيلَ: ثُمَّ أَيُّ شَيْءٍ؟ قَالَ: «الجِهَادُ سَنَامُ العَمَلِ»، قِيلَ: ثُمَّ أَيُّ شَيْءٍ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «ثُمَّ حَجٌّ مَبْرُورٌ».

قُلتُ: إسناده حسن.

 

• وأما رواية سعيد بن المسيب عنه:

أخرجها البُخاريُّ في «صحيحه» (26، 1519)، وفي «خلق أفعال العباد» (145، 146، 147، 148)، ومُسلِمٌ (83)(135)، والنَّسائِيُّ (5/ 113)، (8/ 93)، وأحمد (2/ 264)، والدارمي (2393)، والفاكهي في «تاريخ مكة» (1/ 428)، وابن أبي عاصم في «الجهاد» (1/ 170)، وأبو عوانة (1/ 61،62)، والبَيهَقِيُّ (5/ 262)، وفي «الشعب» (1579، 4087، 4211)، وابن منده في «الإيمان» (288)، واللالكائي في «شرح أصول اعتقاد أهل السنة» (1491)، والأصبهاني في «الترغيب والترهيب» (1071)، (1492) (1550)، والبغوي في «شرح السنة» (1840) من طريق إبراهيم بن سعد قال: حَدَّثَنَا ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سُئِلَ: أَيُّ العَمَلِ أَفْضَلُ؟ فَقَالَ: «إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ». قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: «الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: «حَجٌّ مَبْرُورٌ». مرفوعًا به، وانظر «العلل» للدَّارَقُطنيِّ (9/ 333).

 

• وأما رواية أبي جعفر عنه:

أخرجها أحمد (2/ 258، 348، 442، 521)، والفاكهي (1/ 433)، والطيالسي (2518)، والبَيهَقِيُّ (5/ 262)، والدارمي (2739)، والبخاري في «خلق أفعال العباد» (151 -153)، وابن حبان (4597)، من طريق هشام عن يحيى بن أبي جعفر سمع أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ج: «أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ عِنْدَ اللَّهِ إِيمَانٌ لَا شَكَّ فِيهِ، وَغَزْوٌ لَا غُلُولَ فِيهِ، وَحَجٌّ مَبْرُورٌ».

 

• أما رواية ابن سيرين عنه:

أخرجها ابن عدي في «الكامل» (6/ 223)، والبخاري في «التاريخ الكبير» (6/ 129)، والعقيلي في «الضعفاء» (4/ 92)، من طريق عبد الله بن عمر العمري، عن محمد بن عُلاثة عن هشام بن حسان عن ابن سيرين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ج: «الحَجُّ الـمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الجَنَّةُ». مرفوعًا به.

قُلتُ: والعمري متروك، وابن عُلاثة مختلف فيه.

وقد اختلف فيه على هشام، فرواه عنه من تقدم - كما سبق.

خالفه عبد القاهر بن شعيب، إذ قال: عنه عن عمر بن محمد بن الـمنكدر، عن أبيه، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم... فذكره.

وعبد القاهر أحسن حالًا ممن تقدم، إذ قال فيه صالح جزرة: لا بأس به، ووثقه ابن حبان.

 

وفي الباب عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه. وهو حديث موضوع، انظر: «الضعيفة» (6395)، وفي الباب عن ابن عمر أخرجه أبو نعيم في «الحلية» (10/ 435)، وعن سعيد بن المسيب مرسلًا أخرجه الأصبهاني في «الترغيب والترهيب» (1051). والله أعلم.



[1] روايته أخرجها الترمذي في «العلل الكبير» (237)، قال الترمذي: سألتُ محمدًا – يعني البُخاريُّ – عن هذا الحديث؟ فقال: ما أرى أيوب سمع من أبي صالح.

[2] الحديث رواه السهمي في «تاريخ جرجان» (ص 543) من طريق إسماعيل ابن علية عن أيوب، عن رجل، عن أبي صالح عن أبي هريرة موقوفًا. انظر « العلل» لابن أبي حاتم (818)، و«العلل» للدَّارَقُطنيِّ (1964).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • تخريج حديث: اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك حياتنا وموتنا
  • تخريج حديث: حجوا فإن الحج يغسل الذنوب كما يغسل الماء الدرن
  • تخريج حديث: بني الإسلام على خمس
  • تخريج حديث: الحجاج والعمار وفد الله
  • تخريج حديث: فأمرهم بأربع ونهاهم عن أربع
  • حديث: فإن العمرة قد دخلت في الحج إلى يوم القيامة
  • تخريج حديث: صلو خلف من قال: لا إلا إلا الله
  • حديث: العمرة إلى العمرة كفارة لِما بينهما
  • تخريج حديث: آخر الطب الكي
  • تخريج حديث: لم يكذب إبراهيم إلا ثلاث كذبات
  • تخريج حديث: الصلاة وما ملكت أيمانكم

مختارات من الشبكة

  • حديث: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: ما شأن الناس حلوا من العمرة ولم تحل أنت من عمرتك؟(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • من أتى من المدينة وأدى العمرة ويريد عمرة ثانية(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: سألنا ابن عمر عن رجل قدم بعمرة فطاف بالبيت ولم يطف بين الصفا والمروة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • العمرة بين التأملات والروحانيات(مقالة - ملفات خاصة)
  • الدرر القصار في بيان أحكام العمرة باختصار (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • صفة العمرة: فتاوى وأحكام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ندوة تثقيفية للمقبلين على العمرة في بلغاريا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أيهما أفضل العمرة في رمضان أم في أشهر الحج(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • الوجيز في صفة العمرة (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو بروكلين يطعمون المحتاجين خلال شهر رمضان
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/9/1444هـ - الساعة: 12:22
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب