• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شذرات من الفضل والتاريخ لشهر المحرم ويوم عاشوراء
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر اشرح كتاب السنة لأبي بكر ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    أنين مسجد (4) وجوب صلاة الجماعة وأهميتها (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    فقه يوم عاشوراء (باللغة الفرنسية)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    بداية العام الجديد وقول الله تعالى (وهو الذي جعل ...
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    إزالة الأذى والسموم من الجسوم في الطب النبوي
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    نهاية العام.. سنن وبدع
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    حديث: كان الإيلاء الجاهلية السنة والسنتين
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    خطبة المحرم وعاشوراء
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    أولياء الرحمن وأولياء الشيطان
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    ظاهرة تأخر الزواج (2)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    الغيبة والنميمة طباع لئيمة (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    فقه يوم عاشوراء (باللغة الإنجليزية)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    نطق الشهادة عند الموت سعادة (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    خصائص الجمع الأول للقرآن ومزاياه
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي / استشارات
علامة باركود

الزوج المستبد

الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/11/2017 ميلادي - 13/2/1439 هجري

الزيارات: 14913

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

سيدة متزوجة تشكو مِن زوجِها الذي يُجبرها على ما يريده، مثل المتابعة عند طبيبة معينة نُزُولًا على رغبة أهله، بينما هي تريد الذهاب لطبيبة أخرى.

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

مشاكلي كثيرة مع زوجي، فهو يُجبِرني على الذهاب لطبيبةٍ مُعينةٍ لمتابَعة الحمل - وهو لا يَعرِف هذه الطبيبة - نزولًا على رأي أمِّه وأخواته، وأنا غيرُ مرتاحة نفسيًّا لها.


طلبتُ منه الذَّهاب إلى طبيبةٍ أخرى أعرِفُها، وقيمةُ كَشْفِها أقل، وأقوى في تخصُّصها؛ لكنه يَرْفُض ذهابي لِمَن اخترتُ المتابَعة عندها، ويُهِينني إذا تكلَّمتُ معه في هذا الأمر، ويقول: أنتِ تعصين أمري، مع أني أتكلَّم معه بالحُسنى.


زوجي مُقصِّر في حقوقي، ويُعاملني بقسوةٍ وجفاءٍ، ويُهينني ويَتطاوَل عليَّ، علمًا بأنني - والحمدُ لله - مُلتزمةٌ ومتعلِّمة، وأهلي على دينٍ.


أمَّا والدتُه فهي تشحنه ضدي وضد أهلي منذ أيام الخطوبة، وتُؤثِّر عليه كثيرًا؛ حيث إنَّ والدَه مُتوفًّى، وهي مَن ربَّته، وحياةُ أهله مُنفَتِحة جدًّا، غير أنه أقرب للالتزام منهم.


كذلك يُجبرني على الذهاب لأهلِه، والاتصال يوميًّا بوالدته، والمَبيت عندها، وهذا يُتعبني، وفي المقابلِ يَمنعُني مِن أهلي، بل يُعاملهم بجفاءٍ!!

وَصَل الحالُ بيننا الآن إلى الخصام، وحالتي النفسية مُتعَبة، والجنينُ متأثِّرٌ بحالتي

ولا أعلم ماذا أفعل؟

الجواب:

 

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

 

فلا شك أنَّ مَن يتأمَّل رسالتَكِ - أيتها الابنة الكريمة - يُدرِك أنَّ السببَ فيما تُعانين منه في بداية زواجكِ هو قلة خبرة زوجك بالحياة الزوجية خصوصًا، وبنفسية المرأةِ عُمومًا، وعدم إدراكه للفوارِق الدقيقة بينها وبين الرجل في الحبِّ والتجاذُب، والمشاعر والأحاسيس، وجَهْلُ الأزواج الجُدد بِمِثْل هذه الأمور البسيطة أمرٌ طبيعيٌّ في مجتمعاتٍ تأتي القراءةُ وسُبُل الثقافة في آخر اهتماماتها؛ فسياسةُ المرأة أمرٌ لا يُدرَك إلا بالعلم والثقافة، كما أنَّ مَن تعلَّم هَدْي النبيِّ صلى الله عليه وسلم في عِشْرة النساء، أو تأمَّل أحاديثه التي وصَّى بها الرجالَ بالنساء - علِم مواطنَ القوة والضعف في شخصية المرأة.

 

 

الابنة الكريمة، الذي يَظْهَر مِن حال زوجكِ - هداه الله - أنه ينتمي إلى المدرسةِ الكلاسيكية في الزواج، وهي التي تتصوَّر أنَّ ترتيب المرأة في السُّلَّم الاجتماعي يأتي بعد الرجلِ! ويظنون أنَّ هذا ما يدفعُها لخدمة زوجها وأولادها، وساعَدَ على ترويجِ تلك الفكرة الفُلْكُلور الشعبيُّ والدراما السينمائية، وتتناسى تلك المدرسةُ حقيقةَ أن الزوجة إنسانٌ له مشاعره وأحاسيسه واهتماماته، وأنها تختلف في أمورٍ كثيرة عن الزوج كرجل!

 

 

أما علاجُ تلك المشكلة فيَتَطَلَّب منكِ: الرجوع خطوات للخلف، والتزام هُدنة مع زوجك، بحيث تهدأ العواصفُ بينكما، ثُم تحدِّدين فيها أولوياتك، ولا تسمحي فيها لزوجك أن يُكرِّر نفسَ الخطأ معك؛ أعني: تَطاوُله عليك بالإهانة، ومِن بديع ما قاله المتنبي:

 

 

مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهوانُ عليهِ
ما لِجُرحٍ بميتٍ إيلامُ

 

 

فسكوتُ الزوجةِ على إهانات الزوج يَجْعله يتَمادى ويُكررها؛ ظانًّا أن قوامتَه على زوجته تعني: أنْ تقبلَ الذلَّ والقهر والهوان.

 

 

 

افتحي حوارًا هادئًا مع زوجك؛ حتى يعلمَ أن الزواج لا يقومُ على الرُّؤى الأُحادية، ولا القرارات الفردية؛ فأنتما شريكانِ، ولا يَحْسُن أو يليق بأيٍّ منكما أن يَستَبِدَّ بقرارٍ دون الآخر؛ فالتشاوُرُ والاتفاقُ يجعلُ الحياةَ الزوجية نعيمًا مبنيًّا على المودة والرحمة، والاحترام المتبادل، والتكافُل والحب، والواجب والتجمُّل، والرعاية والتذمُّم، وهو: الإحسانُ إلى مَن يذم بتَرْك الإحسان.

 

 

 

والنظامُ الإسلامي يَنْظُر للزواج بوصفِه سكنًا وهدوءًا وطمأنينةً، وراحةً وسترًا، وإحصانًا وصيانة للنفس والروح والجسد؛ قال تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم: 21]، وقال الله تعالى: ﴿ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ ﴾ [البقرة: 187]، وقال: ﴿ نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ ﴾ [البقرة: 223]، وقال: ﴿ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا ﴾ [النحل: 80].

 

 

 

كوني على يقينٍ - أيتها الابنة الكريمة - أنَّ زوجَكِ كغيرِه من الناس، فيه مِن الأخلاق ما يُحَبُّ لأجلِها، وفيه ما لا ترتضينها أو تكرهينها؛ فانظري إلى الجوانبِ الإيجابية، وغُضِّي الطرْفَ عن الجوانب السلبية، حتى تثمرَ كثرةُ العِشْرة بينكما المودةَ والرحمة، التي يجعلها اللهُ في قلوب الزوجين، والتي تَزداد يومًا بعد يوم.

 

 

 

وقد أرشَدنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم إلى التعامل في حياتنا الأسرية بقانون الموازَنات؛ فقال: ((لا يَفرَك مؤمنٌ مؤمنةٌ، إنْ كَرِه منها خُلُقًا رضي منها آخر)).

 

والفَرْك: البُغْض، وهذا خطابٌ للزوجة والزوج على حدٍّ سواء.

 

لا تَتَرَدَّدي إن استَمَرَّ زوجكِ على نفس الوتيرة أن تَطْلُبي تدخُّل العقلاء مِن الأسرتينِ؛ لِرَأْبِ الصدع، ولإعادة الأمور لنصابها؛ قال تعالى: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا ﴾ [النساء: 35]، وقال سبحانه: ﴿ وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ وَإِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ﴾ [النساء: 128].

 

 

 

أمَّا مسألةُ الذهاب للطبيبة، أو زيارتك لأسرته أو أسرته، أو غير ذلك مِن الأمور محل الخلاف؛ فإنها تُعالَج بالحوار والرِّفق، والحِرص على تخيُّر الوقت المناسب، والعبارات النديَّة.

 

 

 

كما يَحْسُن أن تُخْبِري والدتكِ لتُساعدك في نُصحه وإرشاده، والمَرْجِعُ فيما ذكرتُ مِن مواضع الخلاف الأعرافُ المُعتَبَرَةُ؛ قال الله تعالى: ﴿ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ﴾ [النساء: 19].

 

 

 

ومما ينبغي على زوجك مَعرفتُه: أنَّ الله تعالى إنما خصَّ الزوجَ بدَرَجَةِ القَوَامَةِ ليُراعِيَ حال زوجته، ويُجبر كسرَهَا، ويَقبل عُذرها، ويُسامِحَهَا عند التقصير، ويتنازَلَ عن بعض حقوقه؛ برًّا بها، وليس مِن أجل أنْ يَتَعنَّتَ أو يستَبِدَّ في استخدام الحقِّ في مَنْعِ ما شاء، أو فِعْل ما يريد.

 

 

 

اعلمي - سلمكِ الله - أنَّ المشكلاتِ الزوجيةَ سببُها الرئيسُ هو التفاوُت بين العقول، واختلاف الطبائع، وتبايُن الإرادات والأفهام وقُوى الإدراك، ومِن ثَم كان وقوعُ الاختلاف بين الناس أمرًا ضروريًّا لا بد منه في النشأة الإنسانية، ولكن المذموم هو البغيُ والعدوان والتعصُّب والاستبداد.

 

 

 

ومما يعمل على تقليل هُوَّة الخلاف وتجاوُزه سريعًا: الهدوءُ والتعقُّل، والتفاهمُ والصبر، وضبطُ النفس، والذكاءُ الاجتماعيُّ، والتزامُ اللين والرحمة والرفق في الحوار، وتناسي المواقف السلبية، والتعامُل بروح التسامح؛ حتى تسيرَ الحياةُ الزوجية في أمانٍ واستقرارٍ وسكينةٍ، مع احتساب الأجر عند الله تعالى؛ فـ((اللهُ يحبُّ الرِّفق في الأمر كله))؛ كما في الحديث المتَّفَق عليه، وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ الرفق لا يكون في شيءٍ إلا زانه، ولا يُنْزَعُ مِن شيء إلا شانه))؛ رواه مسلم.

 

 

 

كما أنصحك بقراءةِ بعضِ الكتب التي تُجلِّي لك طبيعة نفسيَّة الرجل؛ مثل كتاب: (أسرار عن الرجل على المرأة معرفتها)؛ لبربارا دي انجلس، وكتاب: (الرجال مِن المريخ، والنساء من الزهرة)، وكتاب: (الذكاء العاطفي)، وهذه الكتب متوفِّرة على شبكة الإنترنت.

 

 

 

وفي الختام، تأمَّلي تلك العبارات لشيخ الإسلام، وهو يُشَرِّح النفس البشرية، ويُلقي الضوءَ على مسارِبِها ومداخلها الخفيَّة، ودروبها ومنحنياتها، فيكشف ما يجري في داخلها رأي العين؛ قال رحمه الله في مجموع الفتاوى (8/ 217): "فإنَّ فرعونَ وإبليسَ كلُّ واحدٍ منهما يَطْلُب أن يُعبَد ويُطاع مِن دون الله، وهذا الذي في فرعونَ وإبليس غايةُ الظُّلم والجهل، وفي نفوس سائر الإنس والجن شُعبة مِن هذا، وهذا إن لم يُعِنِ اللهَ العبدَ ويَهْدِه، وإلا وَقَع في بعض ما وقَع فيه فرعونُ وإبليس بحسب الإمكان، قال بعض العارفين: ما مِن نفسٍ إلا وفيها ما في نفس فرعونَ، إلا أنه قدَر فأظهَر، وغيره عجز فأَضْمَر"؛ اهـ.

 

وراجعي على موقعنا استشارة: الفرق بين حق الأم وحق الزوجة.

 

أسأل الله أن يُصْلِحَ زوجكِ، وأن يُفرِغَ عليكما المودَّة والرحمة

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عصبية زوجي
  • التعامل مع الزوج شديد الانفعال
  • هل من حق الزوجة السكن المستقل؟
  • زوجي يقلل من شأني، فهل أطلب الطلاق؟
  • أبي يمنعني من اصطحاب زوجتي أثناء السفر
  • زوجتي تتحدث بالهاتف مع ابن جارنا
  • هل أعطي زوجتي فرصة أخرى؟
  • زوجتي ذهبت لأهلها بدون إذني

مختارات من الشبكة

  • رؤوس أقلام في معاملة الزوجات (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الزوج العاطل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حقوق الزوج على زوجته(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الدرس الثامن والعشرون: حقوق الزوج على الزوجة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في الجنة إن كان أصلح منها في الدنيا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حق الزوجة وحق الزوج(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • صفات الزوج الصالح والزوجة الصالحة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ضوابط قبول الزوج المعدد (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ضوابط قبول الزوج المعدد (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم استعمال البويضة الملقحة للحمل بعد وفاة الزوج(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب