• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اللهم وفقنا في رمضان
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    مسائل حول الزكاة (خطبة)
    خالد سعد الشهري
  •  
    الوصية بالمراقبة
    السيد مراد سلامة
  •  
    الخلاف في الأفضل في مكان قيام رمضان
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    الفاتحة والصراط المستقيم
    محمد بن سند الزهراني
  •  
    الوصية بالإكثار من الاستغفار
    السيد مراد سلامة
  •  
    الوقت في حياة الدعاة إلى الله تعالى
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    مبطلات الصيام
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    من سلسلة أحاديث رمضان حديث: لا تزالون بخير ما دام ...
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    من سلسلة أحاديث رمضان حديث: يأتي على الناس زمان، ...
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مكروهات الصيام
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    هم الرزق (خطبة)
    الشيخ مشاري بن عيسى المبلع
  •  
    الوصية بذكر الله
    السيد مراد سلامة
  •  
    خطبة: رمضان... ودأب الصالحين (القيام)
    وضاح سيف الجبزي
  •  
    الفاتحة وشرط المتابعة
    محمد بن سند الزهراني
  •  
    خطبة: الستر على المسلمين
    ساير بن هليل المسباح
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / خطب المناسبات
علامة باركود

40 أربعون فائدة للصلاة على النبي صلى اللَّه عليه وسلم، وهل احتفل السلف بالمولد النبوي؟

40 أربعون فائدة للصلاة على النبي صلى اللَّه عليه وسلم، وهل احتفل السلف بالمولد النبوي؟
الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/10/2020 ميلادي - 4/3/1442 هجري

الزيارات: 53549

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

40 أربعون فائدة للصلاةِ على النبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ،

وهل احتفلَ السَّلَف بالمولد النبوي؟

 

الحمدُ للهِ الذي جعلَ حقَّ نبيِّه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم مُقدَّمًا على حقوقِ العالمين، وأوجبَ علينا الإيمانَ بهِ وطاعتهِ وتقديمَ مَحبَّتهِ على الخلقِ أجمعين، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إلهُ الأولين والآخرين، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسولُه سيِّدُ المرسلين، اللهمَّ صلِّ وسلِّم على محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.


أما بعد: فيا أيها الناسُ اتقوا الله تعالى واشكُرُوه على ما مَنَّ بهِ عليكم مِن بِعثةِ نبيِّكم محمدٍ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، قال تعالى: ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164]، فقد بعثه الله رحمةً للعالمين، ونجاةً لِمن آمنَ به مِن الْمُوحِّدين، وإمامًا للمتقين، وحُجَّةً على الخلائقِ أجمعين، وشفيعًا في الْمَحْشَرِ، أرسلَهُ على حينِ فترةٍ مِن الرُّسلِ، فهدَى بهِ لأقومِ الطُّرُقِ وأوضحِ السُّبُلِ، وافترَضَ علينا طاعتَهُ وتعزيرَهُ وتوقيرَهُ ورعايتَهُ والقيامَ بحقوقهِ، ومِنْ تِلكَ الْحُقوقِ:

الإكثارُ مِنَ الصلاةِ والسلامِ عليهِ في جميعِ الأوقاتِ، قال الإمامُ ابنُ القيم رحمه الله: (طَلَبُ الصلاةِ مِن اللهِ تعالى على رسولهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ هو مِنْ أجلِّ أدعيةِ العبدِ وأنفعِها له في دُنياهُ وآخرته) انتهى.


وقد ذكَرَ في كتابهِ: «جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام» أربعونَ فائدةً للصلاةِ والسلامِ على نبيِّنا صلى الله عليه وسلَّم:

الأولى: امتثالُ أمرِ الله سبحانه وتعالى: قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].

 

الثانيةُ: مُوافقةُ اللهِ سبحانه في الصلاةِ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، وإن اختلفتِ الصلاتانِ، فصلاتُنا عليهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ دُعاءٌ وسُؤالٌ، وصلاةُ اللهِ تعالى عليه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ثناءٌ وتشريفٌ.

 

الثالثةُ: مُوافقةُ الملائكة فيها.

 

الرابعةُ: حُصولُ عشرِ صَلَواتٍ مِن اللهِ على الْمُصلِّي عليه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مرَّة. كما في رواية مسلم.

 

الخامسةُ: أنه يُرفَعُ له عشر درجاتٍ.

السادسةُ: أنه يُكتب لهُ عشر حسناتٍ.

السابعةُ: أنه يُمْحَى عنه عشرُ سيِّئاتٍ. كما في رواية النسائي.

الثامنةُ: أنه يُرجى إجابةُ دُعائهِ إذا قدَّمها أَمَامَهُ. كما في رواية النسائي.

التاسعةُ: أنها سببٌ لشفاعتهِ صلى الله عليه وسلم. كما في رواية الترمذي.

العاشرةُ: أنها سببٌ لغُفرانِ الذنوبِ.

الحاديةَ عشْرَةَ: أنها سببٌ لكفايةِ اللهِ العبدَ ما أهمَّهُ.

الثانيةَ عشْرَةَ: أنها سببٌ لقُرب العبدِ منهُ صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.

الثالثةَ عشْرَةَ: أنها تقومُ مقامَ الصَّدَقَةِ لذي العُسْرَةِ.

الرابعةَ عشْرَةَ: أنها سببٌ لقضاءِ الحوائجِ.

الخامسةَ عَشْرَةَ: أنها سببٌ لصلاة الله على الْمُصلِّي وصلاة ملائكته عليه.

السادسةَ عَشْرَةَ: أنها زكاةٌ للمصلِّي وطهارةٌ له. كما في رواية أحمد.

السابعةَ عَشْرَةَ: أنها سببٌ لتبشيرِ العبدِ بالجنةِ قبلَ موتهِ.

الثامنةَ عَشْرَة: أنها سببٌ للنجاةِ من أهوالِ يوم القيامة.

التاسعةَ عَشْرَةَ: أنها سببٌ لردِّ النبيِّ صلى الله عليه وسلم على الْمُصلِّي والْمُسلِّمِ عليه. كما في روايةِ أحمد.

العشرون: أنها سببٌ لتذكُّرِ العبدِ ما نَسِيَهُ.

الحاديةُ والعشرون: أنها سببٌ لطيبِ المجلس، فلا يعودُ حَسْرَةً على أهلهِ يوم القيامة. كما في رواية الترمذي.

الثانيةُ والعشرون: أنها سببٌ لنفيِ الفَقْرِ.

 

الثالثةُ والعشرون: أنها تنفي عن العبدِ اسمَ البُخلِ إذا صلَّى عليهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عندَ ذكره.

 

الرابعةُ والعشرون: نجاتهُ من الدُّعاءِ عليه برُغْمِ الأنفِ إذا تَرَكَهَا عند ذكره صلى الله عليه وسلم. كما في رواية ابنِ خزيمة.

 

الخامسةُ والعشرون: أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة، وتُخطئُ بتاركها عن طريقها.

 

السادسةُ والعشرون: أنها تُنجي من نَتَنِ المجلسِ الذي لا يُذكرُ فيه اللهِ ورسولُه صلى الله عليه وسلم.

 

السابعةُ والعشرون: أنها سببٌ لتمام الكلام الذي ابتُدئ بحمدِ اللهِ والصلاةِ على رسوله صلى الله عليه وسلم.

 

الثامنةُ والعشرون: أنها سببٌ لوفورِ نُورِ العبد على الصراط.

 

التاسعةُ والعشرون: أنه يَخرج بها العبدُ عن الجفاء.

 

الثلاثون: أنها سببٌ لإلقاء الله سبحانه وتعالى الثناءَ الْحَسَن للمُصلِّي عليهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بينَ أهلِ السماء والأرض.

 

الحاديةُ والثلاثون: أنها سببٌ للبركة في ذات الْمُصلِّي وعَمَلِهِ وعُمُرِه وأسباب مصالحه، لأنَّ الْمُصلِّي داعٍ ربَّه أنْ يُبارِكَ عليه وعلى آله، وهذا الدُّعاءُ مُستجابٌ، والجزاءُ مِن جِنسهِ.

 

الثانيةُ والثلاثون: أنها سببٌ لنيل رحمة الله تعالى له.

 

الثالثةُ والثلاثون: أنها سببٌ لدوام محبَّته للرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها، وذلك عقدٌ من عقود الإيمان الذي لا يتمُّ إلا به.

 

الرابعةُ والثلاثون: أنها سببٌ لمحبَّة الرسول صلى الله عليه وسلم للمُصلِّي عليه.

 

الخامسةُ والثلاثون: أنها سببٌ لهدايةِ العبدِ وحياة قلبه.

 

السادسةُ والثلاثون: أنها سببٌ لعَرْضِ اسْمِ الْمُصلِّي على النبيِّ صلى الله عليه وسلم وذكره عنده.

 

السابعةُ والثلاثون: أنها سببٌ لتثبيت القَدَمِ على الصراط والْجَوَازِ عليه.

 

الثامنةُ والثلاثون: أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم أداءٌ لأقلِّ القليل مِن حقِّهِ صلى الله عليه وسلم.

 

التاسعةُ والثلاثون: أنها مُتضمنةٌ لذكرِ الله تعالى وشُكْرهِ، ومعرفةِ إنعامهِ على عبادهِ بإرسالهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم.

 

الأربعون: أنها دُعاءٌ، بحيثُ يَسألُ العبدُ ربَّه تباركَ وتعالى أن يُثني على خليلهِ وحبيبهِ محمد صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، ويزيدُ في تشريفهِ وتكريمهِ وإيثارِ ذكره ورفعه، رزقني الله وإياكم ووالدينا وأهلينا تحقيق محبَّة نبيِّنا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم في الظاهر والباطن.

 

الخطبة الثانية

إنَّ الحمدَ للهِ، نَحمَدُه ونستعينُه، مَن يَهدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومن يُضلل فلا هاديَ له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأنَّ محمدًا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عبدُهُ ورسولُهُ.


أمَّا بعدُ: (فإنَّ خَيْرَ الحديثِ كِتابُ اللهِ، وخيرُ الْهُدَى هُدَى مُحمَّدٍ، وشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثاتُها، وكُلُّ بدعَةٍ ضَلالَةٌ)، و(لا إيمانَ لِمَن لا أَمانةَ لَهُ، ولا دِينَ لِمَنْ لا عَهْدَ لَهُ).


عباد الله: إنَّ تعظيمَ أهلِ السُّنةِ والجماعةِ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وَسَطٌ بينَ الإفراطِ والتفريطِ والغُلوِّ والْجَفاء، قال ابنُ عبد الهادي رحمه الله: (إنَّ تعظيمَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مَحَلُّهُ القلبُ واللسانُ والجوارحُ، فالتعظيمُ بالقلبِ: ما يَتبَعُ اعتقادَ كونهِ رَسُولًا من تقديمِ مَحبَّتهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ على النفسِ والولدِ والوالدِ والناسِ أجمعين، ويُصدِّقُ هذهِ المحبَّةِ أمران:

إحداهما: تجريدُ التوحيدِ، فإنه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان أحرصَ الخلقِ على تجريدهِ حتى قَطَعَ أسبابَ الشركِ ووسائلهِ من جميع الجهات... فتعظيمُهُ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بموافقتهِ على ذلكَ لا بمناقضتهِ فيهِ.


الثاني: تجريدُ متابعتهِ وتحكيمهِ وَحْدَهُ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في الدَّقيقِ والجليلِ من أُصولِ الدِّينِ وفُروعهِ، والرِّضا بحكمهِ والانقيادِ له والتسليم، والإعراض عمَّن خالفه وعدم الالتفات إليه.


وأمَّا التعظيمُ باللسانِ: فهو الثناءُ عليهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بما هو أهلُهُ مما أثنى به على نفسهِ، وأثنى به عليه رَبُّهُ تباركَ وتعالى من غيرِ غُلُوٍّ ولا تقصيرٍ، وأمَّا التعظيمُ بالجوارحِ: فهو العَمَلُ بطاعتهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، والسعيُ في إظهارِ دينهِ وإعلاءِ كلماتهِ، ونصرِ ما جاءَ بهِ وجهادِ ما خالَفَهُ) انتهى ملخَّصًا.

 

عباد الله: مَعَ هذهِ المحبَّةِ العظيمةِ للسَّلَفِ الصالحِ من القُرونِ الثلاثةِ الْمُفضَّلةِ، فَهَل احتَفَلُوا بيومٍ واحدٍ من أيَّامهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ؟ كمولدهِ أو وفاتهِ أو غَزْوَةٍ من غَزَواتهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ؟

الجوابُ: لا، لأنهم لِهَدْيهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مُتَّبعونَ، وبسُنَّتهِ مُتقيِّدونَ، لا يَزيدونَ عَمَّا تركَهُمْ عليهِ ولا يَنقُصُونَ، قال العِرْباضُ رضيَ اللهُ عنهُ: (وعَظَنَا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مَوْعِظَةً ذرَفَتْ مِنها العُيُونُ، ووَجِلَتْ منها القُلُوبُ، فقُلنا يا رسولَ اللهِ: إنَّ هذِهِ لَمَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فمَاذا تَعْهَدُ إلينا؟ قالَ: قدْ تَرَكتُكُمْ على البَيْضَاءِ ليْلُهَا كنَهَارِها لا يَزِيغُ عنها بعْدِي إلاَّ هالِكٌ، مَنْ يَعِشْ مِنكُمْ فسَيَرَى اختلافًا كثيرًا، فعَلَيْكُم بما عَرَفْتُم من سُنَّتي وسُنَّةِ الخُلَفاءِ الراشدينَ الْمَهدِيِّينَ، عَضُّوا عليها بالنواجِذِ) رواه ابنُ ماجه وجوَّدَهُ أبو نُعيمٍ، وقال صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: (مَن أحدَثَ في أَمْرِنا هَذا ما لَيْسَ منهُ فهُوَ رَدٌّ) متفقٌ عليه.


اللهمَّ ارزقنا محبَّة نبيِّنا صلَّى الله عليه وسلم أكثرَ مِن حُبِّنا لأنفسنا ووالدينا والدنيا أجمعين، آمين.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الأحاديث المشتهرة في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
  • الصلاة على النبي (فضائلها وفوائدها)
  • خطبة المسجد النبوي 7/11/1431 هـ - الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بين الاعتدال والغلو
  • خطبة المسجد النبوي 7/5/1433 هـ - فضل الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم
  • صيغ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
  • أحاديث وآثار الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء
  • الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
  • خطبة في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
  • رسالة لكل من يحتفل بالمولد النبوي أو يرى جواز الاحتفال به

مختارات من الشبكة

  • الأربعون العقدية: أربعون سؤالا وجوابا في العقيدة الإسلامية لا يسع المسلم جهلها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون الليسية: خمسة وأربعون حديثا في صفات المؤمن الصالح (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث التاسع والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث الثامن والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث السابع والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث السادس والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث الخامس والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث الرابع والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث الثالث والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث الثاني والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو بروكلين يطعمون المحتاجين خلال شهر رمضان
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/9/1444هـ - الساعة: 16:2
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب