• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    100 قاعدة في المودة والرحمة الزوجية
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    "إني لأكره أن أرى أحدكم فارغا سبهللا لا في عمل ...
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    ملخص كتاب: كيف تقود نفسك للنجاح في الدنيا والآخرة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    القدوة وأثرها في حياتنا
    أ. محاسن إدريس الهادي
  •  
    "إن كره منها خلقا رضي منها آخر"
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الذكاء العاطفي والذكاء الاجتماعي في المجتمع ...
    بدر شاشا
  •  
    إدمان المواقع الإباحية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بين الحب والهيبة..
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم ...
    بشير شعيب
  •  
    التعليم المختلط ومآلات التعلق العاطفي: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملامح تربية الأجداد للأحفاد
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع ...
    د. خليل أسعد عوض
  •  
    الرياضة
    نورة سليمان عبدالله
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

تفسير سورة الأنعام الآيات (93: 95)

تفسير سورة الأنعام الآيات (93: 95)
يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/7/2024 ميلادي - 3/1/1446 هجري

الزيارات: 1715

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير سورة الأنعام الآيات (93: 95)


﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ ﴾ [الأنعام: 93].


﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ ﴾ أيْ: لَا أَحَدَ أَشَدُّ ظُلْمًا[1] ﴿ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا ﴾ وَهُوَ عَامٌّ لِكُلِّ مَنْ كَذَّبَ اللهَ تَعَالَى، كَمَنِ ادَّعَى أَنَّ اللهَ تَعَالَى مَا أَنْزَلَ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيءٍ، أَوِ ادَّعَى أَنَّ اللهَ تَعَالَى أَرْسَلَهُ[2].

 

﴿ أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ ﴾ كَمُسِيلَمَةِ الْكَذَّابِ ﴿ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ أيْ: وَمَنِ ادَّعَى أَنَّهُ يُعارِضُ مَا جَاءَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مِنَ الوَحْيِ مِمَّا يَفْتَرِيهِ مِنَ القَوْلِ. وَنَظِيرُ هَذِهِ الْآيةِ قَوْلُهُ تَعَالَى ﴿ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَاءُ لَقُلْنَا مِثْلَ هَذَا إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴾ [الأنفال: 31][3].

 

﴿ وَلَوْ تَرَى ﴾ ياَ مُحَمَّدُ ﴿ إِذِ الظَّالِمُونَ ﴾ المَذْكُورُونَ ﴿ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ ﴾ سَكَراتِهِ وَأَهْوَالِهِ وَشَدَائِدِهِ[4]، وَجَوَابُ (لَوْ) مَحْذُوفٌ، تَقْدِيرُهُ: لَرَأَيْتَ أَمْرًا فَظِيعًا[5] ﴿ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ ﴾ إلَيْهِمْ بِالضَّرْبِ والتَّعْذِيبِ، يَقُولُونَ لَهُمْ تَعْنِيفًا: ﴿ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ ﴾ إِلَيْنا لِنَقْبِضِهَا[6]، كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ ﴾ [الأنفال: 50][7].

 

﴿ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ ﴾ أي: الْعَذَابَ الشَّدِيدَ الَّذِي يُهِينَكُمْ وَيُخْزِيكُمْ[8] ﴿ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ﴾ بِسَبَبِ مَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مِنَ الْكَذِبِ بِادِّعَاءِ النُّبُوَّةِ وَالْوَحْي وَإِنْزَالِ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ، وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْكَذِبِ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى[9].

 

﴿ وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ ﴾ تَتَكَبَّرُونَ عَنِ اتّبَاعِ آياتِهِ، وَالْإِيْمَانِ بِهَا[10]، فَكَانَ مَا جُوزِيتُمْ بِهِ عَذَابَ الْهُونِ جَزَاءً وِفَاقاً، وَالْجَزَاءُ مِنْ جِنْسِ الْعَمَلِ[11].

 

﴿ وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ مَا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنْكُمْ مَا كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ ﴾ [الأنعام: 94].


يُقَالُ لَهُمْ إِذَا بُعِثُوا للجَزَاءِ وَالْحِسَابِ: ﴿ وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى ﴾ مُنْفَرِدِينَ عَنِ الْأَهْلِ وَالْمَالِ وَالْوَلَدِ[12] ﴿ كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ﴾ أَيْ: حُفَاةً عُرَاةً غُرْلًا[13]. وَهَذِهِ الْآيةُ كَقَولِهِ تَعَالَى: ﴿ وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِدًا ﴾ [الكهف: 48][14].

 

﴿ وَتَرَكْتُمْ ﴾ خَلَّفْتُمْ ﴿ مَا خَوَّلْنَاكُمْ ﴾ أَعْطَيْناكُمْ مِنْ مَتَاعِ الدُّنْيا ﴿ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ ﴾ أي: خَلْفَ ظُهُورِكُمْ فِي الدُّنْيا بِغَيْرِ اخْتِياركُمْ[15]، كَمَا في حَدِيثِ عبْدِاللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ: «أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَقْرَأُ: ﴿ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ﴾ [التكاثر: 1] قَالَ: يَقُولُ ابنُ آدَم: مَالي! مَالي! وهَلْ لَكَ يَا ابْنَ آدمَ مِنْ مالِكَ إِلَّا مَا أَكَلْتَ فَأَفْنَيْتَ، أَو لَبِسْتَ فَأَبْلَيْتَ، أَوْ تَصَدَّقْتَ فَأَمْضَيْتَ؟!»[16] رَواهُ مُسْلِمٌ[17].

 

وَيُقالُ لَهُمْ تَوْبِيخًا: ﴿ وَمَا نَرَى مَعَكُمْ ﴾ فِي الْآخِرَةِ ﴿ شُفَعَاءَكُمُ ﴾ أَصْنَامَكُمْ ﴿ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ ﴾ أي: الَّذِينَ تَزْعُمُونَ كَذِبًا ﴿ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاءُ ﴾ لِلَّهِ يَسْتَحِقُّونَ الْعِبَادَةَ[18].

 

﴿ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ ﴾ تَوَاصُلُكُمُ الَّذِي كَانَ بَيْنَكُمْ فِي الدُّنْيا[19].

 

﴿ وَضَلَّ ﴾ ذَهَبَ ﴿ عَنْكُمْ مَا كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ﴾ تَدَّعُونَ فِي الدُّنْيا مِنْ شَفاعَتِهُمْ، وَأَنَّهُمْ شُرَكَاءَ للهِ تَعَالَى[20].

 

وَفِي الْآيَةِ فَوَائِدُ:

مِنْهَا: أَنَّ كُلَّ شَخْصٍ يُبْعَثُ يَومَ الْقِيامَةِ فَرْدًا ﴿ وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى ﴾ [سورة الأنعام:94] لَا أَهْلَ، ولَا أَصْحَابَ، ولَا مالَ، ولَا مَنْصِبَ، فَلَيْسَ فِي رُفْقَةِ الْإِنْسَانِ إلَّا عَمَلَهُ الَّذِي عَمِلَهُ فِي الدُّنْيَا، وَسُيحَاسَبُ وَحْدَهُ لَيْسَ مَعَهُ أَحَدٌ، كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ كُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا ﴾ [مريم: 95][21].

 

وَمِنْهَا: تَبْرَؤ الشُّرَكَاءِ عَنِ الْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ، وَالتَّخَلِّي عَنْهُمْ في أَحْلَكِ الظُّرُوفِ وَأَشَدِّ الْأَزَمَاتِ؛ لِمَا يُشَاهِدُونَهُ مِنْ أَهْوَالِ يَومِ الْقِيَامَةِ وَشَدَائِدِهِ، وَقَدْ تَقَطَّعَتْ بِهِمْ كُلُّ أَسْبَابِ التَّوَاصُلِ الَّتِي كَانَتْ بَيْنَهُمْ فِي الدُّنْيَا، كَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿ إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ * وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 166، 167]، وقَالَ: ﴿ وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضًا وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَاصِرِينَ ﴾ [العنكبوت: 25].


﴿ إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴾ [الأنعام: 95].


﴿ إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ ﴾ شَاقُّ ﴿ الْحَبِّ ﴾ عَنِ النَّباتِ كَالْحِنْطَةِ، فَيَخْرَجُ مِنْهَا الْنَبَاتُ الْأَخْضَرُ ﴿ وَالنَّوَى ﴾ عَنِ النَّخْلِ[22].

 

﴿ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ ﴾ كَالِإنْسَانِ وَالطَّائِر مِنَ النُّطْفَةِ وَالبَيْضَةِ[23].


﴿ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ﴾ النُّطْفَةِ وَالبَيْضَةِ[24].

 

﴿ ذَلِكُمُ ﴾ الْفَالِقُ الْمُخْرِجُ ﴿ اللَّهُ ﴾ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، الْمُسْتَحِقُّ للعِبَادَةِ ﴿ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴾ فَكَيْفَ تُصْرَفُونَ عَنْ تَوْحِيدِ اللَّهِ وَالْإِيمَانَ بِهِ مَعَ مَا تُشَاهِدَونَهُ مِنْ بَدِيعِ خَلْقِهِ وَعَجَائِبِ صَنَعِهِ[25].



[1] ينظر: بيان المعاني (3/ 330).

[2] ينظر: تفسير السعدي (ص264).

[3] ينظر: تفسير ابن كثير (3/ 302).

[4] ينظر: تفسير البغوي (3/ 169)، تفسير ابن كثير (3/ 302).

[5] ينظر: حاشية الشهاب على تفسير البيضاوي (4/ 96)، تفسير الألوسي (4/ 211).

[6] ينظر: الوجيز للواحدي (ص365)، تفسير الجلالين (ص178).

[7] ينظر: تفسير البغوي (3/ 169)، تفسير ابن كثير (3/ 302).

[8] ينظر: تفسير السعدي (ص782).

[9] ينظر: فتح القدير (2/ 160).

[10] ينظر: تفسير ابن كثير (3/ 302).

[11] ينظر: فتح القدير (2/ 160).

[12] ينظر: تفسير الجلالين (ص178).

[13] ينظر: تفسير الجلالين (ص178).

[14] ينظر: تفسير ابن كثير (3/ 302).

[15] ينظر: تفسير البغوي (3/ 170)، تفسير الجلالين (ص178).

[16] صحيح مسلم برقم (2958).

[17] ينظر: تفسير ابن كثير (3/ 302-303).

[18] ينظر: تفسير الجلالين (ص178).

[19] ينظر: تفسير الماوردي (2/ 146).

[20] ينظر: تفسير الطبري (19/ 606)، تفسير الجلالين (ص178).

[21] ينظر: تفسير السعدي (ص501)، أضواء البيان (2/ 16).

[22] ينظر: تفسير البغوي (3/ 170)، تفسير الجلالين (ص178).

[23] ينظر: تفسير ابن عطية (3/ 117)، تفسير الجلالين (ص178).

[24] ينظر: فتح القدير (2/ 162).

[25] ينظر: تفسير الجلالين (ص178).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير سورة الأنعام الآيات (79: 80)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (81: 83)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (84: 87)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (88: 90)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (91: 92)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (96: 99)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (100: 102)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (103: 104)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (105: 108)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (109: 110)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (111: 112)

مختارات من الشبكة

  • تفسير سورة الكافرون(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سورة العصر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سورة التكاثر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سورة الكافرون (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مائدة التفسير: سورة الفيل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مائدة التفسير: سورة الهمزة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مائدة التفسير: سورة العصر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التسبيح في سورة (ق) تفسيره ووصية النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مائدة التفسير: سورة الكوثر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مائدة التفسير: سورة الماعون(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/5/1447هـ - الساعة: 9:27
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب