• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / مسلمو بورما "ميانمار"
علامة باركود

المسلمون المهجرون والمشتتون بميانمار

المسلمون المهجرون والمشتتون بميانمار
جوناثان هيد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/1/2014 ميلادي - 6/3/1435 هجري

الزيارات: 3651

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المسلمون المهجَّرون والمشتتون بميانمار

ترجمة: مصطفى مهدي

مترجم للألوكة من اللغة الإنجليزية

المصدر: bbc

 

لقد ترَك العنف الطائفي الواقع بولاية راكين ببورما في الشهور الأخيرة نحو 140 قتيلاً، وأجبَر أكثر مِن 100 ألف على ترك منازلهم، ونتيجةً لعزل المُجتمعَين البوذي والمُسلِم بصورة فعّالة؛ فإن الانقسام يبدو أعمق مِن ذي قَبل؛ طبقًا لما رصدَه "جوناثان هيد" الصحفي بشبكة بي بي سي.

 

فبالطبع قد تعرَّف على غالبها أحد الموظَّفين بالإمبراطورية البريطانية العائدين مِن "سيتوي" أو "أيكاب" - كما كان يُطلق عليها أيام الإمبراطورية - فدرجات الريكاشة الهِندية لا تزال تُسيطِر على الطرُقات المليئة بالغبار، وتَبدو المنازل المتحلِّلة وكأنها تَنتمي إلى عصرٍ آخَر قبل فترة قرْن الرخاء الآسيَوي.

 

فبعيدًا عن قبَّة تمثال بوذا الذهبية الكبيرة، لا يَظهر مِن المنظر مِن أعلى السطح إلا بلدة ذات أسطح معدنية ضرَبها الصدأ وسط أشجار نخيل جوز الهند، وفي الخلف المَمرات المائية التي تُطوِّق الخط الساحلي مِن هذا الجزء ببورما، بالقرب مِن الحدود مع بنجلاديش.

 

تُعتبَر ولاية راكين ثاني أكثر الولايات فقرًا ببورما، وتُعتبَر أيضًا واحدة مِن أقلِّ المدن تنميةً بالعالم؛ فالفقر المُهمَل والقهر لَعِبا دورًا كبيرًا في إشعال العُنف الطائفي، كما أنه يوجد ذكريات تاريخيَّة أكثر مرارةً، والمَخاوِف التي يَشعر بها المُجتمَعان المُتخاصِمان؛ مما قد يُفقَد أو يُحصَد في البيئة السياسية الجديدة المشكوك فيها ببورما.

 

إن الأمم المتحدة والوكالات الدولية الأخرى - بالفعل - تقدِّم مساعدات طارئة للعديد مِن الـ110 ألف مواطن الذين تمَّ تهجيرهم مِن خلال نوبتَين وحشيتَين مِن المصادمات التي وقعت بين المسلمين والبوذيِّين، إلا أنه لا يزال هناك المزيد مِن الحاجات المُلحَّة.

 

قضيتُ يومًا في قرية "تيشونج"، والتي تَبتعِد خارج "سيتوي" قليلاً مِن الكيلومترات، يُعتبر هذا أحد أحياء مُسلمي الروهينجا؛ أحد الأحياء القليلة التي لم تتعرَّض لهجمات الجماعات البوذية، ويُعتبَر هذا في الواقع مجتمعًا شديد الفقر؛ فالبناء المادي الوحيد يُعتَبر المدرسة المبنيَّة مِن الأخشاب (مدرسة دينية)، والتي يُقيم بها المئات مِن الأُسر التي تعرَّضت للتهجير.

 

تَحتضِن "تيشونج" نحو 2500 مسلم من الأماكن الأخرى؛ غالبهم مِن "نازيه" - إحدى مناطق "سيتوي" - التي دمَّرتها أحداث العنف التي وقعَت في يونيو الماضي، ومِن "كيوموبيو"، والتي دمَّرتها تمامًا الاعتداءات المُستدامة التي وقعَت يومي 23 و24 أكتوبر.

 

ونتيجة لكونها لا تُعتبَر معسكرًا حكوميًّا؛ فإن "تيشونج" لا تتلقى أي مساعدات من الحكومة أو الوكلات الدولية؛ ولكن التبرعات بالغذاء والتي تأتي غالبًا من الروهينجا الذين يعيشون بالأماكن الأخرى أو بالخارج - تساعد التجمع المتزايد على البقاء حيًّا، رأيت مرجلاً من اللحم بالكاري مصنوع من لحم بقرة متبرَّع بها يتم طبخه، ويُقدم كتلتين في كل مرة لكل أسرة.

 

وأسفل المدرسة تَجلِس أُسرة "سورا كاتو" البالغ 45 عامًا تتحسَّر بصوت مُرتفِع على مَظهرِهم شديد الهُون، فقد فرَّت مِن "نازيه" يونيو الماضي ثم ماتَت - كما أخبروني - بسبب الإصابة بالحُمى ذلك الصباح.

 

يتمركز المسلمون الآن بمناطق السلامة المُنكمِشة هذه، ويُمنعون مِن الذهاب إلى وسط البلد لأعمالهم، أو المتاجر، أو المستشفيات؛ بسبب خوفهم المُبرَّر مِن التعرض للاعتداءات، وأما الجماعات البوذية، فقد طالبت التجار في "سيتوي" بمقاطعة أيٍّ مِن المسلمين يجرؤ على النزول لشراء الضروريات مِن هناك، ولم يَخرق أحد هذا المنع، فالفريقان معزولان تمامًا الآن.

 

ويوجد أيضًا بعض البوذيِّين الروهينجا تمَّ تهجيرهم وهم في حاجة أيضًا للمساعدة، بعضهم احتمى بالمعابد، وآخَرون بالمُعسكَرات التي أنشأتها الحكومة، إلا أن أعدادهم قليلة جدًّا مقارَنة بالمسلمين؛ حيث يُشكِّلون أقل مِن 10% مِن أولئك المهجَّرين، وهذا طبقًا للعامِلين في حقْل المساعدات، وكذلك يُمكِنهم التحرُّك بحرِّية أكبَر.

 

الإهمال المزمن:

إن شهادة المسلمين المُهجَّرين تَرسُم صورة للهجَمات المُخطَّطة المنظَّمة التي وقعَت في أكتوبر في العديد مِن الأماكن في وقت واحد، فتدمير الحي الذي يَقطنه المسلمون في "كيوموبيو" خاصةً يُعتبَر موحيًا؛ فالقاطِنون هناك في المقام الأول مِن المسلمين "الكمان"، ويُعتبَرون نسبيًّا تجارًا أفضل حالاً ومِن مُلاك المراكب، وخلافًا للقطاع العريض مِن الروهينجا مِن أصحاب الحال المُزري؛ فإن الحكومة تَعتبِرهم مواطنين رسميِّين، ولم يُتوقَّع يومًا أن يكونوا هدفًا، ولكنهم وصَفوا هجوم الجماعات البوذية المسلحة مِن جميع الجوانب، وأنهم كانوا يقومون بحرق جميع المباني بصورة منظَّمة، وقالوا: إنهم كانوا مَدعومين مِن قِبَل الشرطة والجيش، لقد أراني بعضهم الجراحات المستدامة التي سبَّبتها الرصاصات أثناء المصادمات مِن الأسلحة النارية التي أُطلِقت على الحي من الخارج، وأخبَروني مرارًا أن نداءات الاستِغاثة بالقوات الأمنية لم تلقَ أيَّ استجابة.

 

وعلى الناحية الأخرى، فقد قصَّ البوذيون الراكين روايةً أخرى؛ فقد ردَّدوا القصص التي تتناقلها الألسن أو عبر مواقع الإنترنت حول الأعمال الوحشية للمسلمين، ويقومون بين فينة وأخرى بعرض صور غير واضحة لجثامين مجدَّعة.

 

ولكن ما يتعلق بهم قصة طويلة مِن إهمال الحكومة المركزية المُزمِن، ويَشكون أيضًا مما يَرونه زيادة غير مُسيطَر عليها للشعب المسلم والذي يُهدِّد باكتساحهم، ويَخشون انتشار الأفكار الإسلامية الأصولية، وخاصةً بين شباب الروهينجا ممن عاشوا ببعض الدول الإسلامية العربية.

 

وفي هذا الصدد يَشرح "أشين أريا فيونزا" رئيس دير "شوي ريدي" القديم بمدينة "سيتوي" من وجهة نظره أن المُجتمعَين لا يُمكِن أن يعيشا معًا بعد ذلك، فيرى أن المسلمين لدَيهم زوجات كثيرات ولديهم أطفال كثيرون - حسب قوله - كما أنهم يُضايقون المرأة البوذية أيضًا، ولا يَسمحون للمرأة أن تتلقى التعليم.

 

فأولئك الذين يُعتبَرون مواطنين شرعيِّين ممَّن يَحملون بطاقة هوية المواطَنة يُمكن لهم البقاء - حسب قوله - ولكن يجب أن يكونوا مثلنا - البوذيين - بدرجة أكبر، وأن يتعلموا مِن ثقافتنا، وأما أولئك غير الشرعيِّين فيجب حبسهم بالمعسكرات - حسب قوله - وذلك فعليًّا ما حدَث لعشرات الآلاف مِن المسلمين.

 

إن المصطلح "روهينجا" لا يَعترِف به غالبية البوذيِّين؛ ويَستخدِمون بدلاً منه مُصطلَح "المسلمون البنغاليون" في إشارة إلى الرؤية الرسمية التي تَعتبِر أنهم مهاجرين غير شرعيِّين مِن بنجلاديش.

 

نحو 800 ألف مِن الروهينجا يَفتقِدون الحصول على بطاقة هُوية المواطَنة، لقد شجَّع التمييزُ الرسمي البوذيِّين على شنِّ حملات لطرد المسلمين الروهينجا بالقوة أو عزلهم.

 

الانفصام الفكري:

ولكن "كياو هلا أونج"، أحد السياسيِّين الروهينجا المعروفين والذي قضى 11 عامًا كمُعتقَل سياسي، يضحك بمرارة وأسى على هذه المزاعم.

 

فقد وُلد في راكين، وقضَى معظم حياته في العمل محاميًا عاملاً في محاكم الدولة، والآن وقد بلغ سن الثالثة والسبعين فإنه يتقاضى معاش الدولة، لقد أخرج لي وثيقة استلمها والده عام 1934 من مدير إحدى المدارس التي كانت تُديرها بريطانيا بما يُعتبَر الآن ولاية "راكين"، وبالرغم مِن ذلك إلا أنه لا يزال يُعتبَر رسميًّا مُهاجِرًا غير شرعي.

 

وبعد الاضطرابات في يونيو اعتُقل مجدَّدًا أثناء عمله مع المنظَّمة غير الحكومية التي تُدعى "أطباء بلا حدود".

 

إن العقود الطويلة مِن العزْلة وغياب العدالة المزمن الذي يَفرضه حكام بورما العسكريُّون - ترك إجحافًا واستياءً في ولاية راكين، والذي أدى إلى مناخٍ مسموم مِن فقدان الثقة والتضليل.

 

فبعض الراكين يَرجعون إلى المذبحة التي وقعت عام 1942 وسط حالة الفوضى التي صَحبَت الانسحاب البريطاني أمام تقدُّم الجيش الياباني الإمبراطوري، وبالرجوع إلى تلك الفترة فإن البوذيِّين - غالبًا - ناصَروا القوات المسلَّحة اليابانية بينما دعم الروهينجا البريطانيين، بل إن البعض يذهب لأبعد مِن ذلك، إلى ذكرى مملكة الراكين البوذية القوية المُستقلَّة المَجيدة التي استمرَّت مِن القَرن الخامس عشر إلى القرن الثامن عشر.

 

وعلاوةً على الفصل الجسَدي بين المسلمين والبوذيِّين، فإن هناك أيضًا حالةً واسعةً مِن الانفصال الفِكريِّ.

 

Displaced and divided in Burma's Rakhine

 

In recent months, communal violence in Burma's Rakhine state has left about 140 people dead and forced more than 100,000 from their homes. With Buddhist and Muslim communities effectively segregated, divisions seem deeper than ever, the BBC's Jonathan Head reports from Rakhine.

 

A British colonial official returning to Sittwe, or Aykab as it was known in the days of empire, would surely recognise most of it. Cycle rickshaws still dominate the dusty streets; the decaying buildings seem from another era, well before the prosperity of the Asian century.

 

Aside from a prominent golden stupa, a rooftop view of the town shows only rusting iron roofs amid a sea of coconut palms, and the shimmering waterways behind that carve up the coastline in this part of Burma, near the Bangladesh border.

 

Rakhine is the second poorest state in Burma, already one of the least-developed countries in the world. Poverty, neglect and repression have played a big role in fuelling the communal violence, as have bitter historical memories, and the fears felt in rival communities of what might be lost or gained in Burma's new and uncertain political environment.

 

The UN and other international agencies are already supplying emergency assistance to many of the 110,000 people who have been displaced by two bouts of brutal clashes between Muslims and Buddhists. But there is still dire need.

 

I spent a day in the village of Thechaung, a few kilometres outside Sittwe. This is a Rohingya Muslim neighbourhood, one of the few left untouched by attacks from Buddhist mobs. This was already a very poor community; the only substantial building is the wooden madrasa [religious school], under which dozens of displaced families are now camping.

 

Thechaung is hosting around 2,500 Muslims from elsewhere, mostly from Nazih, an areas of Sittwe destroyed in the June violence, and from Kyaukpyu, which was razed to the ground in sustained attacks on 23 and 24 October.

 

As it is not an official camp, Thechaung is getting no assistance from the government or international agencies. Charity donations of food, mostly from Rohingyas living elsewhere or overseas, are keeping the swollen population alive. I watched a cauldron of beef curry, made from a donated cow, being served out, two lumps at a time, to each family.

 

Under the madrasa, the family of 45 year-old Sura Katu grieved loudly over her emaciated-looking body. She fled from Nazih in June and died, they told me, of a fever that morning.

 

Muslims are now confined to these shrunken zones of safety, barred from going to town for work, shops or hospitals by their well-justified fear of attack. Buddhist monks have demanded a boycott by Sittwe's traders of any Muslims who might dare to try shopping there. No-one breaks it. The two sides are now completely segregated.

 

There are displaced Rakhine Buddhists too, also in real need of help. Some have been sheltering in temples, others in camps the government has set up. But their numbers are far smaller than the Muslims - less than 10% of those displaced, according to aid workers - and they can move around more freely.

 

'Chronic neglect'

Testimony from the displaced Muslims paints a picture of planned, organised attacks in October in a number of places at once. The destruction of the Muslim neighbourhood in Kyaukpyu is especially revealing.

 

The inhabitants there are mainly Kaman Muslims, relatively prosperous traders and boat-owners who, unlike the widely-despised Rohingyas, are recognised as citizens by the government. They never expected to be a target.

 

But they described armed Buddhist mobs attacking from all sides, systematically burning every building, and, they said, being supported by the police and army. Some showed me bullet wounds sustained during the clashes, from guns fired into the neighbourhood from outside. Repeatedly I was told that pleas for protection from the security forces went unanswered.

 

Rakhine Buddhists have a different story to tell. They repeat the accounts spread by word of mouth or through internet sites of gruesome Muslim atrocities, and occasionally bring out blurry photographs of mutilated corpses.

 

But theirs is a much longer story, of chronic neglect by the central government, and of what they believe is uncontrolled Muslim population growth, which threatens to swamp them. They are frightened of the spread of extremist Islamic ideas, especially among young Rohingya men who have lived in Saudi Arabia.

 

Ashin Ariya Vunsa, abbott of the old Shwe Zedi monastery in Sittwe explained why, in his view, the communities could no longer live together. The Muslims take too many wives and have too many children, he said - and they abuse Buddhist women too. They don't allow women to be educated.

 

Those who are legal citizens, who have citizenship cards, can stay, he said - but they must become more like us, learn from our culture. As for those who are illegal - they should be confined to camps, he said.

 

That is in effect what has happened to tens of thousands of Muslims. The term "Rohingya" is not recognised by most Buddhists; they use the term 'Bengali Muslims', a reference to the official view that they are illegal immigrants from Bangladesh.

 

Around 800,000 Rohingyas lack citizenship cards. Official discrimination has encouraged Buddhists to believe that they can justifiably campaign for their forced expulsion or segregation.

 

'Mental separation'

 

Kyaw Hla Aung, a renowned Rohingya politician who spent more than 11 years as a political prisoner, laughs bitterly at these beliefs.

 

He was born in Rakhine, and spent most of his career as a lawyer, working in state courts, and now, at 73-years-old, collects a state pension. He showed me a document his father received in 1934 from the headmaster of a British-run school in what is now Rakhine.

 

Yet he is still officially viewed as an illegal immigrant. After the unrest in June he was arrested again, while working for the NGO Medecins Sans Frontieres.

 

The long decades of isolation and chronic injustice imposed by Burma's military rulers have left prejudice and resentment in Rakhine state to ferment into a poisonous climate of mistrust and misinformation.

 

Some Rakhine hark back to massacres in 1942, amid the chaos of the British withdrawal from the advancing Japanese imperial army. Back then Buddhist men often supported the Japanese-sponsored militia forces, while Rohingyas backed the British. Some go back even further, to the glorified memory of a powerful, independent Buddhist kingdom in Rakhine from the 15th to the 18th Century.

 

Along with the physical separation of Muslims and Buddhists, there is now a profound mental separation too.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • رسالة من فلسطين الجريحة.. إلى الأمة العربية المتشرذمة!
  • الإيمان بين مسلم جديد ومسلم قديم

مختارات من الشبكة

  • المسلمون في المهجر(مقالة - المسلمون في العالم)
  • شرح حديث: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث عبدالله بن عمرو: "المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علاقة المسلمين وغير المسلمين في نسيج المجتمع المسلم(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • إسبانيا: المسلمون الإسبان يمثلون 40% من تعداد المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حديث: المسلم من سلِم المسلمون من لسانه ويده...(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • الهند: إجبار المسلمين المهجرين على بيع منازلهم مقابل الطعام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إفريقيا الوسطى: تقسيم الدولة بين المسلمين والنصارى(مقالة - المسلمون في العالم)
  • شرح حديث أبي هريرة: "المسلم أخو المسلم لا يخونه"(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو بروكلين يطعمون المحتاجين خلال شهر رمضان
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/9/1444هـ - الساعة: 5:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب