• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ضبط سلوكيات وانفعالات المتربي على قيمة العبودية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    تأملات في المساواة والعدالة الاجتماعية في القرآن ...
    د. منى داود باوزير
  •  
    التعليم الإلكتروني والشباب: نقلة نوعية أم بديل
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قواعد قرآنية في تقوية الحياة الزوجية
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / النصائح والمواعظ
علامة باركود

عندما يعدك الروبوت بالجنة!

عندما يعدك الروبوت بالجنة!
رامي المالكي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/4/2016 ميلادي - 26/6/1437 هجري

الزيارات: 4458

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عندما يعدك الروبوت بالجنة!

 

واحد على الأقل من كلِّ ٣٠ مستخدمًا عربيًّا لموقع تويتر يستخدم تطبيقًا آليًّا للتغريد بعبارات دينيَّة في الغالب.

 

هذه التطبيقات التي تغرِّد بذِكر الله آليًّا فيها القبيح وفيها الحسن:

• ما أحسَنَ أن تمتلئ الحسابات بذِكر الله! هذا شيء طيِّب وخير.

 

• وما أحسنَ أن يتأمَّل المستخدِم هذه الآياتِ أو الأذكارَ ويتفكَّر فيها!

 

• وما أحسنَ أن يتذكَّر الإنسان ذكرَ الله ويكون فيها نجاته من قراءة الأذكار أو من قراءة الآيات المغرَّدة آليًّا!

 

• وما أحسن أن تكون هذه التطبيقات خيرَ مُعين على الطاعة وعدم الغفلة!

 

• وما أحسنَ أن يستثمرها المرءُ خير استثمار، ويهتمَّ بها خير اهتمام؛ بنشر الآيات والأذكار، ويذكِّر بها إخوانه المسلمين!

 

• وما أقبحَ أن تنوب عنك في ذكر الله!

 

• وما أقبح حين لا يُؤبه بها، وكأنَّ ذكر الله لا يعني ذكر الله بالقلب وباللِّسان وبالجوارح، فإذا غفل القلب والْتَهى اللِّسان وخمدت الجوارح عن ذِكر الله، فذلك الضَّنك، وكان حقًّا لله أن يعاقبه.

 

• ما أقبح حين يموت فلان من الناس، ثم تُجعل هذه التطبيقات تنوبُ عنه بذكر الله في حال موته! والأقبح حين لا يكون الميِّت من الذاكرين لله!

 

ما أقبحَ أن تكون بعض الحسابات خبيثة دنِيئة، لا ترقى أن تكون حسابات لمسلمين ويغرَّد فيها بذِكر الله!

 

هذا الحسَن منها والقبيح، والمعضلة الكبرى أنَّ بعض هذه التطبيقات مليئة بالأخطاء الإملائيَّة واللغوية؛ ممَّا يغيِّر من معنى الآية، وهذا خطأ شنيع، وإن كان في الغالب غير مَقصود، ولكن وإن كان كذلك فهذا ليس بمبرر، هذا كلام الله عزَّ وجلَّ، ليس أي كلام.

 

ولهذا فلا أرى أن يشترِك المسلِم الحريص على أمر دينه في مثلِ هذا التطبيقات، وسألتُ شيخي زيد البحري عنها فقال: "لا تشرع"؛ اهـ.

((فمن اتَّقى الشُّبهات فقد استبرأ لدِينه وعِرْضِه)).

 

وعلى المسلم أن يذكر اللهَ عزَّ وجل بلسانه وقلبه، ولا يغرِّد أو يرسل آيةً أو حديثًا وهو لم يقرأه أصلًا، ولم يعرف ما تضمَّنه الكلام من أمر ونهْيٍ، وكما قال عبد الله بن عمر:

((... ثمَّ لقد رأيتُ اليوم رجالًا يُؤتى أحدُهم القرآن قبل الإيمان، فيقرأ ما بين فاتحته إلى خاتمته ما يدرى ما آمِرُه ولا زاجِره، ولا ما يَنبغي أن يقف عنده منه))؛ [البيهقي].

 

الحذرَ الحذر من الركون لهذه التطبيقات! وليعلم المؤمن أنَّ ذكر الله أو الدعاء كتابة ليس كما لو قلتَها بلسانك واستحضَرَها قلبُك، فأنتَ المأجور وأنت المحاسَب لا التطبيقات!

 

أرجو أن تكون رسالتي قد وصلَت وفهِمَتْ!

 

والله أعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نظم، بعنوان: (المبشرون بالجنة)
  • الكذب قرين الفجور وتركه من أسباب الفوز بالجنة
  • الإيمان بالجنة والنار

مختارات من الشبكة

  • لمن البشرى اليوم؟ (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وما ظهر غنى؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التمييز بين «الرواية» و«النسخة» في «صحيح البخاري»(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إطعام الطعام من خصال أهل الجنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شمعة الحياة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ماذا يحصل عندما تغيب النهاية؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عندما يعتاد المراهق الألفاظ البذيئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عندما نحب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عندما يتطاول الزمن..(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أكثر من 70 متسابقا يشاركون في المسابقة القرآنية الثامنة في أزناكاييفو
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/1/1447هـ - الساعة: 16:0
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب