• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حين يصنع الصمت عظيم الأثر
    نهى سالم الرميحي
  •  
    خماسية إدارة الوقت بفعالية
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    100 قاعدة في المودة والرحمة الزوجية
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    "إني لأكره أن أرى أحدكم فارغا سبهللا لا في عمل ...
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    ملخص كتاب: كيف تقود نفسك للنجاح في الدنيا والآخرة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    القدوة وأثرها في حياتنا
    أ. محاسن إدريس الهادي
  •  
    "إن كره منها خلقا رضي منها آخر"
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الذكاء العاطفي والذكاء الاجتماعي في المجتمع ...
    بدر شاشا
  •  
    إدمان المواقع الإباحية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بين الحب والهيبة..
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم ...
    بشير شعيب
  •  
    التعليم المختلط ومآلات التعلق العاطفي: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملامح تربية الأجداد للأحفاد
    محمد عباس محمد عرابي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

نحن أولى بسليمان عليه السلام منهم (1)

أ. حسام الحفناوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/3/2010 ميلادي - 10/4/1431 هجري

الزيارات: 10901

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نحن أولى بسليمان عليه السلام منهم (1)

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه والسلام، وبعد؛

فإنَّ توضيح الواضحات مِن أَعْضَل المُعْضِلات، وتَبيينَ المُسَلَّمات مِن أَشْكَل المُشْكِلات، وكم مِن الواضحات تَمَسُّ الحاجة إلى توضيحها عند فُشُوِّ الجهل! وكم مِن المُسَلَّمات يَلْزَم أهلَ الحَقِّ تَبيينُها إذا رُفِعَ العِلْم!

 

والمَرْجُوُّ مِن هذا المقال: إماطة اللِّثام عن مُسَلَّمَةٍ مِن المُسَلَّمات، حالتْ دون إدراكها حُجُبٌ كثيفة، أَسْدَلَها انْهِيارُ صَرْح الولاء والبراء في قلوب أكثر المسلمين، تحت مَعاوِل الغَزْو الفِكْريِّ، ومَرْدُودَاته التي لا تُحْصَى عَدَدًا، والمُبْتَغى مِن ورائه: إزالة اللَّبْس عن حقيقةٍ رَاسخة، غَشِيَها غُموض شديد، واعْتَراها تَخْلِيط كثير.

 

وقد ارْتَأيْتُ التَّقْديم بين يدي البَدَهِيَّة الشرعية المؤمَّلِ إجْلاؤها بثلاثِ مُقَدِّمات تَوْطِئةً وتَمْهيدًا.

 

المقدمة الأولى:

الإسلام دِينُ جميعِ الرسلِ والأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين:

من القَواطِع المعلومة بالضرورة مِن دِينِ الإسلام: أنَّ أصْل الدِّين لدى جميع الأنبياء والرسل عليهم السلام واحدٌ لا يتعدَّد، وإنما وقع التعدُّد في الشرائع المُنَزَّلَة مِن عند الله تعالى على رُسُله الكرام عليهم الصلاة والسلام.

 

قال تعالى: ﴿ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ﴾ [آل عمران: 19]، وقال سبحانه: ﴿ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [آل عمران: 85]، وقال عز وجل حكايةً عن نوح عليه السلام؛ أنه قال لقومه: ﴿ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [يونس: 72]، وقال تبارك وتعالى: ﴿ وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ * إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [البقرة: 130، 131]، وقال عَزَّ مِنْ قائل عن الخليل عليه السلام: ﴿ مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [آل عِمران :67]، وذكر الله تعالى مِن دعاء إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام وهما يَرفَعان قواعدَ البيت قولهما: ﴿ رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَكَ ﴾ [البقرة: 128]، وقالت الملائكة الكرام الذين أُرْسِلوا لمعاقبة قوم لوط حين نزلوا ضيوفًا على خليل الرحمن: ﴿ فَأَخْرَجْنَا مَنْ كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ * فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [الذريات: 35، 36] أي: بيتَ قومِ لوط عليه السلام، وامرأتُه مُستثناةٌ مِن ذلك كما هو مذكور في مواضع عدة مِن كتاب الله تعالى، وقال تعالى عن يعقوب عليه السلام وبَنِيهِ مِن الأسباط الذين جاء بنو إسرائيل جميعًا مِن نسْلهم: ﴿ أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴾ [البقرة: 133]، وكان مِن دعاء يوسف بن يعقوب عليهما السلام الذي حكاه القرآن عنه: ﴿ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴾ [يوسف: 101]، وقال تعالى واصفًا أنبياء بني إسرائيل: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ ﴾ [المائدة: 44]، وقال موسى عليه السلام لقومه: ﴿ يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللّهِِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ ﴾ [يونس: 84 - 86]، وقال فرعون حين أَدْركه الغَرَق: ﴿ آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [يونس: 90]، وأَرسَل سليمانُ عليه السلام إلى ملِكةِ سبأ: ﴿ أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ ﴾ [النمل: 31]، وقال سليمان عليه السلام: ﴿ وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ ﴾ [النمل: 42] أي: مِن قبْل ملِكةِ سبأ، وقالت تلك الملِكةُ حين رأتِ الآياتِ: ﴿ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [النمل: 44]، وقال الله عز وجل عن المسيح عليه السلام، حين أَحَسَّ الكفرَ مِن بني إسرائيل: ﴿ فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 52].

 

وروى البخاريُّ ومسلمٌ في صحيحيهما، واللفظ لمسلم، مِن حديث أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ مِنْ عَلَّاتٍ، وَأُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى، وَدِينُهُمْ وَاحِدٌ)).

 

فدينُ أنبياءِ اللهِ تعالى واحدٌ؛ وهو توحيدُ اللهِ عز وجل، وإفرادُه سبحانه بالعبادة، قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ﴾ [النحل: 36]، وقال جل وعلا: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ ﴾ [الأنبياء:25] وكان أُسُّ دعوةِ كلِّ نبيٍّ كريمٍ وأساسُه: ﴿ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ﴾.

 

والإخوةُ مِن عَلَّات: هم أبناءُ الرجُل الواحدِ مِن أمهاتٍ شَتَّى، والعَلَّات هُنَّ الضَّرائِر. ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث: ((إِخْوَةٌ مِنْ عَلَّاتٍ)) عند أكثر أهل العِلْم: أنَّ أصْل دِينِهم واحد؛ وهو التوحيد، وإنِ اختلفَت فُروعُ الشرائع، كما أنَّ أولادَ العَلَّات مِن أبٍ واحدٍ، وأمَّهاتٍ شَتَّى.[1]


المقدمة الثانية[2]:

استِعلاء المؤمنين بإيمانهم:

قال الله تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [المنَافِقون: 8]، وقال سبحانه: ﴿ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 139]، وقال عز وجل: ﴿ فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ ﴾ [محمد: 35]، وقال تبارك وتعالى: ﴿ وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِىَ الْعُلْيَا ﴾ [التّوبَة: 40].

 

فالمؤمنون لا يُعْطون الدَنِيَّة في دينهم، ولا يتَزَلَّفون للكفَّار اسْتِجْداءً لمؤازَرَتهم، ولا يُطَوِّعون أحكامَ الشرْع لأهواء المشركين تَمَلُّقًا ومُداهنة، ولا يُفَرِّطون في قليل ولا كثير مما يَدينون الله تعالى به؛ تقريبًا للآراء كفعل المُنْهَزِمين نفسيًّا.

 

وكيف تَنْهَزِم نُفوسُهم وهم يَحُوزون بين ضُلوعهم إيمانَهم الذي يأبى الخُنوع للباطل، ويَسْتَعْلِي بأصحابه عن الاسْتِخْذاء للكُفر، ويُورِث أَتْباعه العِزَّة والكرامة والسُّؤدد؟

﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ﴾[فاطر:10] لا تُنال إلا بطاعته تبارك وتَقَدَّس، مَنْ رجاها عند غير الله تعالى، فقد رجا المُحال، وعَوَّل على الوهم، وسعَى وراء السراب، قال الله تعالى عن المشركين: ﴿ وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا * كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا ﴾[مريم: 81، 82]، وقال تعالى عن المنافقين: ﴿ الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا ﴾ [النساء:139].

 

إنه الإيمان الذي تَشْمَخ أُنوف أتْباعِه اسْتِنْكافًا عن الخُضوع لأهواء الذين لا يَعلمون، قال تبارك وتعالى: ﴿ ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ * إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ ﴾ [الجاثية: 18، 19].

 

إنهم يَسْتَعْلُون اسْتِعْلاءً لا أَشَر فيه، ولا بَطَر، ويَشْمَخُون شُمُوخًا لا طُغيان فيه، ولا تَجَبُّر، فاسْتِعْلاء الإيمان مَمْزوجٌ بالخُشُوع لربِّ العالمين، وشُمُوخُ المؤمنين مَقْرونٌ بالإخْبات لجَبَّار السماوات والأرض.

 


[1] شرح السُّنَّة للبغوي (13/200)، وشرح النووي على صحيح مسلم (15/119)، وفتح الباري (6/489).

[2] الأَلْيَق بهذه المقدِّمة أنْ تكون الثالثة، لكن اضطرني طولُ المقدِّمة المتعلِّقة بالمسجد الأقصى إلى إفرادها بمقال، وتقديم الثالثة عليها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عقيدة الهيكل
  • نحن أولى بسليمان عليه السلام منهم (2)
  • نحن أولى بسليمان عليه السلام منهم (3)
  • نحن أولى بإسرائيل عليه السلام منهم (2)
  • هل ضحى سليمان الحلبي بنفسه من أجل أبيه؟!
  • سليمان عليه السلام وملكة سبأ

مختارات من الشبكة

  • أولى الناس بالنبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة أكثرهم صلاة عليه(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • أهدافك أم الهدف منك؟!! أيهما أولى باهتمامك؟!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بشارة أولي الفهم بنظم زغل العلم للإمام محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • زاد الداعية (10): التوحيد أولا وقبل كل شيء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة آفات على الطريق (2): الإسراف في حياتنا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحلقة الأولى: بداية رحلة السعادة(مادة مرئية - موقع مثنى الزيدي)
  • شرح كتاب فضل الإسلام - الدرس الأول: مقدمة عن الكتاب (مترجما للغة الإندونيسية)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • الأسر العلمية في المملكة العربية السعودية - المجموعة الأولى (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • خطبة: فضيلة الصف الأول والآثار السيئة لعدم إتمامه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مائدة السيرة: الهجرة الأولى إلى الحبشة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- الحمد لله رب العالمين
عبدالمقصود - مصر 12/09/2010 10:43 AM

هذا مقال جيد لا غبار عليه وخاصة أنه موجه لطائفة من المجتمع المسلم الباحثة عن المعارف الدينية فى ذات الموضوع فقط.
شكرا للأستاذ على الجهد المبذول فى مقالك الجيد .

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • إعادة افتتاح مسجد مقاطعة بلطاسي بعد ترميمه وتطويره
  • في قلب بيلاروسيا.. مسجد خشبي من القرن التاسع عشر لا يزال عامرا بالمصلين
  • النسخة السادسة من مسابقة تلاوة القرآن الكريم للطلاب في قازان
  • المؤتمر الدولي الخامس لتعزيز القيم الإيمانية والأخلاقية في داغستان
  • برنامج علمي مكثف يناقش تطوير المدارس الإسلامية في بلغاريا
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/5/1447هـ - الساعة: 21:13
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب