• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال والصفة من نسب واحد
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    رفع الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحوال إعراب الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الواو الداخلة على الجملة الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    واسطة العقد
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    أدوات جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    قصيدة عن الصلاة
    أ. محمود مفلح
  •  
    ارتباط الجملة الحالية بالواو دون المفردة
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن محمدا رسول الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    سقاك الغيث (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الكتابة الأدبية
    أسامة طبش
  •  
    مشية طفلة (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    نواصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان القياس على
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الأدب والنماذج العالية
    د. أيمن أبو مصطفى
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / من روائع الماضي
علامة باركود

سلوة المحزون

عبدالله بن عبده نعمان العواضي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/3/2017 ميلادي - 28/6/1438 هجري

الزيارات: 13660

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلوة المحزون


• قال قتادة رحمه الله: قضاء الله خير من قضاء المرء لنفسه[1].

• قال ابن القيم رحمه الله: الفرق بين كون القدر خيراً وشراً، وحلواً ومراً: أن الحلاوة والمرارة تعود إلى مباشرة الأسباب في العاجل، والخير والشر يرجع إلى حسن العاقبة وسوئها، فهو حلو ومر في مبدئه وأوله، وخير وشر في منتهاه وعاقبته، وقد أجرى الله سبحانه سنته على أن حلاوة الأسباب في العاجل تعقب المرارة في الآجل، ومر الدنيا حلو الآخرة[2].

• قال الحسن رحمه الله: لا تكرهوا النقمات الواقعة والبلايا الحادثة؛ فلربّ أمر تكرهه فيه نجاتك، ولرب أمر تؤثره فيه عطبك[3].

• إن أعلّك في جسمك فقد أصحك من ذنوبك[4].

• قال ابن القيم رحمه الله: الحُمّى فيها من المنافع للأبدان ما لا يعلمه إلا الله، وفيها من إذابة الفضلات، وإنضاج المواد الفجة وإخراجها ما لا يصل إليه دواء غيرها، وكثير من الأمراض إذا عرض لصاحبها الحمى استبشر بها الطبيب، أما انتفاع القلب والروح بالآلام والأمراض فأمر لا يحس به إلا من فيه حياة؛ فصحة القلوب والأرواح موقوفة على آلام الأبدان ومشاقها. وقد أحصيت فوائد الأمراض فزادت على مائة فائدة[5].

• البرايا أهداف البلايا.

• قال أبو تمام:

والحادثات وإن أصابك بؤسها ♦♦♦ فهو الذي أنْباكَ كيف نعيمها[6]

• قال ابن القيم رحمه الله: مصالح الدنيا والآخرة منوطة بالتعب، ولا راحة لمن لا تعب له، وعلى قدر التعب تكون الراحة[7].

• رأى إبراهيم بن أدهم رحمه الله رجلاً مهموماً فقال له: أيها الرجل، أسألك عن ثلاث تجيبني؟ قال: نعم، قال له إبراهيم: أيجري في هذا الكون شيء لا يريده الله؟ قال: لا، قال: أفينقصك أحد من رزق قدره الله لك؟ قال: لا، قال: أفينقصك من أجلك لحظة كتبها الله في الحياة؟ قال: لا، قال: فعلام إذن؟!.

• قال ابن حزم رحمه الله: إذا تكاثرت الهموم سقطت كلها[8].

• وقال: وطِّن نفسك على ما تكره يقل همك[9].

• أوقات السرور قليلة، فلا تفسدها بحزن الماضي وهمٍّ المستقبل.

• إذا نام المرء خرج عن الدنيا ونسي كل سرور وكل حزن، فلو رتب نفسه في يقظته على ذلك أيضاً لسعد السعادة التامة[10].

• قال الجنيد رحمه الله: أصلّت في نفسي أن لا أنتظر مع الأيام غير المكاره، فإن جاءت كنت وطّنت عليها نفسي، وإن جاء غيرها عددته من الأرباح[11].

• قال البحتري:

صعوبة الرزء تلغى في توقعه ♦♦♦ مستقبلاً وانقضاء الرزء أن يقعا[12]

• قال المنفلوطي: سعادة الحياة أن يعيش المرء فيها معتقداً أن لا سعادة له فيها؛ ليستطيع أن يقضي أيامه المقدّرة له على ظهرها هادئ القلب ساكن النفس لا يكدر عليه عيشَه أملٌ كاذب، ولا رجاء خائب[13].

• وقال: أسعد الناس في هذه الحياة من إذا وافته النعمة يترقب زوالها في أي لحظة، فإن بقيت في يده فذاك وإلا فقد أعد لفراقها عدته من قبل[14].

• شكا رجل كثرة عياله إلى بعض الزهاد فقال له الزاهد: انظر من كان منهم ليس رزقه على الله فحوّله إلى منزلي[15].

• قال ابن القيم رحمه الله: ما دام الأجل باقياً كان الرزق آتيا، و إذا سدّ عليك بحكمته طريقاً من طرقه فتح لك برحمته طريقاً أنفع لك منه[16].

• رزقك إذا لم تعرفه عرفك.

• قال سهل بن هارون رحمه الله: من طلب الآخرة طلبته الدنيا حتى توفيه رزقه منها، ومن طلب الدنيا طلبه الموت حتى يخرجه منها[17].

• قال ديل كار نجي:من أروع مميزات الإنسان قدرته على تحويل السالب إلى موجب[18].

• اقنع بمَن عندك يقنع بك مَن عندك[19].

• لو أطاع البشر كل دمعة ما عملوا.

• قال أبو العلاء:

وكل يريد العيش والعيش حتفه ♦♦♦ ويستعذب اللذات وهي سِمامُ

• من رزق نعمة الإيمان رزق بقية النعم.

• ليس في الدنيا نعيم يشبه نعيم الجنة إلا نعيم الإيمان.

• قال ابن القيم رحمه الله: من رحمته سبحانه بعباده أن نغصّ عليهم الدنيا وكدرها؛ لئلا يسكنوا إليها، ولا يطمئنوا إليها ويرغبوا عن النعيم المقيم في دار جواره، فساقهم إليها بسياط الابتلاء والامتحان. فمنعهم ليعطيهم، وابتلاهم ليعافيهم، وأماتهم ليحييهم[20].

• قال ابن القيم رحمه الله: الدنيا مجاز، والآخرة وطن، والأوطار إنما تطلب في الأوطان[21].

• قال الشاعر:

إذا أبقت الدنيا على المرء دينه ♦♦♦ فما فاته منها فليس بضائرِ



[1] تفسير ابن جرير (14 / 256).

[2] شفاء العليل (796).

[3] شفاء العليل (150).

[4] البديع (52).

[5] شفاء العليل (718).

[6] أدب الدنيا والدين (178).

[7] إعلام الموقعين (1 / 396).

[8] مداواة النفوس (1 / 347).

[9] مداواة النفوس (1 / 347).

[10] مداواة النفوس (1 / 342).

[11] العود الهندي (2 / 305).

[12] العود الهندي (2 / 306).

[13] العبرات (841).

[14] النظرات (52).

[15] أدب الدنيا والدين (251).

[16] الفوائد (64).

[17] البديع (56).

[18] دع القلق وابدأ الحياة (74).

[19] مداواة النفوس (1 / 373).

[20] إغاثة اللهفان (2 / 175).

[21] الفوائد (56).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دواء الهم والغم والحزن
  • هديه - صلى الله عليه وسلم - في علاج الكرب والهم والغم والحزن
  • تسلية المحزون

مختارات من الشبكة

  • قصة أهل الكهف(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • سلوا قلبه المحزون (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أيها المحزون(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • المسجد المحزون(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)
  • حبس الدموع(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحكمة في ديوان "الأكسجين المر" للشاعر خالد بن عبدالله الغامدي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مرثية القدس (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة كتاب في الفقه(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب