• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القسط الهندي من دلائل النبوة وأفضل ما يتداوى به
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    خطب الجمعة: نماذج وتنبيهات (PDF)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    في وداع سماحة شيخنا المفتي عبدالعزيز آل الشيخ
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    الأحكام الفقهية للممارسات الجنسية الممنوعة في ...
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الفتور داء خطير (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    الشدة.. والفرج..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    خطبة (أم الكتاب 1)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    الدعوات التي تقال عند عيادة المريض
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    أعذار المعترضين على القرآن (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    إدمان تكنولوجي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    معرفة الصحابة لمنزلة القرآن وإدراكهم لمقاصده ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    السماحة في التعاملات المالية في الإسلام (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    مهاجرو البحر لهم هجرتان (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    كثرة طرق الخير
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    الضحك والبكاء في الكتاب والسنة
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

تباريح البنفسج (قصيدة تفعيلة)

أ. طاهر العتباني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/2/2011 ميلادي - 24/3/1432 هجري

الزيارات: 52371

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مُفتَتَح:

يُحاوِرُني البَنَفسجُ كُلَّ آنٍ

وَيأْخُذُني وَيَرحَلُ في كِيَاني

وَأَشتاقُ الأَحِبَّةَ، لَهْفَ نَفْسِي

كأَنَّ بِمُهجَتِي السَّيفَ اليَمَاني

إذَا مَا عُدتُ مُشْتاقاً إلَيكُمْ

يَرِفُّ بِمُهجَتِي طَيرُ المَعَانِي

وَما عَرَفتْ لَنا الأيَّامُ وَجْهاً

وَلا رَكَضتْ بِنا صَوْبَ الأَمَاني

أَحِبَّائي، سَنَلقَفُ كلَّ إِفكٍ

وَإنْ جَاؤوا بِسِحرٍ أُفْعُوَاني

 

 

... وَرَشَقْتَ في قَلبِي الحُرُوفَ...،

وَجُسْتَ بيْ فَوقَ النُّجُومِ...،

وَجُلْتَ بيْ بَينَ السَّدَمْ

وَفَتَحتَ جُرحاً أَتَّقِيهِ...

وَلا أُحاوِلُ أنْ أُحَاوِرَهُ...

لِئَلاَّ يَنْزِفَ القَلبُ الشَّبِمْ

ها أَنتَ تُطلِقُ في دَمِي

كُلَّ العَصافيرِ الحَبِيسَةِ وَالرَّخَمْ

هَا أنتَ مَسكُوناً بِوَهْجكَ تَصطَلِي

وَالنَّارُ لاحَتْ مِن بَعيدٍ...

وَالشَّرَارُ المُحْتَدِمْ

أَتُراكَ لَمْلَمتَ الدُّموعَ...

وَذُقتَ ما أَلْقاهُ مِن عَسْفِ النَّوَى؟

يَا مَن طَوَى

يا مَن طَوى الكَلِماتِ في الأَحْشاءِ،

حانَ المُبتَدَاْ وَالمُخْتَتَمْ

 

 

اللَّيلُ تِلْوَ اللَّيلِ مَفتُوحٌ على جُرْحِي...

وَجُرحِي مَا التَأَمْ

وَدَمِي تُبَعثِرُهُ المَوَاجِدُ...

في وُجُوهِ العَابِرينَ...

وَأَوجُهٍ لا تَبتَسِمْ

وَبَنفْسَجاتٌ في المَدَى

عَصَفتْ بِهنَّ الرِّيحُ...

فاخْتَنقَ النَّشيدُ، فَهَلْ يَتِمّْ؟

الشَّايُ...

والأَكْوابُ...

والأَصحابُ...

والشُّعَراءُ...

والغُرَباءُ... وَاليأْسُ المُلِمّْ

يا مَن طَوَيتَ البِيدَ في قَلَقٍ...

وَجُزتَ المَهْمَهَ القَفْراءَ...

هاكَ حُرُوفَنا فَوقَ الشَّوارِعِ...

يَستَبِيحُ الذِّئبُ أَوجُهَها...

وَتَدهَسُها قَدَمْ

فَإلى مَتى

تَبقَى الحُروفُ مُبَعثَراتٍ؟

وَالصَّدَى؟

وإلى مَتى

يَتَجَمَّعُ الأَصحابُ فِي ظمأٍ؟

... وكَمْ؟

 

 

وَيَجِيء صَوتٌ مِن بَعِيدٍ...

يَستَبِيحُ الحُجرَةَ الخَرْساءَ...،

وَاللَّيلَ الأَصَمّْ:

ما زِلتَ تَبحَثُ عَن وُجُوهِ أَحِبةٍ رَحَلُوا

ما زِلتَ تَبحَثُ...

هَلْ تُراكَ كَرِهتَ ماءَ النِّيلِ مِثلِي؟

(إنَّها شَرِبتْ دِمَانا...

وَارتَضَتْ هذا الهَوَانْ

وَتقلَّدَتْ في جِيدِها المَأسُورِ...

مَسخَرةَ الزَّمانْ

وتَناومَتْ نَومَ الذِّئابِ...

وَأَعطَتِ الأَوبَاشَ هذا الصَّولَجانْ)

ماذا لَوَ انَّكَ كُنتَ مِن زَمَنٍ...

فَتحتَ الجُرحَ في رُوحِي...

وَأطلَقْتَ العِنَانْ؟

قدْ كانَ وَجهُكَ حِينَ يَطلُعُ في المَدائِنِ مُشرِقاً

تَنْسابُ فيهِ الضَّفَّتَانْ

لكِنَّما لُغَةُ السُّجُونِ تُعِيدُ سِيرَتَها...

وَيبكِي الشَّاطِئان ْ

يا مِصْرُ...

ما أَنتِ الَّتي حَلَمَ الفُؤادُ بِها صَغيراً...

لا، وَلا أَنتِ الَّتي...

تَشتاقُهَا عَينَايَ إنْ بَعُدَ المَكانْ

يا مِصرُ، ما أَنتِ التي ذَرَفتْ عَليهَا المُقلَتانْ

هذِي المَآذِنُ فيكِ بَاكِيَةٌ...

وَباقِيَةٌ بِقَلبِي دَمعَتانْ:

• الدَّمعَةُ الأُولَى:

حَنِينٌ للأَحِبَّةِ...

لَيسَ يُروِيهِ العِناقُ...

وَلا تُكَفكِفُهُ اليَدَانْ

• والدَّمعَةُ الأُخرَى:

مُجَمَّدةٌ علَى الأَحدَاقِ، لَو سَقطَتْ...

لأَحرَقَتِ المُخاتِلَ والجَبانْ

يا صاحِبي،

اَلحُزنُ باقٍ...

وَالمَواجِدُ عاوَدَتْ قَلبِي المُحاصَرَ...

بِالأَسِنَّةِ وَالرِّماحْ

خُذ مِن دَمِي لُغةَ البَنفسَجِ...

واشْتَعِلْ مِثلِي، سَتتَّحِدُ الجِرَاحْ

وَيُطِلُّ وَجهِي مِن بَعِيدٍ،...

لَو نَأَتْ مِنِّي الخُطَى،...

وَسَتَطلُعُ الكَلِماتُ دَاميَةَ الوِشاحْ

يا صاحِبِي،

أَبداً سَنَرتَجِلُ النَّشِيدَ...

وَلَنْ تُهَدِّدَنا الرِّياحْ

ما دامَ في القَلبِ المُعَلَّقِ في النَّشِيدِ...

مَآذِنٌ وَبَنَفسَجٌ...

لا تَحسَبِ الكَلِماتِ نَاضِبةً...

وَلا النَّبعَ اسْتَكانْ

يا صاحِبِي،

رُؤياكَ تُخْبِرُ أنْ: سَنُقتَلُ...

أوْ سَنُصلَبُ... أوْ سَتَنْهَشُنا الرِّمَاحْ

أمَّا الذي قَدْ خَانَ...

فهْوَ الآنَ يَسقِي رَبَّهُ خَمراً...

وَيَغرَقُ في الدِّنَانْ

 

 

مَن ذا يُرِيحُ القَلبَ مِن هذا الصَّهِيلِ؟

وَمنْ يُرِيحُ الأُفقَ مِن هذا الدُّخَانْ؟

فَالجُرحُ يَكْبُرُ كُلَّ يَومٍ...

وَالهَوانُ هُوَ الهَوَان ْ

والسِّجنُ يَكْبُرُ كلَّ يَومٍ...

وَالمُدانُ هوَ المُدَان ْ

أَوَّاهُ يا قَلقَ البَنفسَجِ...

في وُجوهِ المُتْعَبينَ...

ويَا احتِراقَاتِ اللِّسانْ:

• لا تَنطِقُوا

في كُلِّ مُنعَطَفٍ عُيُونٌ...

تَثقُبُ الأَضلاعَ، تَختَرِقُ الظُّنونْ

• لا تَنطِقُوا

إنَّ الشَّوارِعَ مُرْصَدَاتٌ...

وَالمآذِنَ في أَنِينْ

• لا تنطِقُوا

في كُلِّ مُنعطَفٍ غُرابْ

في كلِّ مُنعطَفٍ رَحيلٌ وَاغتِرابْ

في كلِّ مُنعطَفٍ كِلابْ

أوَّاهُ يا قلَقَ البَنفسَجِ في أَخادِيدِ التُّرابْ

وَالنَّارُ تَأكُلُ مِن وُجُوهِ المُؤمِنِينَ...

وَيستَحِلُّ الذِّئبُ قُمصَانَ الصِّحابْ

يا مَن يَبُثُّ الوَهْجَ في عَظْمِي...

فَأَدخُلُ في حُضُورٍ كالغِيَابْ

يا مَن يَدُلُّ الخُطوَةَ الحَيْرَى...

وَيَجتَثُّ الضَّبابْ

هذِي رُؤاكَ تَلُوحُ في وَرَقي...

فَيَنسَحِقُ السَّرابْ

هذِي تَبارِيحُ البَنَفسَجِ....

صفَّقَتْ في أَضلُعِي...

وَتساقطَتْ فَوقَ الكِتابْ

والآنَ يَبتَدِئُ الدَّمُ المَوَّارُ في قَلبِي...

مُجابَهةَ الذِّئابْ

 

 

القَلبُ مُتَّقِدٌ، وفي الأَحشاءِ نارْ

واللَّيلُ - هذا اللَّيلُ – ليسَ لهُ نَهارْ

ما زالَ فِرعَونٌ يُشِيعُ الإفْكَ في هذِي الدِّيارْ

وَيُقَتِّلُ البَرَرَهْ

وَيُجَمِّعُ الكُهَّانَ وَالسَّحَرَهْ

وَيَبُثُّ في كُلِّ القُرَى

مَن يَستَبِيحُ الآنَ أَفئدَةَ الصِّغارْ

مَن ذا يُرِيحُ القَلبَ مِن هذا الصَّهِيلِ؟

وَمَن يُرِيحُ الرَّأسَ مِن هذا الدُّوَارْ؟

مَن ذا يُحِيلُ الدَّمعَ مَلحَمَةً وَيخْتَرِقُ الغُبارْ؟

مَن ذا يُبَرعِمُ في ضُلُوعِي وَردَةً ظَمْأَى؟

وَأُغنِيَةَ انتِظارْ؟

مَن ذا يُحِيلُ اللَّيلَ قِندِيلاً؟

فَتَنبَجِسُ القُلُوبُ يَنابِعاً؟

وَيَفُكُّ عَن وَجهِي الحِصَارْ؟

يا صاحِبي،

قَلقٌ يُعَربِدُ في الدِّماءِ...

فَأشتَهِي وَجْهَ الحَقائقِ...

أوْ أُصوِّبُ قَبضَتِي صَوْبَ الجِدارْ

يا صاحِبي:

ما بَيْنَ أَورِدَتي وَقُنبلَةِ البَنفسَجِ في دَمِي

أَبداً حِوارْ

مَن ذا يُرِيحُ القَلبَ مِن هذا الصَّهِيلِ؟

وَمن يُرِيحُ الرأسَ مِن هذا الدُّوَارْ؟

دُوَلٌ يُعَلِّمُها اليَهُودُ الرَّقصَ في حانِ اليَهُودِ...

وَيَسْكَرُ الأوغَادُ في فُرُشِ الصَّغَارْ

دُولٌ تَنامُ على سَريرٍ مِن خِيانَاتٍ...

وَتختَرِعُ الوَلِيَّ المُستَعارْ

دُولٌ تُحاصِرُ وَجهَنَا المَنقُوشَ...

في قَلبِ الطُّيورِ، وفي ابتِهالاتِ الثِّمارْ

مَن ذا يُرِيحُ القَلبَ مِن هذا الصَّهِيلِ؟

وَمن يُرِيحُ الرأسَ مِن هذا الدُّوَارْ؟

إنِّي لأُخْنَقُ في المَدَارْ

إني لأُخنَقُ في المَدارْ

إني لأُخنقُ في المَدارْ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • معزوفتان للصدى (قصيدة تفعيلة)
  • تباريح

مختارات من الشبكة

  • بين أحضان الكتابة (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إذا جاء وعد (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كذا الأيام (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصيدة في رثاء المفتي العام سماحة الشيخ الوالد عبد العزيز آل الشيخ(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أبيت القل (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عطاء أمي (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أبو ذر (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أبو الدرداء (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كهف النور (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ستندمل جراح الشام (قصيدة)(مقالة - موقع الدكتور وليد قصاب)

 


تعليقات الزوار
1- من أروع ما قرأت
أُنشُودَة الْمَطر - المملكة العربية السعودية 19/08/2011 05:59 AM

يالهذهِ القصيدة الرائعة
حقًا إنها تحفة فنيه و أبجدية مُتفردة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/4/1447هـ - الساعة: 11:13
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب