• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

كيف تختار تخصصك الجامعي؟

كيف تختار تخصصك الجامعي؟
د. خالد بن محمد الشهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/3/2020 ميلادي - 29/7/1441 هجري

الزيارات: 5954

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كيف تختار تخصصك الجامعي؟

 

يجب أن تسأل نفسك: ما هو التخصص الأنسب لميولي ورغباتي وتوجهاتي؟

وكذلك يجب أن تتعرف على إمكاناتك وقدراتك؛ لأن هذا سيساعدك في اختيار التخصص المناسب لك.

 

وعليك أن تتعامل مع المؤثرين في قراراتك بوعي، وكلما كنت أكثر وعيًا بتأثيرهم، وأكثر علمًا بنفسك - استفدتَ من آرائهم دون أن ترضخ لها؛ وأهم المؤثرين فيك هم:

1- الأسرة.

2- الأصدقاء.

3- المعلمون.

4- رغبتك وميولك.

5- نتائجك المدرسية.

6- الاختبارات اللازمة للتخصص.

 

وكل واحد من هؤلاء له تأثير عليك بدرجة معينة، ووعيك بأهميتهم كمؤثرين والموازنة فيما بين تأثيرهم سيساعدك كثيرًا، وكلما تعاملت معهم بوعي أكثر استفدت من تأثيرهم بشكل أفضل، بشرط ألا تكون كالإسفنجة تمتص كل ما يلقى إليك.

 

وعندما تختار تخصصًا، فعليك أن تجيب بدقة على السؤالين الآتيين:

• ماذا تريد؟

• ولماذا تريده؟

 

ومن خلال إجابتك بدقة ستقوم بعملية فلترة للمؤثرات السابقة؛ حتى تكتشف مدى أثرها على خياراتك.

 

وإذا أصبت بحيرة، فلا تقلق؛ فإن الإحصاءات تذكر أن قرابة الثلثين لا يعرفون ما يريدون، وهذا سيجعلك تحدد ما تريده وفق خطة منهجية كما سيأتي.

 

برغم قوة المؤثرات السابقة علينا عند محاولتنا تحديد التخصص المناسب لنا، فإن هنالك محددات لن نستطيع تجاوزها، ومعرفتها ستساعدنا في التعرف على أنفسنا أولًا، ثم ستساعدنا على اختيار التخصص الأكثر مناسبة لنا؛ ومحددات الاختيار هذه كالآتي:

• نمط شخصيتك.

• ميولك وهواياتك.

• قدراتك العلمية.

• إمكاناتك المادية.

• نوع ذكائك.

• أهدافك.

• الفرص المتاحة لك.

وكل هذه المحددات تكون الفوارق بينك وبين غيرك حتى من أقرب الناس لك.

 

وقد لخص بعض المهتمين تلك المحددات في مثلث سمَّوه مثلث الاختيار، ويتكون من الأضلاع الثلاثة الآتية:

1- الرغبة.

2- القدرة.

3- الفرصة.

 

والرغبة: هي الدافع الداخلي المحرك للسلوك.

والقدرة: هي إمكاناتك ومدى استعدادك للتعلم والتدريب في المجال الذي اخترته، وهذا يشمل نتائجك في الثانوية والاختبارات الأخرى للقبول.

 

الفرصة: يقصد بها الفرص المتاحة لك لدراسة تخصص محدد، وكذلك فرص هذا التخصص بعد التخرج في سوق العمل، فقد تنطبق كل الشروط التي تريدها على تخصص محدد تحبه وتتوفر لك دراسته، لكنه في سوق العمل غير مطلوب، فإن كنت من أسرة عادية وغير ثرية، واخترت هذا التخصص غير المطلوب في سوق العمل، فمعنى ذلك أنك تخطط من الآن لإيذاء نفسك.

 

كيف تتعرف على ميولك وقدراتك؟

يمكنك أن تتعرف على ميولك وقدراتك بعدة وسائل سأذكرها لك فيما بعد، لكني أود أن أذكرك أن اختيار التخصص يجب أن يبتعد تمامًا عن المجال العاطفي الذي قد يكون نتيجة للمؤثرات السابقة، ويجب أن تركز على الخيار العقلي المخطط له والمدروس جيدًا من قِبَلِك دون استعجال؛ لأن هذا يعني أن عليك أن تتحمل نتيجة قراراتك بشكل كامل.

 

ولنعد إلى سؤالنا: كيف تتعرف على ميولك وقدراتك؟

هنالك عدة طرق مساعدة ستنير لك الطريق وهي:

• تجاربك السابقة أو الحالية.

• تجارب الآخرين: وقد اتفقنا أن تستفيد من الآخرين لكن دون أن تخضع لهم.

• فحص الهوايات.

• إمكاناتك المادية والواقعية.

• قدراتك المعرفية.

• تحليل السلوك المهني: وهذا يمكن أن يفيدك به المختصون في الإرشاد المهني في مدرستك أو جامعتك أو حتى بعض المراكز المتخصصة.

• أثر البيئة والتربية: لأن لكلٍّ منها أثرًا في تكوين شخصيتك، وغالبًا قد يكون لها أثر في مستقبل حياتك.

 

وهنالك أدوات مساعدة للتعرف على الميول المهنية؛ من أشهرها وأسهلها: مقياس (هولاند) للميول المهنية، الذي يقيس عددًا من الميول المهنية لديك، ثم يرتبها بحسب أكثرها مناسبة لك، وهو مقياس متوفر على عدد من المواقع، ويمكنك الاستفادة منه، كما أن هنالك مقياس الميول المهنية الذي يقدمه مركز قياس بالسعودية، وكذلك هنالك موقع المرشد لاختيار تخصصك الجامعي، وغيرها كثير من المواقع التي تقدم لك برمجيات لقياس ميولك وقدراتك، وتساعدك على معرفة أكثر التخصصات مناسبة لك، ويمكنك الاستفادة منها كمرشد مساعد لك في عملية اختيارك إضافة إلى الوسائل الأخرى التي ذكرتها لك قبل.

 

وهنا عدة نصائح قد تساعدك قبل الاختيار:

• وضوح الهدف: لا بد أن يكون هدفك من الدراسة واضحًا، وهذا يعود بنا إلى السؤالين السابقين: ماذا أريد؟ ولماذا أريد؟

واعلم أن نسبة التسرب الجامعي للطلبة الذين لم يختاروا عن قناعة وتخطيط أكبر ممن خططوا وكان لهم طموح.

 

• اجعل لك أكثر من خيار: ولا تحصر نفسك في خيار واحد فقط، فكلما تعددت خياراتك المناسبة لك، ساعدك ذلك على تجاوز الإحباط والقلق.

 

• لا تحتقر أي تخصص: وانتبه أن تكون مقلدًا لغيرك في كره بعض التخصصات أو احتقارها، بل قد يكون ما تحتقره هو المطلوب في سوق العمل.

 

• محتوى التخصص قد يختلف عن مسماه: فإذا اخترت تخصصًا، فلا يكن اختيارك لجاذبية اسمه، بل عليك أن تعرف محتوياته.

 

• ابتعد عن الاسترشاد بآراء من لا يعرفك جيدًا: وكذلك ابتعد عن الاسترشاد برأي من لا خبرة له ولا علم.

 

• حاول تنمية خيارات تناسب بيئتك الاجتماعية ووضعك المادي.

 

• اقرأ سير الناجحين الذين بذلوا جهدًا في نجاحاتهم، واحذر من متابعة مشاهير السوشيال ميديا الذين قد يورطونك في خيارات لا تناسبك أبدًا.

 

• الرجوع عن الخطأ خير من التمادي في الباطل: فإذا شعرت بخطئك بشكل حقيقي، فعليك أن تصلحه بالطريقة المناسبة، ولا يأخذك العناد فتتمادى في الاستمرار فيما يرهقك بقية عمرك، ويستنزف طاقتك، وقد لاحظت أن بعض الشباب يدخل تخصصًا محددًا كنوع من العناد لأسرته أو لأصدقائه، ولا يلبث بعد فترة أن يشعر بخطئه، لكنه مع ذلك يكمله كنوع من العناد، وليس كنوع من المناسبة أو الاحتياج.

 

• لا تكن ممثلًا لترضي الآخرين: على العكس من النوع السابق، فهنالك شباب يدخلون التخصص لإرضاء آبائهم أو أصدقائهم، ويمارسون دور الممثل البارع حتى يتخرجوا، ثم يكتشفون أنهم كانوا يدرسون في تخصص غير مناسب لهم أصلًا من أجل إرضاء غيرهم، وفي بعض الدراسات أن هنالك 40% من الطلبة يخضعون لرغبات أولياء أمورهم في اختيار تخصصاتهم الجامعية.

 

• الطموح مهم والأمل دافع قوي: فلا تتخلَّ عن طموحاتك مهما واجهتك الصعاب، وتسلح بالأمل فما ضاق صدر من تسلح بالأمل.

 

• الاستشارة والاستخارة أخوان لا يفارقانَّك أبدًا لأي شأن من شؤون حياتك: لكن لا تستشر سوى ناصح عالم بما ينصح ويود لك الخير، واستخر الله في صلاة الاستخارة، ودعاؤها قد علمنا إياه النبي صلى الله عليه وسلم.

 

التوفيق هو سر النجاح:

إذا لم يكن عون من الله للفتى *** فأول ما يجني عليه اجتهاده

 

فكيف تحصل على التوفيق؟ إذا كان التوفيق من الله، فعليك أن تطلبه منه؛ ومن أقوى أسبابه: رضا الوالدين، وعمل الصالحات، والخلق الحسن مع الناس.

 

أتمنى لكم نجاحًا ممتدًّا وتوفيقًا مستمرًّا أبدًا





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الدراسات الجامعية
  • رحلة جامعية
  • أولويات الطالب الجامعي
  • لا لتنحية العربية عن التدريس الجامعي
  • المقامة الجامعية
  • خواطر جامعي!

مختارات من الشبكة

  • كيف تختار تخصصك الجامعي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تختار المرأة زوجها وكيف يختارها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تختار زوجتك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تختار رسوما متحركة لطفلك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تختار موضوع الخطبة؟(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف تشتري كتابا محققا؟ وكيف تميز بين تحقيق وآخر إذا تعددت تحقيقات النص؟(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تبدأ الأمور وكيف ننجزها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تنظر إلى ذاتك وكيف تزيد ثقتك بنفسك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 10:1
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب