• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    وقفات تربوية مع سيد الأخلاق
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قتل الرغبات
    ياسر جابر الجمال
  •  
    ماذا بعد الستين؟!
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    أبوك ليس باردا بل هو بحر عميق
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التوفيق من الله
    أسامة طبش
  •  
    ظاهرة التظاهر بعدم السعادة خوفا من الحسد: قراءة ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    منهج القرآن الكريم في تنمية التفكير التأملي
    دعاء أنور أبو مور
  •  
    "اجلس فقد آذيت": خاطرة تربوية تأصيلية في ضوابط ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    لماذا يدمن الشباب؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف تستجلب الفكرة الإيجابية؟
    أسامة طبش
  •  
    الانهيار الناعم... كيف تفككت الأسرة من الداخل
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    مناهجنا التعليمية وبيان بعض القوى المؤثرة في ...
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سلسلة دروب النجاح (6) العقلية النامية: مفاتيح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قاعدة الأولويات في الحياة الزوجية عندما يزدحم ...
    د. محمد موسى الأمين
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

!Novel

لبنى السحار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/12/2013 ميلادي - 16/2/1435 هجري

الزيارات: 5182

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

Novel!

 

بالأمس، التقيتُ إحدى صديقاتي في المقهى وكنا نتحدث عن رواية معينة فعلقت ابنتها (15 سنة) على حديثنا:

(ماما، ماذا تعني "رواية")؟

فشرحتْ لها بشكل عام فردت الفتاة:

تقصدين: Novel ؟!

 

اليوم، كنت استمع إلى إحدى الإذاعات العربية وكانت الضيفة طالبة في المرحلة الإعدادية، سألها المذيع هل أنتِ سعيدة بعودتك إلى المدرسة؟

أجابت بفرح شديد: بكل تأكيد.

 

غريب، هل تحبين الدراسة؟

قالت: أحب حصة اللغة الإنجليزية فقط، وأحب صديقاتي كاتي وكرستين وجولي.

 

لم استمع إلى باقي الحوار عمدًا، اندهشت ولم ندهش، كنت أعرف بأن الطلاب في الدول العربية  يحبون اللغة الإنجليزية ولكن أن تكون هي الحصة الوحيدة المفضلة وأن تكون السبب الرئيسي لحب المدرسة، وألا يكون بين صديقاتها هند أو ليلى أو فاطمة أو مها، فذلك مؤشر خطير خاصة وأنها واحدة من عشرات الألوف مثلها، بعيداً عن العنصرية وعن أي شيء آخر، فالموضوع أعمق بكثير، الموضوع ثقافة وتأثر وانعكاسات وانخراط وفقدان هوية، إن استمر الحال على ما هو عليه ربما نصل إلى مرحلة تصبح فيها اللغة العربية لغة هامشية أو غير ضرورية بالمرة، ثانية أو ثالثة، نتحدثها عند الطوارئ  وفي المناسبات، (عربية مكسرة).

 

في الفترة الماضية ازدادت أعداد الشباب والفتيات العرب اللذين يتحدثون مع بعضهم البعض في الأماكن العامة باللغة الإنجليزية، سعودي يتحدث مع أردني بالإنجليزية، مصري مع إماراتي بالإنجليزية، فلسطيني مع سوداني بالإنجليزية، يشعر هؤلاء بزهو غريب حين يتحدثون مع بعضهم  الإنجليزية، يتحول الشاب فيهم إلى طاووس فجأة وكأنه انتصر في معركة خطيرة، يعتبر معظمهم أن التحدث بالعربية علامة من علامات الرجعية، البعض من فئة الشباب يتحدثون العربية ولكنهم يدرجون ألف مصطلح وكلمة إنجليزية ضمن الحوار ومن دون مبرر واضح!

 

حوار  لا يخرج عن: كيف قضيت يومك؟ ماذا أكلت، أين ستذهب مساءً؟


هل سمحنا للآخر أن يستوطن وعينا لدرجة أصبح من الصعب أن نعيش دون أن نقحمه في يومياتنا؟

 

اللغة العربية، ملكة جمال اللغات،  لغة القرآن، لغة الشعر الراقية والغنية، لغة الإحساس والإنسانية والعمق، كيف تركناها؟

 

ألا يعلم هؤلاء وآباؤهم ومدرسوهم بأن اللغة هوية وجذور، لو تخلى معظمنا عنها لفقدت الأمة عذريتها.

 

يكفينا ما أصابنا من ترهل، وصلنا لمرحلة الهشاشة ولا زلنا نهوي.

 

أخبروهم يا سادة: أن  الشعوب بلا لغة وانتماء  لا تسمى شعوباً، ربما يليق بها وصف (قطعان)!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اللغة العربية تنعى حظها بين أهلها
  • عتب اللغة العربية على أَهلها
  • العربية بين ماض زاهر...وحاضر عاثر

مختارات من الشبكة

  • العلمانية في محيط الثقافة العربية الإسلامية(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
4- كلام سليم جداً .. ولكن هل من مستمع ؟!!
عبير حسن - السعودية 20/01/2014 03:52 PM

مع الأسف هذا هو الحاصل فعلاً وحياتنا كلها تتحول لهذا .. أنا أعرف بنات في الاعدادي والعربي عندهم متهته بمعنى بيتهجوا الكلمة بالعافية .. ولما تأتي توصف أحد تقول الكلمة بالإنجليزي ولو سألتها عن معناها بالعربي .. تكشر وترد ما أعرف أقول لك ..  يا ترى العيب في المدرسة أم الأهل أم التربية أم ثلاثتهم ..

3- أصبت
هبه حسن - جده 19/01/2014 09:22 PM

معك ألف حق..

2- الله المستعان !!!
ام عمر التونسية - تونس 22/12/2013 01:56 PM

هذه من بين الطرق الكثيرة التي انتهجها الغرب الكافر لمحاربة الإسلام
هو تجريد المسلمين من هويتهم ولغتهم وانتمائهم
ما يحدث الآن هو تهميش للغة العربية بكل المقاييس
صار إقحام الكلمات الأجنبية في الكلام العام ضرباً من التقدم والرقي !!!
ألهذه الدرجة صرنا كالأنعام تحركنا التبعية العمياء إلى حيث تشاء، دون ادنى مقاومة !!! وهل هي تبعية في اللغة فقط؟؟؟ بل هي تبعية في كل شيء للأسف: اللغة، اللباس، الحركات، والمعتقدات حتى في الإحتفال بالأعياد والمناسبات حتى صرنا نرى أبناء المسلمين يتسابقون لشراء هدايا الهالوين والنوال ورأس السنة الميلادية !!! أمام عيني رأيت بنت في الثالثة من عمرها قالت "الكبش" فقاطعتها أمها لتصحح لها العبارة باللغة الفرنسية: "mouton" !!! العيب ليس في الأبناء وانما في الآباء وهم من يحتاج إلى تقويم وإعادة تربية !!!
والله إنه لشيء محزن حقا!!!!

1- صدقت..
أم رواء - السعودية 21/12/2013 07:58 AM

صدقت كاتبة المقال..
وللأسف هذا هو الواقع اﻵن مع المنهج الرسمي للغتنا العربية في مقررات التعليم والذي بخلوا عليه حتى بالاختبار ليهتم به الطالب.. وتكرموا عليه بالتقييم فقط و الذي يقوم به معلم ﻻ يتقن المادة إﻻ من رحم الله..
صدمت وأنا أتصفح منهج النحو للصف الثالث المتوسط.. كتاب لغتي الخالدة.. درس: اﻻستثناء من ضحالة المادة العلمية واﻻختزال في شرحها والتطبيق والتدريب عليها..!!!!!!
إنه سلب لهوية أبنائنا وتميزهم واعتزازهم بلغتهم.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
إننا نحتاج على المستوى الفردي لحلق تعليم اللغة العربية على غرار حلق تحفيظ القرآن الكريم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا
  • متطوعو كواد سيتيز المسلمون يدعمون آلاف المحتاجين
  • مسلمون يخططون لتشييد مسجد حديث الطراز شمال سان أنطونيو
  • شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا في وفاة سماحة مفتي عام المملكة
  • برنامج تعليمي إسلامي شامل لمدة ثلاث سنوات في مساجد تتارستان
  • اختتام الدورة العلمية الشرعية الثالثة للأئمة والخطباء بعاصمة ألبانيا
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/4/1447هـ - الساعة: 22:10
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب