• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مرحبا ألفا (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    التأريخ الهجري (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    السبيل اقتحام العقبة (قصيدة)
    عامر الخميسي
  •  
    أنا متـرجم إذا أنا مبدع!
    أسامة طبش
  •  
    يوم الحصاد (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    بلعام بن باعوراء (قصيدة)
    عامر الخميسي
  •  
    اللهم بلغنا رمضان (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
  •  
    علم اللغة الحاسوبي - المفهوم والتاريخ (PDF)
    أ. د. أحمد مصطفى أبو الخير
  •  
    الرومانسية في الشعر الموريتاني "دراسة في التيارات ...
    محمد عبدالرحمن ولد أب
  •  
    قضية أثر الإسلام في الشعر
    المصطفى المرابط
  •  
    الكلام المعسول
    أ. د. هاني علي سعيد
  •  
    مواقف أهل اللغة من الاحتجاج بالقراءة الشاذة (PDF)
    عمر السنوي الخالدي
  •  
    شواهد ومشاهد (4)
    عامر الخميسي
  •  
    خلت الديار (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    وهذا الشاب لا نحبه (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    مفتاح الكنز
    محمد ونيس
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

ألفاظ تكثر في شعر المتنبي (4)

ألفاظ تكثر في شعر المتنبي (4)
د. إبراهيم عوض

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/9/2018 ميلادي - 7/1/1440 هجري

الزيارات: 12264

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ألفاظ تكثر في شعر المتنبي (4)

 

(كيف) و(ما) التعجُّبِيَّتان

يكثر في شعر المتنبي ورود (كيف) و(ما)، لكن لا بمعنى الاستفهام على الحقيقة، بل بمعنى التعجب، أو الحزن، أو السخرية، أو الإنكار، أو الحيرة، أو الدهشة، أو التعبير عن الإحساس بالعجز والإحباط، أو ادعاء ذلك.

 

وقد عددت له من الأولى نحو ستين، ومن الثانية نحو ثلاثين، كما وجدت أنه يستخدم كلًّا منهما أحيانًا مرتين أو ثلاثًا في موضع واحد.

 

فأما بالنسبة لـ(كيف)، فهذه شواهد على ما نقول:

وما أربَتْ على العشرينَ سِنِّي
فكيف مللنَ من طولِ البقاءِ؟
♦♦ ♦♦

بيني وبين أبي عليٍّ مثلُه
شُمُّ الجبالِ ومثلهنَّ رجاءُ

وعقابُ لبنانٍ، وكيف بقَطْعِها
وهو الشتاءُ وصيفُهنَّ شتاءُ؟
♦♦ ♦♦

فديناك مِن رَبْعٍ، وإن زِدْتنا كربَا
فإنك كنتَ الشرقَ للشمسِ والغربا
وكيف عَرَفْنا رسمَ مَن لم يَدَعْ لنا
فؤادًا لعرفانِ الرسومِ ولا لبَّا
وكيف الْتِذَاذي بالأصائلِ والضحى
إذا لم يَعُدْ ذاك النسيمُ الذي هبَّا؟
♦♦ ♦♦

تَهابُ سيوفُ الهندِ وهْي حدائدٌ
فكيف إذا كانَتْ نزاريةً عُرْبَا؟
ويُرهَبُ نابُ الليثِ والليثُ وحدَه
فكيف إذا كان الليوثُ له صحبَا؟
ويُخشى عُبابُ البحرِ وهْو مكانَهُ
فكيف بمَن يغشى البلادَ إذا عبَّا؟
♦♦ ♦♦

وكيف تُعِلُّك الدنيا بشيءٍ
وأنت بعلَّةِ الدنيا طبيبُ؟
وكيف تنوبُكَ الشكوى بِدَاءٍ
وأنتَ المستغاثُ لما ينوبُ؟

 

(يخاطب هنا سيف الدولة)

وتملكُ أنفسَ الثقلينِ طُرًّا
فكيف تحوزُ أنفسَها كلابُ؟
وكيف يتمُّ بأسُك في أناسٍ
تصيبهمُ فيُؤلِمك المصابُ؟

 

(الخطاب هنا أيضًا لسيف الدولة، وكلاب: اسم قبيلة شغبت عليه فأوقع بها).

أرى العراقَ طويلَ الليلِ مذ نُعِيتْ
فكيف ليلُ فتى الفتيانِ في حلبِ؟
وكيف يبلغُ موتانا التي دفنتْ
وقد يقصرُ عن أحيائنا الغيبُ؟

 

(من رثائه لخولة، والضمير في (يبلغ) يعود على (سلامي) التي مرت في بيت قبل ذلك؛ أي (كيف يبلغ سلامي...)، وفتى الفتيان: سيف الدولة).

كيف الرجاءُ مِن الخطوبِ تخلصًا
مِن بعد ما أنشَبْنَ فيَّ مخالبا؟
♦♦♦♦
وكيف أكفرُ يا كافورُ نعمتَها
وقد بلَغْنَك بي يا خيرَ مطلوبي؟

(الضمير في (نعمتها) للسوابق التي حملته إلى كافور).


أودُّ من الأيامِ ما لا تودُّهُ
وأشكو إليها بينَنا وهي جندُه
يُباعِدْنَ حِبًّا يجتمعنَ ووصله
فكيف بحِبٍّ يجتمعن وصدُّه؟
♦♦♦♦
إذا اعتلَّ سيفُ الدولةِ اعتلت الأرضُ
ومَن فوقها والبأسُ والكرمُ المحضُ
وكيف انتفاعي بالرقادِ، وإنما
بعلَّته يعتلُّ في الأعينِ الغمضُ؟
♦♦♦♦

وعذلت أهلَ العشقِ حتى ذقتُه
فعجبتُ كيف يموت مَن لا يعشقُ
♦♦♦♦

وكيف الصبرُ عنكَ وقد كفاني
نداك المستفيضُ وما كفاكا؟
♦♦♦♦

ولَعمري لقد شغلتَ المنايا
بالأعادي، فكيف يطلبنَ شغلَا؟
♦♦♦♦

كيف لا يأمنُ العراقُ ومصرُ
وسراياك دونَها والخيولُ؟
♦♦♦♦

أعجبُ منك كيف قدرتَ تنشا
وقد أعطينَ في المهدِ الكمالا
♦♦♦♦

ولو ضربتكم منجنيقي، وأصلُكم
قويٌّ، لهدتكم، فكيف ولا أصلُ؟
♦♦♦♦

يُسْمَى (الحسامَ) وليست من مشابهةٍ
وكيف يشتبهُ المخدومُ والخدمُ؟

(الكلام هنا عن سيف الدولة).


وجاوزوا أرسناسًا معصمينَ به *** وكيف يعصمُهم ما ليس ينعصمُ؟

(يتحدث عن الروم، الذي تقهقروا وراء نهر أرسناس في إحدى وقائعهم مع المسلمين).


وكيف لا يُحسَد امرؤٌ عَلمُ
له على كل هامةٍ قدمُ؟
♦♦♦♦
ومَن لبُّه مع غيرِه كيف حالُهُ؟
ومَن سرُّه في جفنِه كيف يكتمُ؟

(يقصد المحب الولهان)


هبيني أخذتُ الثأر فيك من العدا *** فكيف بأخذِ الثأر فيك من الحمى؟

(يخاطب جدته التي ماتت محمومة عند وصول خطابه إليها بعد غياب أخباره عنها سنين طوالًا).

 

سبحانَ خالقِ نفسي! كيف لذتُها
فيما النفوسُ تراه غايةَ الألمِ؟
♦♦♦♦
وكنت الشمس تبهرُ كلَّ عينٍ
فكيف وقد بدَتْ معها اثنتانِ؟

(عضد الدولة وابناه).


ويلاحظ أن استخدام (كيف) على هذا النحو إنما يكثر في مواقف الرثاء، وتهويل مكارم الممدوح وفضائله، والفخر، والرغبة في لفت الأنظار إلى تباريح العشق التي يصلاها، وقد أشرت في أول الكلام إلى أن ذلك قد يكون تعبيرًا عن شعور حقيقي، أو شعور مصطنع للتقرب من الممدوح والعزف على أوتار غروره أو أحزانه، أو للتظاهر بأنه هو حمال للنوائب.

 

أما بالنسبة لـ(ما)، فقد وجدت أنها قد تَرِد في شعر المتنبي في هذا التركيب: (ما لـ...)، وقد تأتي هكذا: (ما بال)، وقد تأتي مع غير هاتين الكلمتين، وإليك البيان:

ألا ما لسيفِ الدولةِ اليوم عاتبَا؟
فداه الورى أمضى السيوفِ مضاربَا
♦♦♦♦
ما للمروجِ الخضرِ والحدائقِ
يشكو خلاها كثرةَ العوائقِ؟
♦♦♦♦
ما لمَن ينصبُ الحبائل في الأرْ
ضِ، ومَرجاه أن يصيدَ الهلالا؟
♦♦♦♦
ما لنا كلُّنا جوٍ يا رسولُ؟
أنا أهوى وقلبُك المتبولُ
♦♦♦♦
فما للنوى، جدُّ النوى، قطع النوى
كذاك النوى قطَّاعة لوصالِ
♦♦♦♦
ما أجدرَ الأيامَ والليالي
بأن تقولَ: ما له وما لي؟

(الهاء في (له) تعود على المتنبي نفسه).


ما لي أُكتِّمُ حبًّا قد برى جسدي
وتدَّعي حبَّ سيفِ الدولة الأممُ؟
♦♦♦♦
فما لي وللدنيا، طِلابي نجومُها
ومَسعاي منها في شدوق الأراقمِ؟
♦♦♦♦
فما لك تختارُ القِسيَّ، وإنما
عن السعدِ يُرمَى دونك الثقلانِ؟
♦♦♦♦
يقولون تأثيرُ الكواكبِ في الورى
فما بالُه تأثيره في الكواكبِ؟

(الضمير في (باله) يعود على الممدوح).


نحن بنو الموتى، فما بالُنا
نعافُ ما لا بدَّ مِن شربه؟
♦♦♦♦
وقد تقبل العذرَ الخفيَّ تكرمًا
فما بال عذري واقفًا وهو واضحُ؟
♦♦♦♦
ما بالُهُ لاحَظْتُهُ فتَضَرَّجَتْ
وَجنَاتُهُ وفُؤادِيَ المَجْرُوحُ؟
♦♦♦♦
وقال: إن كان قد قضى أربًا
منا فما بالُ شوقه زائدْ؟

(أي ما بال شوق الحبيب...؟).


ما بال كل فؤادٍ في عشيرتها
به الذي بي، وما بي غير منتقلِ؟
♦♦♦♦
وقد عرفَتْك، فما بالُها
تراك تراها ولا تنزلُ؟

(عرفتك: عرفتك النجوم).


أبى خُلُق الدنيا حبيبًا تُديمُه
فما طلبي منها حبيبًا تردُّهُ؟
♦♦♦♦
أين الذي الهرمانِ من بنيانِه؟
ما قولُه؟ ما يومُه؟ ما المصرعُ؟
♦♦♦♦
فما العاندون وما أمَّلوا؟
وما الحاسدون وما قوَّلوا؟
♦♦♦♦
وما الفرارُ إلى الأجبالِ من أسدٍ
تمشي النعامُ به في معقلِ الوعلِ؟

(الأسد: سيف الدولة، والنعام: خيله السريعة كالنعام، ومعقل الوعل: أعالي الجبال، حيث تسكن الوعول).


وما انتفاعُ أخي الدنيا بناظرِه
إذا استوَتْ عنده الأنوارُ والظُّلَمُ؟
♦♦♦♦
ما أنا والخمرَ وبِطِّيخةً
سوداءَ في قشرٍ من الخيزرانْ؟

(ليس الخمر والبطيخ هو ما أريد، إنما أريد الطعن والحرب).

 

وغني عن البيان أن أكثر الملاحظات على (كيف) تصدق أيضًا على (ما).

 

(كذا) و(هكذا)

من الألفاظ التي تتردَّد في شعر المتنبي لفظتا (كذا) و(هكذا)، اللتان قابلتُ منهما على الأقل نحوَ ثلاثين، وهاتان اللفظتان من الألفاظ التي هي بالنثر وبلغة الحوار أشكل وأشبه، وهو ما يشعر بسببه قارئُ شعر المتنبي في مواضع استخدام هاتين اللفظتين بأن ديباجة الكلام قد أصبحت أقلَّ ماءً ورونقًا.

 

وهذه أمثلة على ما نقول:

لبس الثلوجُ بها عليَّ مسالكي
فكأنَّها ببياضها سوداءُ
وكذا الكريمُ إذا أقام ببلدةٍ
سال النضار بها وقام الماءُ

(الكلام عن ثلوج جبال لبنان، التي عاقته عن المسير).

♦♦♦♦

 

أتى مرعشًا يستقبل البعدَ مقبلًا
وأدبَر إذ أقبَلْتَ يستبعدُ القربَا
كذا يتركُ الأعداء مَن يكرَهُ القنا
ويقفلُ مَن كانت غنيمتُه رعبَا

(الكلام هنا عن دمستق الروم).

♦♦♦♦

 

كذا فتنحَّوا عن عليٍّ وطرقه
بني اللؤمِ حتى يعبرَ الملكُ الجعدُ
♦♦♦♦
كذلك أخلاقُ النساءِ، وربما
يضلُّ بها الهادي ويخفى بها الرشدُ
♦♦♦♦
وباشَرَ أبكارَ المكارمِ أمردًا
وكان كذا آباؤه وهمُ مُردُ
♦♦♦♦
ولم أحملك معلمًا هكذا
إلا لضربِ الرقابِ والأجوازِ

يخاطب سيفه، والأجواز: جمع (جوز)؛ أي (الوسط).

♦♦♦♦


إن كان لا يُدْعى الفتى إلا كذا
رجلًا فسمِّ الناسَ طرًّا إصبعا
إن كان لا يسعى لجودٍ ماجدٌ
إلا كذا فالغيثُ أبخلُ مَن سعى

(إلا كذا: إلا مثلك، يخاطب ممدوحه).

 

♦♦♦♦

أشكو النوى ولهم من عبرتي عجبٌ *** كذاك كانت وما أشكو سوى الكِللِ

(الكِلل (بكسر الكاف): الستائر، والمعنى: ما ينبغي لهم أن يعجبوا من بكائي لرحيلها عني، فقد كنت أبكي نفس البكاء حين لم يكن بيني وبينها إلا الستور).

فما للنوى، جد النوى، قطع النوى
كذاك النوى قطَّاعة لوصالِ
♦♦♦♦
ذي المعالي، فَلْيَعلُوَنْ مَن تعالى
هكذا هكذا، وإلا فلا لا
♦♦♦♦
كذا أنا يا دنيا، إذا شئتِ فاذهبي
ويا نفسُ، زِيدي في كرائهِها قدما
♦♦♦♦
ولكن الغمامَ له طباعٌ
تبجِّسُه بها، وكذا الكرامُ
♦♦♦♦
أبدو فيسجُدُ مَن بالسوءِ يذكُرُني
ولا أعاتِبُه صفحًا وإهوانا
وهكذا كنتُ في أهلي وفي وطني
إن النفيسَ غريبٌ حيثما كانا




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • ألفاظ تكثر في شعر المتنبي (1)
  • ألفاظ تكثر في شعر المتنبي (2)
  • ألفاظ تكثر في شعر المتنبي (3)
  • تتابع الكلمات عند المتنبي
  • المضاف المعرف بأل في شعر المتنبي
  • ابتداء جملة الصلة باسم معرف بأل في شعر المتنبي

مختارات من الشبكة

  • مفاهيم ومصطلحات دراسة: ألفاظ الجنة في القرآن الكريم(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المتنبي في عيون الصاحب بن عباد ومنهجه في رسالته "الكشف عن مساوئ شعر المتنبي"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة التنبيه على ألفاظ الغريبين(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • شرح (رسالة في إختلاف ألفاظ الحديث النبوي) (الخامسة)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • شرح (رسالة في إختلاف ألفاظ الحديث النبوي) (الرابعة)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • شرح (رسالة في إختلاف ألفاظ الحديث النبوي) (الثالثة)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • شرح (رسالة في إختلاف ألفاظ الحديث النبوي) (الثانية)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • شرح (رسالة في إختلاف ألفاظ الحديث النبوي) (الأولى)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • الرسم العثماني وأثره في توجيه المعنى: نماذج تطبيقية على بعض ألفاظ القرآن الكريم (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • ألفاظ الإعلام ومدلولاتها في القرآن الكريم(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/9/1444هـ - الساعة: 15:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب