• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حين يصنع الصمت عظيم الأثر
    نهى سالم الرميحي
  •  
    خماسية إدارة الوقت بفعالية
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    100 قاعدة في المودة والرحمة الزوجية
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    "إني لأكره أن أرى أحدكم فارغا سبهللا لا في عمل ...
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    ملخص كتاب: كيف تقود نفسك للنجاح في الدنيا والآخرة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    القدوة وأثرها في حياتنا
    أ. محاسن إدريس الهادي
  •  
    "إن كره منها خلقا رضي منها آخر"
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الذكاء العاطفي والذكاء الاجتماعي في المجتمع ...
    بدر شاشا
  •  
    إدمان المواقع الإباحية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بين الحب والهيبة..
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم ...
    بشير شعيب
  •  
    التعليم المختلط ومآلات التعلق العاطفي: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملامح تربية الأجداد للأحفاد
    محمد عباس محمد عرابي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (113-119)

مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة 113-119
د. خالد بن حسن المالكي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/4/2022 ميلادي - 27/9/1443 هجري

الزيارات: 5060

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مختصر تفسير القرآن

تدبر وعمل لسورة البقرة (١١٣- ١١٩)

 

قال الله تعالى: ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ * وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ * وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ * وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ * بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ * وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ * إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ ﴾ [البقرة: 113 - 119]

 

• الوقفات التدبرية:

1- ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ ﴾.

فهم- كما قال الإمام أحمد -: «مختلفون في الكتاب، مخالفون للكتاب»؛ قد جمعوا وصفي الاختلاف الذي ذمه الله في كتابه؛ [ابن تيمية].

 

2- ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ ﴾.

إذا كان لا أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه، فلا أعظم إيمانًا ممن سعى في عمارة المساجد بالعمارة الحسية والمعنوية؛ كما قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ﴾ [التوبة: 18]؛ بل قد أمر الله تعالى برفع بيوته وتعظيمها وتكريمها، فقال تعالى: ﴿ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ ﴾ [النور: 36]، وللمساجد أحكام كثيرة، يرجع حاصلها إلى مضمون هذه الآيات الكريمة؛ [السعدي].

 

3- ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾.

من أعلام قيام الساعة: تضييع المساجد؛ لذلك كل أمة وكل طائفة وكل شخص معين تطرق بجرم في مسجد يكون فعله سببًا لخلائه، فإن الله عز وجل [يعاقبهم] بروعة ومخافة [وذل وخزي] في الدنيا، [﴿ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾]؛ [الحرالي كما نقله عنه البقاعي].

 

4- ﴿ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا ﴾.

﴿ وَسَعَى ﴾؛ أي: اجتهد وبذل وسعه.﴿ فِي خَرَابِهَا ﴾: الحسي والمعنوي؛

• فالخراب الحسي: هدمها وتخريبها، وتقذيرها.

• والخراب المعنوي: منع الذاكرين لاسم الله فيها.

وهذا عام لكل من اتصف بهذه الصفة؛ [السعدي].

 

5- ﴿ وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾.

أي: إن لله تبارك وتعالى ملك الجهة التي تطلع منها الشمس، وملك الجهة التي تغيب منها، وله ملك جميع ما بينهما من الجهات والمخلوقات، فهو مالك الأرض كلها. فأي جهة توجهتم إليها في الصلاة- بأمر الله لكم - فإنكم تتجهون إلى الله عز وجل في الحقيقة؛ لأن المصلي إذا توجه إلى القبلة، فقد استقبل وجه الله سبحانه حقيقة. [و]ختم الله سبحانه هذه الآية باسمين دالين على الإحاطة، فالله عز وجل واسع الرحمة والمغفرة والعلم، واسع الجود والعطاء، وغير ذلك من صفاته الحسنى، وهو ذو علم محيط بكل شيء، لا يغيب عن علمه شيء أبدًا؛ [الدرر السنية، التفسير الميسر].

 

6- ﴿ وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ ﴾.

أي: إن كل أحد لا يخرج عن مشيئته وقدرته وملكه سبحانه، بل الجميع- حتى من ادعيت بنوته لله تعالى كعيسى عليه السلام- عبيد مقهورون مدبرون، وهم منقادون وخاضعون للنواميس الإلهية في أبدانهم وغيرها، طوعًا أو كرهًا؛ [الدرر السنية].

 

7- ﴿ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾.

أي: خالقهما ومبدعهما ومنشئهما من العدم بلا آلة ولا مادة، على غير مثال سابق؛ [التفسير الميسر، طنطاوي].

 

8- ﴿ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾.

فهذا أدل دليل على أن الله تعالى على كل شيء قدير، وأن الله لا يعجزه شيء في السموات ولا في الأرض، كما قال تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيمًا قَدِيرًا ﴾ [فاطر: 44]؛ [ابن عثيمين].

 

9- ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ ﴾.

يطلبون آيات التعنت، لا آيات الاسترشاد، ولم يكن قصدهم تبين الحق؛ فإن الرسل قد جاؤوا من الآيات بما يؤمن بمثله البشر؛ [السعدي].

 

10- ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ ﴾.

 

المراد أن المكذبين للرسل [﴿ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ ﴾، ولذلك] تتشابه أقوالهم وأفعالهم، فكما أن قوم موسى كانوا أبدًا في التعنت واقتراح الأباطيل، كقولهم: ﴿ لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ ﴾ [البقرة: 61]، وقولهم: ﴿ اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ ﴾ [الأعراف: 138]، [وقولهم]: ﴿ أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا ﴾ [البقرة: 67]، وقولهم: ﴿ أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً ﴾ [النساء: 153]، فكذلك هؤلاء المشركون يكونون أبدًا في العناد واللجاج وطلب الباطل؛ [الرازي].

 

11- ﴿ وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ ﴾ [البقرة: 119].

أي: إنك لست مؤاخذًا يا [أيها النبي]، على بقاء الكفار- أصحاب النار الملازمين لها- على كفرهم؛ فلن تسأل عنهم بعد أن بلغتهم بالحق؛ فإنما عليك البلاغ فحسب، وحسابهم على الله عز وجل.

 

[وفي قراءة ﴿ ولا تسأل عن أصحاب الجحيم ﴾ أي:] لا تسأل يا [أيها النبي]، عم لأولئك من العذاب؛ فإنهم في حال من الفظاعة والشناعة لا يتصورها عقل إنسان؛ وذلك لشدة ما أعد لهم من العذاب العظيم؛ [الدرر السنية].

 

• التوجيهات:

1- احذر أن تكون سببًا في منع إقامة طاعة من الطاعات في بيوت الله، فهذا من أشد الظلم، ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ﴾.

 

2- جاء رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بالبشارة والنذارة؛ فمن اهتم بالبشارات وحدها فقد أخطأ وأدى به ذلك إلى التفريط والغرور، ومن اهتم بالنذارات وحدها فقد أخطأ وأدى به ذلك إلى الإفراط والقنوط، ومن جمع بينهما فقد أصاب، ﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ﴾.

 

• العمل بالآيات:

1- تعاون مع إخوانك في ترتيب المسجد، وتهيئة أسباب الترغيب فيه؛ فذلك من تعظيم شعائر الله، ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾ [الحج: 32].

 

2- اجلس في المسجد ذاكرًا الله تعالى من الصلاة إلى الصلاة، ﴿ إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ ﴾ [التوبة: 18].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (89-93)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (94-101)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (102-105)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (106-112)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (120-126)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (127-134)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (135-141)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (142-145)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (146- 153)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (154- 163)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (164-169)

مختارات من الشبكة

  • مختصر شروط صحة الصلاة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأوائل من الشمائل: وهو مختصر كتاب الشمائل المحمدية للترمذي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة التذهيب (مختصر تهذيب الكمال في أسماء الرجال) (ج3)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مختصر العلامة الأخضري في العبادات على مذهب الإمام مالك ومعه: إتحاف الطالب الذكي بأدلة مختصر الأخضري (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مختصر العلامة الأخضري في العبادات على مذهب الإمام مالك (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (١٨٢- ١٨٦)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (177-181)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (170 – 176)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (84-88)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (77 – 83)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • النسخة السادسة من مسابقة تلاوة القرآن الكريم للطلاب في قازان
  • المؤتمر الدولي الخامس لتعزيز القيم الإيمانية والأخلاقية في داغستان
  • برنامج علمي مكثف يناقش تطوير المدارس الإسلامية في بلغاريا
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/5/1447هـ - الساعة: 14:3
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب