• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي ...
    هبة أحمد مصطفى
  •  
    رسالة تفاؤل
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الشباب إلى اللعب والترفيه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أسلوب عرض درس في اللغة الأجنبية
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الناس إلى الحب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    دور الأوامر والحوار في علاج مشكلات الأطفال؟
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    سنة أولى زواج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الثقة بالنفس
    أسامة طبش
  •  
    الزوج البخيل والزوجة البخيلة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفاعل القيم بين التصور والتصديق: درس اللغة ...
    محمد المختار البوزيدي
  •  
    الإشراف التربوي المعرفي
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    ملامح تربوية من وهج التربية الإسلامية للارتقاء ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    حاجة الشباب إلى الإيمان
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ضغوط الحياة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حاجة الشباب إلى الأمن
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    مهارات الاستذكار الأمثل
    د. يحيى بن علي بن فلاح
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية الخاصة
علامة باركود

حقوق أهل الأعذار (ذوي الاحتياجات الخاصة) في القرآن الكريم

حقوق أهل الأعذار (ذوي الاحتياجات الخاصة) في القرآن الكريم
الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/10/2019 ميلادي - 20/2/1441 هجري

الزيارات: 13449

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حقوق أهل الأعذار (ذوي الاحتياجات الخاصَّة)

في القرآن الكريم

 

الحمدُ للهِ مُسبِّب الأسباب، وخالق خلْقِه من تُرابٍ، ﴿ الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسَانِ مِنْ طِينٍ ﴾ [السجدة: 7]، وجعلَ التفاضُلَ بين خلقهِ بالتقوى والإيمان، لا على الأشكالِ والألوان، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا الله وحده لا شريك له الحكيمُ الخبير، له ﴿ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ ﴾ [الأنعام: 149]، وأشهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه أفضلُ الرُّسلِ والأنبياءِ، وإمامِ الشفعاءِ والشهداءِ والأصفياءِ، أشدُّ الناسِ بلاء، صلَّى عليه وعلى آله وأصحابه الصابرين الشاكرين الأتقياءِ، وسلِّم تسليماً كثيراً.


أما بعد: فيا أيها الناسُ اتقوا الله تعالى، وتذكَّرُوا أنَّ من حكمة الله تعالى أنْ يبتليَ عبادَهُ من المؤمنين والمؤمنات بأنواعٍ من البلاءِ، كالإعاقاتِ العقليَّةِ، والحِسيَّةِ، والجَسَديَّةِ، والسُّلُوكيَّةِ، واللُّغَويَّةِ، تكفيراً للخطايا ورِفعةً في الحسناتِ، قال صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: (ما يُصيبُ المسلمَ مِنْ نَصَبٍ، ولا وَصَبٍ، ولا هَمٍّ، ولا حُزْنٍ، ولا أَذىً، ولا غَمٍّ، حتى الشوكَة يُشاكُها، إلا كَفَّرَ اللهُ بها من خطاياهُ) رواه البخاري، وفي روايةٍ: (إلاَّ كَتَبَ اللهُ لهُ بها حَسَنَةً أو حُطَّتْ عنهُ بها خطيئَةٌ) رواه مسلم، وقد سبق الحديث عن أهمِّ فوائدِ الأمراضِ وحِكَمِهَا في خطبةٍ قبل ثلاثة أعوام.

 

وحديثُنا هذه الجمعة عن حُقوق (أهل الأعذار) أو ما يُسمَّون بذوي الإعاقة، أو بذوي الاحتياجات الخاصَّةِ في القرآن الكريم، فمن هو المعاق وما هي حقوقه.

 

الْمُعاقُ: قال مَجْمَعْ الفقه الإسلامي: (يُقصد بالْمُعوَّق: الشخص العاجز عقلياً أو حِسِّياً أو جَسَدِياً عن القيام بالأعمال التي يَحتاجُ إليها مقارنةً بالشخص السليم) انتهى.

 

وتذهب التقديرات إلى أن 10% من سُكَّان ما يُسمَّى بالدُّول النامية مُعوَّقُون بشكلٍ أو بآخر، وترفع بعض التقديرات النسبة إلى 20%، نسأل الله العافية.

 

أيها المسلمون: لقد اعتنى الإسلام بأهل الأعذار، أو بذوي الاحتياجاتِ الخاصَّةِ مبلغاً سامياً رفيعاً، ولا أدلَّ على ذلكَ من مُعاتبةِ اللهِ تعالى لنبيِّه صلَّى الله عليه وسلم في رجُلٍ أعمى، قال تعالى: ﴿ عَبَسَ وَتَوَلَّى * أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى * أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى ﴾ [عبس: 1 - 4].

 

وليتذكر من أُصيبَ بشيءٍ من الأمراض مَن أُصيبَ من الأنبياءِ والصحابة والصالحين، كأيوب عليه السلام، قال تعالى: ﴿ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ ﴾ [الأنبياء: 83، 84]، وقال تعالى عن نبيِّه يعقوب عليه السلام: ﴿ وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ ﴾ [يوسف: 84]، وابتلى اللهُ نبيَّهُ خَطيبَ الأنبياء شعيب عليه السلام بالعَمَى، قال له قومه: ﴿ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ ﴾ [هود: 91]، وابتلى اللهُ كليمَهُ موسى عليه السلام بعُقدةِ اللسان، قال موسى: ﴿ وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي ﴾ [طه: 27، 28])، وهذا ضَمْرَةُ بنُ العِيصِ رضيَ الله عنه لم يستطع الهجرة من مكة لأنه أعمى وكبير، فلما نزلت: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ ﴾ [النساء: 97]، الآية، قالوا: (هذه مُرجفة)، حتى نزلت: ﴿ إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا ﴾ [النساء: 98]، فقال: أستطيع الحيلة، فاحملوني، فحُملَ وهو مريضٌ، فأدركه الموت عند التنعيم، فأنزل الله فيه: ﴿ وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ﴾ [النساء: 100]، و (أَتى عَمْرُو بنُ الجَمُوحِ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ: يا رسولَ اللهِ، أرَأَيْتَ إنْ قاتلْتُ في سبيلِ اللهِ حتى أُقْتَلَ أَمْشِي برِجْلي هذهِ صَحيحَةً في الجنَّةِ؟ وكانت رِجْلُهُ عرْجَاءَ، فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: نَعَمْ، فَقَتَلُوهُ يومَ أُحُدٍ هُوَ وابنُ أخيهِ ومَوْلًى لَهُمْ، فَمَرَّ عليهِ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ: كَأَنِّي أَنْظُرُ إليكَ تَمْشي برِجْلِكَ هذهِ صحيحةً في الجنَّةِ) رواه الإمام أحمد وحسنه محققو المسند.


وهذا خطيبُ الأنصارِ الْمُبشَّرِ بالجنَّةِ: ثابت بن قيس بن شماس أُصيبَ بالصَّمَمِ، وهذا أعلَمُ الأُمَّةِ بالحلال والحرام معاذ بن جبل أُصيبَ بالعَرَج، وهذا عبد الرحمن بن عوف أحد الثمانية السابقين وأحد العشرة الْمُبشَّرين وأحد البدريين وصاحب الهجرتين: أُصيبَ بالعرج يومَ أُحُد، وهذا طلحة بن عبيد الله أحد العشرة الْمُبشَّرين أُصيبت يدُه بالشَّلَل لأنه وَقَى بها رسولَ الله صلى الله عليه وسلم.


عباد الله: من حُقوق إخوانكم أهل الأعذار، أو ما يُسمَّون بذوي الاحتياجات الخاصَّة:

أولاً: مخالطتهم ومجالستهم، قال تعالى: ﴿ لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ ﴾ [النور: 61]، قال القرطبيُّ: (كانتِ العَرَبُ ومَنْ بالمدينةِ قبلَ الْمَبْعَثِ تَتَجَنَّبُ الأكْلَ مَعَ أهلِ الأعذارِ، فبَعْضُهُمْ كانَ يَفعلُ ذلكَ تَقَذُّراً لِجَوَلانِ اليَدِ مِنَ الأعْمَى، ولانبساطِ الجِلْسَةِ مِنَ الأعْرَجِ، ولِرَائِحَةِ الْمَرِيضِ وعِلاَّتِهِ، وهيَ أخلاقٌ جاهليَّةٌ وكِبْرٌ، فنَزَلَتِ الآيةُ مُؤْذِنةً) انتهى، وقد قالَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: (هَلْ تُنْصَرُونَ وتُرْزَقُونَ إلاَّ بضُعَفَائِكُمْ) رواه البخاري.


ثانياً: حُرمةُ انتقاصهم أو السخرية منهم أو نبزهم بالألقاب، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [الحجرات: 11]، وقال صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: (رُبَّ أَشْعَثَ، مَدْفُوعٍ بالأبوابِ لوْ أَقْسَمَ على اللهِ لأَبرَّهُ) رواه مسلم.


فقيمة الإنسان عند الله بإيمانه لا بسلامة حواسِّه وأعضائه.


ثالثاً: حُسن معاملة أهل الأعذار وتلبية مطالبهم، كما في قصة النبيِّ صلى الله عليه وسلم مع ابنِ أُمِّ مكتوم في سورة عبس.

 

رابعاً: أن الله استثناهم من بعض التكاليف، قال تعالى: ﴿ لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 95]، قال البغويُّ: (غيرُ أُولي الضَّرَرِ فإنهُمْ يُسَاوُونَ الْمُجَاهدينَ، لأنَّ العُذْرَ أَقْعَدَهُمْ) انتهى.


خامساً: نزول القرآن في آيات كثيرة بحقِّهم، كآية: ﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ ﴾ [البقرة: 189]، فالسائل معاذ بن جبل، ونزول آية: ﴿ يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ ﴾ [البقرة: 215]، والسائل عمرو بن الجموح، ونزول آية (غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ)، نزلت في ابن أم مكتوم، وغير ذلك من الآيات.

 

أقول قولي هذا وأستغفرُ الله لي ولكم ولكافة المسلمين الأحياءِ والأموات من كُلِّ ذنبٍ، فاستغفرُوه إنه هو الغفور الرحيم.

 

الخطبة الثانية

إنَّ الحمدَ للهِ، نَحمَدُه ونستعينُه، مَن يَهدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومن يُضلل فلا هاديَ له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأنَّ محمداً صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عبدُهُ ورسولُهُ.


أمَّا بعدُ: (فإنَّ خَيْرَ الحديثِ كِتابُ اللهِ، وخيرُ الْهُدَى هُدَى مُحمَّدٍ، وشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثاتُها، وكُلُّ بدعَةٍ ضَلالَةٌ)، و(لا إيمانَ لِمَن لا أَمانةَ لَهُ، ولا دِينَ لِمَنْ لا عَهْدَ لَهُ).


أيها المسلمون: من حقوقهم في القرآن الكريم:

سادساً: أن الله ساوى بينهم وبين غيرهم في الحقوق والواجبات، إلا ما استثناهُ عزَّ وجلَّ تخفيفاً بهم ورحمة، فمن حُقوقهم في القرآن: حقهم في الحياة، وفي الكرامة، والحرية، والتعلُّم والتعليم، والكسب والتصرُّف والتملُّك، وحقهم في العمل، وحقهم في مصارف الزكاة، والزواج والإنجاب.

 

وفي الجمعة القادمة إن شاء الله نتحدث عن حقوقهم في السنة وهدي سلف الأمة.






 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • حوار مع د. سعاد محمد عبدالغني حول حماية ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة
  • زيارة ميدانية لجمهورية جزر القمر تهدف لإنشاء كيان لذوي الاحتياجات الخاصة
  • حوار حول التعامل الإسلامي مع ذوي الاحتياجات الخاصة
  • عناية الإسلام بذوي الاحتياجات الخاصة (خطبة)
  • حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة
  • خطبة عن العناية بذوي الاحتياجات الخاصة
  • من حقوق أهل الأعذار - ذوي الاحتياجات الخاصة - في السنة النبوية (خطبة)
  • من حقوق ومكانة أهل الأعذار عند السلف وحقوقهم علينا (خطبة)
  • إسقاط الحيعلتين من أذان أهل الأعذار
  • أحكام صلاة أهل الأعذار
  • احتياجات تعلم الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في المرحلة الأولية

مختارات من الشبكة

  • حقوق أهل الأعذار - ذوي الاحتياجات الخاصة - في القرآن الكريم(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • حقوق أهل الأعذار - ذوي الاحتياجات الخاصة - في السنة النبوية(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • السويد: إدارة شؤون الهجرة تنتهك حقوق المهاجرين ذوي الاحتياجات الخاصة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • حقوق ذوي الإعاقة في الإسلام (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حقوق ذوي الإعاقة في الإسلام (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • مؤتمر دولي في كندا حول حقوق ذوي الإعاقة في الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: استبيان لمفوضية حقوق الإنسان عن حقوق المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • في حقوق الأخوة من النسب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من حقوق ومكانة أهل الأعذار عند السلف وحقوقهم علينا(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/9/1444هـ - الساعة: 10:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب