• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يوم الحصاد (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    بلعام بن باعوراء (قصيدة)
    عامر الخميسي
  •  
    اللهم بلغنا رمضان (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
  •  
    علم اللغة الحاسوبي - المفهوم والتاريخ (PDF)
    أ. د. أحمد مصطفى أبو الخير
  •  
    الرومانسية في الشعر الموريتاني "دراسة في التيارات ...
    محمد عبدالرحمن ولد أب
  •  
    قضية أثر الإسلام في الشعر
    المصطفى المرابط
  •  
    الكلام المعسول
    أ. د. هاني علي سعيد
  •  
    مواقف أهل اللغة من الاحتجاج بالقراءة الشاذة (PDF)
    عمر السنوي الخالدي
  •  
    شواهد ومشاهد (4)
    عامر الخميسي
  •  
    خلت الديار (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    وهذا الشاب لا نحبه (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    مفتاح الكنز
    محمد ونيس
  •  
    أنا القلم
    عبد الإله جاورا أبو الخير
  •  
    إقبال رمضان
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    مكانة اللغة في الحياة
    عبد الإله جاورا أبو الخير
  •  
    ستفرج (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

ترى من أين أتى الشعر؟

ترى من أين أتى الشعر؟
د. ماجد محمد الوبيران

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/10/2017 ميلادي - 5/2/1439 هجري

الزيارات: 7459

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تُرى، من أين أتى الشِّعر؟

 

وهل ما يقال من أن أقدم نص أدبيٍّ هو (أُخْذَةُ كِشْ)، الذي يعود إلى حضارة كِشْ في العراق، العائدة إلى السلالة الأكاديَّة الموجودة قبل أكثر من أربعة آلاف سنة، والذي هو عبارة عن تعويذةٍ من شاعرٍ لمحبوبته، هو قول صحيح مُعتمَد؟!

 

تساؤلان قاداني للدخول في حوار واسع مع أحد الشعراء الكبار حول حقيقة الشِّعر، التي كانت وما زالت تُمثِّل لديَّ لُغزًا كبيرًا تكوَّن من خلال الكثير من الشواهد التراثية، والأمثلة الثقافية على مرِّ العصور.

وإن كان ذلك الشاعرُ قد بقي مُصرًّا على أن الشعر موهبةٌ تُغذِّيها الثقافة والاطِّلاع والدُّربة، إلا أن كلَّ هذا لم يكن كفيلًا بحلِّ مكنونات تلكم الحالة التعبيرية عندي؛ لأنني حرتُ من شعر شاعرٍ كفيفٍ برع في الوصف حتى فاق الواصفين من المبصرين!

 

فأبو العلاء المعريُّ كان قد برع في وصف الشمس والنجوم والكواكب، وهو الذي لم يُبصرْها قطُّ:

فها هو يُصوِّر الشمس في كبد السماء بالذهب، فيقول:

وقلت الشمسُ بالبيداء تِبرٌ ♦♦♦ ومثلُك مَن تخيَّل ثم خـالا

 

وكذا نجد الشاعر اليمنيَّ الضرير عبدالله البردُّوني يذكر الدوالي والسواقي، فيقول:

وحتى الدوالي فيك ضاع مصيفُها ♦♦♦ وحتى السواقي ضيّعت منبع النهر

 

وهل كان في اليمن نهر؟!

ثم إن كانت الثقافة هي داعمةَ الموهبة الشعرية، فلِمَ لمْ يكن سيبويه، أو ابن جنِّي، أو الجُرجاني شعراءَ، وهم الذين كانت لديهم الثقافة اللُّغوية الهائلة التي مكَّنتهم من تأليف كتبٍ عظيمةٍ من مخزونهم الثقافيِّ اللُّغوي؟!

 

ثم لِمَ كان عنترة الفارس شاعرًا، ولم يكن ابن منظور مثله؟! وما معنى أن يقول امرؤ القيس:

"تُخيِّرُني الجنُّ أشعارَها ♦♦♦ فما شئتُ من شعرِهن اصطفيتُ"؟

 

ولِمَ شاع عند العرب منذ القدم أن لكل شاعر شيطانًا يُعلِّمه الشعر؛ فذكروا أن لافظ بن لاحظ هو صاحب امرؤ القيس، وهاذر بن ماهر صاحب النابغة، وجالد بن ظل صاحب عنترة؟!

وشاع عندهم نسبةُ هذه الشياطين إلى وادي عبْقر، الوادي السحيق الواقع في نجد، وهل كان الشعراء قديمًا في جزيرة العرب فقط؟

 

وحديثًا حاول العِلم أن يتحايل على تلك الحال التعبيرية لدى الشعراء؛ فظهر علم النفس مموهًا ذلك بوصفه إياها بالإلهام، فهو يرى أن الشِّعر لونٌ من الإبداع التوتري المحتاج إلى الإلهام.

ومن المعلوم أنني حين أكتب مُشخِّصًا حالًا معينة، فلست تمامًا كمن يمارسها بفكره ونفسه، وأعصابه وشعوره!

أتساءل كثيرًا عن خال زهير بن أبي سلمى شاعر الحوليَّات الذي كان ينظمها في شهر، ويُهذِّبها في سَنة؟!

 

ثم لمَ كان أمير الشعراء أحمد شوقي يكتب بعض قصائده على كفِّ يده؟! وما تفسير ما ذكره سكرتيره الخاص من أن "شوقي" كان يتناول صفار ثلاث بيضات قبل نظمِ القصائد المستعجلة؟!

ولمَ كان نزار قباني لا يكتب قصائده إلا على ورق أصفر، أو وردي؟! وهو القائل عن الشِّعر: "الشِّعر، ما هو الشِّعر؟ لا أعرف ... لا أعرف ... لا أعرف!!".

 

ولا شك أن كل هذا - وغيره كثيرٌ - يعزِّز ما لديَّ من تصوُّر وانطباع عن الشعر، ولا يُقلِّل أبدًا من قيمة الشعر ومنزلته لدى العرب منذ القدم، وهم الذين قالوا عنه: ديوان العرب، ولا الشعراء الذين وصفهم إمام العربية الخليل بن أحمد بقوله: "الشعراء أمراء الكلام"! وللتساؤل بقية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • آلام الشعر
  • الشعر فينا ( قصيدة )
  • مفهوم الغرض الشعري
  • الشعر كفن أدبي
  • الشعر في نموه التاريخي
  • جواد الشعر (قصيدة)
  • بناء الجملة في الشعر العربي

مختارات من الشبكة

  • لست أرثيك يا أمير القوافي (قصيدة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • ترى من يستحق رحمة الله؟!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وأدهى من الموت ما وراءه فماذا يا ترى أعددنا له!!؟؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وترى الجبال تحسبها جامدة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (لا ترى فيها عوجا ولا أمتا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد من آية: ولو ترى إذ وقفوا على النار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/9/1444هـ - الساعة: 6:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب