• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يوم الحصاد (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    بلعام بن باعوراء (قصيدة)
    عامر الخميسي
  •  
    اللهم بلغنا رمضان (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
  •  
    علم اللغة الحاسوبي - المفهوم والتاريخ (PDF)
    أ. د. أحمد مصطفى أبو الخير
  •  
    الرومانسية في الشعر الموريتاني "دراسة في التيارات ...
    محمد عبدالرحمن ولد أب
  •  
    قضية أثر الإسلام في الشعر
    المصطفى المرابط
  •  
    الكلام المعسول
    أ. د. هاني علي سعيد
  •  
    مواقف أهل اللغة من الاحتجاج بالقراءة الشاذة (PDF)
    عمر السنوي الخالدي
  •  
    شواهد ومشاهد (4)
    عامر الخميسي
  •  
    خلت الديار (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    وهذا الشاب لا نحبه (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    مفتاح الكنز
    محمد ونيس
  •  
    أنا القلم
    عبد الإله جاورا أبو الخير
  •  
    إقبال رمضان
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    مكانة اللغة في الحياة
    عبد الإله جاورا أبو الخير
  •  
    ستفرج (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

أهمية العقل

أهمية العقل
رأفت مصطفى عليوة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/12/2016 ميلادي - 6/3/1438 هجري

الزيارات: 26904

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أهمية العقل [1]

 

الحمد لله أنْ أنعم علينا بنعمة العقل؛ فالعقل مِن عظيم نِعَم الخالق على المكلَّف من عباده المخلوقين؛ إذ بالعقل يتميَّز الإنسان عن غيره من الكائنات المحيطة به، وتقول الحكمة: (العقل السليم في الجسم السليم)، وهذا فيما يختص بسلامة الدنيا من أمور العمل والكسب والتعمير، التي قد يتساوى فيها المسلم وغيره.

 

أما موضوع حديثنا في هذه الفقرة بإذن الله تعالى، فهو عن سلامة العقل الذي يفهَم الدين، والذي يتميز به المسلم عن غيره، بل قد يتميز به المسلمون بعضهم على بعض؛ فمنهم قريب وأقرب، وبعيد وأبعد، فإن الله تعالى اختصَّ العالَمينِ الإنس والجن على غيرهم بالعقل والاختيار، والعلم والإدراك، والتعلم والتعليم، والذوق والتذوق، ويعدُّ الذوق والتذوق من أعظم الميزات التي تميِّز هذين العالمَينِ عن غيرهما، فمَن فسد عنده الذوق والتذوق، نزل إلى أحط المنازل، غير أنه يمشي على رِجلين، وله رأس تحمل عينين، وأنفًا وأذنين، تمامًا مثل الآدميين، ﴿ أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ﴾ [الأعراف: 179].

 

وأتم الناس ذوقًا وتذوقًا، وأكملهم عقلًا وفهمًا، هو الذي يصل بعقله إلى الهداية الحقيقية، فيعرف أن ربه وربَّ الكون كله هو الواحد الأحد، الفرد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوًا أحد، وأنه خالق الأكوان، معلم البيان، مالك الجنان، والحاكم عليه، فيؤمن به وحدَه، ويقنع به، ويستغني به عمَّن سواه، ويعتز بالقرب منه والانتساب إليه، ويخاف من البعد عنه، فإذا وصل إلى هذه المنزلة، علم أن الرسل مِن عظيم نعم الله على خلقه، ليُعلِّموا مَن جهل، ويُذكِّروا من نسي، ويُبشِّروا مَن استجاب وأناب، ويُنذِروا مَن أعرض وتولى، وأن ما جاؤوا به من معجزات فهي أَمارات دالَّة على صلتهم بربهم، وأنه من الطبيعي أن يكونوا من البشر المألوفين؛ حتى لا يلتبس عليهم الأمر، فإذا افتتن الناس بالأنبياء من البشر فاتخذوهم آلهة، فما بالكم لو كانوا أعظم خلقة، وأغرب من البشر في الطبائع؟ فكيف يكون الأمر؟ فسوف يكونون أشد فتنة بهم، ثم إن مخالفة الطبائع والأجناس أدعى إلى الخوف والنفور والبعد والتولي، فلذلك - ولأسبابٍ أخرى يعلمها اللطيف الخبير - جعلهم الله بشرًا.

 

وبعد إدراكه لهذه الأمور؛ مع ثبوت الرسالة بالآية والعلامة، وكمال الأوصاف والدلالة، لم يجد بُدًّا من اتباع رسله، فهم سبيل الوصول إليه والمعرفة به، فيعمل بطاعتهم، وينتهي عن مخالفتهم؛ إذ العقل يقضي بوجود خالقٍ للأكوان، مُسيِّر لها، قائمٍ على أمرها، مسيطر عليها، فيسلم لهذا، فيهتدي بعقله بأن هذا الإله واحد، لقطع الخلاف والنزاع الذي يُوجِده تعدُّد الآلهة، ولا بد أن يكون لهذا الإله الجمالُ والكمال؛ حتى يتميَّز عن خلقه، ويكون غالبًا على أمره، لا رادَّ لحكمه.

 

وقد أمر الشرع باستعمال العقل وعدم تعطيله، بل ذمَّ مَن لا يتفكر بعقله الأمور، ولا يتدبر في الآيات مِن حوله، وتوعَّده بوَيْلٍ، ففي الحديث عن عطاء قال: "دخلتُ أنا وعُبيد بن عمير على عائشة، فقالت لعُبيد بن عمير: قد آن لك أن تزورنا، فقال: أقول يا أماه كما قال الأول: (زُرْ غِبًّا تَزْدَد حبًّا)، قال: فقالت: دعونا من رطانتكم هذه، قال ابن عمير: أخبرينا بأعجبِ شيء رأيتِه من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فسكتت، ثم قالت: لَمَّا كان ليلةٌ من الليالي قال: ((يا عائشةُ، ذَريني أتعبَّد الليلة لربي))، قلت: والله، إني لأحب قربك، وأحب ما يسرك، قالت: فقام فتطهَّر، ثم قام يصلي، قالت: فلم يزَل يبكي حتى بلَّ حِجْرَه، قالت: ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بلَّ لحيته، قالت: ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بلَّ الأرض، فجاء بلالٌ يؤذنه بالصلاة، فلما رآه يبكي قال: يا رسول الله، لِمَ تبكي وقد غفر الله لك ما تقدم وما تأخر؟ قال: ((أفلا أكون عبدًا شكورًا؟ لقد نزلتْ عليَّ الليلة آيةٌ، ويل لمن قرأها ولم يتفكَّر فيها: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ [آل عمران: 190] الآيةَ كلَّها))؛ صحيح ابن حبان، [620].

 

وإن كان في الحديث كلام، فإن الآية بنفسها دالة على التفكر؛ فهي دعوة الله تعالى للتفكر: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [آل عمران: 190]، وقال جل جلاله: ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ [محمد: 24]، وقال تعالى: ﴿ أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمْ مَا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ ﴾ [المؤمنون: 68].

 

ولما كان للعقل جموح وخروج عن الحق والصواب يصل بصاحبه إلى السفه والشقاء، فقد ألزمه الحكيمُ الخبيرُ بحسن التصرف والتدبير، فأمره بأن يقنعَ بردِّ علمِ ما لا يعلم إلى عالِمه، حتى يَسْلم في دينه، فإذا كان من العقل أن يُسَلِّم الرجل نفسه للطبيب فيما لا يعلم؛ حتى يتحقق له الشفاء والسلامة في بدنه، وتتم له العافية على سبيل الظن، وكما يسلم كل شيء إلى صانعه ومخترعه، ومراكز خدمة صيانته المتخصصة - فيصبح من البديهي المُسَلَّم به والأولى أن يسلم عقله وكلَّ جوارحه إلى إلهه ومولاه، إلى خالقه ومُوجِده من عدم.

 

فمن أطلق لعقله العنان، جنح به عن الصواب، فأي عقل سليم عنده ذرة فهم وذوق يقرُّ بأن تُعبَد حيوانات مثل البقر؟ بل يتدنَّى الذوق إلى عبادة الفئران وإلى ما هو أحط من ذلك، ويصل إلى هذه المنزلة مَن يُظَن به رجاحة العقل، فقد يكون رئيس دولة، فهل مثل هذا يحمل ذوقًا؟ بل هل يملك بالفعل عقلًا؟!

 

فلا بد للعقلاء أن يقفوا على مرادِ ربهم، والغاية من خلقهم، فمَن توصل إلى الإله الحق، وعمِل بغاية الخلق، سعد ورشد بعقله، وكان في الدنيا من أهل الذوق، وإلا فهناك كثير كلُّ الذي أشقاهم هي عقولهم، فأضحكت منهم العقلاء، بوقوعهم في شر البلاء، فاستعمَلَتهم الشياطين، وجعلتهم من أهل الجحيم، فهل من العقل أن يصل الفأر - مع قبح منظره وعجزه وحقارة شأنه - إلى أن يكون إلهًا؟ كيف يا عقلاء؟! بل حتى البشر من القبيح أن يتألهوا مهما بلغوا.

 

فإذا كان يشترط للرسل أَمارات وعلامات يتميزون بها؛ لتدل على صلتهم بالرب القدير، فلا بد وأن يكون للإله الحق كذلك علامات، أقلها أن يخلق من عدم، وأن يملك النفع والضر، والموت والحياة والنشور، ويغير الأمور، ويدفع الأقدار، ويقوم على أمرِ كونه، فلا ينبغي أن يكون إلهٌ مثله في كونه، فكيف لا يقدر على مَن هو أقل منه، فيغلبه النوم والسِّنة، ويأخذه الجوع والعطش، ويمرض ويموت، تمامًا مثل خلقِه؟! فضلًا عما يحمله في بطنه من فضلات تُلجِئه إلى استعمال الحمّام، وقد يتطور به الأمر إلى ما هو أسوأ من هذا، أي عقل يقبل مثل هذا؟!

 

فإذا كان ثَمة عقل أدرك صاحبه أن ما يحدث حوله هو حرب على الحق والعقل والثوابت، وهذا من باب حرب الإسلام ورد الدين، وإن كانت دعاوى الباطل والسفاهات تجد من الأتباع والأعوان مَن يتمسكون بها، ويَدْعون إليها، ولا يَقْبلون التغيير فيها، فكيف يقبل عقلُ عاقلٍ أن يرتد عن دعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم كلُّ أصحابه؟ حتى إن الذين ثبتوا منهم هم الذين لا يحفظون له شيئًا، وبالتالي لم ينقلوا عنه، على الرغم مما نقل عن دعوته وعالَميتها، يأتي مَن يقول: إن جميع أتباعه ارتدُّوا إلا أربعة أو ستة، رغم أنهم يُقِرون بأن أتباع دعاة البدع والأضاليل ثبتوا ولم يرتدوا، والواقع يشهد، فإن كثيرًا من أتباع أعداء القِيم والمبادئ السامية ما زالوا على عداوتهم وباطلهم، ولهم أتباع في كل زمان ومكان، وخير شاهد هم وكل دعاة الوثنية عباد الحجارة منذ آلاف السنين، ما زالوا على أمرهم يعبدون الحجارة والصور وغيرها مما لا يقبله عقل عاقل.

 

فما بالكم بالدعوة إلى القيم والمبادئ، والعفة والطهارة، وفعل الخيرات واجتناب المنكرات، لدخول جنةٍ عرضها الأرض والسماوات، كيف يرتد الجميع عنها كما يزعم البعض، وكثير من الأصحاب كان يحمل القرآن والسنة؟!

 

كما سوف يُدرِك صاحب العقل أن الطقوس التي يقوم بها بعض الضلال المبتدعين؛ من شقٍّ للثياب، ولطمٍ للخدود، وجرح بعضهم لبعض كبارًا وصغارًا بالسيوف والخناجر والآلات الحادة، والمشي على الجمر، والسجود على القبور لأصحاب القبور، بل السجود لبعض الأحياء منهم ممَّن غلوا فيهم - لهي طقوس شيطانية تتنافَى مع العقل السليم في ذاتها وفي مخالفتها لأصل دين الرحمة، دين اللهِ أرحمِ الراحمين، ومنهج نبي الرحمة ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 107].

 

وهل من العقل أن يُحرَّم الزنا للحفاظ على الأنساب وصيانة الأعراض والمجتمعات، ودفع الأمراض الفتاكة، ليدخل على المرأة رجلٌ واحد، ولا يتعدد عليها الرجال حتى لا تكون ألعوبة ولا ملتقى لجمع وتكوين الأمراض... إلخ من مساوئ الزنا، حتى يُحِلَّه هؤلاء دون ضوابط لعقد شرعي، يحفظ حقوق المرأة ويكفل لها الصيانة والطهارة، ويجعلها ألعوبة لزواج المتعة، الذي لا يختلف عن الزنا، حتى إنه لا يكون برضا المرأة نفسها، فإذا امتنعت المرأة خرج عليها الآلهة من أئمتهم وسادتهم وكُبرائهم ليُنذِروها بالعذاب المستمر، والشر المستطير لمن ترفض الزنا، المُقنَّن عندهم بزواج المتعة؟!

 

وأدهى وأمرُّ أن هؤلاء الأراذل الساقطين يُكفِّرون أصحاب سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ويتَّهمونهم بأبشع التهم التي هي في هؤلاء الأراذل الساقطين أنفسهم "رَمَتْني بدائها وانسلَّت"، والأصحاب هم الذين عزَّروا النبي صلى الله عليه وسلم، ونصروه ووقروه، وأنفقوا مِن أجله كل غالٍ ونفيس، وبذلوا النفس ودافعوا عنه، وأوصلوه لنا بهذه الصفات والمبادئ الطاهرة النقية، وهم لا يكفرون الصحابة فحسب، بل ويتهمون النبيَّ الكريم صلى الله عليه وسلم بأقبح التهم، ويصفونه بصفات لا تُقبل على العامة، فما بالكم بأهل الله وخواصِّه؟! وكذلك علي رضي الله عنه، فلم ينجُ أحدٌ من غبائهم، أي عقل يصدق مثل هذا الغباء؟! وهل من العقل أن يدَّعي أحد كائنًا مَن كان أن أورادهم - التي تحمل السفه والكذب والضلال المبين - أفضل من كتاب رب العالمين، أو أنها جاءت من عنده، على ركاكتها وضعف أسلوبها، بل قبح ما فيها؟! وينسبون هذا بكل وقاحةٍ إلى الحضرة الإلهية، جاء به شيطانهم إليهم وهم نائمون، ونزل عليهم.

 

وعلى العموم ما زال التحدي موجودًا بين أهل الإسلام الحنيف من أتباع السنة ودفع البدعة، نطلب منهم أن يأتوا لنا بمثل هذا القرآن ولو بسورة، على زعمهم أنه يوحى إليهم، وأصل التحدي أن يأتوا بكلامٍ مثل كلام الله الذي جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وحسبنا الله في نحورِ الحاقدين الكائدين لدين الإسلام الحنيف، لا لشيء إلا لأنه دين الرحمة والعفة والطهارة.

 

نسأل الله السلامة في العقل والدين



[1] من كتاب الإقناع بالعقل لمن يرد النقل.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • دية العقل
  • يا مثبت العقل والدين!
  • خريطة العقل
  • نعمة العقل
  • العقل والقيم
  • العقل الواعي في مقابل الرأي المعارض
  • حفظ العقل (خطبة)
  • العقل في القرآن الكريم
  • نعمة العقل
  • معنى العقل ومكانته في الإسلام

مختارات من الشبكة

  • أهمية علم المناسبات في القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية الاستجابة لله ولرسوله(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • أهمية الصدق وأهم مجالاته(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • أهمية الوقت وخطورة الفراغ(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • أهمية الرجوع إلى الأصول القديمة في كل علم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية مواسم الخير وسلوك المسلم فيها(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • أهمية الأمن(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)
  • التأني وأهميته في حياة المسلم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية غرس القيم وأثرها في بناء الإنسان الصالح(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهمية الفتوى(مادة مرئية - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/9/1444هـ - الساعة: 6:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب