• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع ...
    د. خليل أسعد عوض
  •  
    الرياضة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    سلسلة دروب النجاح (9) الإبداع.. مهارة لا غنى عنها ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    وقفات تربوية مع سيد الأخلاق
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قتل الرغبات
    ياسر جابر الجمال
  •  
    ماذا بعد الستين؟!
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    أبوك ليس باردا بل هو بحر عميق
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التوفيق من الله
    أسامة طبش
  •  
    ظاهرة التظاهر بعدم السعادة خوفا من الحسد: قراءة ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    منهج القرآن الكريم في تنمية التفكير التأملي
    دعاء أنور أبو مور
  •  
    "اجلس فقد آذيت": خاطرة تربوية تأصيلية في ضوابط ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    لماذا يدمن الشباب؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف تستجلب الفكرة الإيجابية؟
    أسامة طبش
  •  
    الانهيار الناعم... كيف تفككت الأسرة من الداخل
    د. محمد موسى الأمين
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / خطب المناسبات
علامة باركود

الثبات بعد رمضان (خطبة)

الثبات بعد رمضان (خطبة)
الشيخ محمد بن إبراهيم السبر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/4/2025 ميلادي - 5/10/1446 هجري

الزيارات: 29731

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الثَّبَاتُ بَعْدَ رَمَضَانَ[1]


الْحَمْدُ لِلَّهِ، مُصَرِّفِ الشُهورِ وَالْأَيَّامَ، نَحْمَدُهُ عَلَى نِعَمِهِ الْعِظَامِ، وَالصَّلَاَةَ وَالسُّلَّامَ عَلَى خَيْرٍ مَنْ صَلَّى وَصَامَ، وَطَافَ بِالْبَيْتِ الْحَرَامِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبَهُ وَمَنِ اِتْبَعْ سَبِيلَهُمْ بِإحْسَانٍ.


أَمَّا بَعْدُ: فَاتَّقوا اللَّهَ -مَعَاشِرَ المُؤمنينَ- وَاعْتَبَرُوا فِي سُرْعَةِ مُرُورِ اللَّيَالِي وَالْأَيَّامِ، وَاعْلَمُوا أَنَّهَا بِمُرُورِهَا تَأْخُذُ مِنْ أَعْمَارِكُمْ، وَتُطْوَى بِهَا صَحَائِفُ أَعْمَالِكُمْ.


وَهَا نَحْنُ نُودِعُ شَهْرَ رَمَضَانِ الْمُبَارَكِ، وَقَدْ أَوَدَعْنَاهُ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ نُودِعُ مِنَ الْأَعْمَالِ، حَسَنِهَا وَسَيِّئِهَا، صَالِحَهَا وَطَالِحَهَا، وَالْأَيَّامُ خَزَائنُ حَافِظَةٌ لِأَعْمَالَكُمْ، تُدْعَوْنَ بِهَا يَوْمُ الْقِيَامَةِ؛ ﴿ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا ﴾ [آل عمران: 30]، يُنادِي رَبُكُم: «يَا عِبَادِي، إنَّمَا هِيَ أَعْمَالُكُمْ أُحْصِيْهَا لَكُمْ، ثُمَّ أُوَفِّيكُمْ إيَّاهَا، فمَنْ وَجَدَ خَيْرَاً فَلْيَحْمَدِ اللَّهَ، وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذلكَ فَلا يَلُومَنَّ إلَّا نَفْسَهُ»؛ رَوَاهُ مُسْلِمٌ.


رَمَضَانُ سُوقٌ قَامَ ثُمَّ انْفَضَّ، رَبِّحَ فِيهِ مَنْ رِبْحَ، وَخَسِرَ فِيهِ مَنْ خَسِرَ، فَمَنْ كَانَ مُحْسِنًا، فَلَيَحْمَدْ للهَ، وَلَيَسْأَلِ اللهَ الْقَبُولَ، فَإِنَّ اللهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحَسُنَ عَمَلَاً، وَمَنْ كَانَ مُسِيئَاً فَلَيَتُبْ إِلَى اللهِ، فَالْعُذْرَ قَبْلَ الْمَوْتِ مَقْبُولٌ، وَاللهَ يُحِبُّ التَّوَّابَيْنَ.


لِقَدْ كَانَ السَّلَفُ الصَّالِحُ حِينَمَا يَنْتَهِي رَمَضَانُ يُصِيبُهُمِ الْهَمُّ، وَلِسَانُ حَالِهِمْ لِسَانُ الْوَجِلِ الْخَائِفِ أَنْ يُرَدَّ: هَلْ تُقُبِّلَ مِنَّا؟ فَهُمْ كَمَا وَصَفَهُمِ اللهُ بُقولِهِ: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ﴾ [المؤمنون: 60-61]، سَألتْ عَائِشَةُ- رَضِّيَّ اللهُ عَنْهَا-: يَا رَسُولَ اللهِ، ﴿ الَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آَتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ﴾ أَهُمُ الَّذينَ يَشْرَبُونَ الخَمْرَ وَيسْرِقونَ قَالَ: «لا يَا بِنْتَ الصِّدِّيقِ، وَلَكِنَّهمُ الَّذينَ يَصُومُونَ وَيصَلُّونَ وَيتصدَّقُونَ، وَهُمْ يَخَافُونَ أنْ لا تُقبَلَ مِنهُم أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ» رَوَاهُ أَحَمْدُ وَالتِّرْمِذِيُّ.


وَدَيْدَنُ الْمُؤْمِنِينَ وهِجِّيرَاهُم، الْاِسْتِقَامَةُ عَلَى الْعِبَادَةِ، وَالثَّبَاتُ عَلَى الطَّاعَاتِ، لَا يَروغُونَ رَوَغَانَ الثَّعَالِبِ، فَهُمْ كَمَا قَالَ اللهُ عَنهُم: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [فصلت: 30]، قَالَ الْحُسْنُ الْبَصَرِيُّ-رَحِمَهُ اللهُ-:" إِنَّ اللهَ لَمْ يَجْعَلْ لِعَمَلِ الْمُؤْمِنِ أَجَّلَاً دُونَ الْمَوْتِ، ثُمَّ قَرَأَ: ﴿ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴾ [الحجر: 99].


وَلَئِنِ انْتَهَى مَوْسِمُ رَمَضَانَ، فَبَيْنَ أَيْدِيِنَا مَوْسِمٌ يتكرَّرُ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ خَمْسَ مَرَّاتٍ؛ يَقُولُ تَعَالَى: ﴿ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴾ [البقرة: 238].


وَلَئِنِ انْتَهَى قِيَامُ رَمَضَانِ، فَإِنَّ الْقِيَامَ بِحَمْدِ للهِ لَا يَنْتَهِي، فَهُنَاكَ الْوَتَرِ وَقِيَامُ اللَّيْلِ، قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا ﴾ [الإسراء: 79]، وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: «أفْضَلُ الصَّلَاَةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلَاَةُ اللَّيْلِ»؛ رَوَاهُ مُسْلِمٌ.


وَلَئِنِ انْقَضَى مَوْسِمُ الدُّعَاءِ، فَبَيْنَ أَيْدِيِنَا ثُلْثُ اللَّيْلِ الْأَخِيرُ، وَالْاسْتِغْفَارُ فِي السَّحَرِ، وَيَومُ الْجَمْعَةِ، فِيهُ سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهُ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ.


وَلَئِنِ انْتَهَى صِيَامُ رَمَضَانِ، فَإِنَّ الصِّيَامَ بحَمِدِ اللهِ لَا يَنْتَهِي، فَبَيْنَ أَيْدِيِنَا صِيَامُ الْبُيْضِ، وَالْاِثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ؛ قَالَ صلى الله عليه وسلم: «صَوْمُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كَلِّ شَهْرٍ صَوْمُ الدَّهْرِ كُلِّهِ»؛ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. وَإِنَّ مِنْ مُتَابَعَةِ الْإحْسَانِ بَعْدَ رَمَضَانِ صِيَامَ السِّتِّ مِنْ شَوَّالَ، قَالُ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، وَأَتْبَعُهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالَ، كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ كُلِّهِ». رَوَاهُ مُسْلِمٌ.


فَاتَّقَوْا اللهَ عِبَادَ اللهِ، وَحَافِظُوا عَلَى أَعْمَالِكُمْ، ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا ﴾ [النحل: 92].


اللَّهُمُّ نَسْأَلُكَ حُسْنَ الْحَالِ وَالْمَآلِ، وَحُسْنَ الْخَاتِمَةِ وَالْعَاقِبَةِ يَا ذَا الْجَلَاَلِ وَالْإكْرَامِ.


أَقُولُ قَوْلِي هَذَا، وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ لِي وَلَكُمْ، فَاسْتَغْفِرُوهُ يَغْفِرْ لَكُمْ، إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ، وَادْعُوهُ يَسْتَجِبْ لَكُمْ، إِنَّهُ هُوَ البَرُّ الكَرِيمُ.


الخُطبةُ الثَّانية

الحمْدُ للَّهِ وَكَفَى، وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الذِينَ اصْطَفَى، وَبَعْدُ؛ فَاتَّقَوْا اللهَ -عِبَادَ اللهِ- حَقَّ التَّقْوَى، وَرَاقِبُوهُ فِي السِّرِّ وَالنَّجْوَى، وَالمُوَفّقُ مَنْ استَمَرَّ فِي مُجَاهَدَةِ نَفسِهِ عَلَى فِعلِ الطَّاعَاتِ، وَتَركِ المَعَاصِي، وَثبَتَ حَتَّى يَلقَى رَبَّهُ رَاضِيَاً مَرضِيَّاً، قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69].


ثُمَّ صَلُّوا وَسَلِّمُوا -رَحِمَكُمِ اللهُ- عَلَى المَبعُوثِ رَحمَةً لِلعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ أَجمَعِينَ.


اللَّهُمَّ أعِزَّ الإسْلامَ وَالمُسلِمِينَ، وَاجْعَلْ هَذَا البَلدَ آمِنَاً مُطمَئنًا وسائرَ بلادِ المسلمينَ.


اللَّهُمَّ وفِّق خَادَمَ الحَرَمينِ الشَريفينِ، وَوَليَ عَهدِهِ لمَا تُحبُ وَترْضَى، يَا ذَا الجَلالِ وَالإكْرَامِ.


عِبَادَ اللَّهِ: أُذكُرُوا اللَّهَ ذِكرًا كَثِيرًا، وَسَبِّحُوهُ بُكرَةً وَأَصِيلًا، وَآخِرُ دَعْوَانا أَنِ الحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ.

 


[1] خطبة الجمعة 6/ 10/ 1446هـ للشيخ محمد السبر https://t.me/alsaberm





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الثبات بعد رمضان
  • وسائل الثبات بعد رمضان
  • الثبات بعد رمضان
  • حماية الفضيلة (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • سورة آل عمران (5) الثبات والتثبيت(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الثبات... الثبات...(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الثبات على الدين (2) الطريق إلى الثبات (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الثبات الثبات عباد الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا مسلمي أوربا: الثبات الثبات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الثبات على الدين: أهميته، وأسبابه، وموانعه في الكتاب والسنة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • الثبات: أهميته وسير الثابتين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الثبات عند الابتلاء بالمعصية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الثبات بعد رمضان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شذا الريحان في الثبات على طاعة الله بعد رمضان(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا
  • أكثر من 150 مشاركا يتعلمون مبادئ الإسلام في دورة مكثفة بمدينة قازان
  • انطلاق فعاليات شهر التاريخ الإسلامي 2025 في كندا بمشاركة واسعة
  • أطباء مسلمون يقودون تدريبا جماعيا على الإنعاش القلبي الرئوي في سيدني
  • منح دراسية للطلاب المسلمين في بلغاريا تشمل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/4/1447هـ - الساعة: 12:50
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب