• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اكتشاف العبقرية لدى الأطفال وتنميتها والمحافظة ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    إدمان مواقع التواصل الاجتماعي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإعاقات العقلية، والذهنية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    الدعاء للأبناء سنة الأنبياء
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    إدمان متابعة المشاهير
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإعاقات الحسية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    الإهمال في تربية الطفل وكيفية علاجه من المنظور ...
    مازن أيمن عبدالإله محمد شتا
  •  
    إدمان الوجبات السريعة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    التربية النبوية منهج حياة
    أحمد محمد القزعل
  •  
    استخدام الألعاب اللغوية بين الوعي وسوء الفهم
    محمد عبدالله الجالي
  •  
    الإعاقة الجسدية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    أثر النية الحسنة في الأعمال
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    ما فوائد النجاح؟
    أسامة طبش
  •  
    كيف تختار زوجة أو زوجا لحياة سعيدة في المغرب؟ ...
    بدر شاشا
  •  
    كيف كانت تربينا أمي بدون إنترنت؟
    آية عاطف عويس
  •  
    فخ أكاذيب التنمية البشرية
    سمر سمير
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

تفسير سورة الكوثر

تفسير سورة الكوثر
محمد حباش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/11/2017 ميلادي - 26/2/1439 هجري

الزيارات: 111512

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير سورة الكوثر

 

فضل السورة:

عن أنس قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم بين أظهُرِنا إذ أغفى إغفاءةً، ثم رفع رأسه مُتبسِّمًا، فقلنا: ما أضحَكَكَ يا رسول الله؟ قال: ((أُنزلتْ عليَّ آنفًا سورةٌ))، فقرأ: ((بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ * فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ * إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ﴾ [الكوثر: 1 - 3]))، ثم قال: ((أتدرون ما الكوثر؟))، فقلنا: الله ورسوله أعلم، قال: ((فإنه نهرٌ وعدَنِيهِ ربِّي عز وجل، عليه خيرٌ كثيرٌ، هو حوض تَرِدُ عليه أمَّتي يوم القيامة، آنيتُه عددُ النجوم، فيُخْتَلج العبدُ منهم، فأقول: ربِّ، إنه من أمَّتي! فيقول: ما تدري ما أحدثَتْ بعدك))؛ رواه مسلم.

 

وعن ثوبان، أن نبيَّ الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إني لَبِعُقْرِ حوضي أذُودُ الناس لأهل اليمن، أضرب بعصاي حتى يرفضَّ عليهم))، فسُئل عن عَرْضه، فقال: ((من مَقامي إلى عَمَّان))، وسُئل عن شرابه، فقال: ((أشدُّ بياضًا من اللَّبن، وأحلى من العسل، يَغُتُّ فيه مِيزابان يَمُدَّانه من الجنة، أحدُهما من ذهب، والآخر من وَرِقٍ))؛ رواه مسلم.

 

سبب نزول السورة:

عن ابن عباس قال: لما قدم كعب بن الأشرف (مكة)، أتوه فقالوا له: نحن أهلُ السقاية والسِّدانة، وأنت سيدُ أهل (المدينة)، فنحن خيرٌ أم هذا الصنبور المنبتر من قومه، يزعم أنه خيرٌ منَّا؟ قال: بل أنتم خيرٌ منه، فنزلت عليه: ﴿ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ﴾ [الكوثر: 3]، قال: وأنزلت عليه: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ * وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ وَكَفَى بِاللَّهِ وَلِيًّا وَكَفَى بِاللَّهِ نَصِيرًا ﴾ [النساء: 44، 45]؛ صحيح السيرة النبوية.

 

مقصود السورة:

الغرض من هذه السورة تفضيل أمر الآخرة على أمر الدنيا، كما قال تعالى:﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا ﴾ [الكهف: 46]، وقد فضَّل الله في هذه السورة ما أُعطيه النبيُّ صلى الله عليه وسلم من ذلك، على المال والولد الذي يتفاخر الناس به، ويحرصون عليه؛ ولهذا أمره الله بالصلاة، وببذل المال في النَّحْر لإطعام المساكين؛ شكرًا لله سبحانه، وألَّا يحزَُنه الذي يقوله أعداؤه؛ لأن العاقبة له ولدينه.

 

تفسير السورة:

﴿ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ﴾ [الكوثر: 1]: قُدِّم الضمير "إنَّا" على الفعل "أعطيناك" من أجل الاهتمام والاختصاص؛ اهتمام بالمعطَى، وهو الكوثر، واختصاص بالمعطي، وأنه سبحانه هو وحده الذي أعطى، وبالمعطى له، وهو رسولنا صلى الله عليه وسلم، وجاء الفعل بلفظ الماضي الدالِّ على التحقيق، وأنه أمرٌ ثابتٌ واقعٌ، فإعطاء الكوثر سابقٌ في القدر، حين قدَّر الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض.

 

قيل: هناك فرقٌ بين الإعطاء والإيتاء، فقد قال سبحانه: "أعطيناك" ولم يقل: "آتيناك"؛ لأن الإعطاء تمليكٌ، والإيتاء ليس كذلك، والذي يظهر من النص القرآنيِّ أنه لا فرق بينهما؛ لقوله تعالى: ﴿ فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى ﴾ [الليل: 5] إلى أن قال: ﴿ وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى * الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ﴾ [الليل: 17، 18].


﴿ الْكَوْثَرَ ﴾ [الكوثر: 1]: قال أهل اللغة: الكوثر: فَوْعَل من الكثرة، كنَوْفَلٍ: فَوْعَل من النفل، والعرب تُسمِّي كل شيء كثيرٍ في العدد أو كثير في القدر والخطر كوثرًا، والذي دلَّت عليه النصوص الشرعية أنَّ الكوثر هو النهر الذي أعطاه اللهُ للنبيِّ صلى الله عليه وسلم في الجنة، وماؤه يصبُّ في الحوض الذي يكون في الموقف، كما دلَّ عليه الحديث الثاني، وعلى النهر والحوض خيرٌ كثيرٌ.

 

قال القرطبيُّ في التَّذكرة: "والصحيح أنَّ للنبيِّ صلى الله عليه وسلم حوضَين، أحدُهما في الموقف قبل الصِّراط، والآخرُ داخلُ الجنَّة، وكلٌّ منهما يُسمَّى كوثرًا".

 

فالنبيُّ صلى الله عليه وسلم قام مُتبسِّمًا بهذه البُشرى العظيمة، وهذا الاختصاص والفضل الكبير الذي امتنَّ الله تبارك وتعالى به عليه، وهو أيضًا مِنَّةٌ على أمَّتِه جميعًا؛ للخير الكثير الذي تناله منه.

 

﴿ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ ﴾ [الكوثر: 2]: الفاء للسببية، عاطفة على قوله: ﴿ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ﴾ [الكوثر: 1]؛ أي: بسبب إعطائنا لك ذلك:

♦ صل لربِّك وانحر؛ شكرًا له تعالى على هذه النعمة.

♦ لا يحزنك الذي يقوله أعداؤك؛ فإن العاقبة لك ولمن اتَّبعك، ومُبغِضُك هو الأقلُّ الأذلُّ المنقطعُ عقبُه.

وقوله: ﴿ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ ﴾ [الكوثر: 2]: مطلقٌ، فيدخل فيه كلُّ صلاة، وكلُّ نحْرٍ مما ثبت في الشرع مشروعيتُه.

 

فجمع سبحانه بين الصلاة والنحر؛ للجمع بين النفع القاصر بإقامة الصلاة، والنفع المتعدِّي بالنَّحْر الذي يكون منه إطعامُ الفقراء والمساكين، كما جمع سبحانه بينهما، كقوله تعالى في آية أخرى: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأنعام: 162]؛ لكونهما من أعظم العبادات التي فشا فيها الشِّرك؛ فالصلاة روحها الدعاء والتعظيم وتوجُّهُ القلب إلى المعبود، والخوف منه والرجاء فيه، وكلُّ ذلك مما يقع فيه الذين يَدْعُون أحدًا من دون الله؛ من الأموات أو الجن أو الأشجار، أو الحجارة والأبقار، ويلتجئون إليهم لجلب نفعٍ أو دفعِ ضُرٍّ، وأما الذبائح، فالشِّركُ فيها أظهرُ في التقرُّب إلى من يُعظِّمونهم من دون الله بفعل هذا الأمر.

 

فالمشركون الذين نزل فيهم القرآن، ما كانت عبادتهم لغير الله إلا في الدعاء والالتجاء والذبح ونحو ذلك، وهم مُقِرُّون أنهم عبيدٌ لله، وتحت قهره، وأنَّ الله هو الذي يُدبِّر الأمر، ولكن دعَوهم والتجؤوا إليهم وذبحوا لهم؛ للجاه والشفاعة.

 

فمن ذبح لغير الله من الجن، أو الإنس، أو الملائكة، أو الأنبياء، أو الصالحين، وغيرهم من الأصنام والأوثان - كان كمن سجَدَ لهم، وقد أشرَكَ بهذا الفعل، وقد لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: ((لعَنَ الله من ذبح لغير الله))؛ رواه مسلم، ولا يجوز أكل ذبيحته؛ لأنها ممَّا أُهِلَّ لغير الله به.

 

﴿ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ﴾ [الكوثر: 3]: الشانئ لغةً هو المبغِض، يقال: شنأ فلانًا شَنْئًا، إذا أبغَضَه وكرهه، وقد صحَّ عن ابن عباس أنه قال: ﴿ شَانِئَكَ ﴾ [الكوثر: 3]: "عَدُوَّك"؛ صحيح البخاري.

والأبتر في الأصل: المقطوع الذنَب، والمراد به هنا: الإنسان الذي لا يَبقى له ذِكرٌ بخير، ولا يدوم له أثرٌ.

 

فلا يوجد من شنأ الرسول صلى الله عليه وسلم إلا بتره الله، قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى: "إن الله سبحانه بتَرَ شانئَ رسوله من كلِّ خيرٍ، فيبتر ذكره وأهله وماله، ذلك في الآخرة، ويبتر حياته فلا ينتفع بها، ولا يتزوَّد فيها صالحًا لمعاد، ويبتر قلبه فلا يعي الخير، ولا يُؤهِّله لمعرفته ومحبَّته، والإيمان برسله، ويبتر أعماله فلا يستعمله في طاعة، ويبتره من الأنصار فلا يجد له ناصرًا ولا عونًا، ويبتره من جميع القُرَب والأعمال الصالحة، فلا يذوق لها طعمًا، ولا يجد لها حلاوةً، وإنْ باشَرَها بظاهره، فقلبه شاردٌ عنها".

 

كما يبتر سبحانه وتعالى أهلَ البدع والأهواء الذين خالفوا سنَّته، وهذه قاعدةٌ ثابتةٌ مطابقةٌ للواقع؛ قال أبو بكر بن عياش: "أهل السنة يموتون ويحيا ذكرُهم، وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم؛ لأن أهل السنة أحيَوا ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، فكان لهم نصيب من قوله: ﴿ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ ﴾ [الشرح: 4]، وأهل البدعة شنؤوا ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، فكان لهم نصيب من قوله: ﴿ إنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ﴾ [الكوثر:3]".

 

فسورة الكوثر هي أقصر سور القرآن في عدد الكلمات والجُمَل، تتكوَّن من خبر، ثم أمرين معطوف ثانيهما على أولهما، ثم خبر، وعلى الرغم من كلماتها القليلة المحدودة تضمَّنت من المعاني البديعة والفصاحة والبلاغة الرائعة التي اقتضت بها أن تكون مصداقًا لقوله تعالى: ﴿ وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [البقرة: 23].

 

وقد حاول أدعياء النبوة على مرِّ العصور الإتيانَ بمثل هذه السورة لقصرها، ولا يعدو ما جاؤوا به أن يكون إلا مُحاكاةً لكلمات هذه السورة البديعة، فباءت محاولاتُهم بالفشل، وصاروا أضحوكةً بين الناس.

 

قال ابن كثير في البداية والنهاية: قال المدائني: أُتي خالدُ بنُ عبدالله برجل تنبَّأ بالكوفة، فقيل له: ما علامة نبوَّتِك؟ قال: قد أُنزل عليَّ قرآن، قيل: ما هو؟ قال: "إنا أعطيناك الجماهر، فصلِّ لربِّك ولا تجاهر، ولا تُطِع كلَّ كافر وفاجر"، فأمرَ به، فصُلب، فقال [له خالد] وهو يُصلب: "إنا أعطيناك العمود، فصلِّ لربِّك على عود، فأنا ضامنٌ لك ألَّا تعود".

 

وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرُكَ وأتوبُ إليك، وصلِّ اللهم وبارك على نبيِّنا محمدٍ وعلى آله، وسلِّم تسليمًا كثيرًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سورة الكوثر
  • قراءة بلاغية في سورة الكوثر
  • وقفة مع سورة الكوثر
  • إعراب سور: قريش والماعون والكوثر
  • صفة الحوض والكوثر
  • إنا أعطيناك الكوثر (خطبة)
  • تفسير سورة الكوثر
  • كوثر
  • تفسير سورة الكوثر
  • التحقيق في كون سورة الكوثر مكية لا مدنية
  • تفسير سورة الكوثر

مختارات من الشبكة

  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الأنبياء والمؤمنون (17 - 18) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الذاريات والمجادلة (27 - 28) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الفرقان والنمل (19 - 20) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي العنكبوت والأحزاب (21 - 22) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي يس والزمر (23 - 24) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الشورى والأحقاف (25 - 26) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي تبارك وعم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تفسير سورة التكاثر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سورة الهمزة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سورة الفيل(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا
  • القرم تشهد انطلاق بناء مسجد جديد وتحضيرًا لفعالية "زهرة الرحمة" الخيرية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/6/1447هـ - الساعة: 17:3
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب