• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي ...
    هبة أحمد مصطفى
  •  
    رسالة تفاؤل
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الشباب إلى اللعب والترفيه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أسلوب عرض درس في اللغة الأجنبية
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الناس إلى الحب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    دور الأوامر والحوار في علاج مشكلات الأطفال؟
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    سنة أولى زواج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الثقة بالنفس
    أسامة طبش
  •  
    الزوج البخيل والزوجة البخيلة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفاعل القيم بين التصور والتصديق: درس اللغة ...
    محمد المختار البوزيدي
  •  
    الإشراف التربوي المعرفي
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    ملامح تربوية من وهج التربية الإسلامية للارتقاء ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    حاجة الشباب إلى الإيمان
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ضغوط الحياة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حاجة الشباب إلى الأمن
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    مهارات الاستذكار الأمثل
    د. يحيى بن علي بن فلاح
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

الوقت.. قيمته وسبب إهمالنا له

عبدالشكور أحمد محمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/7/2008 ميلادي - 9/7/1429 هجري

الزيارات: 42361

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
والوقتُ أنفسُ ما عُنِيتَ بحفظهِ        وأراهُ أسهلَ ما عليكَ  يضيعُ!
بهذا أستهل وأوجز ما أودّ أن أتطرق إليه عن الوقت ومدى فائدتهِ علينا، وكيف أننا أهملناهُ كلياً..!

في مجتمعاتنا (الشرق أوسطية)، وفي معمعة الحياة المليئة بعامل البطالة، التي زادت عن مستواها الذي يجب أن تكون عليه في جميع البلدان العربية، في ظل سيطرة الحكومات على اقتصاد البلاد واحتكارها له، والتعامل معها كأملاك خاصة، وكأننا نرجع بذلك إلى حقبة الرأسمالية و(البرجوازية) التي أهلكت الطبقة الفقيرة أو العاملة. 

وبرغم ذلك كله نلاحظ الكثير من عدم المبالاة والإهمال التام للوقت في مجمعاتنا، فباستطاعة أيّ شخصٍ منا أن يشغل نفسه بأي شيءٍ ليس له قيمة، في حين إنه يُهمل الفرصَ الثمينة للوقت ويقضي معظمه في النوم أو اللهو. 

لا قيمة للوقت لدينا..! ولا أهمية منطقية نعبّر بها عن حاجتنا إليه، بل للساعات الطوال التي نقضيها في ميلنا إلى الكسل والنوم ومشاهدة الأفلام والمسلسلات.. 

أمّا الشباب، فلم يبقَ لديهم همٌّ سوى الاستمتاع والرفاهية في الحياة والراحة التي اكتسبوها من الإهمال والكسل.. فلا دراسة، ولا تحصيل علمي، ولا متابعة ولا عمل، متناسين أن الوقت ثمينٌ جداً، ويجب الحرص عليه وعدم ترك دقيقة واحدة دون انتهازها والعمل فيها، فأصبح حالهم كحال من عناهم الشاعر بقولهِ: 
إذا كانَ يؤذيكَ حرُّ المصيفِ        ويبسُ الخريفِ،  وبرد  الشِّتا
ويلهيكَ حُسن  زمانِ  الربيعِ        فأخذُكَ للعلمِ، قل لي: متى؟!
نقف هنا كي نتساءل: لماذا هذا الإهمال...؟

ولماذا نحنُ لسنا كبقية الشعوب؛ فليس للوقت قيمة مادية أو معنوية لدينا؟

ولماذا ليس لدينا تنظيم إداري للوقت؛ في حين إن في البلدان الغربية منظمات مختصة بإدارة الوقت وتنظيمه واستثماره؟! 

هل وَضْعُنا الاجتماعي المتفكك أو البرود التعليمي في هذهِ المجالات هو السبب؟ أو هو إهمالٌ منا نحنُ لعدم وجود دافع أو تشجيع لنا كباراً وصغاراً؟ أو هو التسلط المسبق على أفكارنا وعقولنا؟ 

أصبحنا متأخرين عن باقي الشعوب، وتميزنا بأننا من الدول المتخلفة، ومن العالم الثالث الذي يعد عالماً مهمشاً كلياً! 

وهذا كله لعدم وجود عقولٍ وأفكار مشجعة ونشيطة توجّهنا أو توعّينا بأن الوقت كنزٌ نادر لا يمكن الحصول عليه إذا أضعناه. 

الوقت ثروة إن استطعنا جمعها فسوف نزيد على عمرنا عمراً آخر، فلو ادّخرنا كل ساعة ضائعة في الدراسة أو في التعلم والتثقف وطلب المعرفة أو حتى في التفكير في مشروعٍ صغير أو ما شابه، فسنحطم جدار الكسل ونضع حاجزاً بيننا وبين الإهمال واللهوِ وضياع الوقت.

فمثلاً:
لو جمعنا الدقائق التي نضيعها في غير فائدة؛ فقد نحصل كل يوم على عدةِ ساعات لم تكن في برنامجنا اليومي، ونجمع تلك الساعات فتصبح أياماً، والأيام تصبحُ شهوراً..!

وبهذا نكون قد حصلنا على عمرٍ نزيدهُ على عمرنا، ونكون ناجحين مكتسبين للكثير من الخبرة والمعرفة والثقافة.. والثقة بالنفس أيضاً. 

ولكن مجتمعاتنا -للأسف- لا تهتم بالتوعية والتوجيه عن الوقت ومدى قيمته العملية والفكرية في الحياة، وهذا إهمالٌ آخر من الجهات والمراكز المختصة بالاعتناء بالشباب والمجتمع، مما يؤدي إلى اجتياح الإهمال والعشوائية وعدم المبالاة فينا، وذلك بتسلط أنفسنا الميالةِ للراحة والمرح، فيقضي على التفكير بانتهاز الفرص التي قد تأتينا من ذاك الفراغ الذي هو أثمن شيء في حياتنا إن استطعنا تحريكهُ أو استثمارهُ فيما يفيدنا. 

وكذلك ينقصنا التفكير ومهاراته في انتهاز الوقت وفرصه...

يقول الأستاذ الدكتور أحمد البراء الأميري في كتابه (اللياقات الست؛ دروس في فن الحياة) بأن مهارات التفكير هي:
1- التفكير الناقد.
2- التفكير الإبداعي.
3- التفكير المنتج والتفكير بالنتائج.
ونحن ينقصنا بعض هذهِ المهارات التي إن امتلكناها استطعنا أن نتحكم في أنفسنا وتصرفاتنا ووقتنا، وعرفنا من خلال تفكيرنا أن الوقت كالذهب.. لا بل كالسيف يجب أن نسارع بقطعه في المفيد قبل أن يقطعنا هو! 

كما أنّ لضياع الوقت وعدم التصرف بهِ نتائجَ سلبية كثيرة علينا أيضاً.

أولها الكسل الذي يقتل فينا روح النشاط والتفكير ويُجمد حياتنا بروتين مملّ، وأيضاً عدم المبالاة التي هي أشبهُ بالموت البطيء للروح والعقل، فعدم المبالاة تُشعرنا بقصر الحياة وعدم التلذذ بها. 

لذلك يجب أن نحرص على تنظيم أنفسنا وبرمجتها على اقتناص الفرص وانتهاز وقتنا الضائع خارج دوامنا أو دراستنا أو عملنا... وهذا كلهُ لا يمنع من أن نمنح أنفسنا بعض الراحة والترويح عن النفس والاستجمام؛ لأن هذهِ الراحة أيضاً لها آثار وفوائد كبيرة علينا، لأننا نعطي بذلك نشاطاً لذاكرتنا وقلبنا وروحنا وجسدنا، وقد قال أبو الدرداء رضي اللهُ عنهُ في الترويح عن النفس: إني لأستجم لقلبي بالشيء من اللهوِ ليكون أقوى لي على الحق. 

ولكن؛ من غير أن نفرط في ذلك.. فمشكلتنا هي أننا تعودنا في مجتمعاتنا أن نرتاح ساعة بدلاً من نصف ساعة! يعني أخذنا على أن نضاعف وقت راحتنا!.. وأغلب هذهِ الراحة نقضيها فيما لا ينفع؛ إلاّ من رحم الله.

لذلك، يلزمنا تنظيم إداري مدروس للوقت، أو منظماتٌ إدارية مختصة به، كي نستطيع أن نعطي نتاجاً فيه الفائدة للفرد والمجتمع في آنٍ واحد.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الوقت
  • الوقت والحياة
  • الأبناء والصيف.. نقتل الوقت أم يقتلنا؟!
  • غض البصر ونعمة الوقت
  • إدارة واستثمار الوقت
  • الوقت وأهميته في حياة المسلم
  • لا تكن مضياعا لوقتك
  • أيهما أغلى: الوقت أم الذهب؟
  • حفظ الإجازة من الضياع
  • إدارة الوقت أم إدارة الذات؟
  • بعض الأعمال التي نستثمر بها الإجازة
  • الوقت المهدر والعمر الضائع!!
  • تنظيم الوقت
  • الإسلام وفن إدارة الوقت
  • اللهم اشفني من النوم باليسير
  • أريد أن أصلح نفسي.. ولكن!
  • حوافز اغتنام الأوقات
  • من حسن أخلاق العباد احترام الوقت والميعاد
  • الحسرة على ضياع الوقت
  • الوقت أهميته والسؤال عنه
  • الوقت وسبل استغلاله
  • الغفلة عن الوقت

مختارات من الشبكة

  • إذاعة مدرسية عن أهمية الوقت (استغلال الوقت – فوائد تنظيم الوقت)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حرمة تثبيت الوقت بين الفجر وطلوع الشمس ومثله تثبيت الوقت بين المغرب والعشاء (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • موقف الفقهاء من تقسيم الوقت إلى اختيار واضطرار - وحكم تأخير الصلاة إلى وقت الاضطرار (PDF)(كتاب - موقع الشيخ دبيان محمد الدبيان)
  • من السنن الموقوتة قبل الفجر(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • 15 سببا لضياع الوقت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مخطوطة عمدة المريد الصادق من أسباب المقت في بيان الطريق وذكر خواص الوقت (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة عمدة المريد الصادق من أسباب المقت في بيان الطريق وذكر خواص الوقت(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • أبرز الأسباب التي تعيق استثمار الوقت الرسمي للعملية التعليمية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • إلى متى يديرك الوقت؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إصدارات دار الألوكة للنشر (الإدارية)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 


تعليقات الزوار
9- لابد أن يكون للإنسان هدف
الشيماء - السعودية 29-08-2016 01:44 AM

تحديد الاهداف يساعد على استغلال الوقت بما يفيد ومراعاة أن لا يزيد وقت الراحة ومما يساعد على تجنب الكسل ممارسة الرياضة والأكل الصحي والعادات الصحية،،،،وشكرا على طرح الموضوع..

8- ......
الشاكر - جمهورية مصر العربية 10-04-2009 02:46 PM


ثم أنقضت تلك السنون وأهلها *** فكـأنها وكأنـهم أحـــلام

7- ضياع الوقت يساوي ضياع العمر
نورالهدى - maroc 06-08-2008 10:38 PM
نتمنى من الله أن يجد هدا الموضوع الآذان الصاغية ويحاول كل منا أن يغير نفسه وأن يحاول كل ما في وسعه لتغيير من حوله بالكلمة الطيبة وحسن النصيحة . لأن الله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه.
6- هو رأس مال العبد في هذه الدنيا
أبو عبد الرحمن - السعودية 04-08-2008 08:33 AM
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فموضوع الوقت من أهم موضوعات الساعة ولو نظرنا إليه نظرة صحيحة لوجدنا أنه رأس مال العبد في هذه الدنيا، فالذي يعلم قيمته يحرص عليه فهو أغلى من الذهب والفضة وسائر متع الحياة، لأنه به ينال العبد في هذه الدنيا الزاد الذي ينفعه في الآخرة، وبتفريطه فيه ينال العبد الخسارة في الدنيا والآخرة. قال تعالى[أن تقول نفس يا حسرتى على ما فطرت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين](الزمر).
وقد علم السلف رحمهم الله قيمة الوقت فتزودوا منه لآخرتهم.
قال الحسن البصري(يا ابن آدم إنما أنت أيام فإن مضى منك يوم مضى بعضك).
فالإنسان مكتوب أجله.. ربما يعيش ساعات أو أيام أو شهور أو سنوات.. ثم..! أين المصير.. فإن الموت آتيه.. فيقطعه عن الدنيا وملذاتها الفانية، وينظر الإنسان عند لقائه بربه فيجد أنه فرط في هذا الأمر تفريطا عظيما ..ووجد ما قدم في صحيفة عمله إن خيرا فخير وإن شرا فشر.. فهل يعي المسلم قيمة هذا الوقت ويتزود منه قبل أن يأتيه الأجل، وهل يعي المبطلون الراكنون إلى الدعة والخمول والكسل أي خسارة هم واقعون فيها.. فلو علم المسلمون قيمة هذا الوقت وأهميته في حياتنا لبادروا إلى الاستفادة منه في سائر مجالات الحياة.. ولحرصوا على نفع أنفسهم ومجتمعهم وأمتهم.. ولكن الشكوى إلى الله من حالنا مع هذا الكنز العظيم الذي لا يدري قيمته إلا من مات.. أسأل الله الهداية والتوفيق لجميع المسلمين وأن يوفقنا جميعا لاستغلال أوقاتنا بما يعود علينا بالنفع في العاجل والآجل إنه ولي ذلك والقادر عليه.
5- نعمة الوقت
عبد الله - مصر 17-07-2008 06:04 PM
حثنا الإسلام على الاهتمام بالوقت
فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ )

وهناك العديد من الأحاديث عن أهمية الوقت لا أذكرها الان
4- بارك الله فيك ..
Malak - Maroc 17-07-2008 04:18 PM
وكم هي الأوقات التي ضيعناها بحياتنا ..
وضاعت معها فرص .. لا نحس بقيمتها إلا بعد فوات الأوان ..

كيفية تنظيم الوقت وإدارته يبدأ من البيت ..
يبدأ من التغيير والإصلاح الذاتيين ..

فمن شب على شيء شاب عليه ..

ومن ثم تأتي مسؤولية المؤسسات التعليمية والمنظمات ...

شكرا لك أخي عبد الشكور على المقال الهادف ..
سلمت يداك .. وبارك الله فيك ..



تحيتي
3- دمت بخير
آرام - سوريا 17-07-2008 02:44 PM
موضوع مثير للاهتمام ، ويتطرق إلى جانب مهم في حياتنا، خاصةً أنه الجانب المحتوي والمؤطر لكل نشاطنا ألا وهو "الوقت".

لو سمحت لي أن أسهم باقتراح..
أعتقد أن الأمر يجب أن يبدأ ولو بالبداية في المؤسسات التعليمية، بأسلوب ممنهج ومدروس، مقرون بممارسات عملية، والتركيز خصوصاً على المراحل الأولى من سنين الدراسة -على الأطفال- وذلك في نية لتأسيس جيل قد يكون البادئ في تطبيق هذه المفاهيم وممارستها بأطر عملية في حياته اليومية، والأهم في داخل الأسرة، النواة الأولى التي ينبغي أن يبدأ منها أي نوع من أنواع الإصلاح.

شكراً لك ..
2- شكرً
أم رَوح - السعودية 13-07-2008 03:44 PM
ما شاء الله

وكأنك تعرِض ما أريد أن أقوله دائمًا..ولكل الناس


توصياتك الأخيرة مهمة

جزاك الله خيرًا
1- شكر
المها - السعوديه 13-07-2008 12:11 PM
موضوع ثري بالفائده جدير بنشره في كل المواقع
بوركت
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/9/1444هـ - الساعة: 6:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب