• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اللهم بلغنا رمضان (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
  •  
    علم اللغة الحاسوبي - المفهوم والتاريخ (PDF)
    أ. د. أحمد مصطفى أبو الخير
  •  
    الرومانسية في الشعر الموريتاني "دراسة في التيارات ...
    محمد عبدالرحمن ولد أب
  •  
    قضية أثر الإسلام في الشعر
    المصطفى المرابط
  •  
    الكلام المعسول
    أ. د. هاني علي سعيد
  •  
    مواقف أهل اللغة من الاحتجاج بالقراءة الشاذة (PDF)
    عمر السنوي الخالدي
  •  
    شواهد ومشاهد (4)
    عامر الخميسي
  •  
    خلت الديار (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    وهذا الشاب لا نحبه (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    مفتاح الكنز
    محمد ونيس
  •  
    أنا القلم
    عبد الإله جاورا أبو الخير
  •  
    إقبال رمضان
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    مكانة اللغة في الحياة
    عبد الإله جاورا أبو الخير
  •  
    ستفرج (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
  •  
    الجوائح عبرة (قصيدة)
    عبدالوهاب موشاحانا
  •  
    مختارات من قصيدة (عنوان الحكم)
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / فن الكتابة
علامة باركود

نشأة الكتابة

أمال السحمودي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/4/2018 ميلادي - 19/7/1439 هجري

الزيارات: 14554

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نشأة الكتابة

 

لا نعتقد أنه بإمكاننا البحث في تطور المجتمع البشري، دون دراسة تطور علم الكتابة الذي شكل مفصلاً هاماً من مفاصل تطور الإنسان الفكري والعقلي، ما أدى إلى إحداث طفرة حضارية سوف تنعكس على آلية التطور الإنساني ليصل إلى عصر الثورة الصناعية وعصر المعلومات. فاختراع الكتابة أدى إلى توثيق العالم الشفهي، لا بل وتطويره، عبر تحريك الكلام من العالم السمعي الشفهي إلى عالم حسي جديد هو عالم الرؤية، مما أدى إلى حدوث تحول وانعطاف كبير في آلية التفكير والكلام معاً" [1].

 

الكتابة واللغة:

العلاقة بين الكتابة واللغة وثيقة جداً وتأثير أحدهما في الآخر قوي عميق، فمن الصعب أن ندرس اللغة دون معرفة الكتابة التي دونت بها، كما أنه من الصعب أن نفهم الكتابة من دون معرفة اللغة التي دونت بها ومع ذلك علينا أن نميز بين اللغة والكتابة، فاللغة هي الكلام الذي يمثل وسيلة التعبير التي يتفاهم من خلالها الإنسان مع الآخرين وينقل إليهم أفكاره ومشاعره، إن استطاع الإنسان أن يظل شوطا من حياته بلا كتابة لكنه لا يستطيع ذلك بلا لغة. أما الكتابة فهي وسيلة تدوين وعملية تثبيت اللغة المنطوقة، ويعرفها عدنان البني على أنها شكل من أشكال الاتصال الإنساني، وأخذت في معالم نشوئها الأولي أسلوباً بدائياً في التسجيل المادي ثم أصبحت وسيلة لتدوين الأفكار وأرقى المكتبات الإنسانية [2] [3]. وبذلك فإن الكتابة بالتعريف الدقيق هي التعبير الخطي أو المادي عن اللغات ووسيلة للقبض على الكلام المنطوق وتجميده، وقد استخدم كتابة معينة لتدوين أي لغة بدون قيد.

 

العوامل الممهدة للكتابة:

من بين الممهدات لاختراع الكتابة حدوث الثورة الزراعية في نهاية الألف التاسع قبل الميلاد الذي شكل الأرضية الخصبة والدور الحاسم في نشوء الأطوار التمهيدية للكتابة، حتى أنه يمكننا القول بأن ابتكار الكتابة كان انعكاساً لتطور وانتقال حالة التجمعات البشرية الصغيرة من الصيد إلى الزراعة، وبالتالي فهي انعكاس للتطور الاقتصادي الاجتماعي، ولعل ما أدته الفاعلية الزراعية من تطور البنى الاجتماعية والاقتصادية ينسحب أيضاً على الفاعلية التجارية، فخزن فائض الإنتاج الزراعي سوف يحتم التفكير بالتبادل التجاري ولو في نسق المقايضة، وهذا ما يحتم إيجاد آلية للتفاعل و التواصل التجاري بين المجتمعات وهذا ما يشير إلى التوازي إلى حد ما بين ظهور الزراعة ومقتضيات التجارة ونشوء الكتابة. [4]

 

المراحل الممهدة لنشأة الكتابة:

مرت الكتابة بمراحل متعددة وعدة أطوار رئيسية قبل أن تعتدل في صورتها الحالية وذلك تبعًا لتطور العقل الإنساني ونموه بنمو المعلومات والمعارف من حوله:

 

I المرحلة (الصورية) التصورية: هي أولى المراحل الكتابية، عرفت بالعلامات التصويرية لأنها تصور -بشكل تقريبي- الأشياء المادية (فصورة اليد تعني اليد وصورة السمكة تعني سمكة وهكذا)، التصوير أو الصورة معنى ينحصر في تلك الرغبة الملحة لدى الإنسان في بواكيره الأولى في إيجاد معادل صوري أو موازاة تصويرية للكلمة المنطوقة ،والصورة ليست الغاية بل الشيء الذي تمثله الصورة نفسها، وأحيانا يكون من العسير التفرقة بين ما نسميه رسما وما نسميه الكتابة في العصور الأولى، وذلك لعدم وجود حدود فاصلة بين الاثنين[5]. (ولذلك يجب البحث عن ولادة مثل هذه الكتابة في الميدان المرتبطة بتاريخ الفن بين النقوش الصخرية العائدة إلى أقدم العهود التاريخية، فهناك رسوم تتميز بسمات تتصف بها الكتابة، لكن رغم هذا التقارب لا يجب الخلط بين الكتابة الصورية وفن الرسم، فاللوحة الفنية هي انطباع عن شيء ما، تمت رؤيته ومعايشته فكرياً، أما الغاية في فن الرسم أن تكون اللوحة موضوعاً لتأمل الفني والجمالي، بينما في الكتابة التصويرية فالقيمة الجمالية للرسم ليس أمراً مطلوباً وهاماً في معظم الأحيان، فالرسم في الكتابة التصويرية - تقريبي محض - وهو فقط وسيلة لنقل الخطاب، ولا ترتبط هذه المرحلة من مراحل الكتابة فعلياً بلغة بعينها، فلا يمكن تحديد اللغة التي تستخدم عند العلامات الصورية إذ يمكن قراءة مثل هذه العلامات المجردة من السوابق واللواحق بأي لغة كانت دون التقيد بلغة الكاتب الذي كتبها طالما لا تعبر مثل هذه العلامات عن اللغة والكلام المحكي ولا تضم أدوات النحوية اللازمة لتكوين الجمل والعبارات، بل إنها رسوم تقريبية لأشياء مادية فحسب وكانت أشكال العلامات الصورية المبكرة واضحة المعالم غالبا، ويمكن معرفة الشيء المادي الذي تعبر عنه، وقد تمثل العلامات رسما للشيء المادي بكامله وقد تمثل العلامة جزء من الشيء المراد التعبير عنه[6].

 

II المرحلة الرمزية: إذا كانت المرحلة التصويرية التي تقوم الصورة على الشيء الذي تصوره وحققت نجاحاً في التعبير عن المحسوسات فإنها وقفت عاجزة عن التعبير على الأفعال والمجردات والمعنويات، فمهما زاد عدد العلاقات أو قل فإنه لا يمكن بوساطة هذه العلامة التعبير على الأشياء المادية، فهذه الحقيقة التي أظهرتها مقتضيات الاتصال والتواصل بين الناس حفزت الكتبة الأوائل إلى ابتكار طريقة جديدة للتعبير عما يجول في خاطركم فابتكروا الطريقة الرمزية idéographie، وهو الطور الذي استنبط فيه الإنسان صوراً ترمز إلى المعنى، بمعنى أنه لم تعد العلامة الصورية المستخدمة تدل على الشيء المادي الذي تمثله فقط، بل غدت ترمز إلى كل الأسماء والأفعال والصفات التي ترتبط بذلك الشيء -أي- التعبير عن المفاهيم المجردة، فمثلاً صورة الدائرة المحاطة بنقط والتي كانت تدل على الشمس بدأت تأخذ مدلولات جديدة مثل الضوء والنهار والحرارة...، بمعنى آخر: ما يتعلق بالمعنى الأول للشمس، والعلامة التي تدل على النجمة أصبحت تستخدم للإشارة إلى الإله الذي هو في السماء وإلى السماء نفسها وإلى صفة عال، والعلامة التي تدل على المحراث الخشبي أصبحت تستخدم للدلالة تستخدم على المحراث وعلى الحراثة وعلى فعل الحرث، وهكذا دواليك. وبذلك صار بالإمكان التعبير عن ما لم تستطع الطريقة الصورية المجردة التعبير عنه وتعد هذه المرحلة متطورة عن المرحلة السابقة.

 

ويعتبر التوصل إلى أسلوب الرمزية ولو بطريقة غير مكتملة نجاحا هائلا وإن كان لا يزال أمام الكتابة طريق طويل لأن عدد الأفكار المتخيلة وما يقابلها من جمل ظلت إلى درجة كبيرة غير محدودة، وقراءة هذا النوع من الكتابة تتم بأي لغة كانت ليست تمت ضرورة تستدعي معرفة هذه اللغة لأن المدلول العام لهذه الكتابة واضحة تماما مثل المراحل السابقة (الصورية) لهذا نقول أنها لا تترجم وإنما رموز تفك. [7]

 

III المرحلة المقطعية/ الصوتية: تعد من أهم مراحل نشأة الكتابة، بالرغم مما حققته كل من الكتابة الصورية والرمزية في الدلالة على الشيء المادي الذي يريد الكاتب أن يعبر عنه أو يرمز له، إلا أن هذه العلامات ظلت قاصرة عن التعبير عن الكلام المحكي-أي اللغة- تعبيرا دقيقا، وبيان اللغة التي تكلم بها الكاتب وأسلوب لفظ العلامات التي رسمها، كما أن الكتابة وفق الطريقتين -الصورية والرمزية- لا تساعد على كتابة أسماء الأعلام والأدوات النحوية ولا يمكن بواسطتها توضيح صيغ الأفعال والأسماء وبيان علاقة المفردات اللغوية المستخدمة في جملة واحدة بعضها بالبعض الآخر، لذا كانت الحاجة ملحة لابتكار طريقة جديدة تتيح التعبير بشكل أدق، وذلك بالتعبير عن كلمة مفردة برسم رمزي خاص أي أنه تم الاهتمام بالصوت الذي تقرأ به دون المعنى الصوري أو الرمزي الذي تدل عليه، فكانت هذه خطوة مهمة في ابتكار الطريقة الصوتية فالكتابة، التي تعد آخر مرحلة من المراحل الممهدة لنشأة الكتابة، وهكذا فقد تمخض عن تطور الكتابة الرمزية في أن كل رمز أخذ صوتاً معيناً بغض النظر عن مدلوله الصوري، بمعنى ان استخدام الطريقة الصوتية فالكتابة مكنت من كتابة الكلمات المتشابهة لفظاً في المعنى بعلامة واحدة كانت تستخدم أول مرة لتعبير عن إحدى هذه الكلمات[8]. وهكذا فقد صار الرمز يحمل عدة معان كما يمكن أن يشكل كلمة أو جزء من كلمة بإضافته إلى رمز أو رموز أخرى، وبشكل ابسط فإن تجليات هذه المرحلة تتجسد في كونه عبارة عن صورة أو شكل يوضح الكلمة المكتوبة، ومبرر استخدام رمز الصوت يعود إلى آن كلمات كثيرة معنوية وغير مادية لا تُرى ولا تسمع ولا تلمس، كما لا يمكن التعبير عنها برمز واحد، لذلك استعين بأصوات بعض الرموز التي تعرف أصواتها [9]. المقصود إذن من الرموز الهجائية أصواتها لا معانيها.

 

وبذاك أمكن التعبير وبشكل أدق عن الأحداث والعواطف والأفكار والمعاني الأخلاقية، وأصبحت المقاطع الرمزية مفرغة من معناها وصارت قيماً صوتية، وتعد هذه الخطوة هي الخطوة الأولى باتجاه نظام صوتي للكتابة، ذلك النظام الذي أصبح عندنا سائدا، فهي خطوة هامة نحو أمام بالمقارنة مع نقطة الانطلاق في الكتابة التصويرية[10].



[1] بشار خليف؛ دراسات في حضارة المشرق العربي القديم؛ دمشق، مركز الإنماء الحضاري. 2004، ط1؛ ص53.

[2] د خلف طايع، الحروف الأولى: دراسة في تاريخ الكتابة، مصر؛ دار ميرت لنشر؛ 2004،ط1،ص8.

[3] د. عدنان البني، المدخل الى قصة الكتابة في المشرق العربي، إصدار خاص، ص19.

[4] د. بشار خليف، نشوء فكرة الألوهة: مقاربة تاريخية فكرية،، دمشق، الأهالي لنشر والطباعة،2001،ط1، ص44

[5] خلف طايع، ص 19.

[6] عامر عبد الله الجميلي، الكاتب في بلاد الرافدين، رسالة الماجستير، الموصل،2001، ص14.

[7] انظر: د عامر سليمان، الكتابة المسمارية 49ص /و سليمان بن عبد الرحمان بن محمد الذييب، الكتابة في الشرق الأدنى القديم ص 32/ وعامر عبد الله جميلي، الكاتب في بلاد الرافدين ص20/وبشار خليف، دراسات في حضارة المشرق العربي ص 60.

[8] د. عامر سليمان، ص 51. وعامر عبد الله الجميلي، ص 22.

[9] سليمان بن عبد الرحمان بن محمد الذييب، ص 32

[10] يوهانس فريدريش، تاريخ الكتابة، ت. سليمان أحمد الضاهر، دمشق؛ منشور الهيئة العامة السورية للكتاب؛ 2013، ص51.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الكتابة
  • فن الكتابة العربية (1/5)
  • فن الكتابة العربية (2/5)
  • فن الكتابة العربية (3/5)
  • فن الكتابة العربية (4/5)
  • فن الكتابة العربية (5/5)
  • ما أصعب الكتابة!
  • فن الكتابة
  • الكتابة فعل كون!
  • طرق اكتساب ملكة الكتابة
  • الكتاب
  • أسرار الكتابة
  • استعد للكتابة
  • أقوال عن الكتابة

مختارات من الشبكة

  • ديوان البريد في الدولة الإسلامية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نشأة الكتابة في فن الخطابة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكتابة العربية ونشأتها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نشأة الاجتهاد ورأي الإمام الشاطبي فيه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تقرير عن نشأة علوم اللغة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نشأت في أسرة مفككة فماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • نشأة الزيدية وتأريخها (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • أبرز المراحل لنشأة الأدب المقارن(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصة نشأة الفرق في الإسلام وأسباب الضلال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جامع بيان العلم وفضله تحقيق نشأت كمال المصري(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية
  • متطوعون مسلمون يحضرون 1000 حزمة طعام للمحتاجين في ديترويت
  • فعالية تعريفية بالإسلام في مسجد هارتلبول

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/8/1444هـ - الساعة: 17:40
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب