• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يوم الحصاد (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    بلعام بن باعوراء (قصيدة)
    عامر الخميسي
  •  
    اللهم بلغنا رمضان (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
  •  
    علم اللغة الحاسوبي - المفهوم والتاريخ (PDF)
    أ. د. أحمد مصطفى أبو الخير
  •  
    الرومانسية في الشعر الموريتاني "دراسة في التيارات ...
    محمد عبدالرحمن ولد أب
  •  
    قضية أثر الإسلام في الشعر
    المصطفى المرابط
  •  
    الكلام المعسول
    أ. د. هاني علي سعيد
  •  
    مواقف أهل اللغة من الاحتجاج بالقراءة الشاذة (PDF)
    عمر السنوي الخالدي
  •  
    شواهد ومشاهد (4)
    عامر الخميسي
  •  
    خلت الديار (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    وهذا الشاب لا نحبه (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    مفتاح الكنز
    محمد ونيس
  •  
    أنا القلم
    عبد الإله جاورا أبو الخير
  •  
    إقبال رمضان
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    مكانة اللغة في الحياة
    عبد الإله جاورا أبو الخير
  •  
    ستفرج (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

شواهد ومشاهد (4)

شواهد ومشاهد (4)
عامر الخميسي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/3/2023 ميلادي - 25/8/1444 هجري

الزيارات: 149

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

شواهد ومشاهد (4)

 

من الشواهد المعروفة المشهورة في بابها شاهد:

قالَتْ أَلا لَيْتَمَا هَذَا الْحَمَامُ لَنَا
إلى حَمَامَتِنَا أَوْ نِصْفُهُ فَقَدِ[1]

ويأتي به أهل اللغة وعلماء النحو في باب اتصال (ما) الزائدة بإن وأخواتها

 

قال ابن مالك:

وَوَصْلُ مَا بِذِي الحُرُوفِ مُبْطِلُ
إِعْمَالَهَا وَقَدْ يُبَقَّى الْعَمَلُ

والمعنى إذا اتَّصَلَتْ (ما) الزائدة غيرُ الموصولةِ بإنَّ وأَخَوَاتِها كَفَّتْهَا عن العملِ إلَّا (ليتَ)؛ فإنَّه يَجُوزُ فيها الإعمالُ والإهمالُ، فتقولُ: (إنما زيدٌ قائمٌ)، ولا يَجُوزُ نصبُ (زيدٌ)، وكذلك: أنَّ وكأنَّ ولكِنَّ ولعلَّ، باستثناء (ليتَ).

 

فيُرْوَى بنصبِ (الحَمَامَ) ورَفْعِه، فأمَّا النصبُ فعلى إعمالِ (ليتَ) في اسمِ الإشارةِ، والحمامَ بَدَلٌ منه، أو عَطْفُ بيانٍ عليه، أو نعتٌ له، وأمَّا الرفعُ فعلى إهمالِ لَيْتَ.

 

وتُسَمَّى (ما) هذه ما الكافَّةَ، أو ما المُهَيِّئَةَ، فأمَّا الكافة فتعني الكَفَّ عن العمَلِ؛ أي: المانِعَةَ للحرْفِ الناسخِ مِن العمَلِ.

 

والمهيِّئة؛ أي: إزالةُ اختصاصِها بالأسماءِ، وتَهْيِئَتُها للدخولِ على الْجُملةِ الفِعليَّةِ.

 

وهذا الشاهد للنابغة الذبياني من قصيدة له يقول فيها مخاطبًا النعمان واصفًا زرقاء اليمامة:

واحْكم كحكم فَتَاة الحيِّ إذا نَظَرتْ
إلى حَمَامٍ سِرَاعٍ وَارِدِ الثَّمَد
يَحُفُّهُ جَانِبا نِيقٍ وَتُتْبِعُهُ
مِثْلَ الزجاجة لم تُكْحَلْ مِنَ الرَّمَدِ
قالَتْ أَلا لَيْتَمَا هَذَا الْحَمَامُ لَنَا
إلى حَمَامَتِنَا أَوْ نِصْفُهُ فَقَدِ
فَحَسبُوهُ فألفَوْهُ كَمَا ذكَرَتْ
تسعًا وتسعين لَمْ ينقص ولم يَزِدِ

 

والنابغة هنا يصف زرقاء اليمامة التي اشتهرت بحدَّة نظرها، وكانت نظرت إلى سِرْبٍ من حمام طائر فيه سِتٌّ وستون حمامةً، وعندها حمامة واحدة، فقالت:

لَيْتَ الْحَمَامَ لِيَهْ
إلَى حَمَامَتِيَهْ
وَنِصْفَهُ قَدِيَهْ
تَمَّ الْحَمَامُ مِيَهْ

 

وقال بعض أصحاب المعاني: إن النابغة لما أراد مَدْحَ هذه الحكيمة الحاسبة بسُرْعَة إصابتها شدَّد الأمر وضَيَّقه؛ ليكون أحسنَ له إذا أصاب، فجعله حَزْرًا لطير؛ إذ كان الطير أخفَّ ما يتحرَّك، ثم جعله حمامًا؛ إذ كان الحمام أسرعَ الطير، ثم كثر العدد؛ إذ كانت المسابقة مقرونة بها، وذلك أن الحمام يشتدُّ طيرانها عند المسابقة المنافسة، ثم ذكر أنها طارت بين نِيقَيْنِ؛ لأن الحمام إذا كان في مَضِيق من الهواء كان أسرعَ طيرانًا منه إذا اتَّسَع عليه الفضاء، ثم جعله واردَ الماء؛ لأن الحمام إذا ورد الماء أعانه الحرصُ على الماء على سرعة الطيران.

 

والمعنى: كن حكيمًا متأنِّيًا كفتاة الحَيِّ؛ وهي زرقاء اليمامة، التي كانت تبصر مسيرة ثلاثة أيام، وقد مرَّ بها ذلك السرب من الحمام بين جبلين فحزرته، ثم إن ذلك الحمام وقع في شبكة الصيَّاد، فعَدَّه فإذا هو سِتٌّ وستون حمامة، ونِصفُها ثلاثةٌ وثلاثون حمامةً، فإذا ضُمَّ ذلك إلى حمامتها كان مئة.

 

و"شراع": يحتمل أوله الإعجام والإهمال، وبصفة الإفراد وهو وارد، والثَّمَد: بفتح المثلثة والميم: الماء القليل، وحسبوه: من الحساب، وهو العَدُّ.

 

والزرقاء من جديس؛ حيث عاشت في اليمامة في منطقة فسيحة اسمها جَوٌّ، اشتهرت بقوة بصرها، فقيل: إنها كانت تبصر الشَّعرة البيضاء في اللبن، وتنظر الراكب على مسيرة ثلاثة أيام، وكانت تنذر قومها فتخبرهم إذا الجيوش غزتهم، تخبرهم بقدوم العدوِّ قبل ثلاثة أيام، فلا يأتيهم جيش إلا وقد استعدُّوا له، حتى احتال لها بعض مَنْ غزاهم، فأمَرَ أصحابه أن يقطعوا شجرًا، ليمسكوه أمامهم بأيديهم.

 

نظرت الزرقاء فقالت: إني أرى الشجر قد أقْبَل إليكم، وأنشدت:

أقسم بالله لقد دبَّ الشجر
أو حِمْيَرٌ قد أقبلتْ شيئًا تجرّ

قالوا لها مكذِّبين: قد خرفت، ورقَّ عقلك وذهب بصرك. فصبحهم العدو فأباد خضراءهم، وفرَّقَ جَمْعَهم، وقتل فرسانهم، وبعد أن انتصر أعداؤها على قبيلتها، قوَّروا عينيها، فوجدوا عروق عينيها قد غرقت في الإثْمِد؛ من كثرة ما كانت تكتحل به.

 

وكانت اليمامة ناصحةً لقومها، مخلصةً في نصحها، تريد من قومها البقاء في حالة استعداد وعدم التراخي؛ حتى لا يكونوا لقمةً سائغةً لعدوِّهم الملك حسَّان الحميري، هذا الملك الذي قام بغزو اليمامة.

 

وقد صورت زحوف المهاجمين عليهم وقد تستَّرُوا بالشجر في قولها:

خذوا حذاركمُ يا قوم ينفعكم
فليس ما قد أرى بالأمس يُحتقَر
إني أرى شجرًا من خلفها بشر
وكيف تجتمع الأشجار والبشر
خذوا طوائفكم من قبل داهية
من الأمور التي تخشى وتنتظر
ثوروا بأجمَعكم في وجه أوَّلِهم
فإن ذلك منكمْ فاعلموا ظَفر
وناهضوا القوم بعض الليل إذ رقدوا
ولا تخافوا لهم حربًا وإن كثروا

 

• وتذكر بعض كتب التاريخ "أن البلد "اليمامة" سمي باسمها، وسميت بالزرقاء؛ لزرقة عينيها، واسمها الحقيقي عنز كما تذكر الروايات، وهي من بنات لقمان بن عاد.

 

وقد ذكر المؤرِّخون أن قومًا من العرب غزوا اليمامة، فلما اقتربوا من مسافة نظرها خشـوا أن تكتشف الزرقاء أمْرَهم، فأجمعوا رأيهم على أن يقتلعوا شجرات تستر كل شجرة منها الفارس إذا حملها، فأشرفت الزرقاء كما كانت تفعل، فقال قومها: ما ترين يا زرقاء؟

 

فقالت: أرى شجرًا يسير!

 

فقالوا: كذبت أو كذبتك عينك، واستهانوا بقولها.

 

فلما أصبحوا صبحهم القوم، وقتلوا منهم مقتلة عظيمة، وأخذوا الزرقاء فقلعوا عينيها، فماتت بعد أيام، وعندما ماتت اقتلعوا عينها، فوجدوا أن عينها كانت مليئة بالإثْمِد".

 

وقيل: كانت ترى على مسافة ثلاثين ميلًا! وأول من اكتحلت بالإثْمِد بين العرب.

 

وذكر الأعشى القصة في عينيَّتِه:

إذْ نظرتْ نظرةً ليست بكاذبة
إذ يرفّعُ الآلُ رأسَ الكلب فارتفعا
قالتْ: أرَى رَجُلًا في كفِّه كتِفٌ
أو يخصِفُ النعلَ، لَهفِي أيَّةً صَنَعَا!
فكذَّبوها بما قالت فصَبَّحَهُمْ
ذو آلِ حَسَّانَ يُزْجي الموتَ والشِّرَعَا
فاستنزلوا أهلَ جَوٍّ من منازلهم
وهدَّموا شاخصَ البنيان فاتَّضعا

 

يشير الأعشى في البيت الأول إلى الخبر الذي حَكَتْه الزرقاء في الجيش الغازي؛ حيث إنها رأت رَجُلًا يحمل طعامه، وآخر يخصف نَعْلَه، فقالت:

إني أرى رجلًا في كفِّه كتِفٌ
أو يخصِفُ النَّعْل خصفًا ليس يبتدر

وبلغ من افتخار المتنبي بنفسه أن فضَّل بصَرَه وبصيرته عليها، فقال:

وأَبصر من زرقاء جوٍّ لأنني
إذا نظرت عيناي ساواهما علمي

وفي كتاب آثار البلاد وأخبار العباد: «زرقاء اليمامة، كانت ترى الشخص من مسيرة ثلاثة أيام، ولما سار حسَّان نحو جديس قال له رياح بن مرة: أيها الملك، إن لي أختًا مزوجة في جديس واسمها الزرقاء، وإنها زرقاء ترى الشخص من مسيرة يوم وليلة، أخاف أن ترانا فتنذر القوم بنا، فمُرْ أصحابك ليقطعوا أغصان الأشجار وتستَّروا بها لتشبِّهوا على اليمامة. وساروا بالليل، فقال الملك: وفي الليل أيضًا? فقال: نعم، إنَّ بَصَرَها بالليل أنفذ! فأمر الملك أصحابه أن يفعلوا ذلك، فلما دَنَوا من اليمامة ليلًا نظرت الزرقاء، وقالت: يا آل جديس سارت إليكم الشجراء وجاءتكم أوائل خيل حِمْيَر، فكذَّبُوها فأنشأت تقول أبياتها:

خذوا حذركم يا قوم... إلخ.

 

فلما دهمهم حسان قال لها: ماذا رأيت? قالت: الشجر خلفها بشر! فأمر بقلع عينيها وصلبها على باب جَوٍّ، وكانت المدينة قبل هذا تُسمَّى جَوًّا، فسمَّاها تبع اليمامة، وقال:

وسمَّيت جَوًّا باليمامة بعدما
تركت عيونًا باليمامة همّلا

وهذه الزرقاء في صحة قولها وصدق نصيحتها كحَذَامِ التي قيل عنها:

إِذَا قَالَتْ حَذَامِ فَصَدِّقُوهَا
فَإِنَّ القَولَ مَا قَالَتْ حَذَامِ

غير أن حَذامِ استمعَ قومُها إلى نصيحتها فنَجَوا، ولم يسمع أصحاب زرقاء اليمامة لنصحها فهلكوا.

وحذامِ هذه هي بنت الريان بن خسر بن تميم.

 

وقد ذكر المؤرخون أن عاطس بن الجلاح الحميري عزم على غزو قومها فهاجمهم بجيشه فاقتتلوا قتالًا شديدًا، ثم رَجِعَ الحميري إلى معسكره وهرب قومُها، فساروا ليلتهم ويومهم إلى الغد، ونزلوا الليلة الثانية، فلما أصبح الحميري ورأى جلاءهم اتَّبَعَهم يريد إهلاكهم والإجهاز عليهم، فذعر القطا من وقع دوابِّهم وزحف جيشهم وطار، فمرَّت على قوم حذامِ أسرابُ القَطَا في هدأة الليل، والعرب معروفة بالفطنة والذكاء والفراسة واستنباط الأنباء واستشراف المستقبل من تصرُّفات الحيوان والطير والأنواء، فخرجت حذامِ إلى قومها مُحذِّرةً لهم، ناصحةً إياهم بالاستيقاظ ومواصلة المسير، والنجاة بأنفسهم وعدم التأخُّر لحظة، وكان ممَّا قالت:

ألا يا قَومَنا ارتَحِلُوا وسِيرُوا
فَلو تُرِكَ القَطَا لَيلًا لَنَامَا

فقال زوجها الشاعر لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل:

إِذَا قَالَتْ حَذَامِ فَصَدِّقُوهَا
فَإِنَّ القَولَ مَا قَالَتْ حَذَامِ

فصدَّقوها، وعملوا بنصيحتها، وقاموا سريعًا إلى رواحلهم، فركبوا وارتحلوا حتى اعتصموا بجبال شاهقة، وجاء عاطس بجنوده فلم يدرك أثَرَهم، ولو كان وصل إليهم في محلتهم تلك لقضى عليهم عن بكرة أبيهم؛ لكنه أيضًا واصل اللحاق بهم، فوجد أنهم قد اعتصموا بالجبال فيئس منهم ورجع بجيشه، وهكذا أصبح اسم حَذامِ مضرب المَثَل في صدق القول، والثقة في الأمر وصحة النقل، وقد أورد هذا المثل أبو عبيد القاسم بن سلام وغيره من العلماء، ويُقال لمن اعتُمِد قولُه في نقل الآراء العلمية: حذام المذهب.

 

وقد تمثَّل بهذا المعنى كثيرٌ من الشعراء والأدباء وأهل البلاغة والنحو، فقال المعري:

إِذا ما جاءَني رَجُلٌ حُذامٌ
فَإِنَّ القَولَ ما قالَت حَذامِ

وقال آخر:

أندى يدًا في الجودِ من حاتمٍ
أصدق في أقوالهِ من حَذامِ

وهذا البيت الشعري من الشواهد على بِناء الأعلام المؤنثة التي جاءت على وزان «فَعَالِ» على الكسر دومًا، فتقول: جاءتْ حذامِ، ورأيتُ حذامِ، ومررتُ بحذامِ، وذلك في لغة الحجازيِّين، وخالفهم بنو تميم فأعرب بعضهم هذه الأعلام بالضَّمِّ رفعًا، وبالفتح نصبًا وجرًّا، وفصَّل بعضهم بما تراه عند العلَّامة ابن هشام في أوَّل القطر.

 

والشاهد هو ضرورة الأخذ بقول من عرف عنه الصدق في النصيحة والثقة في الحديث والصحة في الاستنباط والفراسة في الوقائع؛ وإلا ستكون الندامة في مخالفته والهلاك في مجانبة نصحه، يقول دُرَيْدِ بنِ الصِّمَّة في هذا المعنى وقد نصح قومه بالفرار في إحدى الوقائع بعد أن غنموا؛ لكنهم لم يفعلوا بل جلسوا يلتهون بالمغانم:

بذلت لهم نُصحي بِمُنعرَجِ اللِّوى
فلم يَستبينوا النُّصْحَ إلا ضُحى الغَدِ



[1] البيت للنابغة الذبياني في ديوانه ص24، والأزهية ص89، 114، والأغاني 11/ 13، والإنصاف 2/ 479, وتخليص الشواهد ص362, وتذكرة النحاة 353, وخزانة الأدب 10/ 251, 253، والخصائص 2/ 460، والدرر 1/ 113، 306، ورصف المباني ص229، 316، 318، وشرح شذور الذهب ص280، وشرح شواهد المغني 1/ 75، 200، 2/ 690، وشرح عمدة الحافظ ص233، وشرح المفصل 8/ 58، والكِتاب 2/ 137، واللُّمع ص320، ومغني اللبيب 1/ 63، 286, 308, والمقاصد النحوية 2/ 254, وبلا نسبة في الارتشاف 1/ 450, وأوضح المسالك 1/ 349، وخزانة الأدب 6/ 157، وشرح ابن الناظم ص125، وشرح الأشموني 1/ 143، وشرح التسهيل 2/ 38، وشرح قطر الندى 151، ولسان العرب 3/ 347، "قدد"، والمقرب 1/ 110، وهمع الهوامع 1/ 65.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • شواهد ومشاهد (1)
  • شواهد ومشاهد (2)
  • شواهد ومشاهد (3)

مختارات من الشبكة

  • مهارات التعامل والتوافق الأسري(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • شرح شواهد قطر الندى لصادق الفحام (ت 1205 هـ) دراسة وتحقيق(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • شفاء الصدر بتوضيح شواهد شرح القطر للشيخ علي العدوي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة شواهد التوضيح والتصحيح لمشكلات الجامع الصحيح (النسخة 3)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة شواهد التوضيح والتصحيح لمشكلات الجامع الصحيح (النسخة 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • إنكار البعض لأحاديث صحيحة مع وجود شواهد لها من القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شواهد الرحمة الإلهية في الحج من خلال القرآن الكريم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المعاني المهملة في بعض شواهد علم المعاني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شواهد معاني القرآن وإعرابه للزجاج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخطر عندما تتحول الأدلة الإرشادية وأمثلة المدربين إلى شواهد قرائية(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/9/1444هـ - الساعة: 11:1
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب