• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أنواع الصبر
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    الصادق الأمين صلى الله عليه وسلم (خطبة)
    خميس النقيب
  •  
    تفسير: (ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه إن الله لغني ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    سورة البقرة (9) آيات الصيام (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    أنفقوا فقد جاء شهر الخير (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    الذكر بعد الصلاة
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    دمعة الخلوة (خطبة)
    د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم
  •  
    استقبال شهر رمضان
    الشيخ نشأت كمال
  •  
    فوائد وأحكام من قوله تعالى: { الطلاق مرتان فإمساك ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    من أسباب الوقاية من العين والمس والسحر والشيطان: ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    غنى الخالق عن خلقه وافتقار جميع خلقه إليه
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    قبسات من أنوار عفوه وصفحه صلى الله عليه وسلم عمن ...
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    واجبنا قبل رمضان
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    دموع الخشية من الله عز وجل
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    حسن الاستعداد لموسم الزاد (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    تفسير: (من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت ...
    تفسير القرآن الكريم
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / العبادات / الصيام ورمضان وما يتعلق بهما
علامة باركود

توديع شهر الصيام والقيام وذكر زكاة الفطر وآداب العيد

توديع شهر الصيام والقيام وذكر زكاة الفطر وآداب العيد
الشيخ سعيد بن علي بن وهف القحطاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/7/2014 ميلادي - 30/9/1435 هجري

الزيارات: 18595

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

توديع شهر الصيام والقيام وذكر زكاة الفطر وآداب العيد

 

الخطبة الأولى

إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يُضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله، وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:

فيا عبادَ الله: اتقوا الله تعالى كما أمركم بذلك فقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾[1].

 

أيها المسلمون: إن شهركم الكريم قد عزم على الرحيل ولم يبق منه إلا الزمن القليل، وهو شاهد لكم بما عملتم فيه من الأعمال، فاجتهدوا في الباقي من هذا الشهر العظيم، فلعله لا شهر لكم غيره، ومن كان منكم محسناً فليحمد الله على ذلك وليسأله القبول، ومن كان منكم مهملاً فلْيَتبْ إلى الله، وليعتذر من تقصيره؛ فإن العذر قبل الموتِ مقبول، واختموا شهر رمضان بالتوبة إلى الله من معاصيه، والإنابة إليه بفعل ما يرضيه، واختموا شهركم بالاجتهاد في بقية هذه الليالي؛ فإن الأعمال بخواتيمها.

 

واعلموا رحمكم الله: أن أفضل الليالي هذه العشر البواقي؛ فإن القرآن نزل فيها، في ليلة القدر التي هي خيرٌ من ألف شهر، التي من حُرِمَ خيرها فقد حُرِمَ الخيرَ كلَّه، ولا يُحرَمُ خيرها إلا محروم؛ ولهذا "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا الليل، وأيقظَ أهله، وجدَّ وشدَّ المِئْزَر[2]. و"كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره[3]. وقال صلى الله عليه وسلم: "تحرَّوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان"[4]. وهي في الأوتار أقرب، وهي متنقلة في كل سنة، فقد تكون في سنةٍ ليلة إحدى وعشرين، وفي أخرى ليلة ثلاث وعشرين، وفي أخرى ليلة خمسٍ وعشرين، وفي أخرى ليلة سبعِ وعشرين، وفي أخرى ليلة تسعٍ وعشرين، وقد تكون في الأشفاع؛ فإنه قد جاء عن ابن عباس رضي الله عنهما قوله: "التمسوها في أربع وعشرين"[5]. ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم "يجتهد في العشر الأواخر كلها طلباً لليلة القدر، وكان صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله، واعتكف أزواجه من بعده"[6].

 

فاجتهد يا عبدالله في هذا الخير العظيم؛ فإن من حرص على شيء جدَّ في طلبه، ولعلك يا عبدالله لا تدرك هذه الليالي مرة أخرى؛ لانتقالك إلى دار البرزخ، إلى أوَّل منزلٍ من منازل الآخرة، إلى القبر، فاغتنم زمن الإمهال قبل فوات الأوان.

 

واعلموا رحمكم الله: أن الله تعالى قد شَرَعَ لكم في ختام شهركم هذا أعمالاً تزيدكم من الله قرباً، وتزيد في إيمانكم قوةً، وفي سجلِّ أعمالكم حسناتٍ، فمن هذه الأعمال:

• التوبة إلى الله تعالى، والندم على التقصير، والإقلاع عن جميع الذنوب، والعزيمة على عدم العودة إليها، ورد الحقوق إلى أهلها إن وُجِدت، وهذا واجب في كل وقت.

 

ومن هذه الأعمال: زكاة الفطر، فقد "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر من رمضان على كل نفسٍ من المسلمين: حرٍّ، أو عبدٍ، أو رجلٍ، أو امرأةٍ، صغير، أو كبير"[7]. وهي طعمة للمساكين، وطُهرة للصائم من اللغو والرفث، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم: من اللغو، والرفث، وطعمة للمساكين، فمن أدَّاها قبل الصلاة فهي صدقة مقبولة، ومن أدَّاها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات"[8].

 

وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر في رمضان على كل نفسٍ من المسلمين: حرٍّ، أو عبدٍ، أو رجلٍ، أو امرأةٍ، صغيرٍ، أو كبير، صاعاً: من تمر، أو صاعاً من شعير". وفي لفظ للبخاري: "وأمر بها أن تؤدَّى قبل خروج الناس إلى الصلاة"، وفي لفظ: "وكانوا يعطون قبل الفطر بيوم أو يومين"[9]. وكان عثمان رضي الله عنه يعطيها عن الحمل[10] فظهر من هذه الأحاديث أن زكاة الفطر فريضة على كل مسلم، وأنه لا يجوز إخراج القيمة عنها، وأنه يجوز إخراجها قبل العيد بيوم أو يومين، ولكن الأفضل أن تخرج يوم العيد قبل صلاة العيد، وأنه لا يجوز تأخيرها بعد صلاة العيد، وأنه يستحبّ إخراجها عن الحمل، وأنها تخرج من قوت الناس في البلد: صاعاً من طعام: من تمر، أو زبيب، أو برٍّ، أو شعير، أو أقط، أو غير ذلك. وتُدفع الزكاة إلى الفقراء والمساكين، ويجوز أن يعطى المسكين زكاة الجماعة، وكذلك يجوز إعطاء الجماعة من المساكين زكاة الواحد.

 

ومن الأعمال المباركة التي يُختم بها الصيام التكبير من غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد، قال الله تعالى:﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [11] وصفته أن يقول المسلم: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر ولله الحمد، ويُسنُّ جهر الرجال به في المساجد والأسواق والبيوت إظهاراً لعبادة الله تعالى.

 

ومن الأعمال: صلاة العيد، وهي من تمام ذكر الله تعالى، وقدر أمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته رجالاً ونساءً. ومن السنة أن يأكل قبل الخروج إلى صلاة عيد الفطر تمرات وتراً، والأفضل أن يلبس أحسن ثيابه، ويتطيَّب، ويخرج ماشياً إن تيسَّر، والأفضل أن يذهب إلى صلاة العيد من طريق ويرجع من طريق آخر، ويبكِّر المأموم إلى مصلى العيد بعد صلاة الصبح؛ لفعل الصحابة رضي الله عنهم، ويكبِّر في طريقه إلى المصلَّى رافعاً صوته، ولا يُصلِّي قبل صلاة العيد ولا بعدها.

 

عباد الله: اختموا شهركم بالاجتهاد في باقيه، وبالتوبة والاستغفار، واعلموا أن خير الأعمال خواتيمها.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185].

 

 

بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإيَّاكم بما فيه من الآيات والذِّكر الحكيم، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك لله، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله، وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:

فإن أحسن الحديث كتاب الله تعالى، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشرّ الأمور محدثاتها، وكل محدثةٍ بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.

 

عباد الله: اختموا شهركم بالاجتهاد في باقيه؛ فإن الأعمال بالخواتيم، واستقيموا بعده على طاعة الله، واحذروا من معاصيه، واعلموا أن كثيراً من الناس يقعون في منكرات يوم العيد، ومنها: أن بعضهم يدعو الأموات ويطوف بالقبور تعظيماً لها، وهذا من الشرك الذي حرَّمه الله تعالى. ومنها: الكبر واحتقار الناس. ومنها الإسبال في الثياب، والمشالح، والسراويل تحت الكعبين؛ فإن ما أسفل من الكعبين في النار، والله تعالى لا ينظر إلى مسبل إزاره، ولا يكلِّمه، ولا يُزكِّيه يوم القيامة، وله عذاب أليم[12]. والله عز وجل لا يحب المسبلين[13]، ومن المنكرات ضرب المزامير والمعازف الغنائية، وهذا ينبت النفاق في القلوب، كما ينبت الماء الزرع. ومن المنكرات حلق اللحى وتقصيرها ومعصية النبي صلى الله عليه وسلم بذلك. ومنها مصافحة النساء من غير المحارم. ومن المنكرات: التشبُّه بالكفار والمشركين في الملابس والأعياد وغير ذلك، ومنها تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال، وقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من فعل ذلك، ومن المنكرات في الأعياد الخلوة بالمرأة الأجنبية، وتبرُّج النساء وخروجهن من البيوت إلى الأسواق، ومن المنكرات التبذير والإسراف، والله تعالى لا يحب المسرفين، ومن المنكرات قطيعة الأرحام وعدم الاعتناء بالفقراء والمساكين.

 

فاتقوا الله يا عباد الله، واتقوا غضبه وسخطه، وعقابه، والتزموا بطاعته تعالى.

 

هذا وصلوا على خير خلق الله نبينا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم، ورضي عن أصحابه: أبي بكر، وعمر، وعثمان، وعلي، وعن سائر أصحاب نبينا أجمعين، وعنا معهم برحمتك يا أرحم الراحمين.

 

اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، وانصر عبادك المؤمنين، اللهم اجعلنا ممن صام رمضان إيماناً واحتساباً وقامه إيماناً واحتساباً، وقام ليلة القدر إيماناً واحتساباً فغفرت له ما تقدم من ذنبه برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم تقبَّل منَّا، واغفر لنا، وارحمنا، واعفُ عنَّا، يا ذا الجلال والإكرام. اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات، والمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات. اللهم اغفر لأمواتنا وأموات المسلمين برحمتك يا أرحم الراحمين.

 

عباد الله:

﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 90].

[14] فاذكروا الله تعالى يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم، ﴿ اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ [15].

 



[1] سورة آل عمران، الآية: 102.

[2] البخاري برقم (2024)، ومسلم برقم (1174).

[3] مسلم برقم (1175).

[4] البخاري برقم (2020).

[5] البخاري برقم (2022).

[6] البخاري، برقم (2026)، ومسلم برقم (2044).

[7] البخاري، برقم (1503)، ومسلم برقم (984).

[8] أبو داود، برقم (1609)، وابن ماجه برقم (1827)، وحسَّنه الألباني في صحيح سنن أبي داود.

[9]البخاري، برقم (1503)، ومسلم، برقم (984).

[10] ابن أبي شيبة (3/419).

[11] سورة البقرة، الآية: 185.

[12] مسلم برقم (106).

[13] أحمد (4/246، 250)، وسمعت الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله يقول: إسناده جيد.

[14] سورة النحل، الآية: 90.

[15] سورة العنكبوت، الآية: 45.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • ماذا بعد رمضان؟ ومعنى العيد
  • ملخص أحكام العيد
  • العيد آدابه وأحكامه
  • زكاة الفطر
  • سنن وآداب العيد
  • هل قبل صيامك وقيامك؟
  • فوائد صحية للصيام والقيام
  • التذكير بمهمات تتعلق بالصيام والقيام

مختارات من الشبكة

  • إسبانيا: توديع إمام مسجد فالنسيا بعد إنهاء عمله بالجالية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سامحيني.. لا أستطيع توديع جثمانك(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كوسوفو: توديع ٨٦٥ حاجا لمدة 3 أيام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تركيا: توديع الحجاج إلى الأراضي المقدسة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تركيا: توديع المعتمرين في بلدة "قرابينار"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تركيا: توديع المعتمرين في بلدة "قرابينار"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • وقفة مع توديع واستقبال العام الميلادي(مقالة - ملفات خاصة)
  • موعظة في توديع العام والاعتبار بسرعة مضيه(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • في توديع العام المنصرم وأهم أحداثه(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • تركيا: توديع 39 حاجًا من مدينة "بايبورت" التركية(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/9/1444هـ - الساعة: 13:37
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب