• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال والصفة من نسب واحد
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    رفع الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحوال إعراب الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الواو الداخلة على الجملة الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    واسطة العقد
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    أدوات جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    قصيدة عن الصلاة
    أ. محمود مفلح
  •  
    ارتباط الجملة الحالية بالواو دون المفردة
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن محمدا رسول الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    سقاك الغيث (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الكتابة الأدبية
    أسامة طبش
  •  
    مشية طفلة (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    نواصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان القياس على
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الأدب والنماذج العالية
    د. أيمن أبو مصطفى
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

ترى من أين أتى الشعر؟

ترى من أين أتى الشعر؟
د. ماجد محمد الوبيران

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/10/2017 ميلادي - 6/2/1439 هجري

الزيارات: 9881

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تُرى، من أين أتى الشِّعر؟

 

وهل ما يقال من أن أقدم نص أدبيٍّ هو (أُخْذَةُ كِشْ)، الذي يعود إلى حضارة كِشْ في العراق، العائدة إلى السلالة الأكاديَّة الموجودة قبل أكثر من أربعة آلاف سنة، والذي هو عبارة عن تعويذةٍ من شاعرٍ لمحبوبته، هو قول صحيح مُعتمَد؟!

 

تساؤلان قاداني للدخول في حوار واسع مع أحد الشعراء الكبار حول حقيقة الشِّعر، التي كانت وما زالت تُمثِّل لديَّ لُغزًا كبيرًا تكوَّن من خلال الكثير من الشواهد التراثية، والأمثلة الثقافية على مرِّ العصور.

وإن كان ذلك الشاعرُ قد بقي مُصرًّا على أن الشعر موهبةٌ تُغذِّيها الثقافة والاطِّلاع والدُّربة، إلا أن كلَّ هذا لم يكن كفيلًا بحلِّ مكنونات تلكم الحالة التعبيرية عندي؛ لأنني حرتُ من شعر شاعرٍ كفيفٍ برع في الوصف حتى فاق الواصفين من المبصرين!

 

فأبو العلاء المعريُّ كان قد برع في وصف الشمس والنجوم والكواكب، وهو الذي لم يُبصرْها قطُّ:

فها هو يُصوِّر الشمس في كبد السماء بالذهب، فيقول:

وقلت الشمسُ بالبيداء تِبرٌ ♦♦♦ ومثلُك مَن تخيَّل ثم خـالا

 

وكذا نجد الشاعر اليمنيَّ الضرير عبدالله البردُّوني يذكر الدوالي والسواقي، فيقول:

وحتى الدوالي فيك ضاع مصيفُها ♦♦♦ وحتى السواقي ضيّعت منبع النهر

 

وهل كان في اليمن نهر؟!

ثم إن كانت الثقافة هي داعمةَ الموهبة الشعرية، فلِمَ لمْ يكن سيبويه، أو ابن جنِّي، أو الجُرجاني شعراءَ، وهم الذين كانت لديهم الثقافة اللُّغوية الهائلة التي مكَّنتهم من تأليف كتبٍ عظيمةٍ من مخزونهم الثقافيِّ اللُّغوي؟!

 

ثم لِمَ كان عنترة الفارس شاعرًا، ولم يكن ابن منظور مثله؟! وما معنى أن يقول امرؤ القيس:

"تُخيِّرُني الجنُّ أشعارَها ♦♦♦ فما شئتُ من شعرِهن اصطفيتُ"؟

 

ولِمَ شاع عند العرب منذ القدم أن لكل شاعر شيطانًا يُعلِّمه الشعر؛ فذكروا أن لافظ بن لاحظ هو صاحب امرؤ القيس، وهاذر بن ماهر صاحب النابغة، وجالد بن ظل صاحب عنترة؟!

وشاع عندهم نسبةُ هذه الشياطين إلى وادي عبْقر، الوادي السحيق الواقع في نجد، وهل كان الشعراء قديمًا في جزيرة العرب فقط؟

 

وحديثًا حاول العِلم أن يتحايل على تلك الحال التعبيرية لدى الشعراء؛ فظهر علم النفس مموهًا ذلك بوصفه إياها بالإلهام، فهو يرى أن الشِّعر لونٌ من الإبداع التوتري المحتاج إلى الإلهام.

ومن المعلوم أنني حين أكتب مُشخِّصًا حالًا معينة، فلست تمامًا كمن يمارسها بفكره ونفسه، وأعصابه وشعوره!

أتساءل كثيرًا عن خال زهير بن أبي سلمى شاعر الحوليَّات الذي كان ينظمها في شهر، ويُهذِّبها في سَنة؟!

 

ثم لمَ كان أمير الشعراء أحمد شوقي يكتب بعض قصائده على كفِّ يده؟! وما تفسير ما ذكره سكرتيره الخاص من أن "شوقي" كان يتناول صفار ثلاث بيضات قبل نظمِ القصائد المستعجلة؟!

ولمَ كان نزار قباني لا يكتب قصائده إلا على ورق أصفر، أو وردي؟! وهو القائل عن الشِّعر: "الشِّعر، ما هو الشِّعر؟ لا أعرف ... لا أعرف ... لا أعرف!!".

 

ولا شك أن كل هذا - وغيره كثيرٌ - يعزِّز ما لديَّ من تصوُّر وانطباع عن الشعر، ولا يُقلِّل أبدًا من قيمة الشعر ومنزلته لدى العرب منذ القدم، وهم الذين قالوا عنه: ديوان العرب، ولا الشعراء الذين وصفهم إمام العربية الخليل بن أحمد بقوله: "الشعراء أمراء الكلام"! وللتساؤل بقية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • آلام الشعر
  • الشعر فينا ( قصيدة )
  • مفهوم الغرض الشعري
  • الشعر كفن أدبي
  • الشعر في نموه التاريخي
  • جواد الشعر (قصيدة)
  • بناء الجملة في الشعر العربي

مختارات من الشبكة

  • لست أرثيك يا أمير القوافي (قصيدة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • السلاسل الحقيقية لا ترى!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الجواب ما ترى لا ما تسمع (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • ترى من يستحق رحمة الله؟!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وأدهى من الموت ما وراءه فماذا يا ترى أعددنا له!!؟؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وترى الجبال تحسبها جامدة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (لا ترى فيها عوجا ولا أمتا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد من آية: ولو ترى إذ وقفوا على النار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب