• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أوقات النهي عن الصلاة (درس 2)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    الثبات على الدين: أهميته، وأسبابه، وموانعه في ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    شرح كتاب صيانة كلام الرحمن عن مطاعن أهل الزيغ ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    من مشاهد القيامة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    العلاقات الدولية ومناهجنا التعليمية
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    قراءات اقتصادية (65) رأس المال في القرن الحادي ...
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    التعامل مع شهوة المريض للطعام والشراب
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    وفد النصارى.. وصدق المحبة..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    خطبة (النسك وواجباته)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    سطور منسية.. من يكتب تاريخ الأسر وكيف يخلد؟ ...
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    الاستشراق ووسائل صناعة الكراهية: صهينة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الرؤى والأحلام (1) أنواع الناس في الرؤى
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    قراءات اقتصادية (64) الاقتصاد المؤسسي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    التقادم في القضايا المدنية (PDF)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    قصة التوكل والمتوكلين (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

ضياع وقت القراءة بين أمي وزوجتي

أ. فيصل العشاري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/12/2013 ميلادي - 8/2/1435 هجري

الزيارات: 5114

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

أعيش أنا وأمي الغالية وزوجتي في منزلٍ واحدٍ، ولا أكاد أجد الوقت الكافي لكي أخلو بنفسي للقراءة، فكلما وجدتُ وقتًا للقراءة أجد والدتي تجلس لتتحدثَ معي أو زوجتي!


أنا أُحبُّ القراءة كثيرًا، والوقت يضيع، ولا أدري ما الحل؟

الجواب:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


نشكركم على تواصُلكم معنا، وثقتكم في شبكة الألوكة.


أخي الكريم، مشكلتك نُعاني منها جميعًا، وإن اختلفت الأسبابُ، فتجد بعضنا بسبب ازدحام أشغالِه لا يجد وقتًا كافِيًا للقراءة، وهذا الموضوعُ يحس به مَن يستمتع بالقراءة على حدِّ وصْفِ القائل:



وَخَيْرُ مَكَانٍ فِي الدُّنَا سَرْجُ سَابِحٍ
وَخَيْرُ جَلِيسٍ فِي الزَّمَانِ كِتَابُ

 


أمَّا مُحادثتك للوالدة - حفظها الله - وكذلك للزوجة الكريمة، فهذه نعتبرها نقطةً إيجابية لا سلبيةً، فكم مِن أُمهات وزوجات يفتقدْنَ هذه المحادثة مِن أبنائهن وأزواجهن!


يبقى الموضوع هو ترتيب الواجبات، وتوزيعها على ما يُناسبها مِن الأوقات، وهذا هو النجاح الحقيقيُّ، فنحن نعلم أنَّ الموضوعَ لا يقتصر على وضْعِ جدولٍ، فهذا أمرٌ في غاية البساطة، وإنما في إقناع الوالدة والزوجة بوجوب احترام وقت هوايتك المُفَضَّلة!


لسنا ندري إن كانت الوالدةُ والزوجة متعلمتين، ويمكن أن تُشركهما معك في مشروع القراءة، وذلك بترغيبهما في القراءة، ونوعية الكتب التي تُناسب مستواهما وميولهما.


لا أخفيك أن كثيرًا مِن الأزواج بدؤوا يشتكون مِن عزوف زوجاتهم عنهم، وربما والداتهم كذلك؛ بسبب تقنيات الاتصال الحديثة، وبرامج الشات في الجوَّالات، وعلى هذا فأنا أعدُّ حالتك استثناءً!


إن لم تنجحْ في إقناعهما بالقراءة، أو ليس عندهما الرغبة في ذلك، فيُمكنك الاتفاق معهما بصراحةٍ ووضوحٍ على جَدْوَلَةِ الوقت، وتخصيص وقتٍ مُعَيَّن لقراءتك، وبقية الوقت يكون متاحًا لهما.


ستكون هذه الحالة مُؤقَّتة، وكنوعٍ مِن الهُدنة، ريثما تُرزقان بأبناء يَمْلَؤُون عليكما البيت، عندها ستنشغل الزوجةُ بدرجةٍ أساسية بالأبناء تليها الوالدة، وربما أنت كذلك!


نرجو ألا تكونَ القراءة عائقًا لك عن أداء حقِّ زوجك ووالدتك؛ فالثقافةُ الهدَفُ منها زَرْعُ القِيَم والتواصُل الإنساني، ولا أعظم مِن تواصُل مع هذين الإنسانين: الوالدة والزوجة.


كما أننا نكبر فيك هذه الروح والهمة العالية في القراءة؛ فنحن في زمانٍ ضُيِّعَتْ فيه القراءة، رغم أننا أمة (اقرأ)، لكنها لا تقرأ!


وفقك الله لما يُحِبُّ ويرضى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نشكركم على تواصُلكم معنا، وثقتكم في شبكة الألوكة.

أخي الكريم، مشكلتك نُعاني منها جميعًا، وإن اختلفت الأسبابُ، فتجد بعضنا بسبب ازدحام أشغالِه لا يجد وقتًا كافِيًا للقراءة، وهذا الموضوعُ يحس به مَن يستمتع بالقراءة على حدِّ وصْفِ القائل:

وَخَيْرُ مَكَانٍ فِي الدُّنَا سَرْجُ سَابِحٍ = وَخَيْرُ جَلِيسٍ فِي الزَّمَانِ كِتَابُ

أمَّا مُحادثتك للوالدة - حفظها الله - وكذلك للزوجة الكريمة، فهذه نعتبرها نقطةً إيجابية لا سلبيةً، فكم مِن أُمهات وزوجات يفتقدْنَ هذه المحادثة مِن أبنائهن وأزواجهن!

يبقى الموضوع هو ترتيب الواجبات، وتوزيعها على ما يُناسبها مِن الأوقات، وهذا هو النجاح الحقيقيُّ، فنحن نعلم أنَّ الموضوعَ لا يقتصر على وضْعِ جدولٍ، فهذا أمرٌ في غاية البساطة، وإنما في إقناع الوالدة والزوجة بوجوب احترام وقت هوايتك المُفَضَّلة!

لسنا ندري إن كانت الوالدةُ والزوجة متعلمتين، ويمكن أن تُشركهما معك في مشروع القراءة، وذلك بترغيبهما في القراءة، ونوعية الكتب التي تُناسب مستواهما وميولهما.

لا أخفيك أن كثيرًا مِن الأزواج بدؤوا يشتكون مِن عزوف زوجاتهم عنهم، وربما والداتهم كذلك؛ بسبب تقنيات الاتصال الحديثة، وبرامج الشات في الجوَّالات، وعلى هذا فأنا أعدُّ حالتك استثناءً!

إن لم تنجحْ في إقناعهما بالقراءة، أو ليس عندهما الرغبة في ذلك، فيُمكنك الاتفاق معهما بصراحةٍ ووضوحٍ على جَدْوَلَةِ الوقت، وتخصيص وقتٍ مُعَيَّن لقراءتك، وبقية الوقت يكون متاحًا لهما.

ستكون هذه الحالة مُؤقَّتة، وكنوعٍ مِن الهُدنة، ريثما تُرزقان بأبناء يَمْلَؤُون عليكما البيت، عندها ستنشغل الزوجةُ بدرجةٍ أساسية بالأبناء تليها الوالدة، وربما أنت كذلك!

نرجو ألا تكونَ القراءة عائقًا لك عن أداء حقِّ زوجك ووالدتك؛ فالثقافةُ الهدَفُ منها زَرْعُ القِيَم والتواصُل الإنساني، ولا أعظم مِن تواصُل مع هذين الإنسانين: الوالدة والزوجة.

كما أننا نكبر فيك هذه الروح والهمة العالية في القراءة؛ فنحن في زمانٍ ضُيِّعَتْ فيه القراءة، رغم أننا أمة (اقرأ)، لكنها لا تقرأ!

وفقك الله لما يُحِبُّ ويرضى





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ورطت أمي في مشكلاتي ثم قاطعتها
  • كيف أجهز نفسي لقراءة الكتب؟
  • فقدت لذة القراءة ومتعة الراحة
  • حالة ضياع
  • أمي وتعاملها مع زوجتي
  • لا أستطيع التركيز في القراءة

مختارات من الشبكة

  • خطبة المسجد النبوي 4/3/1433 هـ - التحذير من ضياع الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رحلة القلب بين الضياع واليقين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح مقصورة ابن دريد بين ضياعين(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عمل المرأة نتيجته تنحصر بين ضياع الأسرة وزيادة نسبة البطالة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الكتاب المقدس بين ضياع الأصول وتحريف النسخ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحسرة على ضياع الوقت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أسباب ضياع الفرص(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • موعظة في ضياع الأعمار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حذار من ضياع الأعمار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضياع الأعمار في القيل والقال (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/3/1447هـ - الساعة: 16:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب