• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشية طفل (2) (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    طوق النجاة
    افتتان أحمد
  •  
    أودى صديق (مقطوعة شعرية)
    حفيظ بوبا
  •  
    من علامة النصب: الألف نيابة عن الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان المعنى
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    كتاب هدنة زوجية (WORD)
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    من علامات النصب: الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    علة جواز ربط الجملة الحالية بالواو دون الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الحال والصفة من نسب واحد
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    رفع الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحوال إعراب الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الواو الداخلة على الجملة الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    واسطة العقد
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    أدوات جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    قصيدة عن الصلاة
    أ. محمود مفلح
  •  
    ارتباط الجملة الحالية بالواو دون المفردة
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / روافد
علامة باركود

من وحي اللغة

من وحي اللغة
محمد موافي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/11/2012 ميلادي - 16/1/1434 هجري

الزيارات: 7303

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من وحي الّلغة

 

بغير الشعر، كيف كنا عرفنا حياة العرب الأقدمين.. في الجاهلية السحيقة، ولدى ظهور الإسلام، وفي بداية توسع الدولة الإسلامية..؟ بل كيف كان لنا أن نعرف خصائص الخيل، وصفات الجمل، ومقاييس جمال الناقة؟

 

كيف كنا سنتخيل رؤيتهم للصحراء، و ركوبهم البحر، تجارتهم،  خمرهم،  جدهم وهزلهم...كيف كنا عرفنا تاريخ العرب دون الشعر؟

فالشعر ديوان العرب أو كما يقول أبو فراس الحمداني

الشعر ديوان العرب أبداً وعنوان الأدب

لم أعْدُ فيه مَفاخِري ومديحَ آبائي النُّجَب

ومُقطّعاتٍ ربّما حلّيتُ منهنّ الكتب

لا في المديح ولا الهجا ء ولا المجون ولا اللّعِب

عرف العرب صناعتين اثنتين، مادتهما الكلام، الصناعة الثانية هي النثر، من أمثال وخطابة، أما الصناعة الأولى الخالدة فهي الشعر... و يقول أبو الهلال العسكري الناقد صاحب(كتاب الصناعتين): "لا تُعرف أنسابُ العرب وتواريخها وأيامها ووقائعها، إلا من جملة أشعارها، فالشعر ديوان العرب وخزانة حكمتها ومستنبط آدابها ومستودع علومها".

 

خذ عندك: وقعة ذي قار، الحرب الشهيرة التي خرج العرب فيها عن نطاق الحرب فيما بينهم إلى قتال الفرس، الدولة القوية والإمبراطورية التي تتقاسم السيادة مع الروم.

 

قاتل العرب الفرس وانتصروا عليهم في وقعة ذي قار، وخلدها شعراؤهم، ورقص بها صناجة العرب الأعشى، وغنى قصيدة من أجمل ما قيل من شعر، تلمح فيها رؤوسا تتطاير، ودماء تسيل من قوافي الأبيات، قصيدة: معانيها ومبانيها تثبت تاريخ الفخر للعرب.

 

يحكي الأعشى: أن هؤلاء جنود كسرى صبحناهم في "حنو" وهو موقع ذي قار، بكتائب تسوق الموت لأعدائها، فهرب الفرس، فأتبعناهم.. ووراءهم خيل قبيلة بكر، لا تبحث عن سلب مقتول، ولا عن غنيمة، هي فقط تطحنهم قتلا.

 

كانت بداية المعركة مع الشروق، فثبت لنا النصر عن الظهيرة، فكان النصر، ولو كل قبائل العرب شاركت في تلك الوقعة العظيمة، لنالت الشرف.

 

و انظر لغناء الأعشى:

وجندُ كسرى غداة َ الحنوِ صبحهمْ مِنّا كَتائبُ تُزْجي المَوْتَ فانصَرَفُوا

وَخَيلُ بَكْرٍ فَما تَنفَكّ تَطحَنُهمْ حتى تولوا، وكادَ اليومُ ينتصفُ

لَوْ أنّ كُلّ مَعَدٍّ كانَ شارَكَنَا في يومِ ذي قارَ ما أخطاهمُ الشّرفُ

 

فمن غير الشعر، لم نكن لنعرف عن أجدادنا شيئا، و من غير الشعر، لم نكن لنعرف عن الجاهلية قبل الإسلام شيئا، ومن لم يعرف الجاهلية لم يكن ليعرف الإسلام... فانتبهوا يرحمني و يرحمكم الله.

 

المادة منقولة من "مجلة الخليج العربي الإلكترونية" وقد نشرتها شبكة الألوكة كما هي دون تغيير أو مراجعة لغوية





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فساد يستغيث بلهجة
  • خطبة: من وحي الفسيلة

مختارات من الشبكة

  • الوحي وحي (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مقتضيات تعظيم الوحي(مادة مرئية - موقع أ.د. عبدالله بن عمر بن سليمان الدميجي)
  • مفهوم الوحي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسس التفكير العقدي: مقاربة بين الوحي والعقل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دلالة القرآن على أن السنة وحي(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • قصة الوحي الخاتم(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • رحلة مع الوحي المحمدي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدبابة بين اللغة والتاريخ (WORD)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • خطبة: من وحي عاشوراء (الطغاة قواسم مشتركة، ومنهجية متطابقة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وحي الله تعالى للأنبياء عليهم السلام(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- واحشنا يا أستاذنا
محمود حشله - مصر 28/04/2013 04:46 PM

والله واحشنا يا أستاذ محمد ... ما هذا الإبداع أيها العملاق .

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية
  • بدأ تطوير مسجد الكاف كامبونج ملايو في سنغافورة
  • أهالي قرية شمبولات يحتفلون بافتتاح أول مسجد بعد أعوام من الانتظار
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/2/1447هـ - الساعة: 21:56
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب