• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    من درر العلامة ابن القيم عن القرآن الكريم
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    الرضا بمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا (خطبة)
    إبراهيم الدميجي
  •  
    سر من أسرار التكرار في القرآن
    د. محمد أحمد صبري النبتيتي
  •  
    سلسلة أسباب الفوز بستر الله جل جلاله (11)
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    شرح حديث: أمرني مولاي أن أقدد لحما، فجاءني مسكين
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    فضل رمي الجمار
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    خاتم النبيين (14) بداية السرايا والبعوث وبعض ...
    الشيخ خالد بن علي الجريش
  •  
    حديث: إذا بايعت فقل: لا خلابة
    عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    تفسير: (قل عسى أن يكون ردف لكم بعض الذي تستعجلون)
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    القصاص في الإسلام
    الشيخ صلاح نجيب الدق
  •  
    الرضا بالإسلام دينا (فضل الإسلام)
    إبراهيم الدميجي
  •  
    من وحي الهجرة: درس التضحية (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    نبض الخاطر (7)
    علي بن حسين بن أحمد فقيهي
  •  
    تعريف العقيدة وأهميتها
    هبة حلمي الجابري
  •  
    الفوائـد والأحكـام في سورة البقرة، الآيات ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    حديث: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا
    عبدالقادر شيبة الحمد
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / علوم القرآن / عون الرحمن في تفسير القرآن
علامة باركود

تفسير قوله تعالى: {ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم}

تفسير قوله تعالى: {ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما مع
الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/1/2022 ميلادي - 8/6/1443 هجري

الزيارات: 1606

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير قوله تعالى:

﴿ وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ... ﴾

 

قوله: ﴿ وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 89].

 

ذكر عز وجل في الآيتين السابقتين استكبار بني إسرائيل عن اتباع ما جاءهم من الحق على لسان موسى عليه السلام والأنبياء بعده إلى عيسى عليه السلام وتكذيبهم وقتلهم لهم، ثم أتبع ذلك بذكر كفرهم بالقرآن الكريم؛ مكابرة منهم وبغيًا وحسدًا، وتكذيبهم لمحمد صلى الله عليه وسلم- كما هو ديدنهم مع أنبيائهم.

 

عن عكرمة أو سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما: "أن يهودًا كانوا يستفتحون على الأوس والخزرج برسول الله صلى الله عليه وسلم قبل مبعثه، فلما بعثه الله من العرب كفروا به، وجحدوا ما كانوا يقولون فيه، فقال لهم معاذ بن جبل وبشر بن البراء بن معرور، أخو بني سلمة: يا معشر يهود، اتقوا الله، وأسلموا، فقد كنتم تستفتحون علينا بمحمد صلى الله عليه وسلم، ونحن أهل شرك، وتخبروننا أنه مبعوث، وتصفونه لنا بصفته، فقال سلاَّم بن مِشْكم أخو بني النضير: ما جاءنا بشيء نعرفه، وما هو بالذي كنا نذكر لكم، فأنزل الله في ذلك من قولهم: ﴿ وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴾ "[1].

 

قوله تعالى: ﴿ وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ ﴾ معطوف على قوله: ﴿ وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ ﴾ [البقرة: 88] أي: ولما جاء اليهود ﴿ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ﴾ وهو القرآن الكريم، الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم. ونكر "كتاب" للتعظيم، أي: ولما جاءهم كتاب من الله، أي: جاءهم كتابه، كما قال تعالى: ﴿ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ ﴾ [المائدة: 15]، وقال تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ ﴾ [فاطر: 29].

 

فهو من عند الله، وهو من الله، وهو كتاب الله، وفي ذلك كله تعظيم له، وتأكيد أنه كلامه عز وجل.

 

﴿ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ ﴾ أي: مصدق للذي معهم من التوراة والإنجيل وغيرهما من كتب الله عز وجل المنزلة عليهم أي: مبيِّن لصدقها، وأنها حق من عند الله، وهذا يدل على فضل القرآن الكريم على جميع الكتب السماوية؛ لأنه المصدق لها والحاكم عليها، كما قال تعالى: ﴿ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ﴾ [المائدة: 48].

 

وأيضًا: هو مصداق الذي أخبرت وبشرت به التوراة والإنجيل، إذ جاء مطابقًا لما أخبرت وبشرت به؛ لأن التوراة والإنجيل أخبرتا بنعته صلى الله عليه وسلم ونزول القرآن عليه كما قال عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام: ﴿ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ ﴾ [الصف: 6].

 

﴿ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ ﴾ الجملة حالية، فائدتها استحضار حالتهم العجيبة وتناقضهم أي: والحال أنهم، أي: اليهود من قبل مجيء القرآن الكريم وبعثته صلى الله عليه وسلم ﴿ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾ [البقرة: 89] الاستفتاح ظاهره طلب الفتح، أي: النصر، قال تعالى: ﴿ إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ ﴾ [الأنفال: 19].

 

ومعنى قوله: ﴿ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾ [البقرة: 89] أي: أن اليهود من قبل بعثته صلى الله عليه وسلم في قتالهم مشركي العرب من الأوس والخزرج وغيرهم يستنصرون عليهم بسؤالهم الله أن يبعث الرسول الموعود به في التوراة، ويقولون: سيبعث نبي وينزل عليه كتاب، وسنتبعه وسيكون لنا الفتح والنصر عليكم؛ لأنهم يعرفون أن هذا النبي ستكون له الغلبة.

 

قال ابن كثير[2]: "وقد كانوا من قبل مجيء هذا الرسول بهذا الكتاب يستنصرون بمجيئه على أعدائهم من المشركين إذا قاتلوهم يقولون: إنه سيبعث نبي في آخر الزمان نقتلكم معه قتل عاد وإرم".

 

﴿ فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ ﴾ الفاء: عاطفة، و"لما": شرطية، و"ما": موصولة، أي: فلما جاء هم الذي عرفوا، وهو القرآن المصدق لما معهم، والرسول الذي كانوا يستفتحون به، ورأوا أنه من غيرهم، كما قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ﴾ [البقرة: 146]، وقال تعالى: ﴿ وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ﴾ [البقرة: 109].

 

﴿ كَفَرُوا بِهِ ﴾ أي: كذبوا به وجحدوه، وأنكروا رسالته صلى الله عليه وسلم، وكذبوا ما جاء به من الوحي من عند الله؛ بغيًا منهم وحسدًا للعرب، وقد نهاهم الله عز وجل عن ذلك بقوله: ﴿ وَآمِنُوا بِمَا أَنْزَلْتُ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ ﴾ [البقرة: 41].

 

قال ابن القيم[3]: "فهذه حجة أخرى على اليهود في تكذيبهم بمحمد صلى الله عليه وسلم، فإنهم كانوا يحاربون جيرانهم من العرب في الجاهلية ويستنصرون عليهم بالنبي صلى الله عليه وسلم قبل ظهوره، فيفتح لهم وينصرون، فلما ظهر النبي صلى الله عليه وسلم كفروا به، وجحدوا نبوته، فاستفتاحهم به وجحد نبوته مما لا يجتمعان، فإن كان استفتاحهم به لأنه نبي كان جحد نبوته محالًا، وإن كان جحد نبوته كما يزعمون حقًّا كان استفتاحهم به باطلًا، فإن كان استفتاحهم به حقًا فنبوته حق، وإن كانت نبوته كما يقولون باطلًا فاستفتاحهم به باطل، وهذا مما لا جواب لأعدائه عنه البتة".

 

فكان قيام الحجة عليهم أشد من وجهين: الأول: كون القرآن مصدقًا لما معهم من كتب الله، والثاني: كونهم من قبل يستفتحون على الذين كفروا ببعثته صلى الله عليه وسلم ومعرفتهم له.

 

﴿ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ﴾ أي: فحقت لعنة الله ووجبت على الكافرين، وهي طردهم وإبعادهم عن رحمته.

 

وأظهر في مقام الإضمار فقال: ﴿ عَلَى الْكَافِرِينَ﴾ ولم يقل: "عليهم" تأكيدًا لوصفهم بالكفر، وبيان أنه سبب لعنة الله لهم، وبيان استحقاق جميع الكافرين للعنة الله ووجوبها عليهم مع مراعاة الفواصل.

 

وعلى هذا فيجوز لعن الكافرين ونحوهم على وجه العموم كما لعنهم الله تعالى: ﴿ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ﴾ [هود: 18]

 

المصدر: « عون الرحمن في تفسير القرآن »



[1] أخرجه ابن إسحاق في "السيرة" كما ذكر ذلك ابن كثير في "تفسيره" (1/ 178).

[2] في "تفسيره" (1/ 178).

[3] انظر "بدائع التفسير" (1/ 325).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • تفسير قوله تعالى: {من قتل نفسا بغير نفس}
  • تفسير قوله تعالى: { صراط الذين أنعمت عليهم }
  • تفسير قوله تعالى: { غير المغضوب عليهم }
  • تفسير قوله تعالى: ولا الضالين
  • تفسير قوله تعالى: { ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها... }
  • تفسير قوله تعالى: {قل أتحاجوننا في الله وهو ربنا وربكم ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم..}

مختارات من الشبكة

  • البيان في تفسير القرآن - تفسير قوله تعالى (قل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: (وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: (يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم من قبل ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {ولقد جاءكم موسى بالبينات ....}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: { حتى إذا جاء أحدهم الموت }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {وآمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • معرض إسلامي بمدينة دالاس الأمريكية
  • دورة جديدة عن أساسيات الإسلام والقرآن بمدينة سيمفيروبول
  • مدرسة قرآنية لتعليم 10 آلاف طالب مسلم في الهند
  • أكبر مسجد في آسيا الوسطى
  • افتتاح غرفة للصلاة داخل نادي بلاكبيرن الإنجليزي
  • دورة علمية للغة العربية بعاصمة جزيرة القرم
  • مسلمون يوزعون المستلزمات المدرسية على غير القادرين بولاية إلينوي
  • تسليم ثاني أكبر مسجد في كمبوديا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2022م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/1/1444هـ - الساعة: 3:15
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب