• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي ...
    هبة أحمد مصطفى
  •  
    رسالة تفاؤل
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الشباب إلى اللعب والترفيه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أسلوب عرض درس في اللغة الأجنبية
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الناس إلى الحب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    دور الأوامر والحوار في علاج مشكلات الأطفال؟
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    سنة أولى زواج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الثقة بالنفس
    أسامة طبش
  •  
    الزوج البخيل والزوجة البخيلة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفاعل القيم بين التصور والتصديق: درس اللغة ...
    محمد المختار البوزيدي
  •  
    الإشراف التربوي المعرفي
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    ملامح تربوية من وهج التربية الإسلامية للارتقاء ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    حاجة الشباب إلى الإيمان
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ضغوط الحياة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حاجة الشباب إلى الأمن
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    مهارات الاستذكار الأمثل
    د. يحيى بن علي بن فلاح
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

دعائم تربوية لسعادة الدنيا والآخرة

دعائم تربوية لسعادة الدنيا والآخرة
د. عبدالله الزبير بكر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/8/2022 ميلادي - 20/1/1444 هجري

الزيارات: 2602

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دعائم تربوية لسعادة الدنيا والآخرة

 

من الحقائق والمسلَّمات أنه مهما تطوَّر الزمن فزادت أعدادُ البشر، فإن بحار الرحمة الإلهية بلا ساحل ولا ابتداء، ولا نهاية لها، ولا مجال لقاع ولا شاطئ، والخلق لن يؤثروا في رحمته سبحانه ولو كأثر سَمِّ الخياط من الماء، والإنسان سجين طاقته المحدودة، وعطائه النافد، وعقله المحتمل لقدر معين، والإسلام أعطى وأرسى للإنسان دعائم لتربيته وتكوينه باعتباره اللبنة الأساسية لبناء الدنيا وتعميرها، وأرسى الإسلام كل سُبُل السعادة في الدنيا والآخرة، ففي كلام الرسول صلى الله عليه وسلم كل الخير والإرشاد للصلاح والإصلاح في الدنيا والآخرة، قال رسول الإنسانية صلى الله عليه وسلم (في بلاغة وإيجاز بأربع كلمات في ثلاث جمل): ((اتَّقِ اللهَ حيثما كُنْتَ، وأتْبِع السيئةَ الحسنةَ تمحُها، وخالِقِ الناسَ بخُلُقٍ حَسَنٍ)).

 

هكذا أرسى سيدُ ولد آدم ثلاث دعائم تربوية أساسية لسعادة الدنيا والآخرة؛ الأولى: هي حسن الصلة بالله الخالق والرازق، وحسن العمل مع عباد الله من خلال التقوى، والله سبحانه خلق الإنسان في أحسن تقويم وأكمل صورة وأكرم هيئة؛ حيث قال تعالى: ﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴾ [التين: 4]، وقال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ ﴾ [الانفطار: 6، 7]؛ بل وتكريمًا للإنسان أسجد له الملائكة، وأعلى من منزلته فسخَّر له الكون كله ﴿ اللَّهُ الَّذِي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الجاثية: 12، 13]، والمسلم يتربَّى على حسن الصلة بربِّه بالتقوى حيث يمتثل لأوامر الله، ويجتنب النواهي، ويقي نفسَه من غضب ربِّه وسخطه في جلواته وخلواته، في السر والعلن بينه وبين نفسه أو بين الناس، فمسلم اليوم يفهم أن الله يراه، وإن كنت لا تراه فحافظ دائمًا على سريرتك وسلوكياتك بما يرضي الله عنك، قال ابن مسعود رضي الله عنه في قوله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]: أن يُطاع ولا يُعصى، وأن يُذكر ولا يُنسى، وأن يُشكر فلا يُكفر، وتلك الدعامة التربوية بالتقوى هي وصيته سبحانه؛ حيث قال: ﴿ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ ﴾ [النساء: 131]، وبتأمُّلنا لكلام الحبيب نجد الدعامة الثانية ((وأتْبِع السيئة الحسنة تمحها)) يا مسلم، إنك عندما تعصي الله وتفعل السيئات أو الإثم لا تنسى أن لك ربًّا رحيمًا واسع المغفرة، ولاحدود لرحمته، ولا تغلق ولن تغلق أبواب الرحمة أبدًا، قال تعالى: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ﴾ [هود: 114]، والمسلم يتربَّى بالتقوى على أنه دائمًا يرجع إلى ربِّه في كل الأحوال، قال تعالى: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾ [آل عمران: 133 - 135].

 

إن تربية الإسلام تقوم على أنه لا يأس لمذنب من عفو الله، وأن الأمل وحب الخير والبسمة واتِّباع القرآن والنبي يؤدي لكل خير، والنبي الكريم صلى الله عليه وسلم قال: ((يدخُل أهْلُ الجنةِ الجنةَ على أربعة أصناف: المتقين ثم الشاكرين ثم الخائفين ثم أصحاب اليمين))، فقيل: لم سموا أصحاب اليمين؟ قال: ((لأنهم عملوا الحسنات والسيئات، فأعطوا كتابهم بأيمانهم فقراء، وسيأتيهم حرفًا حرفًا، قالوا: ربنا هذه سيئاتنا فأين حسناتنا؟ فعند ذلك محا الله سبحانه السيئات، فجعلها حسنات، وعند ذلك قالوا: ﴿ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ ﴾ [الحاقة: 19]، فهم أكثر أهل الجنة))، تفاءلوا واصبرو وتذوَّدوا من كل خير، فليس هناك ذنب لا يغفره الله إلا أن يُشرَك به، فبعدله سبحانه لا يغفر أن يشرك به.

 

والدعامة الثالثة ((وخَالِقِ الناسَ بخُلُقٍ حَسَن)) يجب على المسلم أن يعلم أن التقوى ليست مجرد القيام بحقِّ الله فقط دون حق الناس، وتكون صلته بالناس سيئة وغير جيدة، وهذا لا يعرف المعنى الحقيقي لحق التقوى، فالمسلم والمؤمن الحقيقي إلْفٌ مألوفٌ ومحبٌّ للخيرِ ومتسامح، ولا يحقد ولا يحسد ولا يكذب، ودائمًا على لسانه الحقُّ ليِّن هيِّن دون تنازل أو قهر، ويمتلئ بالمروءة، ولا يغضب، ويصل مَن قطَعَه، وحسَن الخُلُق ومتحابٌّ من الجميع، وعزيز في دنيا الناس، ولا يطلب الشهرة أو الرئاسة، وكل أعماله في اتجاه الإخلاص لله، وعلى منهج أحسن خلق الله خلقًا، وصدق رسول الله: ((ما مِن شيءٍ يُوضَع في ميزان العَبْدِ أثقل مِن حُسْن الخُلُق، إن صاحب حُسْن الخُلُق ليبلُغ به درجةَ الصومِ والصلاةِ)).

 

وأوصى الحبيب صلى الله عليه وسلم، فقال: ((أفْضَلُ الفضائلِ أنْ تَصِلَ مَن قَطَعَك، وتُعطي مَنْ حَرَمَكَ، وتصفح عمَّن شتمك))؛ (مسند أحمد عن معاذ بن أنس الجهني).

 

إن ما بينك وبين ربِّك وطريقك إلى الله مفتوحٌ دائمًا، ولن تستطيع أن تُحدِّد موقعك في الطريق إلا بقلبك الصافي، ونواياك الصادقة وأخلاقك الحسنة، فما سبق هو المحدد لموقعك في الطريق إلى الله، فحياتنا ميدان عمل واختبار للإنسان لمن يريد الخير ولمن يريد الشر ﴿ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ﴾ [الملك: 2] إنه ابتلاء فعلًا لمن يريد اتِّباع مناهج الله في الحياة، ولمن يريد الانحراف عنها، وتلك الحياة الأخرى مكافأة وجزاء لعمل الإنسان في هذه الحياة من خير أو شر، وتدعيم الأخلاق بالعقيدة وتأسيسها عليها تقوم الأخلاق على أرض صُلْبة، وتنمية الإيمان في النفس بالعقيدة والأخلاق معًا يؤدي إلى تقوية دافع الالتزام بالقِيَم الأخلاقية، والتضحية من أجلها، وتكون النتيجة عكس ذلك إذا أهملنا هذا التدعيم والتنمية،وتُعَدُّ التربية الخلقية المثالية أسمى أغراض التربية الإسلامية، فقد عني الإسلام كل العناية ببثِّ الأخلاق الكريمة، وغرس الفضائل في نفوس أتْباعِه، وتعويدهم التمسُّك بالفضيلة والتفكير في الناحية الروحية والإنسانية، والتفرُّغ للدين من غير نظر إلى ناحية مادية.

 

ومن يقرأ ما كتبه فلاسفةُ الإسلام من آراء في التربية وتهذيب الأخلاق يلمس الاتجاه دائمًا نحو المُثُل السامية.

 

وإن تلك المثالية النادرة التي امتازت بها العصورُ الذهبية للإسلام هي سِرُّ عظمتها وقوتها الروحية، لهذا كله كان مستوى العلماء الخلقي والرُّوحي رفيعًا، ونجحوا في حياتهم، ونهضوا في كل ناحية، وقادوا العالم في العصور الإسلامية الأولى في حضارتهم الإسلامية.

 

والحق أننا في حاجة شديدة إلى التفكير في الناحية الرُّوحية والتربية الخلقية المثالية حتى نعيد مَجْدَنا السالف وعظمتَنا الإسلامية القديمة.

 

إن اتجاه الإسلام نحو تربية الأخلاق اتجاه معتدل؛ ولذا قال تعالى: ﴿ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا ﴾ [هود: 61].

 

إن العدل سبحانه اختص نفسه بكمال العدل والرحمة وتمام الحقيقة، وعليه فعلاقتك بربِّك أنت تعلمها؛ فلا تقصد البشر بصلاحك سرًّا وعلانية، وكن صادقًا لله، وحياتك كلها لله، وعلى منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويكفينا أن يُوصَف سيد ولد آدم صلى الله عليه وسلم حبيبنا وقدوتنا ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4].

 

وسئل أحد العارفين عن الطريق إلى رحمة الله، فقال: توحيد الله ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 48].

 

والحمد لله رب العالمين.

 

المراجع:

• القران الكريم.

• تفسير ابن كثير.

• صحيح البخاري.

• صحيح مسلم.

• سنن ابن ماجه.

• مسند الإمام أحمد.

• السلسلة الصحيحة للألباني.

• فتح الباري شرح صحيح البخاري لأحمد بن علي بن حجر أبي الفضل العسقلاني الشافعي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة
  • الأمانة بين الدنيا والآخرة
  • خطورة التبرج في الدنيا والآخرة
  • حقيقة الدنيا والآخرة (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • دعائم محبتنا للشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أربع دعائم تقوم عليها الحضارات الكبرى(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • إستراتيجية مقترحة لإدارة الأزمات والكوارث البيئية كأحد دعائم التنمية المستدامة – حالة تطبيقية: شركة النصر للبترول (PDF)(رسالة علمية - ملفات خاصة)
  • دعائم المجتمع المسلم(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالرحمن بن محمد الدوسري)
  • من دعائم الإيجابيات والتجدد في حياة الإنسان: تنمية الشخصية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإفادة في بيان دعائم الأمن والاستقرار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دعائم فن المسرح(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المسجد أهم دعائم دولة الاسلام بعد الهجرة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • دعائم من حديد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دعائم الشريعة الإسلامية(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/9/1444هـ - الساعة: 6:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب