• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    توثيق النسبة بين المخطوط ومؤلفه
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    القواعد الأصولية وتطبيقاتها من كتاب "شرح الحاوي ...
    عبدالرحمن علي محمد المطري
  •  
    الفوائد النيرات من حديث الأعمال بالنيات (PDF)
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    القواعد الأصولية المؤثرة في اللقاحات الطبية (PDF)
    د. إسماعيل السلفي
  •  
    زاد المسلم في الرقية الشرعية
    منصة دار التوحيد
  •  
    العبادة لذة وطاعة (PDF)
    سعد بن صالح بن محمد الصرامي
  •  
    آداب الجنائز - (ز) الآداب الخاصة بدفن الميت
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    الابتهاج في شرح المنهاج للإمام تقي الدين أبي ...
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    براءة الإمام محمد بن عبدالوهاب عما ينسب إليه أهل ...
    فرحان بن الحسن بن نور الحلواني
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: مظاهر التوحيد في الحج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    شرك الأوائل وشرك الأواخر: دراسة مقارنة (PDF)
    أبو عبدالله ياسين مبارك
  •  
    تيسير باب السلم في الفقه الإسلامي على طريقة سؤال ...
    د. عمر بن محمد عمر عبدالرحمن
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

من هم الذين يحبهم الله؟ (خطبة)

من هم الذين يحبهم الله؟ (خطبة)
أبو سلمان راجح الحنق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/10/2025 ميلادي - 2/5/1447 هجري

الزيارات: 4359

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من هم الذين يحبهم الله؟


المقدمة:

أيها المسلمون، عنوان هذه الخطبة: [من هم الذين يحبهم الله؟] سؤال يطرح نفسه، خلق الله الخلق، فكان منهم الأتقياء، ومنهم الأشقياء- عياذًا بالله- والله تعالى قال: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾[الذاريات: 56].

 

والعبادة يا عباد الله:

"هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة".

 

والله تعالى من رحمته أن بيَّن لخلقه في كتابه الكريم، وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم سُبُل النجاة في الحياة الدنيا وفي الآخرة، وذلك لعلمه تعالى بأن عباده في هذه الحياة تحيط بهم الفتن "فتن الشبهات وفتن الشهوات" التي زيَّنها الشيطان وأعوانه من الجن والإنس.

 

عباد الله، ومن عبادته سبحانه وتعالى: معرفة ما يحبه الله ويرضاه، وكذلك معرفة ما يحبُّه رسوله- صلى الله عليه وسلم- فالمحبة صفة من صفات الله تعالى، وما يحبه رسول الله- صلى الله عليه وسلم- هو مما يحبُّه الله.

 

أيها الناس، ففضل المحبة عظيم ومنزلتها رفيعة: قال الإمام ابن القيم- رحمه الله-: (المحبة: هي المنزلة التي فيها تنافس المتنافسون، وإليها شخص العاملون، وإلى علمها شمَّر السابقون، وعليها تفانى المحبُّون، وبروح نسيمها تروح العابدون، فهي قوت القلوب، وغذاء الأرواح، وقرة العيون، وهي الحياة التي من حرمها فهو من جملة الأموات، والنور الذي من فقده فهو في بحار الظلمات، والشفاء الذي من عدمه حلَّت بقلبه جميع الأسقام، واللذَّة التي من لم يظفر بها فعيشه كله هموم وآلام)؛ مدارج السالكين.

 

أيها المسلمون، فحبُّ الله تعالى أعظمُ مطلوب، وأهم غاية يسعى المؤمن لكي ينال ذلك الشرف الرفيع.

 

فمحبة الله تعالى تصل بالمؤمن لكل خير، وتحجزه عن كل شر، فهي نعمة وأي نعمة، من حصلها فقد فاز فوزًا عظيمًا.

 

أيها الناس، فكيف السبيل لهذه المنزلة العظيمة؟ هذه المنزلة لا تكون إلا بمعرفة ما يحبه الله عز وجل، وما لا يحبه، فالمسلم يسعى جاهدًا إلى أن يتصف بكل صفة يحبها الله؛ لعله يحظى بهذه المنزلة، وعلى المسلم أن يبعد عن كل صفة لا يحبها الله عز وجل.

 

أيها المسلمون، وهنا صفات جاء ذكرها في القرآن الكريم بأن الله تعالى يحب المتصفين بها، نسأل الله تعالى أن يجعلنا منهم.

 

فالله تعالى يحب الحق وأهله، ويحب العدل ومن أقامه، ويحب البر والإحسان، والإيمان، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ويحب الجهاد وبِرَّ الوالدين.

 

أيها المسلمون، وهذه بعض الصفات التي جاء ذكرها في القرآن الكريم بأن الله تعالى يحب المتصفين بها:

1- المحسنون:

حيث قد ذكرهم الله تعالى في جملة من الآيات القرآنية: ﴿وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾[البقرة: 195].

 

فالإنفاق في أبواب الخير يعد صاحبه ممن أحسن، وحاز درجة رفيعة؛ وهي محبة الله تعالى لكل محسن.

 

وهكذا يا عباد الله: من أنفق وكظم غيظه، وعفا عمَّن أساء إليه، كان ذلك دليلًا على إحسانه، والله يحب المحسنين.

 

أيها الناس، فإذا أحسن العبد ما بينه وبين ربِّه، وذلك بإتقان العبد للعمل الذي كلَّفه الله به، بأن يكون ذلك العمل صحيحًا خالصًا، وعلى طريقة وسُنَّة رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأزواجه أجمعين- فقد أحسن هذا العبد في عبادة ربِّه، فنال درجة المحبة من ربِّه تعالى: ﴿وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾ [آل عمران: 134].

 

أيها المسلمون، فإحسان العبد في عبادة ربِّه، فهو موفق لا محالة في إحسانه إلى الخلق، في سائر المعاملات.

 

2- ومن الصفات التي يحبها الله تعالى: (صفة التقوى):

"وأصل التقوى أن يجعل العبد بينه وبين ما يخافه ويحذره وقاية تقيه منه، وهو فعل الطاعات، واجتناب المعاصي"؛ ابن رجب.

﴿إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُون﴾ [النحل: 128].

 

ومن الصفات التي يحبها الله تعالى:

(صفة العدل):

قال تعالى: ﴿وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾ [المائدة: 42].

فالمقسطون هم: أهل العدل الموفُّقون المهديُّون، الذين يعدلون في حكمهم وفي أهليهم وفيمن ولَّاهم الله عليهم، فإذا كانوا كذلك فقد حازوا محبة الله تعالى.

 

ومن الصفات التي يحبها الله تعالى:

[صفة التوبة]:

﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ﴾[البقرة: 222].


فالتواب: هو كثير الرجوع إلى الله تعالى عند حصول تقصير في حق الله جل جلاله، وهم الذين إذا فعلوا سيئةً أو فاحشةً أو ظلموا أنفسهم، ذكروا الله وندموا وتابوا ورجعوا إلى الله من قريب، واستغفروا لذنوبهم، ولم يستمروا على ما فعلوا من المعصية، وعزموا ألَّا يعودوا إليها أبدًا، واتَّبَعوا توبتهم بالأعمال الصالحة، ومن تاب، تاب الله عليه، ﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ﴾ [البقرة: 222]

 

بارك الله لي ولكم، قلت ما سمعتم.


الخطبة الثانية

الحمد لله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا رسولُ الله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأزواجه أجمعين.

 

أما بعد:

أيها المسلمون، في أزمنة الفتن التي تموج بالناس يَمْنةً ويَسْرةً، فتزعزع ثوابتهم، وتخلخل عقائدهم، ويتخلون بسببها عن مبادئهم، ويزهدون في قيمهم العالية، ويجانبون أخلاقهم السامية، فإن لله تعالى أقوامًا يمنُّ عليهم بعظيم فضله وواسع رحمته، فيصنعهم على عينه ويكلؤهم بحفظه، ويثبتهم بالقول الثابت، ويسلمهم من الآفات، إنهم قوم يحبهم الله عز وجل ويحبونه: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾ [المائدة: 54].

 

عن سهل بن سعد الساعدي- رضي الله عنه- قال: جاء رجل إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله، دلني على عمل إذا عملته، أحبَّني الله وأحبَّني الناس، فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: ((ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس)).

 

أيها الناس،أحباب الله تعالى، هم قوم: واظبوا على أداء الفرائض، وتزوَّدوا بالنوافل، فاستحقوا بذلك محبة الله تعالى لهم، وتوفيقه إياهم، وحفظه تعالى لجوارحهم من المعاصي والذنوب.

 

أيها الناس، الذين يحبهم الله تعالى، هم من يحرص على متابعة الرسول- صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأزواجه أجمعين-: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ [آل عمران: 31].

 

أيها المسلمون، إن لنا أخوةً في العقيدة على أرض فلسطين، وجب على كل مسلم قادر غيور على دينه وإسلامه، وعلى كتاب ربِّه وسُنَّة رسوله- صلى الله عليه وسلم- نصرتهم، ومحبتهم، وموالاتهم، ودعمهم، والفرح بنصرهم، والحزن والألم على ما يجري عليهم، هنا تتحقق المحبة الشرعية: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [الحجرات: 10].

 

فإين نحن مما يحصل لإخواننا على أرض الرباط، أرض الأنبياء والرسل، الأرض المباركة، هل استشعر كل مسلم نحو ما عليه إخواننا هناك، وهل حققنا الولاء للمؤمنين، والعداوة من الكفر والكافرين؟

 

أيها المسلمون، ونختم هذه الخطبة بذكر بعضٍ من فوائد وثمار (المحبة):

1- دلالة على كمال الإيمان وحُسْن الإسلام.

2- المحبة تُغذِّي الأرواح.

3- حب النبي- صلى الله عليه وسلم- يوجب السعي إلى إحياء سُنَّته، والحفاظ على دعوته، ونَشْر سُنَّته في العالمين.

 

أيها المسلمون، إن على لكل مسلم منا "سواء كان ذكرًا أو أنثى"، واجب بيان أحكام وشرائع هذا الدين، ونشره بين العالمين، ونشر صفات أهل الإيمان: قولًا وعملًا، وسلوكًا، وأن يسعى كل واحد منا جاهدًا في تربية نفسه ومن يعول على هذا الدين "كتاب الله تعالى وسُنَّة رسوله- صلى الله عليه وسلم- وعلى ما كان عليه السلف الصالح: في العقيدة والأخلاق والسلوك، وفي إحياء روح العزة والكرامة، ورفع مستوى الوعي، وتحقيق الولاء للمؤمنين والعداوة من الكفر والكافرين.

 

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾[المائدة: 54].

 

ألا وصلوا وسلموا...





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من هم الذين يحبهم الله؟

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من دلالات قوله تعالى {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم}(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير: (قال الذين حق عليهم القول ربنا هؤلاء الذين أغوينا أغويناهم كما غوينا تبرأنا إليك)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: (إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم منكم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (الذين كذبوا شعيبا كأن لم يغنوا فيها الذين كذبوا شعيبا كانوا هم الخاسرين)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/5/1447هـ - الساعة: 13:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب