• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القانون في رواية قالون (PDF)
    بلحسن بن محمد لطفي الشاذلي
  •  
    ترجمة مختصرة لسماحة الشيخ العلامة محمد بن عبدالله ...
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف (المرتبة ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أربعون حديثا في الأخلاق من صحيحي البخاري ومسلم ...
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    أذكار المساء والصباح (تلخيص كتاب "الأذكار" للإمام ...
    د. محمد عبدالله عباس الشال
  •  
    الإحسان والرحمة.. وحذر الطمع والجشع
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    توثيق النسبة بين المخطوط ومؤلفه
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    القواعد الأصولية وتطبيقاتها من كتاب "شرح الحاوي ...
    عبدالرحمن علي محمد المطري
  •  
    الفوائد النيرات من حديث الأعمال بالنيات (PDF)
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    القواعد الأصولية المؤثرة في اللقاحات الطبية (PDF)
    د. إسماعيل السلفي
  •  
    زاد المسلم في الرقية الشرعية
    منصة دار التوحيد
  •  
    العبادة لذة وطاعة (PDF)
    سعد بن صالح بن محمد الصرامي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / العبادات / الحج والأضحية
علامة باركود

التشويق إلى الحج ( خطبة )

د. مراد باخريصة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/10/2013 ميلادي - 11/12/1434 هجري

الزيارات: 52947

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التشويق إلى الحج


عباد الله: إننا نعيش في هذه الأيام العظام التي يكفيها شرفاً وفخراً أن فيها يقام ركن من أركان الإسلام وفرض من فرائضه العظام فرضه الله سبحانه وتعالى على العباد مرة واحدة في العمر لمن استطاع إليه سبيلاً.

 

فرضه لا ليستكثر بهم من قلة ولا ليستعز بهم من ذلة وإنما فرضه تزكية للعباد ومنافع لهم ﴿ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ ﴾  [الحج: 28] وقال سبحانه: ﴿ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ﴾ [آل عمران: 97].

 

الحج إجلال وتعظيم وتكبير وتقديس فيه تلهج الألسنة بالتكبير وترتفع الأصوات بالتلبية ويجتمع الجميع على نداء التوحيد.

 

فما أعظم أن يقول المسلم الله أكبر فالله أكبر وأعظم والله أعلى وأجل والله أكرم وأرحم لبيك اللهم لبيك.. لبيك لا شريك لك لبيك.. إن الحمد والنعمة لك والملك.. لا شريك لك.

 

لبيك اللهم لبيك توجهنا إليك توجهنا إليك في كل حاجاتنا طائعون لك في كل أمورنا مرتهنون لتعاليم دينك في كل ما أمرتنا ونهيتنا محبون لك مخلصون موحدون.

 

عباد الله:

الحج شعيرة عظيمة وعبادة جليلة تؤدى في مكان عظيم وفي أيام مباركة عظيمة.

 

مشاعر مقدسة وبقاع طاهرة ورحاب واسعة ومواسم فاخرة وجموع كثيرة وغفيرة ملايين البشر يجتمعون جميعاً في مكان واحد بلباس واحد لا فرق بينهم بين الشريف والوضيع والقوي والضعيف والغني والفقير والذكر والأنثى لا يتفاضلون إلا بالتقوى ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ﴾ [الحج: 27].

 

كلهم يقول رب اغفر لي وارحمني وتب علي وتقبل مني وكلهم يهتف اللهم إنا نسألك الجنة ونعوذ بك من النار يقول عَبْدِاللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِي رضي الله عنهما، أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ يَقُولُ: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُبَاهِي مَلاَئِكَتَهُ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ بِأَهْلِ عَرَفَةَ، فَيَقُولُ: انْظُرُوا إِلَى عِبَادِي أَتَوْنِي شُعْثًا غُبْرًا.

 

لا يملك الإنسان وهو يرى تلك الجموع المجتمعة والوفود المحتشدة إلا أن يسكب عبرته ويسيل دمعته ويسأل نفسه: ماذا أراد هؤلاء ماذا أراد هؤلاء؟.

 

إنهم يرجون رحمة الله ويطمعون في ثواب الله يرجون الغفران ويخشون النيران ويطمعون أن يكونوا من أهل التقوى والإيمان ممن يقول عليهم الرب الرحيم الرحمن (أشهدكم يا ملائكتي أني قد غفرت لهم).

 

فهناك تسكب العبرات وتنزل الرحمات وتفيض العطايا والهبات وتمنح الهدايا والشهادات وتمحى الهفوات والزلات وترق القلوب لرب الأرض والسموات.

 

عبرة وعبرات ودمعات وبسمات في أيام معدودات يقول النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَنْ حَجَّ فَلَمْ يَرْفُثْ، وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ.

 

ويقول - صلى الله عليه وسلم -: "الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا. وَالْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلاَّ الْجَنَّةُ".

 

فهل تاقت النفوس واشتاقت يا عباد الله إلى تلك الأماكن الطيبة وذلك المشهد العظيم مشهد ترى فيه بيت الله العتيق هذا البيت الذي نؤمه كل يوم وليلة خمس مرات وتتصل قلوبنا به عند الصلوات وتحن إليه أفئدة المؤمنين والمؤمنات وتهفوا إليه المشاعر والأحاسيس.

 

إنه أول بيت وضع في الأرض وأول مسجد أقيم لإقامة الصلاة ﴿ إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ * فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا ﴾ [آل عمران: 96، 97].

 

صرح عالي البنيان وبناء شامخ الأركان بناه خليل الرحمن إبراهيم عليه الصلاة والسلام ﴿ وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ [الحج: 26].

 

فهل تاقت نفوسنا واشتاقت يا عباد الله إلى ذلك المكان الطيب الذي يلتقي فيه المسلم بإخوانه على مختلف أجناسهم وتعدد ديارهم واختلاف أوطانهم وتنوع شعوبهم وأشكالهم وألوانهم ولغاتهم.

 

لا يجمع بينهم إلا أخوة الإسلام ولا يلتقون في رابطة إلا رابطة التوحيد ولا نسب بينهم إلا نسب الدين يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العظيم ﴿ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [الحج: 25].

 

تذكر يا عبدالله وأنت ترى تلك الجموع وهي في ملابس الإحرام غداً نحن وإياهم في ملابس الأكفان.

 

تذكر وأنت ترى ذلك الموقف الرهيب والخطب المهيب وهم على صعيد واحد غداً نحن وإياهم والأولون والآخرون سنجتمع جميعاً على أرض المحشر لنقف بين يدي رب العالمين جل جلاله سبحانه وتعالى.

 

فالحج مدرسة إيمانية ورحلة قدسية تذكرنا جميعاً بيوم الرحيل من هذه الدنيا إلى دار الجزاء والحساب للقاء لله ﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾ [الكهف: 110] فهل اشتاقت نفوسنا يا عباد الله؟

 

الخطبة الثانية

هل اشتقنا إلى أن نرى تلك البقاع الطيبة المباركة المقدسة لنتذكر فيها الذكريات النبوية والنفحات الإيمانية والمواقف المحمدية.

 

يوم أن وقف نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - في حجته الوحيدة التي حج فيها وقال للناس مودعاً لهم وموصياً "أيها النَّاسُ خُذُوا عَنِّي مَنَاسِكَكُمْ لَعَلِّي لَا أَرَاكُمْ بَعْدَ عَامِي هَذَا".

 

ثم أنزل الله عليه في يوم الجمعة في يوم عرفة ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3] وفي خطبته العصماء التي سميت بخطبة الوداع والتي حضرها أكثر من مائة وعشرين ألف شخص قال - صلى الله عليه وسلم - فيها تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتَابُ اللهِ ثم قال لَا تَرْجِعُوا مِنْ بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ إِنَّ دِمَائَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وأعراضكم حَرَامٌ علَيْكُمْ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا ألا هل بغت فقال الناس نعم فقال إنكم ستُسْأَلُونَ عَنِّي، فَمَا أَنْتُمْ قَائِلُونَ؟ قَالُوا: نَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ الرسالة وَأَدَّيْتَ الأمانة وَنَصَحْتَ الأمة، فَقَالَ: بِإِصْبَعِهِ السَّبَّابَةِ، يَرْفَعُهَا إِلَى السَّمَاءِ وَيَنْكُتُهَا إِلَى النَّاسِ اللهُمَّ، فاشْهَدْ، اللهُمَّ، فاشْهَدْ اللهُمَّ، فاشْهَدْ.

 

فهل اشتاقت نفوسنا يا عباد الله لتلك الأماكن التي جعل الله لها مكاناً في القلوب وشوقاً في النفوس فلا يحلها أحد إلا أخذت بمجامع قلبه، ولا يزورها أحد إلا حنّ لها مرة بعد مرة ولا يفارقها أحد إلا تأسى لفراقها وتألم لوداعها، ونوى تكرار الوفادة عليها لأنها دعوة أبينا إبراهيم عليه السلام ﴿ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ﴾ [إبراهيم: 37].

 

كم تستغرب حين يأتي إليها فقراء لا يستطيعون وضعفاء من شدة ضعفهم وكبر سنهم يتساقطون بل وبعضهم يموتون وكم من أناس متفرقون مشتتون فإذا اجتمعوا هناك تجدهم متلاحمون متآزرون فهل اشتاقت نفوسنا يا عباد الله.

 

يقول النبي - صلى الله عليه وسلم - إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ فَرَضَ عَلَيْكُمُ الْحَجَّ فَحُجُّوا وسُئِلَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: إِيمَانٌ بِاللهِ وَرَسُولِهِ، قَالَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ قَالَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: حَجٌّ مَبْرُورٌ.

 

البريد الإلكتروني

morad1429@hotmail.com





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أشواق الحجاز
  • الحج من محاسن الإسلام
  • مذكرات الحجيج
  • الحج .. دعوة لوحدة الأمة وجمع الكلمة

مختارات من الشبكة

  • خطبة: ماذا بعد الحج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خير الناس أنفعهم للناس (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • زيارة القبور بين المشروع والممنوع (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات مع اسم الله الجبار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخشوع (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حال الأمة وسنن الله في التغيير (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الوطن في قلوب الشباب والفتيات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: العبرة من كسوف الشمس والقمر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: استشعار التعبد وحضور القلب (باللغة البنغالية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من هم الذين يحبهم الله؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/5/1447هـ - الساعة: 12:25
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب