• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حين تهان اللغة باسم الفهم: المثقف والأخطاء ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    حين تتجافى جنوبهم
    فاطمة الأمير
  •  
    العقل في معاجم العرب: ميزان الفكر وقيد الهوى
    محمد ونيس
  •  
    ستندمل جراح الشام (قصيدة)
    د. وليد قصاب
  •  
    الشمل أشتات (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    من علامة الجر: الكسرة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    المبتلى الصبور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    من علامة النصب: الكسرة والياء نيابة عن الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بدايات النهضة الأدبية في مصر وأهم عوامل ازدهارها
    د. شاذلي عبد الغني إسماعيل
  •  
    الترجمة بين اللمسة الفنية والنظرة العلمية
    أسامة طبش
  •  
    بلاغة قوله تعالى: (ولكم في القصاص حياة)، مع ...
    غازي أحمد محمد
  •  
    الإسكافي المسن
    أسامة طبش
  •  
    سحر مرور الأيام
    نورة المحسن
  •  
    نام الظلوم (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    المستراح (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    واو الحال وتعريف الحرف
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / مع الشعراء
علامة باركود

ملأ الظالمون أرضَك يا دارُ!

د. عدنان علي رضا النحوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/5/2007 ميلادي - 13/5/1428 هجري

الزيارات: 9238

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
يَا  دِيارَ   الإسلام   !   أَنى   تَلَفَّ        تُّ   تَجَرَّعْتُ    غُصَّةً    وَجُزُوعا[1]
وخِيامُ    اللّجُوءِ    تَقْذِفُها    الآفا        قُ!   تَرمي   أَفْواجَها    والجُموعَا
غَصَّتِ الدَّرْبُ والشّعابُ ومَاج ال        مَوْتُ   فِيها   جَمَاجِماً   وضُلُوعَا
أَيْنَ   لُبْنانُ؟!   والدِّماءُ   التي   كا        نَتْ  تُنَادِي   وَمَا   تُلاقي   سَمِيعا
فَجَّرَ   المُجْرِمونَ   فيها    البَرَاكِي        نَ   فَمَادَتْ    زلازِلاً    وصُدُوعا
يَالهَوْلِ الإجرام!  صَبَّ  على  السَّا        حاتِ    دَمْعاً     مُرَوَّعاً     ونجيعَا
كمْ   شَقِيٍّ   بَغَى   عَلَيْكِ    فَوَلَّى        راضِياً    بالإِيابِ    عَنْكِ    قَنُوعا
*           *           *           *
يا  حَنينَ  الأَقْصَى!  وَيالَهْفَةَ  الشَّو        قِ!   وَيَا   خَفْقَةً   تَهزُّ    الضُّلُوعا
الحَمامُ     الَّذي     عَهِدْنَاهُ     فِيهِ        غَابَ  يَرْجُو  مَعَ  الحَنينِ   رُجُوعا
لم   تَزَلْ    أَنَّةُ    اللُّجُوء    تُدَوِّي        بَيْنَ     أَحْنَائِنا      دَويّاً      فَظِيعا
الهَوَانُ    الذَّليلُ     خَلَّى     رُبَاها        عن  خُطى  أَهْلِهَا  حِمىً  مَمْنوعا
 

لا يَزَالُ الغَرِيبُ يَضْربُ في الأَرْضِ ليلقَى أُصُولَهُ والفُروعا
حِين يَلْقَى حِماهُ في أُمَّةِ الإِسْلاَم  تُغْني  رُبُوعَها  والجُموعَ

ايا ظِلالَ الزَّيتُون! أَيْنَ حديثُ الأَمْ        سِ؟!  هَاتِ  الحديثَ  و  التَّرجِيعا
أَيْنَ  عِطرُ  اللَّيمون   يَنْشُر   تَاري        خاً   ويَرْوِي    مَلاَحِماً    وصَنيعا
وطُيوفُ   الأَقْصى   تُنادِي:   أَبَيْنَا        أَنْ  نَسُومَ   الدِّيارَ   أَو   أَنْ   نَبيعا
*          *           *           *
أَيْنَ يا قَلْبُ أَسكُبُ الدَّمْعَ؟!  أَنَّى        طُفْتُ    أَلْقَى    مَذَلَّةً     وخُنُوعا
أَعلى    دِجْلةٍ    أَصُبُّ    دُمُوعي        وأُعِيدُ      الأَحْزانَ       والتَّقْرِيعا
يالهولِ    المُصَابِ    فيها    وقلبي        لم   يَزلْ   راجفاً   يَدُقُّ    هلُوعا
أَم على النِّيل؟! كَمْ أَرادوكَ يا  نِي        لُ     جَنيّاً      يُرَاوِدُ      التَّطويعا
وَأَرادُوكَ  أَنْ   تَضِيعَ   مَعَ   الشِّرْ        كِ   وتأبى   عَلَيْهِمُ    أَن    تَضيعا
أَم  على  الشَّام   والعَدُوُّ   حوَالَيْ        ها    يَمدُّ    السّكِّينَ    والتقطيعا
أَم على الهِنْد؟! لهفَ نَفْسي! تَراهُمْ        نَزَعوا    للفسادِ    فيها     نُزُوعا
مَلؤوا  الأرْضَ  مِنْ  جَرَائِم  هِنْدُو        سٍ   وسِيخٍ    وصَدَّعوا    تَصدِيعا
وأَحَاطوا     بالمُسْلِمين      وهَزُّوا        مِنْ    قَناةٍ     وجَمَّعوا     تَجْمِيعا
يا   "لِكَشْمير"    والدِّمَاءُ    عَلَيها        صَبَغتْها    رِيعاً     يَموجُ     فريعَا
[2]

كُلَّ    يَومٍ    تمُرُّ    فِيها     اللّيَالي        وصَرِيعٌ    يَرْثي    عَلَيْها    صرِيعا
أُمَّةٌ     تَدْفَعُ     الكتائِبَ      لِلحَ        قِّ   وتُحْيِي   جِهَادَها   المَشْروعا
يالأَرْضِ "الصُّومَالِ"  يَجْرِفُها  المَوْ        تُ   فَتَلْقَى   بهِ    الهَلاَكَ    المُريعَا
جُنَّ  في  أَرْضِها  الشَّياطينُ  بالمَكْ        رِ    فَصَبُّوا    الفَنَاءَ     والتَّجْوِيعَا
*          *           *           *
كُلُّها  سَاحَةٌ   يُخَيِّمُ   فِيهَا   اللَّي        لُ  يَطْوي   فَضاءَها   و   الرُّبوعا
الضَّلالُ   البَعيدُ    والمَكْرُ    والمَوْ        تُ    ظِلالٌ     يَرُوعُها     تَرْويعا
وَظَلامُ   السُّجُونِ    يَطْوي    أَنيناً        وصُراخاً   من   الضَّحايا    مُريعا
بَيْنَ     آلاتِه      تُمَزَّقُ      أَجْسَا        مٌ   وتَأبى   نفوسُهَا    أَن    تُطيعا
سَاحَةٌ    يَلْعَبُ    الشَقِيُّ    عَلَيها        مُجْرِماً  ضَلَّ   أَو   سَفيهاً   خَلِيعَا
مَلأَ   الظَّالِمونَ   أَرضَكِ   يا   دا        رُ   وكَانَتْ   حِمىً    أَبَرَّ    مَنيعا
*          *           *           *
 

---------------------------
[1]  جزع : جزعاً وجزوعاً وهو ضد الصبر 
 
[2]  الريع : المرتفع من الأرض. 
 

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • يبنون من أشلائهم شرف الهوى (قصيدة)
  • يوم يعض الظالم على يديه
  • رسالة إلى كل ظالم
  • بين الظالم والمظلوم (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (وقال الذين كفروا لن نؤمن بهذا القرآن)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إذا ذكرت الله في ملأ ذكرك الله في ملأ خير منه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • موعظة قرآنية عظيمة: {ويحذركم الله نفسه}(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير قوله تعالى: {سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما أشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة الفوائد الضيائية (شرح ملا جامي)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • أخلاق وفضائل أخرى في الدعوة القرآنية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا لكن الظالمون اليوم في ضلال مبين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (نحن أعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى إذ يقول الظالمون)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • كوبريس تستعد لافتتاح مسجد رافنو بعد 85 عاما من الانتظار
  • 57 متسابقا يشاركون في المسابقة الرابعة عشرة لحفظ القرآن في بلغاريا
  • طلاب هارفارد المسلمون يحصلون على مصلى جديد ودائم بحلول هذا الخريف
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود
  • نواكشوط تشهد تخرج نخبة جديدة من حفظة كتاب الله
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/2/1447هـ - الساعة: 18:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب