• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أسماء الله الحسنى من خلال الجزء (السابع والعشرون) ...
    محمد نور حكي علي
  •  
    النبي صلى الله عليه وسلم يوصي بكثرة الصلاة عليه ...
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: اعلم أرشدك الله لطاعته ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التطبيقات النحوية على متن الآجرومية (PDF)
    خلدون عبدالقادر حسين ربابعة
  •  
    البرهان في تجويد القرآن ومعه رسالة في فضل القرآن ...
    جابر بن عبدالسلام المصعبي
  •  
    فتح الأغلاق شرح قصيدة الأخلاق (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    تدبر سورة العصر (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
  •  
    الإيمان والأمن من خلال القرآن
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    خمسون حكمة في مواجهة الغلو (PDF)
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    كيفية الصلاة على الميت: فضلها والأدعية المشروعة ...
    اللجنة العلمية بالقسم النسائي بأم الجود
  •  
    فتح الرحيم الغفار في جوامع الأدعية والأذكار (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    الملائكة تصلي على من يصلي على النبي صلى الله عليه ...
    جمعية مشكاة النبوة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب / في النصيحة والأمانة
علامة باركود

خطبة عن الأخوة الإسلامية

خطبة عن الأخوة الإسلامية
أ. عبدالعزيز بن أحمد الغامدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/2/2016 ميلادي - 7/5/1437 هجري

الزيارات: 202993

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عن الأخوة الإسلامية


الخطبة الأولى

عباد الله، إن أعظم رابطة تجمع الناس هي رابطة الدين، ليس بين المسلمين فحسب، بل بين كل قوم يجمعهم دين واحد، ولكن المسلمين يمتازون عن غيرهم بأنهم على الحق وأنهم على صراط مستقيم من الله تعالى.

 

وإن تفريق الناس حسب أديانهم لهو التفريق الحق، والفاصل المتين بين كل ذوي نحلة وأخرى ﴿ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [التوبة: 67]، ﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ ﴾ [الأنفال: 73] ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [المائدة: 51] ﴿ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [التوبة: 71].

 

لقد جعل الله بين المؤمنين أخوة هي أعظم من أخوة النسب ورابطة هي أقوى من رابطة الدم، وشرع الموالاة على ذلك ورغب في كل ما يزيد منها ويقويها؛ لأن بها قيام الدين وتعاون المسلمين، ونهى عن كل ما يخل بها؛ لأن في اختلالها فساد الدين وشتات أمر المسلمين: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ * وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [آل عمران: 102، 103].

 

فانظر كيف قرن الله سبحانه الامتنان على عباده بتينك النعمتين العظيمتين وهما نعمة التأليف بين قلوب المؤمنين ونعمة إنقاذهم بهذا الدين من السقوط في النار، كما امتن تعالى بذلك على رسوله الأمين فقال: ﴿ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ * وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [الأنفال: 62، 63].

 

أجل إن التأليف بين القلوب لا يملكه أحد إلا الله جل وعلا ولذا بين سبحانه أنه لا يمكن أن يكون حتى لو أنفق كل ما في الأرض من أجله إلا أن يشاء الله رب العالمين، وذلك بأن المشاعر من الحب والأنس والارتياح وكذا البغض والوحشة والنفرة لا يملكها إلا الله - عز وجل - وهو الذي يجعلها حيث يشاء ويصرفها كيف يشاء وإنه ما من قلب إلا بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبه كيف يشاء كما صح في الحديث.

 

بل لقد أكد الله - جل وعلا - تلك الأخوة في حال قيام فريق من المؤمنين بقتال فريق آخر منهم، وليس في حال السلم والود فقط، فقال سبحانه: ﴿ وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ ٱقْتَتَلُواْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا ﴾ [الحجرات:9] حتى قال: ﴿ إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ﴾ [الحجرات:10].

 

نعم إنها أخوة باقية ثابتة راسخة حتى بين هذين الفريقين المتحاربين من المسلمين كما جاء بذلك التنـزيل المطهر فكيف بتلك الأخوة في حالة مجرد الديار، أو تباعد الأزمان أو في حالة السلم؟ أو حتى في حال خلاف شخصي؟ على أمر من الأمور جليل أو حقير؟‍

 

الجواب من عند الله تعالى ليس من عند فلان ولا فلان، ولا نشأ عن مواثيق دولية ولا أعراف قبلية وهو قوله سبحانه: ﴿ إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ﴾ [الحجرات:10]. إنما المؤمنون إخوة.

 

وكما نَطَق بذلك وحكم به رسوله صلى الله عليه وسلم فقال: (( المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله، بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه))، وقال عليه الصلاة والسلام: (( لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا ولا تناجشوا وكونوا عباد الله إخوانا.. )). ليس ذلك فقط بل على حين ترى هذا الدين يجمع الأبيض والأسود والعربي والعجمي إذا كانوا من أهله وحملته فإنه يفرق بين الولد وأبيه والأخ وأخيه والقريب وقرابته إذا لم يكونوا على هذا الدين الإسلامي العظيم، أوَما سمعت قوله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [التوبة: 23]، وقوله جل ثناؤه: ﴿ لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ﴾ [المجادلة: 22]، أوَ تظن أمة المسلمين أمرًا سهلاً؟، كلا ثم كلا، إنه يجمعهم اشتراكهم في أفضل أمة، وخير كتاب، وأفضل رسول، فربهم واحد، ودينهم واحد، وطريقهم واحد، وهدفهم واحد.

 

جمعنا الله على تقواه، ووفقنا لعبادته وذكره، أقول ما سمعتم وأستغفر الله....

 

الخطبة الثانية

إن تلك الألفة والأخوة بين المسلمين لتبقى معهم في دنياهم وفي برزخهم كما رُوِى أن أرواح المؤمنين تتزاور في البرزخ، بل يجدونها يوم القيامة حين يشفع بعضهم لبعض عند الله فيشفعه في أخيه ﴿ الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ﴾ [الزخرف: 67].

 

أوَلا ترى أن الله حرم التهاجر والتدابر بين المسلمين فإن تخاصم المسلمان فلهما فسحة من الوقت بقدر ما يكفي لبرود نار الغضب وزوال حمى الخلاف وذلك ثلاثة أيام فقط ثم يحرم على كل منها أن يهجر أخاه ويدخلا جميعًا في حيز الإثم ودائرة المعصية حتى إن أعمالهما لتحبس فلا تعرض على الله سبحانه لأجل ذلك قال عليه الصلاة والسلام: (( لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام ))، وقال عليه الصلاة والسلام: (( تعرض الأعمال على الله تعالى كل يوم اثنين وخميس فيغفر لكل امرئ لا يشرك بالله شيئـًا إلا رجلاً كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقال انظروا هذين حتى يصطلحا )).

 

لماذا؟ لأنهما خدَشا خدْشًا في بناء تلك الأخوة، وتنافر قلباهما، وجعل كل منهما يبغض الآخر متناسيين ما بينهما من أخوة الدين وما ألزم الله به بين المؤمنين فكان جزاء ذلك أن تحبس أعمالهما معًا، فإذا سلّم أحدهما ولم يرد الآخر برئ المُسلّم وحار الإثم على صاحبه.

 

أوَما ترى كيف جعل الله سلامة الصدر على المؤمنين وعدم إيصال الغش والحقد والحسد على أحد منهم سببًا عظيمًا للفوز بالجنة التي هي مبتغى كل مسلم، فقد أخرج الإمام أحمد والبزار حديث عبد الله بن عمرو- رضي الله عنهما- قال: بينما كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( يطلع عليكم من هذه الثنية رجل من أهل الجنة )) فلما كان من الغد قال مثل ذلك، فلما كان من الغد قال مثل ذلك، فتبعته لأنظر كيف بلغ ما قال رسول الله، فبت عنده فما رأيت له صلاة فوق صلاتنا ولا قراءة فوق قراءتنا، فسألته كيف بلغت ما قال رسول الله؟ فقال: إني لا أبيت ليلة وفي قلبي غش ولا حقد ولا حسد على مسلم. فانظر - يا رعاك الله - إلى هذا العمل ليس إنفاق بيض الأموال وحمرها ولا تقطيع ساعات الليل بالقيام ولا حبس النفس في الهواجر على الصيام ولكنه أعظم وأشق إلا على من يسره الله عليه بل أخبر رسوله صلى الله عليه وسلم أن تمام الإيمان رهن بقوة تلك الأخوة فإيمانك بقدر ما تجد في نفسك لإخوانك المسلمين (( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه))، أرأيت؟‍‍‍‍‍ فكيف تجد نفسك تجاه ما كسبه بعض إخوانك المسلمين؟ وماذا عليك لو أرحت قلبك ولم تحرق أحشاءك ورضيت بما كتب الله لهم وهو العليم الخبير؟ بل ماذا عليك لو رغبت ذلك وأحببته لهم كما تحبه لنفسك؟

 

اللهم ارزقنا محبة المؤمنين، ومجالسة الصالحين.

 

ومرافقة الأنبياء والصديقين في جناتك جنات النعيم.

 

اختصار ومراجعة: الأستاذ/ عبدالعزيز بن أحمد الغامدي





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأخوة الإيمانية
  • الأخوة الإيمانية
  • الأخوة وفضلها
  • روضة الأخوة الإيمانية
  • الأخوة الإسلامية (2) (خطبة)
  • خطبة عن الإنابة إلى الله تعالى
  • خطبة عن البعث والنشور
  • إني أنا أخوك فلا تبتئس
  • فأصبحتم بنعمته إخوانا
  • خطبة: السلة المثقوبة

مختارات من الشبكة

  • خطبة: الشهود يوم القيامة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: تهديد الآباء للأبناء بالعقاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: ماذا بعد الحج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة في فقه الجزية وأحكام أهل الذمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الستر فريضة لا فضيحة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • {ونضع الموازين القسط ليوم القيامة} (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • إزالة الغفلة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • خطبة: موسى عليه السلام وحياته لله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: العدل ضمان والخير أمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الورد والآس من مناقب ابن عباس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- شكر وتقدير
نور الدين مصطفاي - الجزائر 18/02/2022 10:51 AM

بارك الله فيكم، وجزاكم الله خير الجزاء

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/1/1447هـ - الساعة: 23:22
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب