• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سلسلة دروب النجاح (1) البوصلة الداخلية: دليل ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الأسرة الحديثة بين العجز عن التزويج والانقراض ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    الأبناء والتعامل مع الهاتف المحمول: توازن بين ...
    محمد أحمد عبدالباقي الخولي
  •  
    دور الآباء في تربية الأبناء في ضوء الكتاب والسنة ...
    محمد أحمد عبدالباقي الخولي
  •  
    التطوير المنهجي متعدد التخصصات في واقع التعليم ...
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    رصيد العلاقات.. كيف نبني علاقات قوية في زمن ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    الاستمرارية: فريضة القلب في زمن التقلب
    أحمد الديب
  •  
    الشباب والعمل التطوعي: طاقة إيجابية تصنع الفرق
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يا معاشر المسلمين، زوجوا أولادكم عند البلوغ: ...
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاحتفاء بالمتفوقين بامتحانات البكالوريا يعيد ...
    أ. هشام البوجدراوي
  •  
    الذكاء الاصطناعي والتعليم
    حسن مدان
  •  
    أساليب التربية في ضوء القرآن والتربية الحديثة
    محمد أحمد عبدالباقي الخولي
  •  
    مفترق الطرق: قرارات مصيرية في عمر الشباب
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    القائد وضجيج الترند
    نهى سالم الرميحي
  •  
    التساهل في المنازل من أسباب المهازل
    شعيب ناصري
  •  
    المحطة العشرون: البساطة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

لغات الحب الخمس

نجلاء جبروني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/12/2017 ميلادي - 9/4/1439 هجري

الزيارات: 20049

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لغات الحب الخمس

 

في بداية فترة الزواج تكون العَلاقة بين الزوجين أكثر اشتياقًا وحُبًّا، لكن مع مرور الوقت قد يتسرَّب إليها ما يُسمَّى بالفتور العاطفيِّ، وتُصبِح العَلاقة أكثرَ جفافًا من ذي قبل، وربما تتنامى المشكلاتُ فيما بينهما، وربما تتأزَّم الأمورُ فتبلُغ الطلاق، فلماذا ينخفض منسوبُ الحُبِّ بين الزوجين؟


يقول خُبراء العَلاقات الزوجية: إن هناك وسائلَ وطُرقًا للتعبير عن الحبِّ، أسمَوها لُغاتِ الحُبِّ، وإن لكل شخصٍ لغةً معينةً يُعبِّر بها عن الحب، ولكل شخصٍ خَزَّانًا للعاطفة يمتلئ كلما حصل على احتياجاته من الحب، وكلما كان هذا المخزون من العاطفة كبيرًا، شعرَ الشخصُ بالسعادة والرِّضا في حياته الزوجية.

 

والسبب في حصول الفتور العاطفيِّ ونضوبِ خزَّان الحُبِّ هو أن كلَّ طرفٍ لا يفهم لغةَ الحُبِّ الخاصةَ بالطرف الآخر، ويستمرُّ يُعَبِّر عن حُبِّه بطريقته هو، التي قد تكون مختلفةً تمامًا عن لغة الحُبِّ الخاصة بشريكه، فيشعُر هذا الأخير بأنَّه غير محبوب، كما يشعُر الأول بالإحباط؛ لأن جهوده للتعبير عن حبِّه لشريكه لا تُجدي ولا تُقابَل بالتقدير، فلا يستطيع كلاهما أنْ يُسعِد الآخر، والعلاج سهلٌ ويسير، وهو أن يعرِفَ كلٌّ من الزوجين لغةَ الحب التي يفهمُها شريكُ حياتِه، ويُعَبِّر له عن حبِّه بتلك اللغة، فتصله مشاعرُ الحُبِّ بكلِّ سهولة ويُسرٍ.

 

ولكن ما هي لغات الحب، أو كما يسمُّونها مفاتيح الحب؟

هناك شخصٌ يُعبِّر عن الحبِّ عن طريق الكلمات، وشخصٌ يحبُّ أن تقضي معه وقتًا تُخصِّصُه له بالكامل حتى يشعُر أنَّك تُحِبُّه، وآخَرُ يُعبِّر عن الحُبِّ بتقديم هدية، وآخَرُ بتقديم أعمال خِدْمية، وآخَرُ بالملامسة والقرب، فلُغات الحب الخمس هي:

1- كلمات التشجيع والثناء على كل شيء يفعله ولو يسيرًا:

فالكلمات موصِّلات جيدة للحُبِّ؛ مثل: "أنتِ أجملُ امرأةٍ في الدنيا"، "أنتَ أطيبُ رجلٍ في العالم".

 

2- تكريس الوقت وقضاء الأوقات معًا:

فقضاء وقت جميل مع شريك حياتك طريقةٌ أكيدةٌ تُعبِّر له عن حبِّك واهتمامك؛ مثل: الجلوس معه على الأريكة للحديث معًا، أو شرب الشاي معًا، أو مشاركته في نشاطٍ ما، أو نزهة، أو زيارة الأقارب.

 

3- تقديم الهدايا:

فهي رموز مرئيةٌ للحُبِّ، شيء يُمكنك أن تُمسِكَه بيدك، يدلُّ على الحُبِّ والتقدير، ولا يشترط أن تكون الهديةُ غاليةً، فربما تكفي وردةٌ جميلةٌ، أو رسالةٌ بها كلمةٌ رقيقةٌ.

 

4- الأعمال وتقديم الخدمات:

إذا كانت هذه هي لغة الحب الأساسية لشريك حياتك، فمجرد قيامك بالأعمال التي يطلبُها كافٍ جدًّا في التعبير له عن حُبِّك؛ مثل: ترتيب المنزل - رعاية الأطفال - إعداد الطعام - خدمة الحماة....

 

5- التلامُس البدني:

فالعِناق أو الضمَّة أو اللمسة، أو حتى الإمساك بيده - كافيةٌ جدًّا له للتعبير عن الحُبِّ.

 

مسؤوليتك أن تجعل شريك حياتك يشعر بحُبِّك، وأن تتعلَّم كيف تُوصل مشاعرَ الحُبِّ له؛ حتى لا تُهْدِر طاقاتك وأنت تتكلم بلغة لا يفهمها، أو تفعل أشياءَ لا تعني له شيئًا.

 

تعلَّمْ لغة الحُبِّ الخاصة بشريك حياتك كما تتعلَّم أيَّ لغةٍ جديدة حتى تُتقنها، ولمعرفة لغة الحُبِّ الخاصة بشريك حياتك، هناك طريقتان:

1- انظر: ما هي شكوى شريككَ المتكرِّرة خلال الشهور والسنوات الماضية، فمثلًا إذا كان الزوج يشتكي من عدم اهتمام الزوجة بالأولاد وبأعمال المنزل، فيُمكن أن تكون لغة الحب بالنسبة له هي تقديم الخِدْمات والمساعدة.

أمَّا الزوج الذي يشكو أن زوجته لا تُكلِّمه، ولا تقضي معه وقتًا كافيًا، فغالبًا لغتُه هي تكريس الوقت.

 

2- انظر: كيف يُظْهِر شريكُكَ حُبَّه لك؛ فذلك يُعطي دلالة للغة الحُبِّ التي يُقدِّرها هو، وفي الأغلب إذا لجأتَ إلى التعبير عن حُبِّك له بنفس طريقته، فستكون النتائج جيدةً.

 

سعادتك في عَلاقتك بشريكك تتوقَّف على مدى فَهْمك للُغتِه، ومدى قُدرتك على توفير احتياجاته العاطفية، وشحن خَزَّان الحُبِّ لديه، فيتغاضى عن السلبيات، ويقلُّ التوتُّر، وتختفي المشاكل.

 

مشاعر الحب والسعادة التي ستغمر حياتكما سيكون لها تأثيرٌ إيجابيٌّ هائلٌ على حياة أبنائكم وسلوكهم.

 

اللهم أصلِح بيوت المسلمين يا ربَّ العالمين





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • جزيرة الحب
  • العلاج بالحب
  • مؤسسة الحب
  • أين نحن من نهر الحب الأبوي؟!

مختارات من الشبكة

  • كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ويوم ينتهي الحب تطلق النحلة الزهرة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحب الشرعي وعيد الحب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما الحب في عيد الحب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أردتُ معرفة الحب، فحرمني أبي من الحب(استشارة - الاستشارات)
  • إطلالة على أنوار من النبوة(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)
  • زوجي الحبيب رحيلك يسعدني !(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، والتعلق؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مفهوم الحب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحب صنم العصر(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • نواكشوط تشهد تخرج نخبة جديدة من حفظة كتاب الله
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/2/1447هـ - الساعة: 12:17
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب