• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    قواعد قرآنية في تقوية الحياة الزوجية
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / النصائح والمواعظ
علامة باركود

العلم وفضله

العلم وفضله
عبد الإله جاورا أبو الخير

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/11/2015 ميلادي - 13/2/1437 هجري

الزيارات: 39577

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العلم وفضله

 

المقدمة:

الحمد لله الذي علَّم الإنسانَ ما لَم يعلم، والصلاة والسلام على محمد بن عبدالله القائل: ((بلِّغوا عنِّي ولو آية)).

 

تعريف العلم:

العلم ضدُّ الجهل.

 

مكان العلم في جسم الإنسان:

مكانُ العلم في جسم الإنسان هو الصَّدر؛ لقوله تعالى: ﴿ بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ ﴾ [العنكبوت: 49].

 

حكم طلب العلم:

وقد قسَّمتُ طلبَ العلم على ثلاثة أقسام:

1 - فالأول: طلبه فَرض عين:

وهو علم التوحيد؛ بدليل قوله تعالى: ﴿ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ ﴾ [محمد: 19].

 

عن أنس بن مالكٍ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((طلَبُ العلم فرِيضةٌ على كلِّ مُسلمٍ))؛ رواه ابن ماجه، وصححه الألباني.

 

2 - والثاني طلبه كفائي، وهو نوعان:

أ - ديني: وهو دراسة علوم الدِّين؛ كالفقه والحديث، والدليل قوله تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ﴾ [التوبة: 122].

 

ب - دنيوي: وهو دراسة العلوم الدنيوية؛ كالطبِّ والزراعة والهندسة وغيرها من العلوم، فهذه العلوم إذا قام به مَن يَكفي سقط عن الباقين.

 

3 - والثالث طلبه حرام:

وهو علم السِّحر؛ فدراسته حرام، بدليل قوله تعالى: ﴿ وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 102].

 

طلب العلم أمرٌ إلهي في السماء والأرض:

1 - أما في السماء، فقد خلَق الله القلمَ وأمره بكتابة المقادير؛ فعن أبي حفصة قال: قال عُبادة بن الصَّامت لابنه: يا بُني، إنَّك لَن تجد طعمَ حقيقة الإيمان حتَّى تعلم أنَّ ما أصابك لم يكن ليُخطئك، وما أخطأك لم يكن ليُصيبك، سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقولُ: ((إنَّ أول ما خلق الله القلم، فقال له: اكتُب، قال: ربِّ، وماذا أكتُبُ؟ قال: اكتُب مقاديرَ كل شيءٍ حتى تقُوم السَّاعةُ))، يا بني، إنِّي سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((مَن مات على غير هذا، فليس منِّي))؛ رواه أبو داود (4700)، وصححه الألباني في "صحيح أبي داود".

 

كما علَّم سيَّدنا آدم عليه الصلاة والسلام الأسماءَ، وأمره بتعليم الملائكة، قال تعالى: ﴿ وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ * قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾ [البقرة: 31 - 33].

 

2 - أما في الأرض، فأول ما بُدئ به سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام من الوَحي القراءة، قال تعالى: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾ [العلق: 1 - 5].

 

الأنبياء والعلم الديني والدنيوي:

لقد اختار الله الأنبياءَ وأوحى إليهم علمَ الشريعة؛ ليخرج الناس من الظلمات إلى النُّور، كما علَّمهم أمورَ دنياهم؛ لقضاء حوائجهم الدنيوية، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [القصص: 77].

 

1 - إبراهيم عليه الصلاة والسلام: فقد وهبه الله علمَ الشَّريعة وعلمَ البناء، قال تعالى: ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾ [البقرة: 127، 128].

 

2 - نوح عليه الصلاة والسلام: وهبه الله علمَ الشريعة وعلمَ النجارة، قال تعالى: ﴿ فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ ﴾ [المؤمنون: 27].

 

3 - داود عليه الصلاة والسلام: وهبه الله علمَ الشَّريعة وعلمَ الحديد، قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ ﴾ [سبأ: 10].

 

4 - عيسى عليه الصلاة والسلام: وهبه الله علمَ الشريعة وعلمَ الطبِّ، قال تعالى: ﴿ إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنْفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنْكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ ﴾ [المائدة: 110].

 

فضل العلم:

1 - أنه إرث الأنبياء:

فعن أبي الدَّرداء رضي الله تعالى عنه قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((مَن سلَك طريقًا يلتمسُ فيه علمًا، سهَّل الله له طريقًا إلى الجنَّة، وإنَّ الملائكة لتضعُ أجنحتَها رضًا لطالب العلم، وإنَّ طالب العلم يَستغفرُ له مَن في السَّماء والأرض، حتى الحيتان في الماء، وإنَّ فضل العالم على العابد كفضل القمرِ على سائر الكواكب، وإنَّ العُلماء هم ورثةُ الأنبياء، إنَّ الأنبياء لم يُورِّثُوا دينارًا ولا درهمًا؛ إنَّما ورَّثوا العلمَ، فمن أخذه أخذ بحظٍّ وافرٍ))؛ أخرجه مسلم، والترمذي، وأبو داود، وابن ماجه.

 

2 - أنه خير السلاح على الأعداء.

3 - أنَّ صاحبه ناجٍ من الخديعة.

4 - أنه يحرسك.

5 - يبقى معك إلى الممات.

6 - أنه لا يفنى.

7 - أنه سبب ارتقاء الأمم.

8 - تقريب المسافات البعيدة.


طرق الحصول عليه:

1 - الإخلاص.

2 - طلب العلم في الصغر؛ لأنَّ العلم في الصِّغَر كالنَّقش في الحجر.

3 - الحبُّ والهمَّة.


4 - المكث في طلبه إلى الممات.

5 - الدعاء، قال تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم في كتابه العزيز: ﴿ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾ [طه: 114].

 

6 - الصبر والتأنِّي في طلبه، وعدم العجل، قال تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم في كتابه العزيز: ﴿ لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ * إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ * فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ ﴾ [القيامة: 16 - 19].

 

7 - صحبة معلِّم صالح:

وقد حذرنا شيخنا محمد المرجي رحمه الله من اتِّباع كل عالِم إلَّا المتمسِّك بالسنَّة، حيث قال:

يا إخوتي خلوا مشايخ الزمنْ
إلا الذي منهم تمسكْ بالسننْ
أمَّا التمشيخ بلا علومِ
فلم يكن من طاعة القيُّومِ

 

8 - التخلُّق بالأخلاق الحسنة؛ قال تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم في كتابه العزيز: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4].

 

9 - العلم مع التقوى؛ لأنَّ العلم دون التقوى لا ينفع، فقد قال الشاعر:

لو كان للعلمِ من دون التُّقى شرَفٌ ♦♦♦ لكان أشرفَ خلقِ الله إبليسُ

 

10 - احترام المعلم.

11 - معرفة الكتب المناسبة.


الخاتمة:

فنحن أمَّةُ "اقرأ"، فلنقرَأ؛ فبِه نَرتقي ونَسعد.

وبالله التوفيق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طالب العلم والنظافة
  • فضل العلم والعلماء
  • العلم والتعليم
  • فضل العلم والعلماء
  • العلم وسيلة لا غاية
  • فضل العلم والعلماء
  • العلم وأصل الإنسان
  • العلم والتعليم في الأندلس
  • أهمية العلم وفضله (خطبة)
  • جامع بيان العلم وفضله تحقيق نشأت كمال المصري
  • هذا كلام الله المتلو والمسطور

مختارات من الشبكة

  • كيفية الصلاة على الميت: فضلها والأدعية المشروعة فيها (مطوية باللغة الأردية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أفضل طبعات الكتب: (1) جامع بيان العلم وفضله لابن عبدالبر القرطبي(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • خطبة: مكانة العلم وفضله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العلم وفضله في مشكاة النبوة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • في العلم وفضله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية العلم وفضله (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد وحكم في أدب طلب العلم وفضله(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة جامع بيان العلم وفضله ما ينبغي في روايته وحمله(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • العلم والتعليم وفضله وعام دراسي جديد(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأربعون حديثا في طلب العلم وفضله(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/1/1447هـ - الساعة: 15:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب