• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

حدد أولياتك وغير اهتماماتك

حدد أولياتك وغير اهتماماتك
هبة حلمي الجابري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/4/2022 ميلادي - 8/9/1443 هجري

الزيارات: 3275

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حدد أولياتك وغيِّر اهتماماتك

 

ما اهتماماتنا؟ ننام ونستيقظ فماذا نعمل وفي أي شيء نفكر؟ إذا تكلمنا بصدق سنعرف أننا نعيش في مأساة وفاجعة وكارثة، فأغلب اهتمامات كثير من المسلمين اليوم تنصب حول الحب والعلاقات المحرمة، والفيسبوك والواتس آب، وتلك المغنية وهذا اللاعب، والتفاهات التي لا تليق بالمسلمين؛ روى ابن حبان والترمذي في جامعه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ: عَنْ عُمُرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ، وَعَنْ جَسَدِهِ فِيمَا أَبْلاهُ، وَعَنْ عِلْمِهِ مَاذَا عَمِلَ فِيهِ، وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ أَخَذَهُ وَفِيمَا أَنْفَقَهُ)).

 

هل سألنا أنفسنا كيف سنجيب عن هذه الأسئلة يوم القيامة؟ نحتاج إلى إعداد دراسة جدوى لعمرنا لنعرف أين المكاسب؟ وأين النفقات؟ وهل ربحنا أو خسرنا؟ فلنتقِ الله في شبابنا، ولنجعله في طاعة الله، ولنحرص على أن نكون من السبعة الذين يظلهم الله يوم القيامة، يوم لا ظل إلا ظله في قوله صلى الله عليه وسلم: ((سبعةٌ يظلُّهمُ اللَّهُ في ظلِّهِ يومَ لا ظلَّ إلَّا ظلُّهُ - وذكر منهم - وَشَابٌّ نَشَأَ في عِبَادَةِ اللَّهِ))؛ [رواه البخاري]، فهل عشنا شبابنا فيما يرضي الله أم في المعاصي والمحرمات؟ هل قضينا ليلنا في مناجاة الله وجمع الحسنات، أم أمام المسلسلات ومع الشباب على الهاتف أو الشات؟ هل قضينا نهارنا في خدمة الدين والأمة ومساعدة المحتاجين، أم في اللهو واللعب وتتبع أخبار الفنانين؟ هل قضيناه في الحب الحرام والشوق والغرام، وخداع الأهل وخيانة الأمانة؟

 

لنجعل همَّنا همَّ الآخرة، همَّ الدين ونصرته، همَّ الأمة والسعي لرفعتها، لن تخرج الأمة من ضعفها ووهنها وذلها وانكسارها، ولن ترتفع إلا إذا أخذنا بأسباب ذلك، فإلى متى نظل هكذا؟

 

علينا أن نسأل أنفسنا: ما همومنا؟ هل همومنا أن لون الثياب غير متناسقة مع ألوان الحقيبة؟ هل همنا الوظيفة وطلب الرزق والزواج فقط؟ يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن جعلَ الهمومَ همًّا واحدًا؛ همَّ آخرتِهِ، كفاهُ اللَّهُ همَّ دُنْياهُ، ومَن تشعَّبت بِهِ الهمومُ في أحوالِ الدُّنيا لم يبالِ اللَّهُ في أيِّ أوديتِها هلَكَ))؛ [رواه ابن ماجه].

 

قبل أن يمضي بنا العمر، وينحني الظهر، ويشيب الشعر، ولا يبقى إلا الندم على ضياع ما فات، وقت لا ينفع الندم؛ ونقول: ﴿ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ﴾ [الفجر: 24]، يجب أن نستغل شبابنا في طلب العلم، وحفظ القرآن الكريم، والجلوس في حلقات القرآن ودروس العلماء، وأن نغتنم شبابنا في كل عمل خير وطاعة، وصيام وقيام ليلٍ، ودعوة إلى الله عز وجل، وأمر بالمعروف، ونهي عن المنكر، ومعاونة الضعفاء والمرضى، ومجالسة الأخيار، والحج والعمرة، وغير ذلك من أعمال الطاعات.

 

انظروا إلى هاتين القصتين لتعرفوا أننا سبب كل ما يحدث، وأننا كنَّا السلاح الذي طعن به أعداؤنا أمتنا:

تحكي لنا كتب التاريخ – وبالأخص تاريخ سقوط دولة الأندلس الإسلامية – أنه قبل سقوط الأندلس أرسل أعداء المسلمين هناك جاسوسًا، فذهب الجاسوس إلى شاطئ البحر فوجد شابًّا يبكي، فسأله: ما يبكيك أيها الشاب؟! قال: غلبني شابٌّ مثلي في الرماية ولم آخذ المركز الأول، فرجع الجاسوس إلى قومه، وقال لهم: لن تقدروا على المسلمين الآن؛ لأنهم لا يزالون أقوياء، وبعد عدة سنوات ذهب الجاسوس إلى نفس الشاطئ فوجد شابًّا يبكي، فسأله: ما يبكيك؟ قال: هجرتني حبيبتي، فأسرع إلى قومه، وقال لهم: إذًا الآن نقدر عليهم، وسقطت الأندلس سريعًا بالشهوات.

 

علينا أن نغير اهتماماتنا، ونحدد أولوياتنا، ونفكرك كيف نغتنم عمرنا فيما ينفعنا، ويكون لنا هدف، ورمضان فرصة للانطلاق والتغيير، وإلا إلى متى الضياع؟

 

التطبيق العملي:

راجع الأولويات في حياتك، وقم بعمل كشف حساب؛ هل تتجه بوصلة حياتك إلى الاتجاه الصحيح أم تحتاج إلى التعديل؟

الأولويات الحالية:

......................................................................................................

......................................................................................................

 

تقييمك لأولوياتك:

......................................................................................................

......................................................................................................

 

أولوياتك الجديدة:

......................................................................................................

......................................................................................................

 

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • انتبه إذا لم يكن والداك في أول قائمة اهتماماتك!

مختارات من الشبكة

  • تحريم الاستغاثة بغير الله تعالى فيما لا يقدر عليه إلا الله جل وعلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حدد بوصلتك ولا تستمرئ غفلتك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حدد هدفك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الوسائل النفسية كما حددها القرآن العظيم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حدد هدفك من تربية ابنك(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • الرجولة كما حددها القرآن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حدد هدفك بدقة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حدد هدفك في ضوء (يا بني آدم)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جهزنا للعرس ولكن أهله اعتذروا(استشارة - الاستشارات)
  • مقياس نجاح التقاعد في الجوانب النفسية وغير المالية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب