• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العشرون: البساطة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    ضبط سلوكيات وانفعالات المتربي على قيمة العبودية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    تأملات في المساواة والعدالة الاجتماعية في القرآن ...
    د. منى داود باوزير
  •  
    التعليم الإلكتروني والشباب: نقلة نوعية أم بديل
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قواعد قرآنية في تقوية الحياة الزوجية
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / خطب المناسبات
علامة باركود

ماذا بعد رمضان؟ ومعنى العيد

الشيخ عبدالله الجار الله

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/9/2010 ميلادي - 2/10/1431 هجري

الزيارات: 91780

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة الجمعة يوم العيد عام 1431هـ
مَاذَا بَعْدَ رَمَضَانَ؟ ومعنى العيد

 

إِنَّ الْحَمْدَ للهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا. مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ. وَأَشْهَدُ أَنْ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.

 

أَمَّا بَعْدُ:

فَيَا عِبَادَ اللهِ - أُوصِيكُمْ وَنَفْسِي أَوَّلاً بِتَقْوَى اللهِ تَعَالَى وَطَاعَتِهِ، قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

 

أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ:

هَا هُوَ شَهْرُ الْخَيْرِ وَالْجُودِ قَدْ رحل، وَهَا هِيَ لَوْعَةُ الْفِرَاقِ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ الصَّادِقِينَ؛ فَإِنَّهُمْ وَدِّعُوا أَعَزَّ صَاحِبٍ، وَأَغْلَى حَبِيبٍ، وَلَكِنَّ سُلْوَانَهُمْ هُوَ رَجَاءُ تَجَدُّدِ اللِّقَاءِ الْمُؤَمَّلِ، وَقَبُولُ الْمَوْلَى - عَزَّ وَجَلَّ - مَا قَدَّمُوا فِيهِ مِنْ صَالِحِ الْقَوْلِ وَالْعَمَلِ، نَسْأَلُ اللهَ تَعَالَى أَنْ يَتَقَبَّلَ مِنَّا الصِّيَامَ وَالْقِيَامَ، وَأَنْ يُبَلِّغَنَا رَمَضَانَ لأَعْوَامٍ وَأَعْوَامٍ.

سَلاَمٌ مِنَ الرَّحْمَنِ كُلَّ أَوَانِ
عَلَى خَيْرِ شَهْرٍ قَدْ مَضَى وَزَمَانِ
سَلاَمٌ عَلَى شَهْرِ الصِّيَامِ فَإِنَّهُ
أَمَانٌ مِنَ الرَّحْمَنِ كُلُّ أَمَانِ
لَقَدْ كُنْتَ يَا شَهْرَ الصِّيَامِ مُنَوِّراً
لِكُلِّ فُؤَادٍ مُظْلِمٍ وَجَنَانِ
تَعَبَّدَ فِيكَ الْمُسْلِمُونَ فَأَقْبَلُوا
عَلَى ذِكْرِ تَسْبِيحٍ وَدَرْسِ قُرَانِ
فَيَا أَسَفَا حُزْناً عَلَيْكَ وَحُرْقَةً
تَزِيدُ عَلَى الأَعْوَامِ كُلَّ أَوَانِ

 

فَيَا شَهْرَنَا غَيْرَ مُوَدَّعٍ وَدَّعْنَاكَ، وَغَيْرَ مَكْرُوهٍ فَارَقْنَاكَ، كَانَ نَهَارُكَ صَدَقَةً وَصِيَاماً، وَلَيْلُكَ قِرَاءَةً وَقِيَاماً، فَعَلَيْكَ مِنَّا تَحِيَّةً وَسَلاَماً.

 

أيها المسلمون:

إن ما يهمنا اليوم هو مَاذَا بَعْدَ رَمَضَانَ؟ هل بقي أَثَرُ رَمَضَانَ فِي النُّفُوسِ؟ هَلْ أَثَّرَتِ التَّقْوَى الْمَنْشُودَةُ فِي رَمَضَانَ عَلَى أَعْمَالِنَا وَأَخْلاَقِنَا وَسُلُوكِنَا؟ أَمْ أَنَّنَا وَدَّعْنَا الأَعْمَالَ الصَّالِحَةَ بِوَدَاعِ رَمَضَانَ؟! وَاغْتَرَرْنَا بِأَعْمَالِنَا الصَّالِحَةِ التِي أَدَّيْنَاهَا فِي ذَلِكَ الشَّهْرِ الْعَظِيمِ؟!.

 

أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ:

إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ صِفَاتِ الْمُسْلِمِينَ أَنْ يَتْرُكُوا طَاعَةَ الْجَبَّارِ مَعَ غُرُوبِ شَمْسِ رَمَضَانَ بَلِ الْمُؤْمِنُونَ الصَّادِقُونَ بَعْدَ رَمَضَانَ عَلَى وَجَلِ وَخَوْفِ وَشَّفَقَةِ مِنْ أَنْ تُرْفَعَ أَعْمَالُهُمُ الصَّالِحَةُ فَلاَ تُقْبَلُ، فَهُمْ يَرْجُونَ اللهَ وَيَدْعُونَهُ وَيَسْأَلُونَهُ أَنْ يَتَقَبَّلَ مِنْهُمْ أَعَمَالَهُمْ قَالَ عَلِيٌّ t «كُونُوا لِقُبولِ الْعَمَلِ أَشَدَّ اهْتِمَاماً مِنْكُمْ بِالْعَمَلِ، أَلَمْ تَسْمَعُوا قَوْلَهُ تَعَالَى: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 27].

 

وكذلك فان الْمُؤْمِنِينَ الصَّادِقِينَ بَعْدَ رَمَضَانَ يجتهدون في الاِسْتِمْرَارُ فِي الطَّاعَةِ وَالْمُدَاوَمَةُ عَلَى الْخَيْرَاتِ وَتِلاَوَةِ الْقُرْآنِ، إِنَّهُمْ لَمْ يَكُونُوا يَعْبُدُونَ رَمَضَانَ، بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ رَبَّ رَمَضَانَ، وَرَبُّ رَمَضَانَ هُوَ رَبُّ الشُّهُورِ كُلِّهَا، فَلَيْتَ شِعْرِي مَا بَالُنَا نَكُونُ فِي رَمَضَانَ أَوَّابِينَ خَاشِعِينَ سَاجِدِينَ رَاكِعِينَ تَالِينَ لِلْقُرْآنِ ثُمَّ بَعْدَ رَمَضَانَ نَعُودُ فَنَنْغَمِسُ فِي الْمَعْصِيَةِ وَنَهْدِمُ كُلَّ بِنَاءٍ جَمِيلٍ بَنَيْنَاهُ فِي رَمَضَانَ؟! قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا ﴾ [النحل: 92].

 

ومن الإعمال الصالحة التي يحرص عليها المؤمن في هذه الأيام صيام الست من شوال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر))؛ قال الإمام النووي - رحمه الله -: قال العلماء: (وإنما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين..).

 

اللهم اجعلنا في رمضان من المقبولين وفيما بعده من عبادك المخبتين الطائعين.

أَقُولُ ما تسمعون وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ فَاسْتَغْفِرُوهُ، إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.

 

الخطبة الثانية

الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، رَبِّ رَمَضَانَ وَرَبِّ شَوَّالٍ وَرَبِّ الشُّهُورِ وَالسِّنِينَ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، إِلَهُ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ خَاتَمُ النَّبِيِّينَ، فَصَلَوَاتُ اللهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِ الْعَابِدِ الصَّوَّامِ الْقَوَّامِ فِي رَمَضَانَ وَكُلِّ الشُّهُورِ وَالأَعْوَامِ.

 

أَمَّا بَعْدُ:

فَيَا أَيُّهَا النَّاسُ أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، فَإِنَّ تَقْوَى اللهِ خَلَفٌ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ، وَلَيْسَ مِنْ تَقْوَى اللهِ خَلَفٌ، يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ ﴾ [النحل: 128].

 

أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ:

إن العيد مظهر من مظاهر الدين، وشعيرة من شعائره المعظمة التي تنطوي على حكم عظيمه، ومعان جليلة، وأسرار بديعة لا تعرفها الأمم في شتى أعيادها.

 

فالعيد في معناه الشرعي شكر لله على تمام العبادة، لا يقولها المؤمن بلسانه فحسب، ولكنها تعتلج في سرائره رضا واطمئنانا، وتظهر في علانيته فرحا وابتهاجا، وتسفر بين نفوس المؤمنين بالبشر والأنس والطلاقة، وتمسح ما بين الفقراء والأغنياء من جفوة.

 

والعيد في معناه الإنساني يوم تلتقي فيه قوة الغني، وضعف الفقير على محبة ورحمة وعدالة من وحي الشريعة، عنوانها الزكاة والإحسان، والتوسعة.

 

والعيد في معناه الاجتماعي يوم الأطفال يفيض عليهم بالفرح والمرح، ويوم الفقراء يلقاهم باليسر والسعة، ويوم الأرحام يجمعها على البر والصلة، ويوم المسلمين يجمعهم على التسامح والتزاور، ويوم الأصدقاء يجدد فيهم أواصر الحب ودواعي القرب، ويوم النفوس الكريمة تتناسى أضغانها، فتجتمع بعد افتراق، وتتصافى بعد كدر، وتتصافح بعد انقباض.

 

العيد في الاسلام سكينة وقار وتعظيم للواحد القهار فاللهم بارك للمسلمين عيدهم ومكن لهم دينهم الذي ارتضيت لهم اللهم صلي على محمد وال آله وصحبه ومن تبعهم الى يوم الدين.

 

اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَا لَمْ نَعْلَمْ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَا لَمْ نَعْلَمْ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ، وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ.

 

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ.

 

اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلاَمَ وَالْمُسْلِمِينَ، وَأَذِلَّ الشِّرْكَ وَالْمُشْرِكِينَ، وَدَمِّرِ اللَّهُمَّ أَعْدَاءَكَ أَعْدَاءَ الدِّينِ.

 

اللَّهُمَّ أحفظ علينا أمننا وولاة أمورنا، وَوَفِّقْهُمَا لِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى، وَاجْعَلِ اللَّهُمَّ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً مُطْمَئِنّاً سَخَاءً رَخَاءً وَسَائِرَ بِلاَدِ الْمُسْلِمِينَ، وَآخِرُ دَعْوَانَا أَنِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • {وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن}
  • العيد.. شعيرة ومودة
  • حب الأفراح والأعياد
  • الفرح والاجتماع يوم العيد
  • ثلاث وصايا بعد رمضان
  • ماذا بعد رمضان؟
  • وماذا بعد رمضان؟!
  • توديع شهر الصيام والقيام وذكر زكاة الفطر وآداب العيد
  • ماذا بعد رمضان؟
  • الاستقامة بعد رمضان (خطبة)
  • ماذا بعد رمضان؟
  • ما بعد رمضان

مختارات من الشبكة

  • شرح متن طالب الأصول: (1) معنى البسملة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التهنئة بالعيد يوم العيد (بعد الفجر وبعد صلاة العيد لا قبل يوم العيد)(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • ما يشرع فعله ليلة العيد ويوم العيد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفهوم العيد كما تبينه أنشودة العيد لمن؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • العيد غدا(مقالة - ملفات خاصة)
  • حكم صلاة العيد للحجاج(مقالة - ملفات خاصة)
  • بيان ما يتعلق بعلوم بعض الأنبياء عليهم السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم الاستعانة بغير الله تعالى فيما لا يقدر عليه إلا الله جل وعلا (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (القريب، المجيب)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا لو سكت من لا يعلم؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
2- (فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز )
رشدى العشري - مصر 08/07/2016 08:35 AM

إذا تاب العبد يسره الله للاستغفار وإذا استغفر العبد
يسر للهداية وإذا اهتدى العبد انتصر على نفسه وعلى
معاصيه فإذا انتصر العبد على نفسه ومعاصيه فقد فاز
(فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز)

1- وحدة المسلمين
مطيع سليمان - مصر- سوهاج- طهطا- نجع حمد 09/08/2013 12:28 PM

اذا رضيت النفوس هادئت وإذا هدأت فكرت وإذا فكرت عملت لما ينفعها فكان كل شيئ لله فصلح المجتمع لأنه يصبح متسامحا متراحما لأن همه الجنة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي
  • برينجافور تحتفل بالذكرى الـ 19 لافتتاح مسجدها التاريخي
  • أكثر من 70 متسابقا يشاركون في المسابقة القرآنية الثامنة في أزناكاييفو
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/1/1447هـ - الساعة: 14:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب