• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الوصف بالجاهلية (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    الورع عن تتبع أخطاء الآخرين: دروس من قصة أبي زرعة ...
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    أثر النية السيئة في الأعمال
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    الترويج للمنتجات عبر الإنترنت، حلال أم حرام؟
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    سورة المائدة (2) العقود والمواثيق
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    مناهجنا التربوية وعقيدة يهود
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    نظرة المستشرقين للحضارة الإسلامية
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    قراءات اقتصادية (71) صعود الأمم وانحدارها
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    البطر والإسراف والخيلاء
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    حديث: لا تحد امرأة على ميت فوق ثلاث
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    خطبة: (بدعة المولد والفساد)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    العجز والكسل: معناهما، وحكمهما، وأسبابهما، ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    أمهات المؤمنين رضي الله عنهن (10) أم سلمة رضي ...
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    أنقذته جارية فأنقذ الله بسببه أمة من الناس (PDF)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الخوف والرهاب
علامة باركود

التلعثم أمام الناس

التلعثم أمام الناس
أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/10/2018 ميلادي - 27/1/1440 هجري

الزيارات: 38755

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

شابٌّ يُعاني مِن التلعثُم والخوف مِن الحديث أمام الناس، وإذا كان وحدَهُ فإنه يكون طلقًا في الكلام، ويسأل: كيف أتغلَّب على التلعثُم أمام الناس؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ عمري 17 عامًا، أكتُب هذه الرسالة والدُّموع تسيل مِن عيني؛ لأنني لا أستطيع أنْ أُعبِّرَ عما يدورُ في داخلي مِن مشاعرَ وأحاسيسَ أمام أصدقائي ومَن أحبُّ!


كثيرًا ما أجلس مع أصدقائي وأسمعهم يَتَحَدَّثون عن موضوعٍ أحبُّه وأعرفه، ويتبادلون الأسئلة ويتحدَّثون بطَلاقةٍ، وأنا جالسٌ صامت لا حول لي ولا قوة، وبداخلي بركانٌ مِن الحسرة والحزن على ما أنا فيه.


أيام المدرسة سألني الأستاذُ سؤالًا كنتُ أعرف جوابه جيدًا، لكني لم أستطع التحدُّث أمام زملائي، فأخَذَ الأستاذُ يَشتمني ويقول لي: أنتَ فاشل! ويكيل لي الألفاظ المُحبِطة، وأنا أعيش في عالَمٍ آخر مِن الحسرة والندم على ما أنا فيه، وقد كنت أعلم الجوابَ جيدًا، لكن لا أستطيع النُّطْق به؛ لأنني لو تحدَّثْتُ لَتَلَعْثَمتُ!


لا أعرف ماذا يُصيبني أمامَ الناس، أتَلَعْثَم وتزداد ضرباتُ قلبي ويَضيق نفَسي، وإذا كنتُ وحدي أتكَّلم بطلاقةٍ وأكون هادئًا.


ملِلتُ مما أنا فيه، وقرَّرتُ أنْ أواجه التلعثُم والخوف، وبالفعل تحدَّيتُ نفسي، وخرجتُ للناس بشكلٍ علَني، وبدأتُ أتكلَّم بصورةٍ قويةٍ، واستمررتُ على ذلك 15 يومًا، كنتُ أذهب وأتحدَّث أمامَ الناس وأتلعثَم، وكان كل يوم يَمُر عليَّ أتحدَّث بشكل أفضل، ويقِلّ التوتر، وأشعر بالثقة، لكن للأسف لم أستمر، والآن ساءتْ حالتي، ولا أذهب إلى أيِّ مكان.


للأسف أضاع هذا مني فُرَص التعرُّف إلى أشخاص جادين، كانوا يريدون التعرُّف إليَّ، وظهَر ذلك مِن خلال أسئلتهم، لكن مع قلة كلامي، شعروا أني متكبِّر، وأنا لستُ كذلك!


أخبَرَتْني أمي أن سبب التلعثُم نقص الأكسجين في المخ بعد الولادة، فهل هذا التلعثُم إعاقة أو مرض نفسي؟ وكيف أتغلَّب عليه؟


الجواب:

 

ابني الكريم، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يُسعدنا أن نُرَحِّب بك في شبكة الألوكة، سائلين المولى القدير أن يُسَدِّدنا في تقديم ما ينفعك وينفع جميع المستشيرين.


أودُّ أولًا أن أشيدَ بما لمستُه فيكَ مِن قدرةٍ على تشخيص مشكلتك، ومتابعتها وقوة ملاحظتك لأسبابها، وهي سماتٌ قد يندر وجودُها بين مَن هُمْ حتى أكبر منك سنًّا؛ ولذلك أتمنى منك تعزيزها والحِفاظ عليها، بل وتسخيرها في مُواجهة أي مِن الصعوبات التي تواجهك حاليًّا ومستقبلًا.


وعودة إلى مشكلتك فإني أجد أنك قد وضعتَ يدَك على أسباب المشكلة، ومِن ثَمَّ فإنَّ حلَّها بين يديك، فقد وجدتَ بنفسك أنَّ إبعاد التفكير بالتلكُّؤ في الكلام عن ذهنك، وعدم الانشغال بالخوف والإحراج، وما إلى ذلك - جَعَل حديثك طبيعيًّا وسلسًا، وهو ما يُثبت عدم وجود مشكلة عُضوية لديك، فهي لا تتعدى أنْ تكونَ مشكلةً نفسيةً، ربما ترتبط بخبراتٍ ومواقفَ سلبيةٍ راسخةٍ في ذاكرتك، كالموقف المُزعج الذي لا تزال تذكره مِن الأستاذ الذي جَرَحَتْك كلماتُه.


ومِن المؤشرات الإيجابية التي تعكسها رسالتُك قيامُك بالفعل بتطبيق هذه الإستراتيجية - سَحْب الفكر وإشغاله بأمور أخرى - وتحقيق نجاح مهم فيها يُحسَب لك حتمًا، أمَّا عن أسباب توقُّفك عنها، فيعود ربما لسببين:

الأول: عودتك بعد خمسةَ عشر يومًا مِن النجاح بالتفكير مجددًا في التلعثُم، وكيف لم يظهرْ عليك... وما إلى ذلك، مما جعلَك تسمح لهذا القلق باحتلال مساحة كبيرة أخرى مرةً ثانية.


والثاني: هو أنك لَم (تُعزِّزْ) ذلك النجاح المهم.


وما أقصدُه بالتعزيز: هو قيامُك بمكافأة نفسك بما تُحبُّه وتميل إليه، وإسعاد نفسك على ما حقَّقتَه مِن نجاح، وإشغال نفسك بذلك بدل إشغالها بكيف ولماذا تخلَّيت عن التلعثم! وإياك أن تسمحَ لأية فكرة سلبية أو مُحبطة أو استسلام بالتسلُّل مرة أخرى إلى نفسك وفكرك إذا ما واجَهَتْك أية مُواقف مُحبطة، بل اعزمْ على تحديها بعزم وقوةٍ، وهو ما أجد أنك تتسم به.


اعلم يا بُني أنني مِن خلال استقراء رسالتك أجد أن مشكلتك يسيرة، مقارنة بما يُشابهها مِن حالات، ويأتي ذلك من إقرارك بأنَّ التلعثم لا يَنْتابك إلا أمام الآخرين، وأنك تتمكن مِن الاسترسال والحديث الطلق حين تكون بمفردك، فكثير مِن الحالات تنتابهم تلك الحالة حتى حين يتحدثون إلى حالهم؛ ولذا ننصحهم بالتمرُّن على ذلك بانفرادٍ أمام الفسحات الواسعة، كالبحر وما شابه.


وأخيرًا أختم بالدعاء إلى الله تعالى أن يُطلقَ لسانك، وأن يفتحَ لك أبواب الخير وينفع بك، وسنكون سُعداء بسماع أخبارك الطيبة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف أتخلص من التلعثم في بعض الأحيان
  • المعاناة مع التلعثم
  • علاج التلعثم
  • هل دواء التلعثم والتأتأة يؤثر على الحياة الزوجية؟

مختارات من الشبكة

  • مشكلة التلعثم والتأتأة عند الأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تفسير قوله تعالى: {الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم ... }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مائدة التفسير: سورة الناس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خير الناس أنفعهم للناس (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • تفسير: (وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا ولكن أكثر الناس لا يعلمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عرض كتاب سيرة الإمام أحمد بن حنبل (PDF)(كتاب - موقع الأستاذ الدكتور فؤاد عبدالمنعم أحمد)
  • استراتيجية ذاتية لمواجهة أذى الناس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنقذته جارية فأنقذ الله بسببه أمة من الناس (PDF)(كتاب - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • البعثة المحمدية وحال الناس قبلها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طريقنا للقلوب: 35 وسيلة لكسب قلوب الناس (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا
  • القرم تشهد انطلاق بناء مسجد جديد وتحضيرًا لفعالية "زهرة الرحمة" الخيرية
  • اختتام دورة علمية لتأهيل الشباب لبناء أسر إسلامية قوية في قازان
  • تكريم 540 خريجا من مسار تعليمي امتد من الطفولة حتى الشباب في سنغافورة
  • ولاية بارانا تشهد افتتاح مسجد كاسكافيل الجديد في البرازيل
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/6/1447هـ - الساعة: 14:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب