• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مرحبا ألفا (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    التأريخ الهجري (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    السبيل اقتحام العقبة (قصيدة)
    عامر الخميسي
  •  
    أنا متـرجم إذا أنا مبدع!
    أسامة طبش
  •  
    يوم الحصاد (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    بلعام بن باعوراء (قصيدة)
    عامر الخميسي
  •  
    اللهم بلغنا رمضان (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
  •  
    علم اللغة الحاسوبي - المفهوم والتاريخ (PDF)
    أ. د. أحمد مصطفى أبو الخير
  •  
    الرومانسية في الشعر الموريتاني "دراسة في التيارات ...
    محمد عبدالرحمن ولد أب
  •  
    قضية أثر الإسلام في الشعر
    المصطفى المرابط
  •  
    الكلام المعسول
    أ. د. هاني علي سعيد
  •  
    مواقف أهل اللغة من الاحتجاج بالقراءة الشاذة (PDF)
    عمر السنوي الخالدي
  •  
    شواهد ومشاهد (4)
    عامر الخميسي
  •  
    خلت الديار (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    وهذا الشاب لا نحبه (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    مفتاح الكنز
    محمد ونيس
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / من روائع الماضي
علامة باركود

درر من رسالة ابن القيم لأحد إخوانه

درر من رسالة ابن القيم لأحد إخوانه
جلال الشايب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/11/2013 ميلادي - 16/1/1435 هجري

الزيارات: 20064

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

درر من رسالة ابن القيم لأحد إخوانه


جلستُ يومًا بعد صلاة الفجر أتصفَّح رسالةً للإمام ابن القيم لأحد إخوانه، وكانت بتحقيق الأستاذ محمد بن عبدالله المديفر، فوقفتُ فيها على دررٍ ولآلئَ قد ينتفعُ بها المرء في دنياه وآخرته، وقد يفوتُه الكثير بفواتها عليه.

 

فنجد المحقِّق قد بدأ مقدِّمته، واصفًا إياها بالرسالةِ اللطيفة في المعنى، السَّهلة في الأسلوب، والمترابطة المقاصد، الغزيرة العلوم والنصائح، رغم قلة وُريقاتِها.

 

وحثَّ فيها ابنُ القيم أحد إخوانه (علاء الدين) على تعليم الخير، والنصح لكل مَن اجتمع به، مبينًا الآثار المترتبة على ترك الدعوة والتعليم، ذاكرًا منها: محق البركة، وفساد القلب وغفلته، واقفًا على أهم آثار تلك الغفلة إذا اجتمعت مع اتِّباع الهوى، متحدِّثًا عن المُنعم عليهم، مُبينًا حاجةَ العبد إلى الهداية من تسعة أوجه.

 

وقد تحدَّث عن أشرف أنواع المهتدين، وهم الذين يسألون ربهم أن يجعلهم أئمة يُهتَدى بهم ﴿ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74]، شارحًا السبل الأربعة التي تُنال بها هذه الإمامة.

 

وهنا نقف مع أهم هذه الدرر التي قد يخرج بها قارئُ الرسالة، وقد اخترتُ إبراز هذه اللآلئ في نقاطٍ حتى يسهُلَ عليك أيها القارئ الكريم الوقوفُ عليها بصورة سريعة، والخروج بالمفيد من قيم هذه الدُّرَر واللآلئ.

 

فإليها:

• إن بركة الرجل تعليمه للخير حيث حلَّ، ونصحه لكل مَن اجتمع به؛ قال الله -تعالى- إخبارًا عن المسيح - عليه السلام -: ﴿ وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ... ﴾ [مريم: 31]؛ أي: معلمًا للخير، داعيًا إلى الله، مُذكِّرًا به، مرغبًا في طاعته.

 

• كلُّ آفةٍ تدخُلُ على العبد فسببُها ضياع الوقت وفساد القلب، وتعود بضياع حظِّه من الله، ونقصان درجته ومنزلته عنده.

 

• وصَّى بعض الشيوخ، فقال: احذروا مخالطة مَن تُضيِّعُ مخالطتُه الوقتَ وتُفسِد القلبَ، فإنه متى ضاع الوقت وفسَد القلبُ، انفرطَت على العبد أمورُه كلها، وكان ممَّن قال الله -تعالى- فيه: ﴿ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴾ [الكهف: 28].

 

• الغفلةُ عن اللهِ والدارِ الآخرة متى تزوجت باتِّباع الهوى، تولَّد ما بينهما كلُّ شر، وكثيرًا ما يقترن أحدُهما بالآخر ولا يفارقه!

 

ومَن تأمَّل فساد أحوال العالَم عمومًا وخصوصًا، وجده ناشئًا عن هذين الأصلين.

 

• إنَّ العبد مضطر كل الاضطرار إلى أن يكون عارفًا بما ينفعه في معاشه ومعاده، وأن يكون مُؤْثِرًا مريدًا لما ينفعه، مجتنبًا لما يضره، فبمجموع هذين يكونُ قد هُدِي إلى الصراط المستقيم، فإن فاته معرفةُ ذلك، سلك سبيل الضَّالينَ، وإن فاته قصدُه واتِّباعُه، سلك سبيل المغضوب عليهم.

 

إنَّ العبد مفتقرٌ إلى الهداية في كلِّ لحظةٍ ونَفَسٍ، في جميع ما يأتيه ويذره، فإنه بين أمور لا ينفك عنها:

• أحدُها: أمور قد أتاها على غير وجه الهداية جهلاً، فهو محتاج إلى أن يطلب الهداية إلى الحق فيها.

 

• أو يكون عارفًا بالهداية فيها، فأتاها على غير وجهها عمدًا، فهو محتاج إلى التوبة منها.

 

• أو أمور لم يعرِف وجهَ الهداية فيها علمًا ولا عملاً، ففاتته الهدايةُ إلى علمها ومعرفتها، وإلى قصدها وإرادتها وعملها.

 

• أو أمور قد هُدِي إليها من وجهٍ دون وجه، فهو محتاج إلى تمام الهداية فيها.

 

• أو أمور قد هُدِي إلى أصلها دون تفاصيلها، فهو محتاج إلى هداية التفصيل.

 

• أو طريق قد هُدِي إليها وهو محتاج إلى هداية أخرى فيها، فالهداية إلى الطريق شيءٌ، والهداية في نفس الطريق شيء آخر.

 

• إنَّ الجزاء من جنس العمل، فكلما هدى المسلم غيرَه وعلَّمه، هداه الله وعلَّمه، فيصير هاديًا مهديًّا، كما في دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((اللهم زيِّنَّا بزينةِ الإيمان، واجعلنا هداة مهتدين، غير ضالين ولا مُضلِّين، سِلْمًا لأوليائك، حربًا لأعدائك، نحب بحبك مَن أحبك، ونعادي بعداوتك مَن خالفك)).

 

• المتَّقون كلهم على طريق واحد، ومعبودهم واحد، وأتباع كتاب واحد، ونبي واحد، وعبيدُ ربٍّ واحد، فدينهم واحد، ونبيهم واحد، وكتابهم واحد، ومعبودهم واحد، فكأنهم كلهم إمامٌ واحد لمن بعدَهم، ليسوا كالأئمة المختلفين الذين قد اختلفت طرائقُهم ومذاهبُهم وعقائدهم، فالائتمام إنما هو بما هم عليه، وهو شيءٌ واحد، وهو الإمام في الحقيقة.

 

أخبر - سبحانه - أن الإمامة إنما تُنال بالصبر واليقين، فقال: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ﴾ [السجدة: 24]، فبالصبر واليقين تُنال الإمامة في الدين:

• فقيل بالصبر عن الدنيا.

• وقيل بالصبر على البلاء.

• وقيل بالصبر عن المناهي.

 

والصواب: أنه بالصبر عن ذلك كله؛ بالصبر على أداء فرائض الله، والصبر عن محارمه، والصبر على أقداره.

 

• هذه أربعة أصول تضمَّنتها آيةُ: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 24].

 

• الصبر: وهو حبس النفس عن محارمِ الله، وحبسها على فرائضه، وحبسها عن التسخط والشكاية لأقداره.

 

• اليقين: وهو الإيمان الجازم الثابت - الذي لا ريب فيه، ولا تردد، ولا شك، ولا شبهة - بالأصول الخمسة التي جمع بينها النبي -صلى الله عليه وسلم- في قوله: ((الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر)).

 

• هداية الخلق ودعوتهم إلى الله ورسوله.

 

• قوله: ﴿ يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا ﴾: فيه دليل على اتباعهم ما أنزل الله على رسوله، وهدايتهم به وحده دون غيره.

 

• ممَّا ينبغي الاعتناءُ به علمًا ومعرفة وقصدًا وإرادة: العلمُ بأن كل إنسان - بل كل حيوان - إنما يسعى فيما يحصل له اللذَّة والنعيم، وطِيب العيش، ويندفعُ به عنه أضداد ذلك، وهذا مطلوب صحيح يتضمن ستة أمور:

أحدها: معرفة الشيء النافع للعبد، الملائم له، الذي بحصوله لذَّتُه وفرحُه وسرورُه وطِيبُ عيشه.

 

الثاني: معرفة الطريق الموصلة إلى ذلك.

 

الثالث: سلوك تلك الطريق.

 

الرابع: معرفة الضارِّ المؤذِي المنافر الذي يُنكِّد عليه حياته.

 

الخامس: معرفة الطريق التي إذا سلكها أفضَت به إلى ذلك.

 

السادس: تجنُّب سلوكها.

 

فهذه ستة أمور لا تتم لذَّة العبد وسروره وفرحه وصلاح حاله إلا باستكمالها، وما نقص منها عاد بسوء حاله وتنكيد حياته.

 

• أين عقل مَن آثر لذًّة عاجلة مُنغَّصة مُنكَّدة - إنما هي كأضغاثِ أحلامٍ، أو كطيفٍ تمتَّع به من زائرِه في المنام - على لذَّةٍ هي من أعظم اللذَّات، وفرحة ومسرَّة هي من أعظم المسرَّات، دائمة لا تزولُ ولا تفنى ولا تنقطع، فباعَها بهذه اللذَّة الفانية المضمحلة التي حُشِيت بالآلام، وإنما حصلت بالآلام، وعاقبتها الآلام؟!

 

فلو قايس العاقل بين لذَّتها وألمها، ومضرَّتها ومنفعتها، لاستحيا من نفسه وعقله، كيف يسعى في طلبها، ويضيع زمانه في اشتغاله بها، فضلاً عن إيثارها على ما لا عينٌ رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر؟!

 

• اللذَّة التامَّة، والفرح والسرور، وطيب العيش والنعيم، إنما هو في معرفةِ الله وتوحيده، والأنس به، والشوق إلى لقائه، واجتماع القلب والهم عليه، فإن أنكد العيشِ عيشُ مَن قلبُه مُشتَّت، وهمُّه مُفرَّق، فليس لقلبه مستقر يستقر عنده، ولا حبيب يأوي إليه.

 

• احرِص أن يكون همُّك واحدًا، وأن يكون هو الله وحدَه، فهذا غايةُ سعادةِ العبد، وصاحب هذه الحال في جنة معجَّلة قبل جنة الآخرة وفي نعيم عاجل.

 

• قال -صلى الله عليه وسلم-: ((وجُعِلت قُرَّة عيني في الصلاة))، وقُرَّة العين فوق المحبة، فإنه ليس كلُّ محبوبٍ تَقَرُّ به العين، وإنما تقرُّ بأعلى المحبوبات الذي يُحَبُّ لِذَاتِه، وليس ذلك إلا الله الذي لا إله إلا هو، وكل ما سواه فإنما يحب تبعًا لمحبته، فيحب لأجله ولا يحب معه، فإن الحب معه شركٌ، والحب لأجله توحيد، فالمشرك ﴿ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 165]، والموحِّد إنما يحب مَن يحبه لله، ويُبغِض مَن يُبغِضه في الله، ويفعل ما يفعلُه لله، ويتركُ ما يتركه لله.

 

ومدار الدِّين على هذه القواعد الأربع؛ وهي الحب والبغض، ويترتب عليهما الفعل والترك، والعطاء والمنع، فمَن استكمل أن يكون هذا كله لله، استكمل الإيمان، وما نقص منها أن يكون لله، عاد بنقص إيمان العبد.

 

• المحب راحتُه وقُرَّة عينه في الصلاة، والغافل المُعرِض ليس له نصيبٌ من ذلك، بل الصلاة كبيرة شاقَّة عليه، إذا قام فيها كأنه على الجمر حتى يتخلَّص منها، وأحبُّ الصلاة إليه أعجلُها وأسرعُها، فإنه ليس له قُرَّة عين فيها، ولا لقلبه راحة بها.

 

مما ينبغي أن يُعلم أن الصلاة التي تَقَرُّ بها العين، ويستريح بها القلب، هي التي تجمَعُ ستَّة مشاهد:

الأول: الإخلاص: وهو أن يكون الحاملَ عليها والداعيَ إليها رغبةُ العبد في الله ومحبته له.

 

الثاني: الصدق والنصح: وهو أن يفرغ قلبَه لله فيها، ويستفرغ جهده في إقباله فيها على الله.

 

الثالث: المتابعة والاقتداء: وهو أن يحرِصَ كلَّ الحرص على الاقتداء في صلاته بالنبي -صلى الله عليه وسلم- ويصلي كما كان يصلي.

 

الرابع: الإحسان: وهو مشهد المراقبة، وهو أن يعبد الله كأنه يراه، وهذا المشهد إنما ينشأ من كمال الإيمان بالله وأسمائه وصفاته.

 

الخامس: المنة: وهو أن يشهد أن المنة لله - سبحانه - كونه أقامه في هذا المقام وأهَّله له.

 

السادس: التقصير: وأن العبد لو اجتَهد في القيام بالأمر غاية الاجتهاد وبذل وسعه، فهو مُقصِّر.

 

• إذا كان خَدَمُ الملوك وعبيدُهم يعاملونهم في خدمتِهم بالإجلال لهم والتعظيم، والاحترام والتوقير، والحياء والمهابة، والخشية والنصح؛ بحيث يُفرِّغون قلوبَهم وجوارحَهم لهم، فمالكُ الملوك وربُّ السموات والأرض أولى أن يُعامَل بذلك، بل بأضعاف ذلك.

 

• إذا شهد العبد من نفسه أنه لم يوفِّ ربَّه في عبوديته حقه، ولا قريبًا من حقه، عَلِم تقصيرَه، ولم يَسَعْه مع ذلك غيرُ الاستغفار والاعتذار من تقصيره وتفريطه.

 

• حظُّ العبدِ من القرب من الله على قدرِ حظِّه من مقام الإحسان، وبحسبه تتفاوت الصلاة حتى يكون بين صلاة الرجلين من الفضل كما بين السماء والأرض، وقيامهما وركوعهما وسجودهما واحد.

 

• نية صحيحة، وقوة عالية، يقارنهما رغبة ورهبة، فليتأمَّل اللبيب هذه الأربعة الأشياء، وليجعلها سيره وسلوكه، ويبني عليها علومه وأعماله، وأقواله وأحواله، فما نتج مَن نتج إلا منها، ولا تخلف مَن تخلف إلا من فقدها.

 

والله أعلم، والله المستعان، وعليه التكلان، وإليه الرغبة، وهو المسؤول بأن يوفِّقنا وسائر إخواننا من أهل السنة لتحقيقها علمًا وعملاً، إنه ولي ذلك والمانُّ به، وهو حسبنا ونعم الوكيل.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • نظرة على مؤلّفات الإمام ابن القيم
  • وصف الجنة لابن القيم
  • تصحيحات في كتاب الروح لابن القيم
  • درر من كلام الحافظ الذهبي فيها نصائح وفوائد
  • فوائد من رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه
  • مقتطفات طبية من كلام ابن القيم
  • من درر العلامة ابن القيم عن القرآن الكريم

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة نقد الدرر ( حاشية الواني على الدرر )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن النفس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن القلوب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن السنة النبوية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن الأعمال القلبية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن الأحزان والهموم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن المحبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن الصلاة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم العددية ( عشريات )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • درر وفوائد من التحفة العراقية لشيخ الإسلام ابن تيمية(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/9/1444هـ - الساعة: 10:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب