• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحلقة الخامسة: تجليات رحمة الله
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    زيت الزيتون المبارك: فوائده وأسراره والعلاج به من ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    فقه الأولويات في القصص القرآني (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    الهم والغم والحزن: أسبابها وأضرارها وعلاجها في ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    حرص الصحابة رضي الله عنهم على اقتران العلم ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    ابتلاء الأبرص والأقرع والأعمى (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    الحلقة الرابعة: رحيم بالخلائق والعباد
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    التحذير من الكسل (2)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    الحلقة الثالثة: قالوا وما الرحمن
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    {ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم ...
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الحلقة الثانية: لماذا أعرف الله؟
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    تفريج الهم.. وتنفيس الكرب
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    المرض الاقتصادي: أشكاله وآثاره
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    فقه مرويات ضرب الزوجة في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر / خطب منبرية
علامة باركود

الحذر من كيد أهل النفاق ودعاة الفتن

الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/3/2011 ميلادي - 28/3/1432 هجري

الزيارات: 24168

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحمد لله الذي اهتَدَى بهديه المهتَدُون، لا يُسأَل عمَّا بفعل وهم يُسأَلون، أحمده - سبحانه - كتَبَ العزَّة والفلاح والنصر للمؤمنين المجاهِدين، وجعَلَ الذلَّة والخسار والهزيمة من نصيب المنافقين المفسِدين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريكَ له الذي قال في كتابه المبين: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴾ [المجادلة: 5].

 

وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله الذي جاهَد في الله حقَّ جهاده، وأخمَدَ سيف الحق عدوان المعتَدِين، صلَّى الله وسلَّم عليه وعلى آله وأصحابه أئمَّة الهدى والدِّين، الذين هم أعظم هذه الأمَّة جهادًا للمنافقين والمشركين، وأشدُّها بغضًا وعَداوَة لأعداء الدين، أمَّا بعد:

 

فيا أيها الناس:

اتَّقوا الله - تعالى - حقَّ التقوى، واستَمسِكوا بما مَنَّ الله عليكم به من الدين والهدى، وجاهِدوا بكلِّ ما أُوتِيتم من قوَّة، واصبِروا وصابِروا ورابِطوا لتكون كلمة الله هي العُليَا، وكلمة الذين كفروا السُّفلَى؛ تكونوا من أحباب الله المؤمنين، وجندِه الغالبين، وأوليائه المتقين، الذين يُطارِدون الباطل في كلِّ ميدان، ويُعادُون ويُجاهِدون مَن جاء به ودعا إليه كائنًا مَن كان؛ ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا ﴾ [النساء: 76].

 

أيها المسلمون:

إنَّ معركة الحقِّ مع الباطل قائمةٌ من أوَّل الزمان، وستستمرُّ ما وُجِد على الأرض أحدٌ من أهل الإِيمان، لا تخبو نارها، ولا يفتر استعارها، فلن يخلو منها زمانٌ ولا مكان.

 

الحقُّ يحمله ويُجاهِد من أجله رسلُ الله - عليهم الصلاة والسلام - وأتْباعهم من عُلَماء الإسلام، وصالحي العوام، يُوضِّحونه للناس ويُبصِّرونهم به، ويَكشِفون عنه الشُّبَه، ويُجاهِدون لله في ذلك، فيهتَدِي على أيديهم مَن شاء الهو هدايته من الخلق ذوي القلوب السليمة، والمقاصد الصحيحة، والعقول الراجحة، والبصائر النافذة، الذين يميزون بين الضارِّ والنافع من الأفكار والأعمال والأقوال، ويَنظُرون في عَواقِب الأمور، ويُجانِبون الهوى والطُّغيان وغيرهما من مَصادِر الشُّرور.

 

والباطل يحمله ويدعو إليه الشيطان، وجنوده شياطين الإنس والجان: ﴿ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ ﴾ [الأنعام: 112].

 

فيدعون إلى الباطل مُستَخدِمين لتَروِيجه وسائل الدعاية وأنواع المغريات، وفنون المكر والحيلة؛ لفتنة العباد في كلِّ واد: ﴿ أُولَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾ [المجادلة: 19].

 

فالصراع مَرِير، والميدان واسع، والسلاح متنوِّع، ولكن إذا ثبت أهل الحق في الميدان، وأخَذُوا بأسباب نصر الرحيم الرحمن، صدَق الله وعدَه بالنصر لصالحي الخلق، كما حقَّقه لأهل الحق من السَّلَف: ﴿ إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ ﴾ [غافر: 51]، ﴿ سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ ﴾ [القمر: 45]، ﴿ وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الروم: 47].

 

وكم تَضافَرت قُوَى الشرِّ في كلِّ عصرٍ ومصر على أولياء الرحمن، أهل الحق والإِيمان، فيَثبُتون لهم محتَسِبين، ويُجاهِدونهم صادِقين صابِرين، مُخلِصين مجتمعين؛ فينصر الله أهلَ الإِيمان في كلِّ ميدان، ويخذل جمْع النِّفاق والشرك والكفران؛ ﴿ بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ﴾ [الأنبياء: 18]، ﴿ وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ﴾ [الإسراء: 81].

 

فاتَّقوا الله أيُّها المسلمون، وكونوا على الدَّوام على أتَمِّ الاستِعداد لِخَوْضِ معركة الحق ضد الباطل؛ لردِّ كيد أهل الباطل وتَطوِيق فسادهم، وهدم أوكارهم، وقطْع سُبُلِ إفسادهم؛ فإنهم الذين يُقِيمون مساجد الضِّرار، ويُخرِّبون العامر من الدِّيار، فواجب المسلم جهادُهم أينما حَلَّ وحينما ارتَحَل؛ فإنَّ أهل الباطل لا يَقنَعون منكم بشيءٍ دون الردَّة عن الدين، والسَّير الأعمى خلف أذيال ركاب المغضوب عليهم والضالين وأصناف المشركين؛ ﴿ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [البقرة: 217].

 

أيُّها المسلمون:

إنَّنا اليوم في معترك فتنٍ عظيمة متنوِّعة، ومواجهة غارات من الأعداء على ديننا وحرماتنا وكياننا ومجتمعنا متتابِعة ومتقطِّعة، فإنْ وجدوا فينا صَلابةً وفي جهادنا قوَّة ولَّوا الأعقاب، وباؤوا بالخسران والتباب، وإنْ نالوا منَّا شيئًا ولو يسيرًا طَمِعُوا فيما هو أكبر منه، وبيَّتوا من أنواع المكر والمكيدة والغدر والحيلة ما تمكَّنوا منه.

 

أيها المسلمون:

لقد أصبحنا - ولا حول ولا قوة إلا بالله - في فتنٍ في الدين عظيمة، ومصائب متتابعة أليمة، فإنَّ الفتن قد أطلَّت برؤوسها هذا الزمان، واشرأبَّت أعناقُ أهلها - قصَمَها الله - هذا الأَوَان، فقد ظهَرَتْ بعضُ وجوههم المكفهرَّة الكالحة المعبِّرة عمَّا في قلوبهم من النِّفاق والبُغض لأهل الإِيمان، وهم من بني جلدتنا ويتكلَّمون بألسنتنا، ألسنتهم أحلى من العسل، ويقولون نفاقًا من خير القول، ويُخالِفون أهلَ الإسلام في الفعل والحال، ويُجادِلون بالباطل ليُدحِضوا به الحق شأن أهل الضلال، يَلبَسون للناس مُسُوح الضَّأن من اللين، وقلوبهم قلوب الذئاب والشياطين، وغايَتُهم كما جاء في الآثار: ((دُعاةٌ على أبواب جهنَّم، مَن أطاعَهُم قذَفُوه في النار)).

 

يَخدَعون النساء والسُّفَهاء، ويُضلِّلون الطغام ومَن في حكمهم من غفلة العَوَام، بما يُثِيرونه من الدِّعايات المزخرَفَة والأفكار المضلِّلة، وأنواع الشبهات، وسيِّئ المعتقدات، يستَهزِئون بالقرآن، ويسخَرُون من سنَّة محمد - صلَّى الله عليْه وسلَّم - إمام أهل الإيمان، قد تشبَّعوا بمسالك الكفَّار، وحذَوْا حذْو ضُلاَّل أهل الكتاب، فلم يخطِئُوا الآثار؛ يُسفِّهون مَسلَك المتديِّنين، ويَسخَرون من عباد الرحمن المهتَدِين، يَطعُنون فيهم وينفرون منهم وممَّا هم عليه من الاستِقامة، ويُبالِغون في الوَقِيعة بأهل العلم بالذم والملامة، بألفاظٍ بذيئة، وعِبارات مستَهجَنة جريئة؛ رغبةً في التحلُّل من الدين، والتحرُّر من أحكامه التي تُصلِح شؤون العالمين، بدعوى أنَّه وضْعٌ قديم لا يتَّفق مع التطوُّر والتجديد؛ ﴿ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا ﴾ [الكهف: 5].

 

ولهم يا عباد الله في كلِّ يوم دسيسة وفي كلِّ ليلةٍ مكيدة يُشِيعونها بين الناس، ويلبسونها عليهم للتشكيك والوسواس؛ لهدم الدين والتخلُّص من شريعة ربِّ العالمين: ﴿ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴾ [الصف: 8].

 

قد استبدَلُوا الكفر بالإِيمان، والدنيا والآخرة؛ ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ ﴾ [البقرة: 16].

 

ألاَ وإنَّ شرَّ البليَّة انتِكاسٌ بعد الهدى، وعمى بعد البصيرة وضَلال بعد الرَّشاد.

 

عباد الله:

النجاةَ النجاةَ بأنفسكم وأهليكم ومجتمعكم من الفتن ما ظهَر منها وما بطَن، وحذارِ حذارِ أنْ تُخدَعوا بأقوال دُعاة الفِتَن، وقد علمتم أنهم يدعونكم إلى النار، ولا يغرَّنَّكم بريقُ ألفاظهم، وبهارج أقوالهم، ومعسول كتاباتهم وكناياتهم؛ فإنها في الحقيقة هَدْمٌ للدين، وتضليلٌ للمسلمين، ونِفاقٌ منهم للمسؤولين، وتوريةٌ لأعداء الدين، كسرابٍ بقيعةٍ يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءَه لم يجده شيئًا، ووجد الله عنده فوفَّاه حسابه، والله سريع الحساب.

 

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ * وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴾ [البقرة: 204 - 206].

 

بارَك الله لي ولكم في القُرآن العظيم، ونفَعَنا الله جميعًا بما فيه من الآيات والذكر الحكيم.

 

أقول قولي هذا وأستَغفِر الله العظيم الجليل لي ولكم من كلِّ ذنب، فاستغفروه يغفر لكم إنَّه هو الغفور الرحيم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التحذير من الفتن
  • النفاق
  • النفاق والمنافقون
  • الفتن وطرق اجتنابها
  • النفاق
  • الاعتصام بالكتاب والسنة في زمن الفتن
  • الحذر من فتنة الدنيا وغرورها

مختارات من الشبكة

  • خطبة: الحذر من الظلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحذر من مخالفة أمر النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • الإحسان والرحمة.. وحذر الطمع والجشع(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • حقيقة البدعة ووجوب الحذر منها ومن أهلها(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • من دروس البر من قصة جريج (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فلما رأى قميصه قد من دبر قال إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيد الأعداء ومكرهم (2) إحاطة الله تعالى بكيدهم ومكرهم(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • كيد الأعداء ومكرهم (1) تاريخ المكر والكيد(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • إنهم يكيدون كيداً وأكيد كيداً(مقالة - موقع الشيخ صفوت الشوادفي)
  • الحذر من الفتن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في قلب بيلاروسيا.. مسجد خشبي من القرن التاسع عشر لا يزال عامرا بالمصلين
  • النسخة السادسة من مسابقة تلاوة القرآن الكريم للطلاب في قازان
  • المؤتمر الدولي الخامس لتعزيز القيم الإيمانية والأخلاقية في داغستان
  • برنامج علمي مكثف يناقش تطوير المدارس الإسلامية في بلغاريا
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/5/1447هـ - الساعة: 18:37
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب