• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اللغة العربية لغة علم
    دكتور صباح علي السليمان
  •  
    أفكار في "الترجمة الدبلوماسية"
    أسامة طبش
  •  
    مشكلة العامل النحوي ونظرية الاقتضاء لفخر الدين ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم "الإبداع" في الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    أينسى العهد (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    عشرون وصية في الكتابة الأدبية (1)
    أ. د. زكريا محمد هيبة
  •  
    المفعول معه بصيغة المضارع المرفوع والجملة الاسمية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    قصة واقعية: حين انطفأت الشعارات... وأشرق نور
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ستظل كالبدر وحيدا (قصيدة)
    رياض منصور
  •  
    اللغة العربية العامة بين الرغبة والنفور
    دكتور صباح علي السليمان
  •  
    النصب بغير إضمار أن عند جماعة من البصريين
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    اللسانيات الهندسية
    دكتور صباح علي السليمان
  •  
    حين خان الأمانة... وسقط في الغفلة - قصة قصيرة
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    أمن شوق (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    الخطة الصرفية قديما وحديثا
    دكتور صباح علي السليمان
  •  
    النصب على الصرف مذهب الكوفيين
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

مشكلة العامل النحوي ونظرية الاقتضاء لفخر الدين قباوة

مشكلة العامل النحوي ونظرية الاقتضاء لفخر الدين قباوة
محمود ثروت أبو الفضل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/11/2025 ميلادي - 26/5/1447 هجري

الزيارات: 93

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مشكلة العامل النحوي ونظرية الاقتضاء لفخر الدين قباوة

 

صدر حديثًا كتاب "مشكلة العامل النحوي ونظرية الاقتضاء"، تأليف: أ.د. "فخر الدين قباوة"، نشر: "دار السلام للنشر والتوزيع".

 

 

يعالج البحث بالتحليل والتقويم قضية من أخطر قضايا النحو العربي، وقد شغلت هذه القضية حيِّزًا كبيرًا من كتابات المتقدِّمين والمتأخِّرين، ألا وهي قضية "العامل النحوي"، حيث تتبَّع البحث هذه القضية بالدرس والتحليل والتقويم، فعرض ثماني نظريات لتفسير العمل الإعرابي عرضًا تحليليًّا بالنقد والاختبار والتقويم، فظهرت أوجه القصور في استيعاب ظواهر الإعراب. ثم انتهى البحث باقتراحٍ، يضع الحل القريب من واقع العربية، فكانت نظرية الاقتضاء والعمل الإعرابي، حيث ظهر كثير من دقائق صناعة النحاة في فهم موضوع الإعراب وإقامتهم المنظومة النحوية المتكاملة.


فتمهيدًا لتوضيح طبيعة المشكلة، لزم الكاتب أن يقف القارئ على ما في اللغة عامة، والعربية خاصة، من تفاعل صوتي ظاهر، يتوزع في تضاعيف الصور الفيزياوية للحروف والحركات، وهنا بسط الكاتب ما خلقه علماء اللغة والقراءات، من تأثر الأصوات بعضها ببعض، فتتغير سمات كثيرة لها، متمثلة في التفخيم والترقيق والمد والنبر والإمالة والإبدال والإعلال والإدغام... ومن هذا المنطلق، استطاع الكاتب أن يضع اللبنة الأولى للبحث الموضوعي.


ثم انتقل إلى الفصل الأول، حيث وقف إزاء العمل النحوي والإعراب، فإذا باللغات الإنسانية تقيم بين أبنائها قنوات اتصال عاطفية، أسماها بالانفعال اللغوي، وكذلك هو شأن العربية، مع خصوصية متميزة، هي العلاقات الحميمة بين المفردات في التركييب، وقد استشعر النحاة هذه الظاهرة الانفعالية، وبسطوا ما تمثله من تفاعلات صوتية ومعنوية في الأداء، وأطبقوا على تسميته بالعامل.


وبعرض هذا العامل، على مفهوم النحو نظرًا وتطبيقًا، تبدى لنا أنه ينحصر في قسم محدد من النحو، فلا يجوز تعميمه كما يسمى على مر التاريخ، ولابد من تقييده بالجانب الذي يشغله وهو الإعراب، فكان أن أسماه الكاتب: العامل الإعرابي، ومن ثم وجب عرض أنواع الإعراب، لوضع هذا العمل في إطاره المخصوص، فكان لدينا: الإعراب التعبيري، والإعراب التركيبي، وإعراب البُنية، والإعراب التحليلي، والإعراب الصوتي.


ومن هنا انطلق الكاتب ما يحتاجه البحث، من عرض وتحليل وتقويم للأنظار المختلفة، في مفهوم العمل الإعرابي.


وفي الفصل الثاني: استقصى الكاتب نظريات تفسير هذا العامل، من خلال المصادر والمراجع، فتشعبت إلى ما يلي: النظرية اللفظية، وهي ترد القيام بالعمل إلى الألفاظ، ثم ترى أن منها الأصلي والفرعي والقوي والضعيف والملفوظ والمقدر، وتختلف توجهات أصحابها في تحديد اللفظ العامل أحيانًا، وتقابلها النظرية المعنوية، التي تنص على أن الوظائف الإعرابية هي مركز العمل، وصاحبة النشاط في التركيب.


ثم ترد نظرية التعليق، وهي تعني أن الكلمة التي لها معنى في أخرى تتشبث بها، ويتطلب هذا المعنى أثره المعبر عنه، فتقوم الكلمة المذكورة بالعمل اللازم له.


أما النظرية الصوتية فتنسب إلى "الخليل" أنه فرَّغ حركات الإعراب من كل دلالة نحوية، وجعلها للتخلص من الثقل حين وصل الكلام بعضه ببعض، وأما النظرية الخلافية فزعيمها "قطرب" الذي وافق الصوتية في بعض جوانبها، وحصر وظيفة الحركات هذه في تمييز الإدراج من الوقف، وفي المساعدة على اعتدال الكلام.


وسادس المقولات المطروحة هي النظرية الإنسانية، وزعماؤها معتزلة النحاة الذين يرون أن الإنسان هو العامل الإعرابي، لأنه مصدر الأحداث ومركزها، في جميع ميادين حياته.


والسابعة هي النظرية الإلهية، وزعيمها "ابن مضاء" الذي مثل مذهب "الظاهريين"، ورد العمل إلى الله وحده.


والأخيرة أسماها الكاتب بالنظرية الاجتماعية، لأنها ولدت في بيئات تنسب إلى المجتمع كل نشاط إنساني، وتفسره بالأعراف والضوابط السلوكية.


وقد بسط الكاتب أبعاد هذه المقولات الثماني، مع أدلتها وتفسيراتها، ثم وقف على كل ذلك بالاختبار والتقويم، فإذا هو قاصر عن استيعاب ظواهر الإعراب، وإن كان له يد في تفسير بعضها، بعد استبعاد نظريتي الصوت والخلاف، لما فيهما من وهم ومغالطة.


أما الفصل الثالث فطرح الكاتب موضوع "الاقتضاء والعمل الإعرابي" وهنا يتبين ما للنظريات السابقة من نقاط التقاء واختلاف، واعتماد على مقولات منثورة في مصادر التراث، صريحة مؤيدة أو خفية مؤولة بالضغط والإكراه.


ولكي نميز مفهوم العمل الإعرابي، تناول الكاتب المصطلحات التي تتصل به في الحقل المنطقي، فعرض مفاهيم: السبب والعلة، والشرط والركن، والدليل والقرينة، والملزوم واللازم... وقد تبدى أن هذه العناصر المنطقية تماسّ العامل المذكور، ولكنها لا تطابق في الوظيفة والأداء، ولهذا يمم الكاتب شطر عنصر موضوعي، هو الاقتضاء، توسم فيه حل المشكلة المتأزمة منذ قرون، ثم استعان بمفهوم العامل في ميادين العلوم والطبيعية والتطبيقية والإنسانية، فكان لدينا تقارب ملحوظ، يحدد العنصر اللغوي العامل في الإعراب، أي عنصر النشاط المباشر في تلك الظاهرة العربية المتميزة.


وبيَّنَ الكاتب أن العامل هو المقتضي، أي: الرمز اللغوي الذي يدل على معان تركيبية، ويقتضي بلفظه ومضمونه في المقام والسياق ومقصد المتكلم ما يعبر عن ذلك، ومن هنا كان للفظ الواحد حاجات وآثار مختلفة، بحسب نمطه ومضمونه وموقعه ومقاصده ودلالاته ووظائفه.


فالكلمات المفردة غالبًا ما تكون غنية عن المساعدة، وصالحة للامتزاج بآلاف الأخوات ما دامت خارج التركيب، وعندما تدخل حيز التعبير تصبح بؤرة نشطة، تقتضي عناصر خاصة تتفرغ لها وتشغل بها وحدها، وهذا ييسر لها أن تترك آثارًا صوتية، تحدد وظائف تلك العناصر، وتشدها إليها في التركيب، ولما يتسم به الفعل من ظهور الحدث فيه، كان أبرز العناصر في هذه العملية، ثم تلته المفردات التي تشارك الفعل في الحدثية كالمشتقات والمصادر وحروف المعاني.


ومن خلال هذا التوجه، استطاع الباحث أن يوضح وظائف العوامل الحدثية، ثم تناول ما كان ذاتيًا خالصًا من الدلالة على الحدث، وحدد عمله فيما يقتضيه، من مفردات تحقق مقاصد لفظه وحاجاته، كالمضاف والموصوف والمبهم وصاحب الحال والمبتدأ، وأوضح دلالة التجرد في الحقل الإعرابي، للعمل في المبتدأ والفعل المضارع.


وختم الكاتب كل هذا بتفسير بعض المصطلحات الإعرابية، كالفعل والفاعل والمفعولات المشهورة، لتتضح نظرية الاقتضاء، وهنا ظهر كثير من دقائق صناعة النحاة، في فهم موضوع الإعراب، وإقامتهم المنظومة النحوية المتكاملة، وظهر أيضًا أن العلامات الإعرابية هي تكثيف كلمات أو عبارات، كانت تتضمن الدلالة على الوظائف التركيبية، شأن كثير من الرموز الصوتية المتعارفة، في اللغات عامة والعربية خاصة.


وبذلك ألقى هذا البحث الضوء على مشكلة العامل، والنظريات المقترحة لتفسيره، محللًا وناقدًا، وذيل الكاتب البحث بما رآه منقذًا من الإشكال، بالأدلة والحجاج والشواهد والأمثلة، مع الحفاظ على حرمة الطبيعة اللغوية للموضوع.


والعلامة "فخر الدين قباوة" إمام اللغويين وشيخ المحققين في زمانه.. ولد عام 1933 م في مدينة حلب السورية، تلقى فخر الدين الدراسة الابتدائية في مدينة مولده، وعمل مع والده، ثم في المهن الحرة مع أخيه الكبير بعد وفاة الوالد والحاجة إلى مورد العيش. وبعد بضع سنوات عاد يتابع الدراسة ليلًا مع مواصلة العمل نهارًا حتى نال الشهادة المتوسطة ثم دخل دار المعلمين، فنال أهلية التعليم الابتدائية، فالشهادة الثانوية.


وكان هذا مما يسر له التعليم في المدارس الابتدائية سنة 1945، ثم التحق بكلية الآداب من جامعة دمشق، على نفقة وزارة التربية لمدة خمس سنوات، نال فيها الإجازة في علوم اللغة العربية وآدابها سنة 1958، فأهلية التعليم الثانوي سنة 1959، أي الدبلوم العامة في التربية والتعليم، ومارس التعليم في المدارس الثانوية.


ومع هذا فقد تابع الدراسات التربوية والأدبية، فنال الدبلوم الخاصة في الإدارة و التفتيش التربوي من كلية التربية بجامعة دمشق، وشهادة المرحلة التمهيدية للدراسات العليا من كلية الآداب بجامعة القاهرة، معًا سنة 1960، وأعدّ لنيل درجة الماجستير بحث ((التفتيش التربوي في البلاد العربية حتى عام 1968)) بجامعة دمشق. ولكنه أُوفد على نفقة وزارة التربية السورية، إلى جامعة القاهرة لنيل درجة الدكتوراه، فالتحق بها ولم يتابع نيل الماجستير من دمشق، فحصل في الأدب القديم على درجة الماجستير سنة 1964، والدكتوراه سنة 1966.


وعين مدرسًا للأدب القديم في كلية الآداب بجامعة حلب سنة 1967، فدرّس الأدب القديم والنحو والصرف، ثم أستاذًا مساعدًا سنة 1972، ثم أستاذًا في النحو سنة 1977، وهو يتابع تدريسه الماضي ذكره في جامعتي حلب وتشرين. وأعيرت خدماته لجامعة محمد بن عبد الله بمدينة فاس من المغرب، خلال عامي 1979 و1983، ليدرس الأدب القديم والنحو والصرف، ثم رجع إلى عمله في جامعة حلب. وقام بزيارة علمية بضعة أشهر لمعهد الدراسات الشرقية في بكين بالصين الشعبية، وبضعة أشهر أُخرى لجامعة العين في الإمارات العربية المتحدة. وفي عام 1989 تعاقد وكلية العلوم العربية والاجتماعية من جامعة الإمام محمد الإسلامية في القصيم من السعودية، ليدرس الأدب القديم والنحو والصرف. وعاد سنة 1992 إلى جامعة حلب، ليتابع فيها عمله حتى تقاعده.


وانتخب عضوًا في بعض المجامع العلمية في البلاد العربية، وأصدر في مجال البحث العلمي عشرات من الكتب والمقالات دراسة وتحقيقًا. وقد صار أكثر ذلك من مصادر البحث والدرس، في الجامعات العربية والأجنبية، ذات الاهتمام باللغة والنحو والأدب من حياة العرب، وترجم منه إلى اللغة الإنكليزية ((كتاب الجمل في النحو)) للخليل بن أحمد الفراهيدي.


وقد أعد تحقيقًا علميًا لـ ((تفسير الجلالين)) باعتماد النسخ الخطية والمصادر الأصلية لذلك الكتاب، وبعد عشر سنوات من العمل الحثيث، ليكون في مستويين:

أحدهما ميسر لعامة القراء، يقتصر على التحقيق وإلحاق الشرح وأسباب النزول، وتوثيق الأخبار وتقويم الإسرائيليات.


والآخر للباحثين والدارسين والمحققين، مفصل يتتبع القراءات والمسائل اللغوية والنحوية والصرفية والتاريخية والبلاغية، ويتعقب ما ند عن "الجلالين" من سهو في النقل والتلفيق بين الأقوال والاختيار لما هو ضعيف، ومن ثمة يفصل إعراب الكثير من مفردات الآيات والجمل وأشباه الجمل مع تحليل صرفي للمفردات وبيان لمعاني الأدوات. وهذان الكتابان هما أنفس ما أنتج في حياته العلمية، ويأمل أن يكون فيهما خدمة لكتاب الله الكريم، وحظوة تيسر له الرحمة والرضا من الله عز وجل، وقد صدرا والحمد لله.


الانتاج العلمي للأستاذ الدكتور "فخر الدين قباوة" تحقيقًا وتأليفًا:

1- ولا يزالون يقاتلونكم في ميادين التعليم والحث العلمي وعروبة اللسان ط2 حلب 1424 هـ.


2- شرح اختيارات المفضل الخطيب التبريزي 4م ط2 دمشق 1423 هـ.


3- منهج التبريزي في شروحه ط2 دمشق 1997 م.


4- الجنى الداني المرادي ط3 بيروت 1992.


5- شرح الأخطل السكري ط3 دمشق 1996.


6- شرح الملوكي في التصريف ابن يعيش ط2 بيروت 1988.


7- كتاب الألفاظ ابن السكيت بيروت 1988.


8- كتاب الجمل في النحو الخليل ط5 دمشق 1995.


9- أبواب ومسائل ط2 دمشق 2001.


10- تحليل النص النحوي دمشق 1997.


11- إعراب الجمل وأشباه الجمل ط10 حلب 1989.


12- المهارات اللغوية وعروبة اللسان دمشق 1999.


13- الوافي في الروض والقوافي الخطيب التبريزي ط11 دمشق 1970.


14- القسطاس في علم العروض الزمخشري ط2 بيروت 1989.


15- تطور مشكلة الفصاحة والتحليل البلاغي وموسيقى الشعر دمشق 1999.


16- تهذيب إصلاح المنطق الخطيب التبريزي ط2 بيروت 1999.


17- تصريف الأسماء والأفعال ط3 بيروت 1998.


18- المورد النحوي الكبير ط7 دمشق 1998.


19- الممتع الكبير في التصريف ابن عصفور ط6 بيروت 1996.


20- المورد النحوي 10 دمشق 1994.


21- سلامة بن جندل الشاعر الفارس ط2 دمشق 1994.


22- ديوان سلامة بن جندل الأصمعي والشيباني ط2 بيروت 1992.


23- شرح مقصورة ابن دريد الخطيب التبريزي ط2 بيروت 1994.


24- نصوص نحوية ط2 دمشق 1999.


25- كتاب الاختيارين الأخفش الأصغر ط3 دمشق 1999.


26- شرح شعر زهير بن أبي سلمى ثعلب ط2 دمشق 1996.


27- ابن عصفور والتصريف ط2 دمشق 2000.


28- شرح المعلقات العشر الخطيب التبريزي ط10 دمشق 1997.


29- شرح ألفية المرادي بيروت 2005.


30- شرح بانت سعاد التبريزي حلب 2005.


31- وظيفة المصدر في الاشتقاق والإعراب.


32- التحليل النحوي - أصوله و أدلته -.


33- إصلاح المنطق؛ لابن السكيت.


34- قراءة موجهة للنصوص التراثية.


35- تاريخ استشهاد النحاة بالحديث الشريف.


36- تاريخ الاحتجاج النحوي بالحديث الشريف حلب 1424.


37- إشكاليات في البحث والنقد النحويّين حلب 1424.


38- تهذيب الألفاظ الخطيب التبريزي بيروت 1424.

 

39- شعر زهير بن أبي سلمى الأعلم الشنتميري ط3 بيروت 1992.


40- الأخطل الكبير بيروت 1975.


41- الإيضاح في شرح سقط الزند وضوئه الخطيب التبريزي 2م حلب 2000.


42- الاقتصاد اللغوي في صياغة المفرد القاهرة 2001.


43- شرح قواعد الإعراب محيي الدين الكافيجي ط 4 دمشق 1996.


44- مبرز القواعد الإعرابية الرسموكي بيروت 1987.


45- نهاية الإيجاز في دراية الإعجاز (مراجعة للتحقيق) فخر الدين الرازي ﺞ بيروت 1985.


46- ديوان طرفة بن العبد (مراجعة للتحقيق) الأعلم الشنتمري دمشق 1395.


47- ديوان علقمة الفحل (مراجعة التحقيق) الأعلم النتمري حلب 1389.


48- دليل كتابة البحوث العلمية (مراجعة للبحث والكتابة) وليد سراج حلب 1989.


49- بوادر شرح الشعر دمشق 1395.


50- كتاب الجمل في النحو الخليل بن أحمد تهران 1410.


51- تفسير الجلالين الميسر بيروت 1423.


52- المفصل في تفسير القرآن العظيم بيروت 1423.


53- التحليل النحوي - أصوله و أدلته -. القاهرة 1422.


54- وظيفة المصدر في الاشتقاق والإعراب حلب 1424.


55- إشكاليات البحث والنقد النحوييّن دمشق 1424.


56- قراءة تراثية موجهة في المكتبة العربية دمشق 1424.


57- رسائل ومشروعات (إشراف علمي) لطلاب الدراسة العليا سورية والمغرب والقصيم.


58- موضوعات في الأدب واللغة والنحو (تقويم مع التقارير) لزملاء من الجامعات البلاد العربية.


59- مشكلة العامل النحوي ونظريةُ الاقتضاء دمشق 1423.


60- منهج البحث الإسلامي.


61- أصول علم التحقيق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الدعوة الاسلامية في كوريا الجنوبية لوون سوكيم
  • مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج للخطيب الشربيني تحقيق عبد الرزاق النجم
  • العلاقات الجنسية غير الشرعية وعقوبتها في الشريعة والقانون لعبد الملك بن عبد الرحمن السعدي
  • ألفية العلوم العشرة لابن الشحنة الحلبي تحقيق محمد آل رحاب
  • حواش وفوائد على زاد المستقنع لعبدالرحمن بن علي العسكر
  • مراعاة الخلاف في الفتوي تأصيلا وتطبيقا والأطعمة المعدلة وراثيا لخالد المصلح

مختارات من الشبكة

  • خطبة: مشكلة الفقر وحلولها في الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منهج الشوكاني في توضيح مشكل القرآن بالسنة في فتح القدير "دراسة وصفية" (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المشكلة الأخلاقية في البحث العلمي والتعليم الجامعي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لماذا يدمن الشباب؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • {وجادلهم بالتي هي أحسن}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحجاج النحوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خطيبي يكلمني لفترات طويلة(استشارة - الاستشارات)
  • عفا زوجي عن خيانتي لكنه يعيرني بها(استشارة - الاستشارات)
  • انقطاع العلاقة الزوجية(استشارة - الاستشارات)
  • المشاكل الأسرية وعلاجها في ضوء السنة النبوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام
  • المؤتمر السنوي التاسع للصحة النفسية للمسلمين في أستراليا
  • علماء ومفكرون في مدينة بيهاتش يناقشون مناهج تفسير القرآن الكريم
  • آلاف المسلمين يجتمعون في أستراليا ضمن فعاليات مؤتمر المنتدى الإسلامي
  • بعد ثلاث سنوات من الجهد قرية أوري تعلن افتتاح مسجدها الجديد
  • إعادة افتتاح مسجد مقاطعة بلطاسي بعد ترميمه وتطويره
  • في قلب بيلاروسيا.. مسجد خشبي من القرن التاسع عشر لا يزال عامرا بالمصلين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/5/1447هـ - الساعة: 16:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب