• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التوفيق من الله
    أسامة طبش
  •  
    ظاهرة التظاهر بعدم السعادة خوفا من الحسد: قراءة ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    منهج القرآن الكريم في تنمية التفكير التأملي
    دعاء أنور أبو مور
  •  
    "اجلس فقد آذيت": خاطرة تربوية تأصيلية في ضوابط ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    لماذا يدمن الشباب؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف تستجلب الفكرة الإيجابية؟
    أسامة طبش
  •  
    الانهيار الناعم... كيف تفككت الأسرة من الداخل
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    مناهجنا التعليمية وبيان بعض القوى المؤثرة في ...
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سلسلة دروب النجاح (6) العقلية النامية: مفاتيح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قاعدة الأولويات في الحياة الزوجية عندما يزدحم ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    التربية الإسلامية للأولاد: أمانة ومسؤولية شرعية
    محمد إقبال النائطي الندوي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (5) دعم الأهل: رافعة النجاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المشاكل الأسرية وعلاجها في ضوء السنة النبوية
    مرشد الحيالي
  •  
    الدخول المدرسي 2025 وإشكالية الجودة بالمؤسسات ...
    أ. هشام البوجدراوي
  •  
    المحطة الرابعة والعشرون: بصمة نافعة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي / مقالات
علامة باركود

عناية الصحابة رضي الله عنهم بحفظ القرآن وتدوينه مكتوبًا في السطور

عناية الصحابة رضي الله عنهم بحفظ القرآن وتدوينه مكتوبًا في السطور
الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي

المصدر: البُرْهَانُ فِي حَقِيقَةِ حُبِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - وَأَصْحَابِهِ لِلقُرْآنِ (بحث محكم) (PDF)
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/9/2025 ميلادي - 1/4/1447 هجري

الزيارات: 159

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عناية الصحابة رضي الله عنهم بحفظ القرآن وتدوينه مكتوبًا في السطور

جمع القرآن بمعنى كتابته وتدوينه مكتوبًا في السطور


لقد انتقل النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى الرفيق الأعلى والقرآن كله محفوظٌ في الصدور، كما أنه كان كذلك محفوظًا في السطور، بمعنى أنه مجموع ومكتوب في الرِّقاعواللخاف والأكتاف والعسب، وهذه هي أدوات الكتابة التي توفرت في العهد النبوي، وذلك لحكمة أرادها الله، لكن القرآن جُمِعَ جمعًا مفرقًا، ولم يُجمَع ولم يرتَّب في مصحف واحد على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كما هو معلوم.

 

وفي نحو ذلك يقول الزرقاني (ت 1367هـ) - رحمه الله -: "كان الصحابة يكتبون القُرْآن بأمر الرسول - صلى الله عليه وسلم - على العُسب، وهي: جريد النخل، وعلى اللخاف، وهي: الحجارة الرقيقة، وعلى الرِّقاع، وهي: الأوراق، وقطع الأديم، وهي: الجلد وعظام الأكتاف، والأضلاع، ثم يُوضَع المكتوب في بيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهكذا انقضى عهد النبوة ولم يُجمَع القُرْآنُ في مصحف واحد، بل كُتب منثورًا بين قطع الجلد والعظام ونحوها"[1].


ويرد هنا سؤال من الأهمية بمكان ألا وهو: لماذا لم يُجمع القُرْآنُ على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - في مصحف واحد؟


والجواب: أن لله الحكمة البالغة في ذلك، وأما عن الحكم الظاهرة في ذلك، فيقول الزرقاني (ت: 1367هـ) - رحمه الله -: لم يُجمع القُرْآنُ الكريم في مصحف واحد في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - لأسباب كثيرة، يمكن أن نوجزها فيما يلي:

1- الكثير من الصحابة كانوا يحفظون القُرْآن في صدورهم، وكانت الفتنة في تحريف القُرْآن مأمونة.


2- قلة توفر أدوات الكتابة في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم.

 

3- كان النبي - صلى الله عليه وسلم - بصدد أن ينزل عليه الوحي بنسخ ما شاء الله تعالى من الآيات.


4- القُرْآن لم يَنزل جُملة واحدة، بل نزل مفرَّقًا على مدى ثلاث وعشرين سنة حسب الحوادث[2].

 

ولم يَحرص النبي - صلى الله عليه وسلم - على جمع القرآن في مكان واحدٍ؛ لأن تنزيله لم يتوقف بعد، وكان - صلى الله عليه وسلم - يترقب تتابُع الوحي بنزوله بين الفينة والفينة، وذلك حتى لحوقه بالرفيق الأعلى.

 

فلو رُتِّب نزول القرآن أولًا بأول، وكلما نزل منه شيء جُمع في مكان واحد، أو بين دفتي مصحف واحد - لأدَّى هذا الفعل إلى كثرة تغيير أماكن الآيات والسور، وتبديل أماكن ترتيبها كلما نزل منه شيء، ولا شك أن في هذا من العنَت والمشقة والحرج ما فيه، وهو مع ذلك مأمون من الضياع لحفظه في صدور الرجال، ومِن قبل ذلك كله فإن الله تعالى وعد بحفظه، وقد تولَّى ذلك بذاته العلية، كما قال ربنا في محكم التنزيل: ﴿ إنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون ﴾ [الحجر:9].

 

وقد اصطفى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كُتَّابًا للوحي من خيرة أصحابه - رضي الله عنهم أجمعين - كما سيأتي بيان ذلك بالتفصيل في موضعه بإذن الله تعالى.

 

وهنالك أدلة قاطعة واضحة الدلالة على أن القرآن الكريم في عهد النبوة حُفظ في السطور، إضافة إلى حفظه في صدور الرجال، ومن أبين ما يدلل على ذلك ما يلي:

أولًا: الأدلة من القرآن الكريم:
1- قوله تعالى: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْمًا وَزُورًا ﴾ [الفرقان: 4].

 

قال الطبري (ت: 310هـ) - رحمه الله -: وقوله تعالى: ﴿وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ﴾، قال مجاهد: يعني اليهود، وإنما يعنون بذلك القرآن، فدل ذلك على وجود كتاب بينهم[3].

 

2- كذلك قوله سبحانه: ﴿ وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ﴾ [الفرقان: 5]، ومعنى "الأساطير": الأباطيل والأحاديث العجيبة[4]، و"الأساطير": أحاديثُ لا نظام لها [5].

 

يقول البغوي (ت: 510هـ) - رحمه الله -: "يعني النضر بن الحارث يقول: إن هذا القرآن ليس من الله، وإنما هو مما سطَّره الأولون، مثل رستم وإسفنديار، "اكتتبها" محمد من: جبر، ويسار، وعداس، ومعنى "اكتتب"؛ يعني: طلب أن يُكتَب له؛ لأنه كان لا يكتب، ﴿ فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ ﴾؛يعني: تُقرأ عليه ليحفَظها لا ليَكتُبَها، ﴿بُكْرَةً وَأَصِيلًا﴾: غدوةً وعشيًّا؛ قال الله - عز وجل - ردًّا عليهم: ﴿قُلْ أَنْزَلَهُ﴾؛ يعني: القرآن، ﴿الذي يَعْلَمُ السِّرَّ﴾؛يعني، الغيب، ﴿ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الفرقان: 6] [6].


ويقول الألوسي (ت: 1270هـ) - رحمه الله -:"وقائلُ هذه المقولة هو النضر بن الحارث، وأمثاله ممَّن شايعه كعبدِالله بن أميَّة، ونوفل بن خويلد، وغلاة المشركين"[7].


وإذا كان النضر بن الحارث قد تعلَّم قصص رستم وإسفنديار، وأشعار العجم في ديارهم، ثم عاد بها إلى مكة؛ ليقصَّ أساطيرهم وأكاذيبهم على الناس، فأين تعلَّم النبي - صلى الله عليه وسلم؟! ومن الذي علَّمه؟! حتى يقولوا أساطير الأولين اكتتَبها.

 

3- وقوله تعالى: ﴿كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلاَ يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ [الأعراف: 2].

 

قال الطبري (ت: 310هـ) - رحمه الله -: أي: "فلا يَضِيق صدرُك يا محمَّدُ مِن إبلاغِ القُرآنِ، والإنذارِ به، ولا يكُنْ لديكَ شكٌّ واشتباهٌ في أنَّه مُنزَّلٌ مِن عندِ الله تبارك وتعالى، فلْيَنشرِحْ له صَدرُك ويتَّسِعْ، ولْتطمَئِنَّ به نفسُك، واصبِرْ على ما كُلِّفْتَ به مِن أثقالِ النُّبوَّةِ، وتَحمَّلِ الأذى، ولا تخشَ لائمًا، ولا مُعارِضًا"[8].

 

4- وقوله تعالى: ﴿ وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ﴾[النحل:89].

 

- رضي الله عنه -: (ت: 32هـ) قال ابن مسعود " قد بُيِّنَ لنا في هذا القرآن كل علم، وكل شيء"[9].

 

وفي الآية دلالة على وجود القرآن، وهو محفوظ في الصدور، ومكتوب في السطور.

 

ومما يدلل على ما ذُكِرَ آنفًا من السنة المطهرة كذلك ما يلي:

1- ما ثبت عند مسلم من حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لَا تَكْتُبُوا عَنِّي، وَمَنْ كَتَبَ عَنِّي غَيْرَ الْقُرْآنِ فَلْيَمْحُهُ، وَحَدِّثُوا عَنِّي وَلا حَرَجَ...."[10].

 

قال النووي (ت: 676هـ) - رحمه الله - في شرحه لصحيح مسلم: "... وَكَانَ النَّهْي حِين خِيفَ اِخْتِلَاطُهُ بِالْقُرْآنِ، فَلَمَّا أَمِنَ ذَلِكَ أَذِنَ فِي الْكِتَابَة, وَقِيلَ: إِنَّمَا نَهَى عَنْ كِتَابَة الْحَدِيث مَعَ الْقُرْآن فِي صَحِيفَة وَاحِدَة; لِئَلا يَخْتَلِط, فَيَشْتَبِه عَلَى الْقَارِئ فِي صَحِيفَة وَاحِدَة"[11].

 

2- وكذلك ما ثبت عند مسلم كذلك من حديث عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لَا تُسَافِرُوا بِالْقُرْآنِ، فَإِنِّي لَا آمَنُ أَنْ يَنَالَهُ الْعَدُوُّ"[12].

 

وفي رواية عَنْه أيضًا، قَالَ: "نَهَى رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ"[13].

 

وفي رواية عَنْه أيضًا عَنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - "أَنَّهُ كَانَ يَنْهَى أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ، مَخَافَةَ أَنْ يَنَالَهُ الْعَدُوُّ"[14].


وقال النووي (ت: 676هـ) - رحمه الله - أيضًا: "فيه النهي عن المسافرة بالمصحف إلى أرض الكفار للعلة المذكورة في الحديث، وهي خوف أن ينالوه فيَنتهكوا حُرمته، فإن أمنت هذه العلة بأن يدخل في جيش المسلمين الظاهرين عليهم، فلا كراهة، ولا منع منه حينئذ، هذا هو الصحيح، وبه قال أبو حنيفة والبخاري وآخرون"[15].

 

ومما يدلل على ما ذُكِرَ كذلك كثرةُ وجود الصُّحُف التي بين أيدي الصحابة - رضي الله عنهم - والتي يعتزُّ بها كلٌّ منهم أنه كتَبها بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والصحابة - رضي الله عنهم - فيهم مَن أسلم مبكرًا في بداية البعثة النبوية، ويُعدُّ من السابقين للإسلام؛ كابن مسعود - رضي الله عنه - كما أنه يَستحيل أن تكون كل هذه الصحف قد كُتِبَت في عهد الصديق - رضي الله عنه.

 

"وبهذا يَطمئن القلب أن القرآن الكريم كله كان مكتوبًا في عهده النبي الكريم، وإن كان غير مجموع في موضع واحد"[16].



[1] مناهل العرفان، (1/ 247).

[2] المرجع السابق: (1 /249: 248).

[3] حكاه الطبري، ولم يذكر غيره. وتُنظر سائر الأقوال في: البحر المحيط: 6 / 481، زاد المسير: 6 / 72-73.

[4] المعجم الوجيز، ط1، مادة (س ط ر1).

[5] روح المعاني، للألوسي: (5/ 510).

[6] تفسير البغوي: (3/ 361).

[7] روح المعاني للألوسي: (10/ 319).

[8] تفسير الطبري: (10/54-55). تفسير الطبري: جامع البيان في تأويل القرآن المؤلف: محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الآملي، أبو جعفر الطبري (المتوفى: 310هـ) تحيق: أحمد محمد شاكر الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى، 1420 هـ - 2000م عدد الأجزاء: 24 .

[9] تفسير ابن كثير: (4/ 595).

[10] رواه مسلم في الزهد باب التثبت في الحديث: (3004)

[11] شرح مسلم: (18/ 129-130).

[12] رواه مسلم في الإمارة باب: النهي أن يسافر بالمصحف إلى أرض الكفار.. (1869).

[13] البخاري (4741)، مسلم - الإمارة (1869).

[14] نفس التخريج السابق: لبخاري (4741)، مسلم - الإمارة (1869).

[15] شرح النووي على صحيح مسلم، 13/ 16، وانظر: إكمال إكمال المعلم للأبي، 6/ 590، وفتح الباري لابن حجر، 6/ 133، وعمدة القاري للعيني، 14/ 242، وشرح الزرقاني على موطأ مالك، 3/ 13.

[16] ذكره القسطلاني في إرشاد الساري شرح صحيح البخاري: (7/ 446).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عناية الصحابة رضي الله عنهم بطلب العلم وتعليمه

مختارات من الشبكة

  • العناية بالشَّعر في السنة النبوية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • عناية الصحابة - رضي الله عنهم - بحفظ القرآن وضبطه في محفوظا في الصدور(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • أسماء العقل ومشتقاته في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بين صورة العلم وحقيقته – قصة قصيرة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خطبة: فضل العناية باليتيم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العناية بالشفتين في السنة النبوية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • خطبة: العناية بالوالدين وبرهما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحبيب الله إلى عباده(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مجلس ختم صحيح البخاري بدار العلوم لندن: فوائد وتأملات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القاضي عياض (ت 544 هـ) وجهوده من خلال كتابيه: «مشارق الأنوار» و«إكمال المعلم»(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/3/1447هـ - الساعة: 16:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب