• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

لمن يريد الاستمتاع بالحياة (2)

عبدالمجيد قناوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/4/2016 ميلادي - 13/7/1437 هجري

الزيارات: 7561

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لمن يريد الاستمتاع بالحياة (2)


اختلاف الناس في رؤية الجمال:

إن الإنسان العادي "السَّوِيَّ" مثلما يشاهد الجمال: في الطبيعة التي هي أفسح وأجمل وأكثر جاذبية؛ حيث يغمرنا الجمال في عالم الأزهار، الطيور، الصخور، في سفوح الجبال، شلالات المياه المنحدرة، جداول الأنهار، البحار، السماء، أو حتى السحب وتشكيلاتها، هَطَلان الأمطار، تَساقُط الثلوج أو حتى كثبان الرِّمال، شروق الشمس ومغيبها.

 

أو في البشر؛ في شكل الإنسان الذي قال الخالق عز وجل في شأن تكريمه: ﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا ﴾ [الإسراء: 70].

 

وفي ما يشاهده الإنسان ويتذوقه في الأشياء الجميلة التي يقتنيها، سواء كانت مِن صُنعه أو مِن صُنع غيره، ويلحظه في الإبداع الفني والفنون المختلفة: في مسرحية جميلة، في لوحة فنية جميلة، في حديقة طبيعية جميلة لم تَطُلْها أيدي البشر، أو حديقة أخرى تولَّاها الإنسان بالرعاية والاهتمام.

♦ ♦ ♦

 

وكما يوجد الجمال في الطبيعة وفي شكل الإنسان والأشياء والفنون، يوجد في المباني ويوجد في اللغة، كما يوجد في العلوم.

 

يقول الفيزيائي "ريتشارد فينمان":

"المرء يُمكن أن يستبين الحقيقة بفضل جمالها وبساطتها".

 

ويعلن آخر فيقول:

"إنَّ الجمال في العلوم الدقيقة وفي الفنون على السواء - هو أهم مصدر من مصادر الاستِنارة والوضوح".

 

قد يتمثَّل الجمال في حالات صامتة أو متحركة، أو في مزيج من الصمت والحركة.

 

يقول الدكتور "العمري:" "إن الأداء الصوتي المناسب يخفِّف من ضغط الحياة على أعصابنا، وإن الكلام الجميل خير من الصمت، وإن الدِّين يُنمِّي الذوق الجمالي؛ عندما يأمر بالكلمة الطيبة المقترنة بالابتسامة. إنَّ الكلمة الواحدة يمكن أن تمنع انهيارًا عصبيًّا وانتحارًا؛ بمواساة تبعث الأمل وتضيء الطريق أمام حائر مسكين".

 

أليس هذا إحياءً لروح؟ لنفس بشرية؟

والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه -بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم -: ﴿ وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ﴾ [المائدة: 32].

 

فالاختلافات هائلة بين تكوينات وحالات الجمال وتنويعاته، ولكل إنسان رؤية.

♦ ♦ ♦

 

مقياس الجمال:

لا يوجد مقياس دقيق للجمال؛ إنه إدراك شعوري تجاه الأشياء المادية والروحية، مُختلف بتذوُّق جمالها عقليًّا.

 

وحِسِّيًّا: يترك في النفوس إحساسًا بالبهجة والاهتزاز والنشوة؛ فيحدَّدُ الإحساس حسب نوعية جمال المادة وما تتركه لدى المتلقي الإنسان.

 

فهو كل ما ترتاح إليه العين، وما يثير الإعجاب، ويشد الإنسان، ويبعث في نفسه السرور والإحساس، بانتظام وتناغُم.

 

وكوصف عام للجمال، هو:

 

حيث يوجد الجمال في كل أو جميع مظاهر الحياة.

 

للجمال صور وأشكال:

إن الجمال يتخذ أشكالًا وصورًا عديدة؛ إذ هو موجود في كل حركة وأداء يقوم به الإنسان أينما وُجِد، حتى لدى "الجرَّاح" في عيادته وهو يمارس فنَّ الجراحة، كما هو موجود عند الرسَّامين، الشعراء، المبدعين، والصناع الحِرَفيِّين.

 

ونلتمس الجمال في أشعة الشمس وهي تشرق، وفي روعة الغروب، كما نلمسه في ثلوج الجبال في الشتاء، وفي تساقُط أوراق الخريف، وفي إشراق الربيع وبهائه، وفي صفاء السماء في فصل الصيف، ومياه البحر.

 

قد يكون في وجه جميل، أو جسد جميل.

 

والجمال أيضًا في تلك التضحية التي يقدِّمها الإنسان حين يَهَب حياته فداءً للآخرين.

 

فالجمال في أشكاله المتعددة - المرئية وغير المرئية، حسية كانت أو معنوية، كالتي ذُكرت أو لم تُذكر - هو مصدر للمتعة، ويظل تذوُّق الجمال والاستمتاع به مِن أنبل وأهم خصائص العقل البشري، وأجمل رحابة القلب والروح والوجدان في جميع الأزمنة.

 

الجمال والدين:

يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز - بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم -: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97].

 

فالعمل الصالح وبعقيدة صحيحة، وحِرصُ الإنسان الدائم على ما يمليه عليه وتوحي به تعاليم دينه الإسلام صفوة الأديان، في جميع سلوكياته وتصرُّفاته - يجعله يحيا حياة سعيدة مطمئنة بجميع لذَّاتها، فلا تضيق نفسه به، وتمتدُّ هذه السعادة إلى ما بعد الموت.

 

أيوجد ذوق جمالي باطمئنان واستمتاع أكثر من هذا؟ وإلى ما لا نهاية؟

ووحيُ الله المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم - القرآن - يحث الإنسان المسلم على تأمُّل الكون والتدبُّر فيما أودعه الله فيه من مظاهر الجمال، والوصول إلى محبة مُبدع الجمال؛ فالجمال سبب من أسباب حب الخالق.

 

يقول الأستاذ صالح أحمد الشامي: "ألم تكن دروس الصحابة الأولى أنهم تعلموا كيف يكون الصبر جميلًا، وكيف يكون الهَجر جميلًا، وكيف يكون الصفح جميلًا؟".

 

إنَّ المسلم الحقيقيَّ والسَّوِي في رؤيته لنفسه وإيمانه بخالقه وبكل ما يحيط به - يُذكِّرُه بالله، وكلُّ ما في الكون يأخذ وجهته إلى الخالق.

 

يقول الإمام أبو حامد الغزالي في كتابه "إحياء علوم الدين" (2/280): "اعلم أنَّ كل جمال محبوبٌ عند مُدرِك ذلك الجمال، والله تعالى جميل يحب الجمال، ولكنَّ الجمال إنْ كان بِتناسُب الخلقة وصفاء اللون، أُدرِك بحاسة البصر، وإنْ كان الجمال بالجلال والعظمة، وعُلُوِّ الرتبة وحُسْن الصفات والأخلاق، وإرادة الخيرات لكافة الخلق، وإفاضتها عليهم على الدوام، إلى غير ذلك من الصفات الباطنة - أُدرِك بحاسَّة القلب، ولفظُ الجمال قد يستعار أيضًا لها؛ فيقال: "إن فلانًا حَسَن وجميل"، ولا تُراد صورته؛ وإنما يُعنى به أنه جميل الأخلاق، محمود الصفات، حَسَن السيرة، حتى قد يُحَب الرجلُ بهذه الصفات الباطنة استحسانًا لها كما تُحَب الصورة الظاهرة".

♦ ♦ ♦

 

والإنسان يرتقي مع الكتاب الذي يقرؤه، ويرتفع بنفسه إلى الحقائق أو القصص أو المطالب كي يصورها.

 

والقراءة وما تحمله من المُتعة والإثارة تختلف في عاداتها حسب البيئة وعادات الإنسان، فيستمتع ويحسُّ بالراحة ويتلذَّذ؛ ولكن هذه المُتعة ناقصة.

 

وهذا ما كان مطلوبًا مع الكتب العادية، فما بالك مع كتاب الله "القرآن"؟ فهو فن من فنون الأدب، هدفُه الترويح عن النَّفس والْقلب؛ تثقيفًا للعقل، وتهذيبًا للخُلق، قصصُه واعية ومُحكَمة، ليست مجرد روايات قديمة يَتسلَّى بها السامع والقارئ، ثم يغفل عند حكايتها أو يتعظ.

 

إنها قصص كانت وقائع تاريخية، وذلك مما يزيد مِن روعة التصوير ودقة الفن لإخبار الناس وسَيْرهم في هذه الحياة، وتقلُّبهم في خيرها وشرها منذ فجر الخليقة! ولا عجب؛ فهو "صُنع الله الذي أتقَنَ كل شيء".

"إنَّه مبعث ثورة نفسية وعقلية".


وإذا سمع "القرآن" مُرتَّلًا، فإنَّه يتلذَّذ بالصوت، وهذا يُشبع القلب "أي الوجدانيات"، أمَّا الكلمات، فمعانيها يدركها العقل.

 

(انظر المقال: حاجة الإنسان إلى الدين 2 معرفة الله سبحانه وتعالى، في شبكة الألوكة: في موضوع الفطرة، فقرة: ما هو الدَّافع الذي جعلهم يبحثون فيما وراء الطبيعة؟).

 

تنمية وترقية الإحساس بالجمال:

لكي يكون لدى الإنسان إحساس جماليٌّ راقٍ، يتطلب ذلك تربيةً للذوق الفني والجمالي لديه منذ الصِّغر، ولا بأس أن يُتدارَك ذلك ولو نسبيًّا عند الكِبر.

 

قد يقول قائل: "كيف؟ ومتى؟ وما السبيل إلى تحقيق ذلك، ونحن في عصر السرعة؟ حيث لا يترك للإنسان المعاصر، الذي تدفعه الحاجات اليومية ومطالب الأسرة والأبناء والوظيفة أو العمل، فرصةً كي يسترد أنفاسه المُتْعَبة، ليمنحها فرصة للراحة والتأمُّل بين الحين والآخر؟".

 

فالإحساس بالجمال وتذوُّق الفن في كل مناحيه الطبيعية والبشرية، وما ينتجه الإنسان نفسه - وهو كثير - يتطلب:

1- الهدوء.

2- التمهُّل.

3- الصبر.

4- التأمُّل.

5- دقة الملاحَظة فيما هو مرئي من إبداعات الله سبحانه وتعالى.

 

وهذا يصل بالإنسان إلى انطباع مُمتع وإحساس بالبهجة، سواء عن طريق التأمُّل العقلي، أو عن طريق الحواس الخمس، بدءًا بحاسة النظر، إلى السمع إلى الذَّوْق إلى الشَّمِّ وحتى اللَّمس، وإلى المُتعة الجمالية أو الاستمتاع، ثم السُّمُو بالنفس إلى مراتب أعلى، وصولًا إلى سلوك الخير والفضيلة والحب في أسمى مراتبه؛ فـ:

وبالرغم من ضغوط الحياة العصرية حاليًّا، يظل الإحساس بالجمال متوقِّدًا ومتوهِّجًا داخلنا، هذا الإحساس لا ينمو من فراغ؛ بل له جذوره المكوِّنة له، وقد يبقى كامنًا وفي حالة خمول في شعورنا، ثم يبرز وينشط في ظروف معينة، وقد نلمُسُ ذلك لدى الطفل والمراهق، ولدى الشباب، ولدى كبير السن؛ وذلك حسب الارتباطات البيئية والاجتماعية والزمانية والمكانية.

 

وكلما زادت الضغوط على حياة الإنسان، زادت حاجته إلى تركيز اهتمامه في إيجاد أجواء خاصة يتذوق من خلالها الجمال الذي يَنشُده، وأساليب ترويحية في أجواء صافية، تُخفِّف من أعباء الحياة وتبعاتها، وتُقرِّبه من الفطرة النقية الشفافة.

 

فمن واجبنا جميعًا أن نتآلَف مع الجمال ونتذوَّقه، وعلينا أيضًا أن نلفت أنظار أبنائنا إلى ذلك، وأن نعوِّدهم عليه منذ نعومة أظفارهم، وأن نُربِّي فينا وفيهم الذوق الرفيع في كل أمر: في الأصوات العذبة، في الألوان المتناسقة، في الروائح الزَّكية، في المواقف الخيِّرة، في الأدب الراقي، في الكلمات الطيبة، في حُسن الخطاب، في الحوار، في آداب السماع، في الذَّوق العام.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لمن يريد الاستمتاع بالحياة (1)
  • فقه الاستمتاع بالحياة

مختارات من الشبكة

  • الجنة لمن اتقى والنار لمن عصى (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • إعلان السنة لمن يريد بيتا في الجنة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وصية من الرسول المهداة لمن يريد النجاة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • لمن يريد التمتع بلحظات حياته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لمن يريد النجاح في الحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل يليق إرسال الفوائد لمن لا يريد؟(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • لمن يريدون الجنة(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • إيطاليا: فتح المسجد لمن يريد التعرف على الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إشراقة آية: قال تعالى ﴿ والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين ...﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: (والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب