• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اكتشاف العبقرية لدى الأطفال وتنميتها والمحافظة ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    إدمان مواقع التواصل الاجتماعي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإعاقات العقلية، والذهنية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    الدعاء للأبناء سنة الأنبياء
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    إدمان متابعة المشاهير
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإعاقات الحسية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    الإهمال في تربية الطفل وكيفية علاجه من المنظور ...
    مازن أيمن عبدالإله محمد شتا
  •  
    إدمان الوجبات السريعة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    التربية النبوية منهج حياة
    أحمد محمد القزعل
  •  
    استخدام الألعاب اللغوية بين الوعي وسوء الفهم
    محمد عبدالله الجالي
  •  
    الإعاقة الجسدية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    أثر النية الحسنة في الأعمال
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    ما فوائد النجاح؟
    أسامة طبش
  •  
    كيف تختار زوجة أو زوجا لحياة سعيدة في المغرب؟ ...
    بدر شاشا
  •  
    كيف كانت تربينا أمي بدون إنترنت؟
    آية عاطف عويس
  •  
    فخ أكاذيب التنمية البشرية
    سمر سمير
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن / تفسير القرآن الكريم
علامة باركود

تفسير قوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى... }

تفسير قوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو
سعيد مصطفى دياب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/9/2025 ميلادي - 11/3/1447 هجري

الزيارات: 635

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير قوله تعالى:

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لإخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى... ﴾

قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لإخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ *وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ * وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ ﴾ [آلِ عِمْرَانَ: الْآيَة 156].

 

يَنْهَى اللهُ تَعَالَى الْمُؤْمِنِينَ عَنْ سُلُوكِ سَبِيلِ الْمُنَافِقِينَ في قَوْلِهمُ البَاطِلِ وَاعْتِقَادِهِمُ الْفَاسِدِ، وعَدَمِ إِيمَانِهم بالقدرِ، وكفرهم الله تعالى لما يضمرونه من الكفرِ باللهِ تعالى، وتكذيبِ الرسولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

 

﴿ وَقَالُوا لإخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا ﴾.

 

يعني: قَالُوا عَنْ إِخْوَانِهِمْ أو لِأَجْلِ إِخْوَانِهِمْ؛ لأَنَّ إِخْوَانَهُمْ الذين يتحدثون عنهم كَانُوا مَيِّتِينَ أَوْ مَقْتُولِينَ عِنْدَ قَوْلِهم هَذَا، وجعلهم اللهُ إِخْوَانًا لَهُمْ فِي النِّفَاقِ؛ لتشابُهِ قُلُوبِهم؛ كَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿ ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا ﴾ [الحشر: 11].

 

أَوْ قَالُوا لإخْوَانِهِمْ فِي النَّسَبِ وَإِنْ كَانُوا مُسْلِمِينَ، ﴿ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأرْضِ ﴾، يعني: فَمَاتُوا، المرادُ بالضَّرْبِ فِي الْأَرْضِ الْإِبْعَادُ فِي السَّفَرِ، للِتِجَارَةِ أَوْ غَيْرِهَا، ﴿ أَوْ كَانُوا غُزًّى ﴾، يعني: فَقُتِلُوا، غُزًّى جَمْعُ غَازٍ، كَالرُّكَّعِ وَالسُّجَّدِ، وَمَعْنَى الْغَزْوِ: قَصْدُ الْعَدُوِّ، وَالْمَغْزَى الْمَقْصِدُ، والمرادُ به الجهادُ في سبيلِ اللهِ تعالى، وفِي الْآيَةِ حَذْفٌ تَقْدِيرُهُ: إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ فَمَاتُوا أَوْ كَانُوا غُزًّى فَقُتِلُوا.

 

وَقُدِّمَ الضَّرْبُ فِي الْأَرْضِ عَلَى الْغَزْوِ لِكَثْرَةِ وُقُوعِهِ بالنسبَةِ للْغَزْوِ؛ كَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ﴾ [المزمل: 20].

 

﴿ لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا ﴾، أي: لَوْ كَانَ إِخْوَانُنَا عِنْدَنَا مُقِيمِينَ لَمْ يُسَافِرُوا ولم يُجَاهِدُوا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا، قالوا ذلك تَنْفِيرًا النَّاسِ عَنِ الْجِهَادِ في سبيل الله.

 

﴿ لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ ﴾: اللَّامُ في قوله: ﴿ لِيَجْعَلَ ﴾، لَامُ الْعَاقِبَةِ، أَيْ: لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ قَالُوا ذلك القولَ واعتقدوا هذا الاعتقادَ فكَانَ عاقبةُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ، وَالْحَسْرَةُ: شِدَّةُ الْحُزْنِ، وإنما تَحسَّروا لِقِلَّةِ يَقِينِهم بِرَبِّهِمْ، وعدم إيمانهم بالقدرِ، وفسادِ اعتقادهم: لأنهم اعتقدوا أَنَّ من امتنع عَنْ السَّفَرِ والْغَزْوِ بَقِيَ ولم يمتْ.

 

﴿ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ ﴾: أي: الحياة والموت بقَضَاءِ اللَّهِ وقدرِهِ، فلا يغني الْحَذَرُ عَنِ الْمَوْتِ أَوْ الْقَتْلِ.

 

﴿ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾: تَرْغِيبٌ للْمُؤْمِنِينَ في الطاعةِ والجهادِ وحسنُ الظنِ بالله تعالى، ووعيدٌ للْمُنَافِقِينَ على قَوْلِهمُ البَاطِلِ وَاعْتِقَادِهِمُ الْفَاسِدِ.

 

﴿ وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾، لما قال الْمُنَافِقُونَ عَمَّنْ قُتِلَ: ﴿ لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا ﴾، ردَّ الله تعالى تلك الشُّبْهَةَ في الآيةِ السابقة بقوله: ﴿ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ ﴾، فالحياة والموت بقَضَاءِ اللَّهِ وقدرِهِ، وبين في هذه الآيةِ أَنَّ هَذَا الْمَوْتَ وَاقِعٌ لَا بُدَّ منهُ، فقال: ﴿ وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾، يعني: إِنْ قُتِلْتُمْ فِي غَزْوِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، أَوْ مُتُّمْ فِي سَفَرِكُمْ، حَصَلَتْ لَكُمُ الْمَغْفِرَةُ وَالرَّحْمَةُ، وَالْقَتْلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَوْتُ على الطاعَةِ خَيْرٌ مِمَّا تَجْمَعُونَ مِنَ الْحُطَامِ الْفَانِي فِي الدُّنْيَا، فإنَّ الْقَتْلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ من أعظمِ أسبابِ حصولِ المغفرةِ والفوزِ برحمةِ اللهِ تعالى.

 

وأكَّد الله تعالى الكلام بالقسم حتى لا تؤثر تلك الشُّبْهَةَ في قلوب المؤمنين؛ فإنَّ اللَّامَ فِي قَوْلِهِ: ﴿ وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ ﴾ هي الْمُوَطِّئَةٌ لِلْقَسَمِ؛ أَيْ: مُؤْذِنَةٌ بِأَنَّ قَبْلَهَا قَسَمًا مُقَدَّرًا، تقديره: والله لَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي الجهادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، أَوْ مُتُّمْ فِي سَفَرِكُمْ، ليغفرَنَّ الله لكم، وَاللَّامُ فِي قَوْلِهِ: ﴿ لَمَغْفِرَةٌ ﴾ هِيَ لَامُ جَوَابِ الْقَسَمِ.

 

﴿ وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ ﴾؛ يعني: إِذَا كَانَ الْمَوْتُ وَالْقَتْلُ لَا بُدَّ مِنْهُ، ولَا بُدَّ منَ الْحَشْرِ والعَرْضِ على الله تعالى بعدَ ذَلِكَ، فأَنَّ أَنْ تَمُوتُوا فِي سَفَرِكُمْ أوْ تُقْتَلُوا فِي غَزْوِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فتتحقق لكم المغرفةُ وَالرَّحْمَةُ خَيْرٌ لكم مِنْ أنْ تَمُوتُوا عاصين لربكم أوْ تُقْتَلُوا فارِّين مِنْ الجهادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.

 

وفي لفظ: ﴿ مُتُّمْ ﴾ قراءتان متواترتان، الأولى: ﴿ مِتُّمْ ﴾ بِكَسْرِ الْمِيمِ، مِنْ مَاتَ يَمَاتُ، مِثْل: هِبْتُمْ، وَخِفْتُمْ، وبها قرأ: نَافِعٌ، وَحَمْزَةُ، وَالْكِسَائِيُّ، وَخَلَفٌ، والثانيةُ: ﴿ مُتُّمْ ﴾ بِضَمِ الْمِيمِ، مِنْ مَاتَ يَمُوتُ، مِثْل: صُمْتُمْ، وَقُلْتُمْ، وَبهَا قَرَأَ الْجُمْهُورُ، وهما لغتان.

 

الأساليب البلاغية:

من الأساليب البلاغية في الآيات: الطباق في: (يُحْيِي)، وَ(يُمِيتُ)، و(آمَنُوا) و(كَفَرُوا).

 

ووضع الظاهر موضع المضمر في قوله: ﴿ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾، وما قال: وَهُو بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ؛ لِما لاسم الجلالة من الهيبة في النفوس.

 

وَالِاسْتِعَارَةُ فِي قوله: ﴿ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأرْضِ ﴾: شبَّه المسافر في البر بالسابح الضارب في البحر؛ لأنه يضرب بأطرافه في غمرة الماء شقًّا لها واستعانة على قطعها.

 

والتَّخصِيصُ بتَقْدِيمِ الْجَارِّ وَالْمَجْرُورِ في قوله: ﴿ لَإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ ﴾.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير قوله تعالى: ﴿وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا..﴾
  • تفسير قوله تعالى: ﴿وما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في ...﴾
  • تفسير قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين...}
  • تفسير قوله تعالى: ﴿ إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم... ﴾
  • تفسير قوله تعالى: {إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا...}
  • تفسير قوله تعالى: {وما كان لنبي أن يغل ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة...}
  • تفسير قوله تعالى: {أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله ومأواه جهنم وبئس المصير...}
  • تفسير قوله تعالى: {الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم ... }

مختارات من الشبكة

  • تفسير قول الله تعالى: { كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه... }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: { ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر إنهم لن يضروا الله شيئا }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {قل يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعملون ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: ﴿إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه... ﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم ...}(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا
  • القرم تشهد انطلاق بناء مسجد جديد وتحضيرًا لفعالية "زهرة الرحمة" الخيرية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/6/1447هـ - الساعة: 17:3
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب