• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحرير مذكرة التخرج
    أسامة طبش
  •  
    العمل التطوعي مسؤولية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    من أقوال السلف في مسائل تتعلق بالبيوت
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    ثوب الحياء
    دحان القباتلي
  •  
    المدارس الإسلامية بين التبعية والذاتية
    محمد ثوبان الندوي الغجراتي
  •  
    العمل التطوعي أجر وثواب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    اختيارات (5)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    قبل أن تندمي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الزواج تجارة
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    اختيارات (4)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    الفلاح في احتساب الثواب
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    التحفيز وسراب النجاح
    سوزان زكي
  •  
    اختيارات (3)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    اختيارات (2)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    أبنائي.. إنه الإيمان بالقدر
    داليا رفيق بركات
  •  
    لا تنخدعي أيتها الفتاة
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

إثراء الصفة المضافة بالنعت الحقيقي والنعت السببي والصفة الغالبة - يثري التلميذ

إثراء الصفة المضافة بالنعت الحقيقي والنعت السببي والصفة الغالبة - يثري التلميذ
فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/3/2016 ميلادي - 21/6/1437 هجري

الزيارات: 15193

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إثراء الصفة المضافة بالنعت الحقيقي والنعت السببي والصفة الغالبة

يثري التلميذ

 

(1)

في مقالي "إستراتيجية الصفة المضافة.. عقبات الفهم والتطبيق وتذليلها" أشرتُ إلى أنني جعلْتُ الصفة المضافة تلاعُبًا بالدلالة في إستراتيجيات المفردات، كما أنَّ إبدالَ الأصوات وتبدُّل مكانها يسمى تلاعُبًا بالأصوات في المستوى الصوتي.

 

وأشرتُ أيضًا إلى أنَّ العقبةَ الكؤودَ التي تَحُول دُون فهم الصفة المضافة فهمًا يمكِّن المعلِّمَ مِن الاستخراج والتعليل والتحليل والتفسير - هو عدم دراسة "النكرة والمعرفة"، تلك المقدمة الصَّرْفية التي تَفْتَتِحُ كُتُب النحو مع زميلتَيْها: الصرفية "الكلمة"، والنحوية "الإعراب والبناء".

 

ويَنبُع ذلك الربطُ بين القِرَائية وإستراتيجيَّاتها ومسائلها وبين اللغة العربية - مِن يقيني أنَّه كلما تمكَّن المعلِّم مِن لغته زادت حماسته، وكلما زادت حماستُه ورثها تلميذه، ولن يزداد تمكُّن المعلم اللغويُّ إلَّا بالبحث اللُّغوي، ولن يدفعَه إلى البحث اللغوي إلَّا رغبتُه في إثراء أشياء في المقرَّر اللغوي أو القِرائي، والمقرر اللغوي لن يَدفَع؛ لأنه يلائم التلميذ ويخاطبه، أمَّا القرائيُّ، فهو يخاطب المعلِّم؛ لذا فهو سيدفعُه، وكلما زاد تمكُّن المعلم من اللغة، زاد تفنُّنه في اختيار أدواته وابتداع طرق جزئية لإيصاله إلى التلاميذ، ومِن ثَمَّ فإنه سيجد ذاتَه مدفوعًا نحو علم نفْس التعلم، وطرق تدريس اللغة العربية، وإستراتيجيات التعليم والتعلم، وكل ما يتصل بذلك.

 

وتأكيدًا لذلك؛ أُثري الصفةَ المضافة إثراءً لغويًّا - استمرارًا لسلسلة تأصيل القرائية وإستراتيجياتها ومسائلها لغويًّا، كما يتضح في المقالات الأخيرة التي تزيد على العشرة - ببيان ما يتصل بالنعت في كتب النحو؛ فإنَّ المُتقِنَ لغتَه متقِن القِرائية أو هو مؤهَّل لإتقانها في زمن يسير، أمَّا غيرُ المَتِين لغةً، فلن يكون متينًا في القرائية، ومِن هذا المنطلَق أعيدُ ربط مسائل القرائية وإستراتيجيَّاتها باللغة العربية تأصيلًا وتعميقًا.

 

(2)

تأتي "الصفة المضافة" إستراتيجيةً قرائيَّةً، ومسألةً نحويةً، ومسألةً لغويةً في أصول الفقه حيث مبحث "المُطلَق والمُقيَّد، والعام والخاص"، ويُركَّز فيها قِرائيًّا في نوع واحد، هو النعت الحقيقي الذي يكون فيه التركيب الوصفي كلمتَيْن، مثل:

• المرأةُ المسلمةُ عفيفةٌ.

• سمعتُ خطيبًا مفوهًا.

 

ويكون الغرضُ مِن وصف المعرفة هو التوضيح لِمَا فيها مِن الاشتراك الذي ينشأ من كون "أل" دالَّةً على العموم، ويكون الغرضُ في وصف النكرة هو التخصيص لِمَا فيها من العموم، أو التقييد لِمَا فيها من الإطلاق.

 

ولن أقتصرَ هنا على النعت الحقيقي الذي تقتصر عليه القرائية، بل سأُورِدُ ما يتصل بالنوعين: الحقيقي والسببي، وكذلك الصفة التي حُذِفَ موصوفُها وصارتْ دالةً مِن دونه فيما يعرف بـ"الصفة الغالبة".

 

يقول الشيخ مصطفى الغلاييني في كتابه "جامع الدروس العربية" عنهما: "ينقسمُ النعتُ إلى حقيقيٍّ وسببيٍّ؛ فالحقيقيُّ ما يُبيِّنُ صفةً من صفاتِ مَتبوعِه؛ نحو: "جاءَ خالدٌ الأديبُ"، والسَّببيُّ ما يُبيِّنُ صفةً من صفاتِ ما لهُ تعلُّقٌ بمتبوعِه وارتباطٌ به؛ نحو: "جاءَ الرجلُ الحسنُ خطُّهُ"؛ فالأديب بيَّن صفة متبوعه، وهو خالد، أما الحسن، فلم يُبيِّن صفة الرجل؛ إذ ليس القصدُ وصفَه بالحُسن، وإنما بيَّن صفة الخط الذي له ارتباط بالرجل؛ لأنه صاحبُه المنسوب إليه.


والنعتُ يجبُ أنْ يتْبعَ منعوتَهُ في الإعراب، والإفرادِ والتَّثنية والجمعِ، والتذكيرِ والتأنيث، والتعريفِ والتنكير، إلَّا إذا كان النَّعتُ سببيًّا غيرَ مُتحملٍ لضميرِ المنعوتِ، فيَتبعُهُ حينئذٍ - وُجوبًا - في الإعراب، والتعريف والتنكير فقط، ويُراعَى في تأنيثهِ وتذكيره ما بعدَهُ، ويكونُ مُفردًا دائمًا؛ فتقولُ في النَّعت الحقيقي: جاءَ الرجلُ العاقلُ، ورأيتُ الرجلَ العاقلَ، ومررتُ بالرجلِ العاقلِ، وجاءَتْ فاطمةُ العاقلةُ، ورأيتُ فاطمةَ العاقلةَ، ومررتُ بفاطمةَ العاقلةِ، وجاءَ الرجلانِ العاقلانِ، ورأَيتُ الرجلَيْن العاقلَيْن، وجاءَ الرجالُ العُقلاءُ، ورأيتُ الرجالَ العُقلاءَ، ومررتُ بالرجالِ العقلاءِ، وجاءَت الفاطماتُ العاقلاتُ، ورأيتُ الفاطماتِ العاقلاتِ، ومررتُ بالفاطماتِ العاقلاتِ.


وتقولُ في النعتِ السَّببيِّ الذي لم يَتحمَّل ضميرَ المنعوت: جاءَ الرجلُ الكريمُ أَبوه، والرجلانِ الكريمُ أَبوهما، والرجالُ الكريمُ أَبوهم، والرجلُ الكريمةُ أُمُّه، والرجلانِ الكريمةُ أُمُّهما، والرجالُ الكريمةُ أُمُّهم، والمرأةُ الكريمُ أبوها، والمرأتانِ الكريمُ أَبوهما، والنساءُ الكريمُ أبوهنَّ، والمرأَةُ الكريمةُ أُمُّها، والمرأَتانِ الكريمةُ أُمُّهما، والنساءُ الكريمةُ أُمُّهنَّ.


أَمَّا النعتُ السبَبيُّ الذي يَتحمَّلُ ضميرَ المنعوتِ، فيطابقُ منعوتَهُ إفرادًا وتثنيةً وجمعًا، وتذكيرًا وتأنيثًا، كما يُطابقهُ إعرابًا، وتعريفًا وتنكيرًا، فتقولُ: جاءَ الرجلانِ الكريمَا الأبِ، والمرأتانِ الكريمتَا الأبِ، والرجالُ الكرامُ الأبِ، والنساءُ الكريماتُ الأبِ.


واعلم أنه يُستثنَى مِن ذلكَ أربعةُ أشياء:

1- الصفاتُ التي على وزنِ "فَعُول" بمعنى "فاعل"؛ نحو: "صَبُور وغَيور وفَخُور وشكُور"، أو على وزن "فَعِيل" بمعنى "مفعول"؛ نحو: "جريح وقَتيل وخَضيب"، أو على وزن "مفعال"؛ نحو: "مِهذار ومِكسال ومِبسام"، أو على وزن "مِفعيل"؛ نحو: "مِعطير ومِسكين"، أو على وزن "مِفعَل"؛ نحو: "مِغشَم ومِدعس ومِهذَر".

فهذه الأوزان الخمسةُ يَستوي في الوصفِ بها المذكرُ والمؤنثُ، فتقولُ: رجلٌ غيورٌ، وامرأةٌ غيورٌ، ورجلٌ جريحٌ، وامرأة جريح... إلخ.


2- المصدرُ الموصوفُ به، فإنه يبقى بصورةٍ واحدةٍ للمفردِ والمثنى والجمع، والمذكرِ والمؤنث، فتقولُ: "رجلٌ عدلٌ، وامرأة عدلٌ، ورجلانِ عَدلٌ، وامرأتانِ عدلٌ، ورجالٌ عَدلٌ، ونساءٌ عَدلٌ".


3- ما كان نعتًا لجمعِ ما لا يَعقلُ، فإنهُ يجوز فيه وجهان: أنْ يُعاملَ مُعاملةَ الجمعِ، وأنْ يُعامَلَ مُعاملةَ المفردِ المؤنث، فتقولُ: "عندي خيولٌ سابقاتٌ، وخيولٌ سابقة"، وقد يوصفُ الجمعُ العاقلُ إن لم يكن جمعَ مُذكرٍ سالمًا بصفة المفردة المؤنثة؛ كالأمم الغابرة.

4- ما كان نعتًا لاسمِ الجمع، فيجوزُ فيه الإفرادُ باعتبارِ لفظِ المنعوتِ، والجمعُ باعتبارِ معناهُ، فتقولُ: إنَّ بَني فلان قومٌ صالحٌ، وقومٌ صالحون".


(3)

أمَّا عن الصفة الغالبة، فيقول ابن بري في "شرح شواهد الإيضاح": "وقال قوم: الألف واللام في كلام العرب لها ثمانية مواضع، وهي: للعهد، وللجنس، وللمدحة، وعقب الإضافة، وإثبات الصفة الغالبة، وتعريف العلمية، والإقحام، والإشارة، وقال بعض المتأخرين: تدخل في كلام العرب لأحد عشر معنى: لتعريف العهد، ولتعريف الجنس، ولتعريف الحضور، وبمعنى الذي، وبمعنى الوصف، والتفخيم كالحسن والحسين، وعوضًا من الضمير في "حسن الوجه"، وعوضًا من الهمزة في "الناس" فهي عوض من همزة "أناس"، وزائدة، ولإثبات الصفة الغالبة كالنجم والدبران والحارث والعباس، ولتعريف العلمية في "الله" تعالى، وللتعظيم والمدح".


ويقول صلاح الدين الزعبلاوي في "دراسات في النحو": "ومما نقل مِن العام إلى الخاص الصفات الغالبة، وهي التي أُفْرِدَت عن موصوفها فخُصَّت بدلالة وغَلَبَتْ عليها الاسمية؛ فـ (نكباء) في قولك: (ريح نكباء) صفةٌ لها عموم الدلالة؛ لأنها جارية على الفعل، فهي تصف (ريحًا) بأنها تتنكب، وهي لا تختص في الأصل بالريح، أما (النكباء) في قول المرزوقي في شرح الحماسة (806): "والنكباء ريح تنكبت عن الرياح الأربع"، فإنها صفةٌ غالبةٌ أُفردَت عن موصوفها وخُصَّت بنوع من الرياح، فأُنزِلَتْ لذلك منزلة الأسماء وجُمِعَتْ جمعَها على (نكباوات)... و(الخضراء) في الأصل صفة للبَقْلة، لكنها استغْنَتْ عن موصوفها فخُصِّصَت دلالتُها فقيل: (ليس في الخضراوات صدقةٌ)؛ أي: في البقول، فأُنزِلَت منزلةَ أسماء الجنس، فالخضراء - الصفة الغالبة - تدل على البقلة دون النظر إلى اللون، وتجمع على الخضراوات لا على الخُضْر، و(الدكَّاء) صفة (للأرض) إذا انبسطت، ولكنها قُطعت عن موصوفها وخُصصت فعُدَّت اسمًا للرابية، وجُمِعَت جمعَ الأسماء على (دكَّاوات)، أمَّا (الرائد) الصفة الغالبة التي أفردت عن موصوفها، فإن بها خصوصًا؛ فليس (رائد الكلأ) أو (رائد القوم) الطالب للشيء يبتغيه وحسب... ومما يدخل في الصفات الغالبة: السائبة للناقة إذا تُرِكَت راغدةً لا تُهاج ولا تُمْنَع من ماء أو مَرْعَى، والراحلة للإبل إذا صلحت للرحيل، والسارية لكل ما دَبَّ بليلٍ من الهوام وللسحابة تمطر ليلًا، والسابغة للدرع الواسعة، والصاعقة للنار تسقط من السماء، والجارية للسفينة والأمَة، قال صاحب المصباح: "والجارية السفينة؛ سميت بذلك لجريها في البحر، ومنه قيل للأمَة: "جارية" على التشبيه؛ لجريها مستسخرة في أشغال مواليها"، ولفظ (الدابة) الذي أتوا به مثالًا متعارفًا لانتقال العام إلى الخاص، ليس إلا صفةً غالبةً، وكذلك (الماشية) على أنها مِن مشت المرأة إذا كثر أولادها، ففي الأساس: "وناقة ماشية: ولَّادة، ومنه الماشية والمواشي على التفاؤل...".

 

ومن الصفات الغالبة الحديثة المِهَن؛ فالمحامي صفةٌ غالبةٌ تنفصل عن ذات المحامي، وكذلك الدكتور، والمعلم أو المدرس، و... إلخ.

 

(4)

هكذا رأينا النعت بنوعيه الاصطلاحيَّيْن، ورأينا الصفة الغالبة التي هي صفة انفردت عن موصوفها، ولو علمها المعلِّم لأثرى ذاته، ومِنْ ثَمَّ يُثْرِي تلميذَه، ويُنَوِّع في أمثلته، ويجيد استخدامَ هذه الإستراتيجية ويُحْسِن استثمارها، ويفيد منه تلميذه في الفهم والتعبير والإنشاء؛ فهل يتم ذلك؟

 

أدعو وأرجو أن يكون هذا المقال مُفْتَتَح الدَّرب إلى ذلك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • قيام التلميذ لمعلمه عند دخوله قاعة التدريس
  • كراهة أسئلة التعنت من التلميذ لمعلمه
  • محاولة فهم التلميذ
  • النعت السببي والحقيقي

مختارات من الشبكة

  • القرائية تتبنى إثراء التلميذ وتهمل إثراء المعلم على الرغم من قدرتها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قاعدة: الحقيقة تترك بدلالة العادة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة صفة النفاق ونعت المنافقين (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة صفة النفاق ونعت المنافقين ويليه رياضة الأبدان(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • إستراتيجية تصنيف الكلمات باعتبار نوع الكلمة استثمار للتحليل الصرفي في الإثراء اللغوي للتلميذ(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإسلام هو السبب الحقيقي لرفض انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصديق الحقيقي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العيد الحقيقي(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • كيف يؤثر الصيام تربويا وأخلاقيا على الصائم الحقيقي(مقالة - ملفات خاصة)
  • دروس في النقد والبلاغة: الدرس الثامن عشر: التعبير الحقيقي والتعبير الخيالي(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • للعام الخامس على التوالي مسلمو روتشستر يساعدون 1000 شخص من المحتاجين
  • مساجد بولتون ‏تتبرع لصالح جمعيات الصحة الخيرية
  • مدينتي بيرات وبوغراديس ‏تتزينان بمسجدين جديدين وسط ألبانيا
  • مسلمو ديربي يثقفون الناس عن الإسلام تزامنا مع ذكرى المولد النبوي
  • الموسم الثاني عشر لمدرسة اليوم الواحد الإسلامية في تتارستان
  • اختتام المسابقة الخامسة عشرة في حفظ القرآن الكريم بالبوسنة والهرسك
  • 8 آلاف يشاركون في مؤتمر مينيسوتا الثامن عشر للمسلمين
  • مسجد ويلزي يساعد أطفال المدارس أثناء عطلة الصيف

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1445هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/3/1445هـ - الساعة: 19:6
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب