• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    واختار النبي صلى الله عليه وسلم الشفاعة
    السيد مراد سلامة
  •  
    من سلسلة دروس أحاديث رمضان حديث: اللهم اغفر ...
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    من آداب الصيام: تعجيل الإفطار
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    مسائل متفرقة في أحكام الصيام
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    عدد الركعات في صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ...
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    خطبة: أحسنوا جوار النعم
    د. عطية بن عبدالله الباحوث
  •  
    {تلك أمانيهم}
    د. خالد النجار
  •  
    اللهم وفقنا في رمضان
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    مسائل حول الزكاة (خطبة)
    خالد سعد الشهري
  •  
    الوصية بالمراقبة
    السيد مراد سلامة
  •  
    الخلاف في الأفضل في مكان قيام رمضان
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    الفاتحة والصراط المستقيم
    محمد بن سند الزهراني
  •  
    الوصية بالإكثار من الاستغفار
    السيد مراد سلامة
  •  
    الوقت في حياة الدعاة إلى الله تعالى
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    مبطلات الصيام
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    من سلسلة أحاديث رمضان حديث: لا تزالون بخير ما دام ...
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الحديث وعلومه
علامة باركود

الكلام على قصة أبي موسى الأشعري مع عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما

الكلام على قصة أبي موسى الأشعري مع عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما
فواز بن علي بن عباس السليماني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/12/2022 ميلادي - 20/5/1444 هجري

الزيارات: 1889

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الكلام على قصة أبي موسى الأشعري مع عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما

 

قال المصَنِّفُ: وقال الدارمي:[1]: أخبرنا الحكم بن المبارك[2] أنبأنا عمر بن يحي[3] قال: سمعت أبي[4] يحدث، عن أبيه[5] قال: كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قبل صلاة الغداة[6]، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد، فجاءنا أبو موسى الأشعري رضي الله عنه[7] فقال: أخرج إليكم أبو عبد الرحمن بعد؟ قلنا: لا، فجلس معنا حتى خرج، فلما خرج قمنا إليه جميعًا، فقال له أبو موسى: يا أبا عبد الرحمن! إني رأيت في المسجد آنفًا أمرًا أنكرته، ولم أر - والحمد لله - إلا خيرًا، قال: فما هو؟ فقال: إن عشت فستراه، قال: رأيت في المسجد قومًا حلقًا جلوسًا ينتظرون الصلاة في كل حلقة رجل وفي أيديهم حصى، فيقول: كبروا مائة، فيكبرون مائة، فيقول: هللوا مائة، فيقول: سبحوا مائة، فيسبحون مائة، قال: فماذا قلت لهم؟ قال: ما قلت لهم شيئًا انتظار رأيك أو انتظار أمرك، قال: أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم، وضمنت لهم ألا يضيع من حسناتهم شيء؟ ثم مضى، ومضينا معه، حتى أتى حلقة من تلك الحلق، فوقف عليهم، فقال: ما هذا الذي أراكم تصنعون؟، فقالوا: يا أبا عبد الرحمن! حصى نعد بها التكبير والتهليل والتسبيح، فقال: فعدُّوا سيئاتكم، فأنا ضامن ألا يضيع من حسناتكم شيء، ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم! هؤلاء صحابة محمد صلى الله عليه وسلم متوافرون، وهذه ثيابه لم تُبلَ، وآنيته لم تكسر، والذي نفسي بيده إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد أو مفتتحو باب ضلالة! قالوا: والله يا أبا عبد الرحمن! ما أردنا إلا الخير، قال: وكم من مريد للخير لن يصيبه، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم، وايم الله لعل أكثرهم منكم، ثم تولى عنهم، فقال عمرو بن سلمة: رأينا عامة أولئك الخلق يطاعنوننا يوم النهروان مع الخوارج[8].


قوله: (فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد): فيه: جواز الانتظار للعالم باب بيته، ومرافقته حتى يصل مكانه الذي يريده.

 

ومنه يستفاد أخذ العلم من العالم حال مشيه، بشروط ذكرها أهل العلم، تراجع من مصادرها.

 

وفيه: تأدب العلماء مع بعضهم، سواء كانوا بمنزلتهم، أو أرفع منهم، أو أدنى منهم، والله أعلم.

 

ويستفاد منه: أن مما ينادى به العالم الكنية، وقد لمسنا من علمائنا الإجلاء الرضا بذلك، والله أعلم.

 

قوله: (فجلس معنا حتى خرج): فيه: فضيلة وشرف عظيم لأبي موسى رضي الله عنه في تواضعه وحسن خلقه.

 

وفي "صحيح مسلم" (52) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «جاء أهل اليمن، هم أرقُّ أفئدة، الإيمان يمان، والفقه يمان، والحكمة يمانية»، وله ألفاظ أخرى في "الصحيحين"، وفي غيرهما.

 

ويستفاد منه: التحاب والتواد بين أهل العلم، فهم قدوة لطلابهم وللمسلمين، والله المستعان.

 

قوله: (قمنا إليه جميعًا): فيه: الحفاوة بالعالم والقيام إليه عند الحاجة المبيحة لذلك، كما هو الحال.

 

ويستفاد منه: إشعار الطالب شيخه بما يكنُّه له من الود والاحترام، وأن ذلك سبب لدوام الخير بينهما.

 

قوله: (آنفًا): قال في "الفائق" (1 / 61): أنف آنفًا؛ أي: الساعة من ائْتنِاف الشيء وهو ابتداؤُه.

 

وحقيقتُه: في أول الوقت الذي يقرب منا، ومنه إنه قيل له مات فلان، فقال: أليس كان عندنا آنفًا؟ قالوا: بلى! قال: سبحان الله، كأنها أخذة على غضب؛ اهـ.

 

قوله: (ولم أر ـ والحمد لله ـ إلا خيرًا): لا يفهم من هذا إقراره رضي الله عنه للبدعة، وإلا لما أنكر ذلك عليهم، ولكنه سلك مسلك الخبير الماهر في تغيير المنكر، والله أعلم.

 

وفيه: أن العالم لو قدم على عالم آخر يعرف له حقه، ولا يتقدم عليه فيما قد يوقع في الالتباس، ولذلك أبو موسى أعاد الأمر إلى ابن مسعود م، والله أعلم وأحكم.

 

ويستفاد منه: أن عالم البلد يقدم على غيره، ولا يقطع من دونه إلا للحاجة.

 

وقد قيل قديمًا، وعليه العمل حديثًا: أهل مكة أدرى بشعابها.

 

ويستفاد أيضًا أن البدعة تبدأ بفعل الخيرات أو بصورتها، ونهايتها النار والعياذ بالله.

 

ويستفاد أيضًا أهمية التشاور والتزاور والتآزر على الحق والخير.

 

ويستفاد أيضًا أن المسجد هو مجلس العالم، فبه يعرف، وفيه يبحث عنه، إلا أنه قد ظهر في أواخر زمن الصحابة رضي الله عنهم ما يستثني ذلك، وهو الخوف على أهل العلم من الأعداء، والله أعلم.

 

قوله: (إن عشت فستراه): هذا محمول على أمرين:

أحدهما: إن عشت؛ أي: حتى تصل المسجد للجهل بوقت الوفاة.

 

والثاني: أن ابن مسعود لم يكن قد اطلع على ذلك بعد، ولو كان في مسجده؛ لاحتمال أنهم فعلون ذلك بالخفية، أو حال غيابه أو لشغله أو غير ذلك.

 

والثاني أقرب؛ لأن ابن مسعود لو علم ذلك لبينه، والله أعلم.

 

قوله: (سبحوا مائة...): وعوضًا عن هذه البدعة فللمرء عند انتظاره للصلاة أن ينشغل بعدةِ سننٍ، فإن كان قد أَذن المؤذن، فيصلي النافلة القبلية أربعًا ويدعو الله بين الأذان والإقامة؛ فإنه من أسباب الإجابة، وإن كان لم يؤذن بعد، فيذكر الله تعالى بصورة شرعية، كأن يقرأ القرآن، أو ويحضر حلق العلم إن وجد ذلك، أو يُعلِّم جاهلًا إن كان أهلًا لذلك ونحو ذلك، والله المستعان.

 

قوله: (فماذا قلت لهم): فيه: ترك تصادم الرأي، والاكتفاء بقول العالم؛ إن كان قد بين المراد، وأهمية التشاور، والله أعلم.

 

قوله: (انتظار أمرك أو رأيك): ما أعظم هذا الإجلال، وإنه لحريٌّ أن يتصف به أهل العلم؛ حتى تسلم قلوبهم عن التنافر.

 

ويستفاد منه: أن العالم قد يؤخر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ ليستفهم أكثر، والله أعلم.

 

قوله: (ألا يضيع من حسناتهم):أي: لا داعي لعد الحسنات إلا فيما أمرنا أن نعده، وذلك: لأن الله هو الحافظ والمضاعف.

 

وأما عد السيئات: فإن الإنسان إذا علم عددها؛ تاب منها وأتبع كل سيئة حسنة، والله أعلم.

 

قوله: (ما هذا الذي أراكم تصنعونه):فيه التحري في الأمور.

 

ويستفاد منه: أن الأكمل في النصح هو الإحاطة علما بما يَنْصح فيه من جميع جوانبه، وذلك ليعد الكلام المناسب للمقام المناسب في المكان المناسب في الشخص المناسب في البلدة المناسبة، والله أعلم.

 

ويستفاد منه: معرفة قصد العامل، وأنه يعذر بجهله ويعلَّم بالصواب، والله أعلم.

 

قوله: (وَيْحَكُم): قال في "الفروق اللغوية" (ص579): ويح: كلمة عذاب.

 

وقال سيبويه: ويح: زجر لمن أشرف على الهلكة.

 

وفي "المجمع": ويح: كلمة ترحم، وتوجع لمن وقع في هلكة، وقد يقال للمدح، والتعجب؛ اهـ.

 

قوله: (ما أسرع هلكتكم):مما لا شك فيه أن مخالفة السنة هلكة، فقد روى البخاري (2410)، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تختلفوا، فإن من كان قبلكم اختلفوا فهلكوا».

 

قوله: (ثيابه لم تبلَ...):مراده رضي الله عنه: أنهم ما زالوا قريبي العهد برسول الله صلى الله عليه وسلم وموته، وأن سنته لم تبعد بعد.

 

قوله: (مفتتحو باب ضلالة):ومما لا شك فيه أن المبتدع لن يأتي بأهدى مما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكنه الإحداث في الدين والضلال والإضلال والسير بالأمة إلى الظلام، والله المستعان.

 

قوله: (وكم من مريد للخير لن يصيبه):مما يقطع به أن مريد الخير يجب عليه موافقة الهدي النبوي.

 

هل يؤجر من قصد بعمله الخير وجهل بدعيَّته؟

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "الاقتضاء" (ص290) ـ في صدد الكلام على معنى ما تقدم ـ: لا ريب أن من فعلها متأولًا مجتهدًا أو مقلدًا كان له أجر على حسن قصده وعلى عمله؛ من حيث ما فيه من المشروع، وكان ما فيه من المبتدع مغفورًا له إذا كان في اجتهاده أو تقليده من المعذورين؛ اهـ.

 

قلت: ولا يعني هذا جواز الابتداع أو الاجتهاد في أمور الدين بجهل أبدًا، ولكن متى علم بالبدعة، وجَب عليه تركها، ومتى كان عالِمًا ملمًّا، ونزلت نازلة اجتهد فيها، وإلا كان آثمًا، والله أعلم.

 

قوله: (لا يجاوز تراقيهم): قال الحافظ ابن حجر في "الفتح" (9 / 100): قال الداودي: يريد إنهم تعلَّقوا بشيءٍ منه.

 

قلت: إن كان مراده بالتعلق الحفظ فقط دون العلم بمدلوله، فعسى أن يتم له مراده، وإلا فالذي فهِمه الأئمة من السياق أن المراد أن الإيمان لم يرسخ في قلوبهم؛ لأن ما وقف عند الحلقوم فلم يتجاوزه لا يصل إلى القلب.

 

وقد وقع في حديث حذيفة نحو حديث أبي سعيد رضي الله عنه من الزيادة: «لا يجاوز تراقيهم ولا تعيه قلوبهم»؛ اهـ.

 

حكم الحَلِفْ بـ(ايم الله) و(ايمن الله) ومعرفة أصلهما من جهة اللغة:

قال النووي: في "شرح مسلم" (11/ 121): فيه جواز اليمين بهذا اللفظ، وهو ايم الله، وايمن الله، واختلف العلماء في ذلك، فقال مالك وأبو حنيفة: هو يمين.

 

وقال أصحابنا: إن نوى به اليمين فهو يمين وإلا فلا؛ اهـ.

 

وقال العيني في "عمدة القاري" (6/ 91): قوله: «وايم الله» بوصل الهمزة.

 

وقال الجوهري: ايمن الله اسم وُضع للقسم هكذا ـ بضم الميم والنون ـ وألفه ألف الوصل عند الأكثرين، ولم يجئ في الأسماء ألف وصل مفتوحة غيرها، وهو مرفوع بالابتداء وخبره محذوف.

 

والتقدير: ايمن الله قسمي، وربما حذفوا منه النون، فقالوا: ايم الله.

 

وقال أبو عبيد: كانوا يحلفون ويقولون يمين الله لا أفعل، فجمع اليمين على (أيمن)، ثم كثُر في كلامهم فحذفوا النون منه، وألفه ألف قطع، وهو جمع، وإنما طرحت الهمزة في الوصل لكثرة استعمالهم إياها؛ اهـ.

 

قوله: (يوم النهروان):وكان في عام (38/ هجرية)، قال ابن حزم: في "جوامع السيرة" (ص340): ثم فتح علي رضي الله عنه قتل الخوارج، وهو كما تقدم من أجل الفتوح؛ لأنهم كانوا لا يرون طاعة خليفة، ولا يرونها في قرشي، وكان ضررهم معلومًا؛ اهـ.



[1] في "مقدمة سننه" برقم (210)، ويأتي تتمة تخريجه، والحكم عليه آخر الحديث. إن شاء الله ـ.

والدارمي: هو عبد الله بن عبد الرحمن بن الفضل بن بهرام السمرقندي، أبو محمد الدارمي الحافظ، صاحب المسند، ثقة فاضل متقن، من الحادية عشرة، مات سنة خمس وخمسين، وله أربع وسبعون م د ت.اهـ من "التقريب" (ص311).

[2] هو الحكم بن المبارك الباهلي مولاهم، أبو صالح الخاشتي وخاشت بكسر الشين من محال بلخ صدوق ربما وهم مات سنة ثلاث عشرة أو نحوها من العاشرة بخ ت؛ اهـ من "التقريب" (ص176).

[3] هو عمرو بن يحيى بن عمرو بن سلمة، قال يحيى بن معين: ليس حديثه بشيء قد رأيته وذكره بن عدي مختصرا انتهى، وقال بن خراش: ليس بمرضي. وقال ابن عدي: ليس له كبير شيء ولم يحضرني له شيء؛ اهـ من "لسان الميزان" (4/ 378).

[4] قال في "التذييل على كتب الجرح" (1/ 348): يحيى بن عمرو بن سلمة الهمداني: روى عن أبيه، روى عنه شعبة، والثوري، والمسعودي، وغيرهم. قال يعقوب بن سفيان: لا بأس به، وقال العجلي: كوفي، ثقة؛ اهـ،

وقال العجلي في "معرفة الثقات" (2/ 355): كوفي ثقة، وأبوه كوفي تابعي ثقة؛ اهـ.

[5] هو عمرو بن سلمة بن الخرب الهمداني أو الكندي الكوفي، ثقة من الثالثة مات سنة خمس وثمانين بخ.اهـ من "التقريب" (ص422).

[6] تقدم بيان الغداة في (حديث ابن عمر أول الكتاب)، وأن المراد بها صلاة الفجر، والله أعلم.

[7] هو عبد الله بن قيس بن سليم بن حضار، أبو موسى الأشعري صحابي مشهور أمره عمر ثم عثمان وهو أحد الحكمين بصفين مات سنة خمسين، وقيل: بعدها ع.اهـ من "التقريب" (ص318).

[8] وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (19736) بالإسناد المتقدم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • أبو بردة بن أبي موسى الأشعري
  • شرح حديث أبي موسى الأشعري: الخازن المسلم الأمين .. أحد المتصدقين
  • شرح حديث أبي موسى الأشعري: "إنا والله لا نولي هذا العمل أحدا سأله"

مختارات من الشبكة

  • الترهيب من الكلام فيما لا يعني وفضول الكلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكلام فيما لا يعني (ترك فضول الكلام)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تلاميذنا من فهم الكلام إلى إبداع الكلام (3)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تلاميذنا من فهم الكلام إلى إبداع الكلام (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تلاميذنا من فهم الكلام إلى إبداع الكلام (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الكلام عند ابن جني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حفظ اللسان وفوائده(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكلام على قول أبي بن كعب: (عليكم بالسبيل والسنة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكلام على قول أبي العالية: تعلموا الإسلام، فإذا تعلمتموه فلا ترغبوا عنه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكلام على قول أبي الدرداء: (يا حبذا نوم الأكياس وإفطارهم...إلخ)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو بروكلين يطعمون المحتاجين خلال شهر رمضان
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/9/1444هـ - الساعة: 10:37
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب