• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التربية على الالتزام بالأنظمة
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    العزيمة والإرادة والقوة واليقين
    أسامة طبش
  •  
    الأسرة وإدمان مواقع التواصل
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الاحتقار بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    استعن بالله
    أسامة طبش
  •  
    هل تحب أولادك؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    المرونة في تحقيق الأهداف
    أسامة طبش
  •  
    كن إيجابيا في الحياة تكن فاعلا في العطاء (1)
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    الزوج المعاق والزوجة المعاقة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    اختلاف القيم بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    سامحني يا أبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الصمت الزوجي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    النموذج النبوي في بناء الحياة الزوجية
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    صمم على النجاح
    أسامة طبش
  •  
    غرفة النوم طريق للسعادة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أهمية غرس القيم وأثرها في بناء الإنسان الصالح
    حليمة الغازي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / حوارات وتحقيقات
علامة باركود

أعيادنا فرحة الأطفال

تهاني السالم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/9/2008 ميلادي - 28/9/1429 هجري

الزيارات: 27149

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

• أ. خولة القصبي: طفل الماضي كان يفرح برائحة الحلوى وكعك العيد الذي يعد تذوقُه قمةَ السعادة له.

• د. أمة الله باحاذق: يتحقق معنى العيد -سواء لدى الأطفال أو الكبار- عند معايشة الهدف من تقرير الشريعة لهذا اليوم الجليل.

• أ. عبدالله الهذلول: يُفضل أن يُرتب الأمر بحوار ونقاش قبل العيد ليطرح الأطفال أفكارهم كعصف ذهني لعمل تلك الإبداعات.


•     •     •     •     •


العيد فرحة تدخل على قلب الكبير والصغير، ومع التطور التقني المُعاصر افتقد البعض لذةَ وفرحة العيد، فلم تكن كما كانت سابقًا، واقتصرت فرحة العيد عند كثير من الأسر على الأطفال والترفيه لهم.

"الألوكـة" ناقشت موضوع (أعيادنا وفرحة الأطفال) وكيف نجعل من أيام العيد قيمة تربوية نغرسها في نفوس الأطفال، وماذا نعمل كي نُحقق معنى العيد في نفوس أطفالنا؟ وهل العيد تغير عن الماضي واُختزلت فرحته في الأطفال فقط؟ وكيف نصل إلى نصر الأمة الإسلامية في أعيادها وغرس هذه المفاهيم التربوية وغيرها من الأسئلة في أثناء هذا التحقيق.


معنى العيد

بدايةً مع أ. خولة القصبي "الداعية المعروفة" التي تبدأ الحديث مع الألوكة بكيفية تحقيق معنى العيد في نفوس الأطفال فتقول: "نستمد تحقق معنى العيد في نفوس الأطفال من قدوتنا -صلى الله عليه وسلم- فالرسول -صلى الله عليه وسلم- كان سهلا متسامحًا وفي العيد -خاصة- ونذكر في ذلك موقفه حين حدثتنا عائشة -رضي الله عنها- فتقول: دخل عليَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعندي جاريتان تغنيان بغناء بُعاث فاضطجع على الفراش وحوَّل وجهه، ودخل أبو بكر فانتهرني، وقال: مزمارة الشيطان عند النبيِّ صلى الله عليه وسلم؟ فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "دعهما"، فلما غفل غمزتهما فخرجتا.

نأخذ مما تقدم فوائد عدة؛ منها:
- مشروعية التوسعة على العيال في أيام الأعياد بأنواع ما يحصل لهم من بسط النفس وترويح البدن، وإذا كان الشخص -بسبب كبره أو مكانته ووقاره- لا يميل إلى الترويح والترفيه، وهذا لائقٌ به، إلا أن الآخرين -وخاصة الأهل والأولاد ومن هم في مقتبل العمر- يحبون ذلك ويميلون إليه، فينبغي أن يمكَّنوا من هذا الرغبة الفطرية في إطار ما أباحته الشريعة.

- أن إظهار السرور في الأعياد من شعار الدِّين، ولذلك لما رأى النبي صلى الله عليه وسلم غناء الجاريتين الصغيرتين لم يمنعهما بل أقرهما، بل إن النبي صلى الله عليه وسلم لما سمع أبا بكر يريد منعهما قال: "دعهما"، وفي رواية أخرى قال: "يا أبا بكر، إن لكل قومٍ عيدًا، وهذا عيدنا"، وفي رواية في المسند أنه صلى الله عليه وسلم قال يومئذ: "لِتَعْلَمَ اليهود أنَّ في ديننا فسحة، إني أُرسلت بحنفية سمحة".


تذكير بآداب العيد

وتُضيف أ. خولة القصبي موضحة أهمية استغلال هذا اليوم في التذكير بآداب العيد قائلةً: "علينا أن نحرص أن يكون هذا اليوم يومًا مختلفًا لأطفالنا؛ وذلك بتذكيرهم بآداب العيد التي جاء بها خير الأنام وسيد البشرية؛ ومنها:
- إعداد زكاة الفطر وتوزيعها على المحتاجين معهم.
- تذكيرهم بتكبيرات العيد.
- أكل تمرات وترًا قبل الخروج لصلاة العيد.
- الحرص على حضورهم صلاة العيد والاجتماع مع المسلمين، وفيه تنمية روح التواصي الاجتماعي لدى الأطفال.
- توضيح فضل البدء بالسلام وصلة الأرحام في هذا اليوم العظيم.
- تأكيد الحفاظ على الهوية الإسلامية المميزة له عن غيره، فلا يتأثر بمحاولات تمييع هذه الهوية وطمسها.


العيد لم يتغير

وتؤكد أ. القصبي أن العيد لم يتغير، ولكن نحن الذين تغيرنا فتقول: "العيد يمر وهو العيد ولكن نحن الذين تغيرنا! فقد طغت الماديات على المجتمع, ففي الماضي كانت الحالة المادية لعدد ليس بالقليل من الأسر المسلمة محدودةً نوعًا ما، والملابس الجديدة غالبًا لا يقتنيها الأطفال إلا عند قدوم العيدين الفطر والأضحى، ثم كان الترابط الاجتماعي أقوى بقرب البيوت من بعضها، بل أحيانًا كان البيت الواحد يسكن فيه الجد والجدة وبعض الأعمام وأطفالهم، وهذا الاجتماع يضفي البهجة على نفوس الأطفال، والعيدية (مبلغ مادي يحصل عليه الطفل صباح العيد) زهيدة جدًّا، ولكن كان الطفل يفرح بها كثيرًا، أما في الوقت الحاضر فقد أصبحت المادة أوفر بفضل الله ونعمته، وإن تفاوت الناس، ولكن حتى من كانت حالتهم متوسطة فالطفل على مدار العام لديه جديد ولديه مصروف شهري وإن قل فهو مكافأة مادية يحصل عليها لا تقتصر على العيد، والأمر ليس عامًّا ولا شك، فهناك من الأسر التي لا يعلم عن حالها إلا الله أطفالها ما زالوا ينتظرون العيد ليحصلوا على الجديد لهم القديم عند غيرهم، وهذه النعمة يجب أن نحرص على أن نغرسها في نفوس أطفالنا ليشكروا الله على ما هم فيه, أيضًا اهتمامات الأطفال تغيرت بمتغيرات العصر التكنولوجية؛ فطفل اليوم ينتظر الـ[بلايستيشين/ القيم بوي/ البي أس بي ... إلخ]، وطفل الماضي كان يفرح برائحة الحلوى وكعك العيد الذي يعد تذوقه قمة السعادة له".

ثم تُضيف القصبي قائلةً: "من شعائر الله التي ينبغي إحياؤها وإدراك مقاصدها واستشعار معانيها: أن العيد عيدٌ بمعانيه السامية وأهدافه النبيلة, ولكن هل جربنا تنوع المشاعر والفوائد والدروس في ذلك اليوم المهيب؟ فهو يوم للمسلمين أجمعين؛ وذلك بالتسامح والتزاور والتواصل؛ ففيه تجتمع النفوس وتتقارب القلوب وتتجدد روح المحبة والألفة والرحمة والأنس، ونحاول الإصلاح بين المتخاصمين ومن كان بينهم قطيعه؛ فقد أوصانا صلى الله عليه وسلم بأن نكون لبعضنا كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضها، وهذا العيد فرصة لتحقيق ذلك. من الواجب علينا كأمة واحدة أن لا يشغلنا فرحنا بعيدنا عن مصائبنا وجراحاتنا, فلا ننسى إخواننا المنكوبين في أي أرض مسلمة, ولا ننسى المجاهدين لإعلاء كلمة الله في بقاع متفرقة, وأن يكون عيدنا عيدًا لهم أيضًا بالبذل والعطاء وتفريج الكربة والدعاء لهم بالنصر والعزة, وأن نعتدل في أفراحنا وأحزاننا فلا فرح يُطغي ولا حزن يُنسي. العيد في الإسلام ليس احتفالا فرديًا، كما أنه لا يكتمل بفرح أفرادٍ دون أفراد، بل هو فرح الأمة جميعًا، ولذا جاءت الشريعة مؤكدةً أن يكون الفرح والابتهاج للجميع".


الفرحة الحقيقة!

ومن ناحية أخرى تُبين د. أمة الله باحاذق "المُدربة والمستشارة النفسية" أن العيد يتحقق عند معايشة الهدف فتقول: "يتحقق معنى العيد -سواء لدى الأطفال أو الكبار- عند معايشة الهدف من تقرير الشريعة لهذا اليوم الجليل؛ فلو أمعن كل منا النظر في اختيار الله سبحانه وتعالى لهذين اليومين بعد مدة محدودة من الكد والتعب والجهد لأدركنا الفرحة الحقيقية التي هدف إليها عندما قال: {وَآَتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ} [الأنعام: 141]؛ إذ إننا في هذا اليوم نستحق المكافأة لأعمالنا وجهدنا طوال شهر مضى في رمضان وأيام معدودة في الحج، ولتحقيق معناه في نفوس أطفالنا نبدأ بمحاولة تعويدهم الصيامَ ولو في الأيام الأخيرة ولو لساعات قليلة، وربط ذلك بأهميته لمشاركة الكبار فرحة العيد الحقيقية؛ إذ يكون لهدية العيد أو حلاوة العيد معنى المكافأة على ذلك الجهد، ولعله من الأهمية بمكان تعويدهم بعضَ النشاطات التي تعمق فيهم أهمية النظام والترتيب وحفظ اللسان عن الكلام المؤذي للآخرين وغيرها؛ ليفهم الطفل معاني الصيام الجليلة ومن ثم يحصد مكافأته في يوم العيد، إضافة إلى ذلك ربط كل عمل نعمله بالمعاني السامية الدينية، بمعنى أن يفهم الطفل: لِمَ نرتدي الثوب الجديد؟ ولِمَ نذهب لمصلى العيد؟ ولم نتزاور؟ حتى يعي أنها أمور مشروعة نعملها لتحقيق عبادة وليست عادة حتى لا يقرر تجاهلها إن لم يناسبه ذلك في حالة تضايق من أمر ما؛ كالاستيقاظ المبكر بعد تعوده -مع الأسف الشديد- السهرَ طوال أيام رمضان، أو غير ذلك من الأمور التي ربما لا يحبها كطفل، ومن المهم جدا الاتفاق السابق مع الأطفال ومشاركتهم كيفية قضاء يوم العيد، مع ربط ذلك بأهمية صلة الأرحام في هذا اليوم لتحقيق أهداف مشروعية هذا اليوم في حياة المسلمين، ليشعر بالمسئولية تجاه أسرته، وحبذا لو قسمنا الأعمال لذلك حتى لو كانت يسيرة؛ مثل (فلان عليه إيقاظ أخيه الأصغر، فلان عليه قرع جرس الباب عند الوصول، فلان عليه تنبيه العائلة بموعد الخروج.. إلخ) ومن ثم يشعر كل شخص بأهمية عمله في الأسرة".

وتُشدد د. أمة الله باحاذق على أن مفهوم العيد تغير لدى الكثير قائلةً: "بالتأكيد تغير لدى الكثيرين؛ نظرًا لتغير العادات ودخول التقنية التي جعلتنا نهنئ بعضنا برسائل الجوال، ولربما ببطاقات معايدة على البريد الالكتروني أيام العيد، في الماضي كانت تستمر لمدة أسبوع تقريبًا، ولكن في أيامنا هذه نجده يقتصر لدى كثير من العوائل على تجمع الأسرة كاملة في يوم يتفق عليه الكبار ويقضون باقي الأيام إما في المنازل أو الخروج للمنتزهات، كان للعيد روعته في الماضي لأنه بتجمع الأسر يتجمع الأطفال فنجد تكاتفهم في محاولة ممارسة ألعاب معينة مع بعضهم، ولربما إكمالها في اليوم التالي، أو الاتفاق على ماذا سيكون غدًا، فذلك يشعل الفرحة في قلوبهم، ويجعلهم سباقين للذهاب إلى الأسرة المتفق التجمع لديهم في اليوم التالي أكثر من الكبار، هذا بالإضافة إلى رؤيتنا لمعاني الفرحة لديهم من خلال لعبهم ومرحهم حولنا، ونكتفي نحن بتناول المشروبات والمكسرات والأطعمة فقط".


العيد لبناء انتصارات الجيل

ثم تُضيف د. باحاذق موضحة كيف نصنع من أعيادنا وسيلة بناء في أطفالنا لنصر الأمة الإسلامية فتقول: "يعيش المسلم حياته منطلقًا من محور المبادئ الإسلامية التي مهما بعد عنها فإنها تعيده إليها، ولو عدنا إلى هدي الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه في أيام العيد لأدركنا المشاعر السامية التي نحن في حاجة إليها؛ فبين حثه على الصلاة في المصلى لا في المسجد ليجتمع أكبر قدر من المسلمين للإحساس بالموقف وعظمته، مع لبس الجديد، وبين أكله لتمرات قبل خروجه واغتساله قبل كل ذلك، وما أروع التكبيرات من صلاة الفجر التي تهز أرجاء المكان لتعلي كلمة التوحيد في الآفاق، وبين زكاة الفطر وإدراك شعور نفوس الضعفاء؛ إذن هي مشاركة في جميع الأمور ليكون المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا، فلو عشنا تلك المعاني بحقيقتها لتم البناء بغير عناء".


إبداعات طفولية

ويُضيف أ. عبدالله الهذلول "المستشار الأسري والمهتم بالتفكير الاستراتيجي" أننا كي نُحقق معنى للعيد في نفوس الأطفال لابد من التشويق والإبداع فيقول: "يحتاج الأمر إلى زمن في التشويق والإعداد، ثم لا بد من جعل الأطفال يسألون بعضهم عن ماذا يرغب أن يعمل في العيد؟ أو ماذا سيقدم من جديد للغير في العيد؟ كذلك فإن الأمر يحتاج إلى إبداعات طفولية محضة غير مدخولة من الغير، ويفضل أن يُرتب الأمر بحوار ونقاش قبل العيد ليطرح الأطفال أفكارهم كعصف ذهني لعمل تلك الإبداعات، وللعصف الذهني قواعد مهمة إذا أغفلت قتل الإبداع وتحطم الطموح وتعقد الطفل في الغالب، ويفضل أن يكون هناك أكثر من مجموعة، ويتلون العيد بعدة أفكار، وتتوالى تلك الأفكار من حين إلى آخر مثل أن يبدأ الاحتفال بعد صلاة العيد بساعة، ثم يتنقل الأطفال في الحارة الكبيرة إلى 3 أو 4 نقاط تجمع ليشاهدوا العروض والعيديات المختلفة بين تلك المجموعات، ومن ثم حثهم على إبداعات أكثر من التي ذكروها".

ثم يؤكد أ. الهذلول أن العيد تغير عن الماضي فيقول: "العيد في الحقيقة تغير كثيرًا عن الماضي؛ لأن الأسر أصبحت مشتتة نسبيًّا، وطغت أثرة التكميل لكل شيء في العيد من ملابس وغيرها من حلوى ومفرقعات، لو نتذكر العيد قبل 30 سنة ونجرب إعادة جزء من تقاليد الملابس والأكل بالشوارع مع الناس لزادت الألفة والمحبة، الأمر يحتاج إلى من يوازن بين العيد من 30 سنة والآن، الترابط بين الناس سهل جدًّا، وأهم مقوماته الزيارات بغير ترتيب مواعيد، ومن أجل أن ننصر الأمة لابد من أن نستشعر ويستشعر الأطفال عظمة الترابط، إن الفقراء في أحيائنا بأمس الحاجة للتواصل معهم عن طريق الزيارات والاتصال وخاصة بين النساء".




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الفرح: دراسة قرآنية تربوية
  • خطبة عيد الفطر المبارك
  • عيد الفطر المبارك
  • العيدُ.. بين الابتسام والآلام
  • فرح العيد عبادة
  • رؤى العيد في قَوَافِي الشُّعراء
  • هديه - صلى الله عليه وسلم - في الجمعة والعيدين
  • العيد ( خطبة )
  • العيد
  • حديث العيد
  • من أحكام العيد
  • السلوكيات المرفوضة في العيدين
  • مظاهر العيد عندنا
  • يوم العيد (مقامة رمضانية)
  • ماذا بعد رمضان والعيد؟
  • ألوان العيد...
  • آداب عيد الفطر المبارك
  • أعيادنا أفراح وبركات !!
  • أعيادنا التي ستتحقق بإذن الله (خطبة عيد الفطر)

مختارات من الشبكة

  • (لمن فرحة العيد؟) خطبة عيد الأضحى 1442 هـ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عيد الفطر 1440هـ (آثار الصوم المفيد تظهر في فرحة العيد)(مقالة - ملفات خاصة)
  • فرحة العيد - خطبة عيد الفطر المبارك 1439 هـ(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الأضحى المبارك 1438 (الفرحة بالعيد لا تنسينا يوم الوعيد)(مقالة - ملفات خاصة)
  • عيد الأضحى فداء وفرحة (خطبة عيد الأضحى المبارك)(مقالة - ملفات خاصة)
  • العيد وفرحة استجابة الدعاء(مقالة - ملفات خاصة)
  • يوم العيد .. يوم التهنئة بنعمة الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • لماذا العيد؟ عيد الفطر وعيد الأضحى(مقالة - ملفات خاصة)
  • أعيادنا وأعيادهم .. للاحتفال بعد آخر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أعيادنا وأعيادهم(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدرسة إسلامية لمرضى التوحد بمدينة Preston
  • اختتام المدرسة الشتوية لمنتدى الشباب المسلم في تتارستان
  • إسلام أكثر من 11 ألف وبناء 5 مساجد خلال 2022 في بوروندي
  • أسبوع التوعية الإسلامية الخامس في كيبيك
  • مسلمون يوزعون مئات الطرود الغذائية على المحتاجين في برمنغهام
  • مسلمو تورنتو يوفرون حافلة للنوم خلال فصل الشتاء من أجل المشردين
  • افتتاح أكبر مسجد بإقليم آكيتن الفرنسي
  • مسجد ينظم يوما للتبرع بالدم لمساعدة المرضى بمدينة ليون الإسبانية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/7/1444هـ - الساعة: 10:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب