• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حكم السفر لبلاد يقصر فيها النهار لأجل الصوم بها: ...
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    تدبر سورة الزلزلة (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
  •  
    فتح الصمد شرح الزبد فيما عليه المعتمد في الفقه ...
    د. عبدالرحمن بن محمد موسى العامري
  •  
    فسخ الحج إلى عمرة: دراسة فقهية مقارنة (PDF)
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    الحلقة الثالثة: قالوا وما الرحمن
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: (الإيمان بأسماء الله ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مرويات الصحابي الجليل عقبة بن عمرو (أبو مسعود ...
    عبدالله خالد فائز
  •  
    يا باغي الخير أقبل
    منصة دار التوحيد
  •  
    الحلقة الثانية: لماذا أعرف الله؟
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    تفريج الهم.. وتنفيس الكرب
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    أثر العلماء في توعية المجتمعات الإسلامية (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / خطب المناسبات
علامة باركود

خطبة جمعة وافقت يوم العيد

خطبة جمعة وافقت يوم العيد
خالد سعد الشهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/4/2023 ميلادي - 28/9/1444 هجري

الزيارات: 97265

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة جمعة وافقت يوم العيد (مختصرة)


الْحَمْدُ لِلَّهِ مُعَظِّمِ الثَّوَابَ وَمُجْزِلِ الْأَجْرَ، لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَأَشْكُرُهُ، أَتَمَّ عَلَيْنَا صِيَامَنَا وَبَلَّغْنَا عِيدَ الْفِطْرِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَيْهِ، أَتْقَى الْبَرِيَّةِ وَأَزْكَاهَا، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَفْضَلِ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا وَأَتْقَاهَا، وَالتَّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.

 

أَمَّا بَعْدُ: فَأُوصِيكُمْ -أَيُّهَا النَّاسُ وَنَفْسِي- بِتَقْوَى اللهِ، فَهِيَ وَصِيَّتُةُ لِلْأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ﴿ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ ﴾ [النساء: 131]، ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].

 

عِبَادَ اللهِ: تَقَبَّلَ اللهُ طَاعَاتِكُمْ وَصَالِحَ أَعْمَالِكُمْ، وَقَبِلَ صِيَامَكُمْ وَقِيَامَكُمْ وَصَدَقَاتِكُمْ وَدُعَاءَكُمْ، وَضَاعَفَ حَسَنَاتِكُمْ، وَجَعَلَ عِيدَكُمْ مُبَارَكًا، وَأَيَّامَكُمْ أَيَّامَ سَعَادَةٍ وَهَنَاءٍ وَفَضْلٍ وَإِحْسَانٍ.


فِي هَذَا الْيَوْمِ حَقٌّ لِأَهْلِ الْإِسْلَامِ أَنْ يَفْرَحُوا بِعِيدِهِمْ، فَلَهُمْ فِي هَذَا فَرْحَتَانِ: فَرْحَةُ الْفِطْرِ وَامْتِثَالِ الْأَمْرِ، وَفَرْحَةُ الْأَمَلِ بِحُسْنِ الْجَزَاءِ وَعَظِيمِ الْأَجْرِ، وَأَنْتُمْ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا فِي يَوْمٍ شَرِيفٍ، فَضَّلَهُ اللهُ وَشَرَّفَهُ، وَجَعَلَهُ عِيدًا لِأَهْلِ الْإِسْلَامِ، يَفِيضُ عَلَيْهِمْ فِيهِ مِنْ جُودِهِ وَكَرَمِهِ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ.


أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: اهْنَؤُوا بِعِيدِكُمْ، وَالْزَمُوا الصَّلَاحَ، فَالْعِيدُ يَوْمُ فَرَحٍ وَسُرُورٍ لَمَنْ قَبِلَ اللهُ صِيَامَهُ وَقِيَامَهُ وَصَحَّتْ لِلَّهِ نِيَّتُهُ، وَيَوْمُ ابْتِهَاجٍ وَتَهَانٍ لَمَنْ حَسُنَ خُلُقُهُ وَطَابَتْ سَرِيرَتُهُ، وَهُوَ يَوْمُ عَفْوٍ وَإِحْسَانٍ لَمَنْ عَفَا عَمِّنْ هَفَا، وَأَحْسَنَ لَمِنْ أَسَاءَ، ويَوْمُ عِيدٍ لِمَنْ شَغَلَهُ عَيْبُهُ عَنْ عُيُوبِ النَّاسِ.


ايها الناس: لِيَفْرَحْ بِالْعِيدِ.. الْمُوسِرُ الَّذِي مِنْ عَادَتِهِ أَنْ يَزْرَعَ الْبَسْمَةَ عَلَى شِفَاهِ الْمُحْتَاجِينَ..

وَالرَّحِيمُ الَّذِي مِنْ طَبْعِهِ أَنْ يَعْطِفَ عَلَى الْأَرَامِلِ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ،..

وَالصَّحِيحُ الَّذِي يَتَفَقَّدُ الْمَرْضَى وَالْمُقْعَدِينَ.. وَالطَّلِيقُ الَّذِي يَرْعَى السُّجَنَاءَ وَالْمَأْسُورِينَ.


عِبَادَ اللَّهِ: لَيْسَ الْعِيدُ لِمَنْ عَقَّ وَالِدَيْهِ فَحُرِمَ الرِّضَا فِي هَذَا الْيَوْمِ الْمُبَارَكِ السَّعِيدِ، وَلَيْسَ الْعِيدُ لِمَنْ يَحْسُدُ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ، وَلَيْسَ الْعِيدُ لِخَائِنٍ كَذَّابٍ يَسْعَى بِالْأَذَى وَالْفَسَادِ وَالنَّمِيمَةِ بَيْنَ الْأَنَامِ، عجباً.. كَيْفَ يَسْعَدُ بِالْعِيدِ مَنْ تَجَمَّلَ بِالْجَدِيدِ وَقَلْبُهُ عَلَى أَخِيهِ أَسْوَدُ؟! كَيْفَ يَفْرَحُ بِالْعِيدِ مَنْ أَضَاعَ أَمْوَالَهُ فِي أَمَاكِنِ الْفُسُوقِ وَالْفُجُورِ؟! وَحَضَرَ مَوَاطِنَ الْفَسَادِ وَالضَّلَالِ... كَيْفَ يَفْرَحُ بِالْعِيدِ مَنْ مَنَعَ حَقَّ الْفُقَرَاءِ وَالضُّعَفَاءِ مَنْ مَالِهِ وَزَكَاتِهِ.. وَهو لَا يَخْشَى الْبَعْثَ وَالنُّشُورَ، هؤلاءِ في الحقيقة لَا يَعْرِفُون مِنَ الْعِيدِ إِلَّا الْمَأْكَلَ وَالثَّوْبَ الْجَدِيدَ، وَلَا يَفْقَهُونَ مِنْ مَعَانِيهِ إِلَاّ مَا اعتادوا مِنَ الْعَادَاتِ وَالتَّقَالِيدِ، لَيْسَ لَهُمْ مِنَ الْعِيدِ إِلَّا مَظَاهِرُهُ، وَلَيْسَ لَهُمْ مِنَ الْحَظِّ إِلَّا عَوَاثِرُهُ.


عِبَادَ اللَّهِ: يَا مَنْ مَنَّ اللهُ عَلَيْكُمْ بِإِكْمَالِ الصِّيَامِ، افْرَحُوا بِعِيدِكُمْ، وَالْزَمُوا حُدُودَ رَبِّكُمْ، وَصُومُوا عَنِ الْمَحَارِمِ كُلَّ دَهْرِكُمْ ؛ تَكُنْ لَكُمْ أَعْيَادٌ فِي الْأَرْضِ وَأَعْيَادٌ فِي السَّمَاءِ.


أَعَادَ اللَّهُ عَلَيَّ وَعَلَيْكُمْ وَعَلَى الْمُسْلِمِينَ مِنْ بَرَكَاتِ هَذَا الْعِيدِ، وَجَعَلَنَا فِي الْقِيَامَةِ مِنَ الْآمِنِينَ، وَحَشَرَنَا تَحْتَ لِوَاءِ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ، صلى الله عليه وسلم اللَّهُمُّ اجْعَلْ عِيدَنَا فَوْزًا بِرِضَاكَ، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ قَبِلْتَهُمْ فَأَعْتَقْتَ رِقَابَهُمْ مِنَ النَّارِ، اللَّهُمُّ اجْعَلْ رَمَضَانَ رَاحِلًا بِذُنُوبِنَا، قَدْ غَفَرْتَ فِيهِ سَيِّئَاتِنَا، وَرَفَعْتَ فِيهِ دَرَجَاتِنَا.


بَارَكَ اللهُ لِي وَلَكُمْ فِي الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَنَفَعَنِي وَإِيَّاكُمْ بِهَدْيِ كِتَابِهِ الْكَرِيمِ، وما فِيهِ مِنَ الْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ، وَأَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ، وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، فَاسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.

 

الخطبة الثانية

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ، لَا رَبَّ غَيْرَهُ وَلَا مَعْبُودَ بِحَقٍّ سِوَاهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَخَلِيلُهُ وَمُصْطَفَاهُ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَإِخْوَانِهِ، وَمَنْ سَارَ عَلَى نَهْجِهِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ،

أَمَّا بَعْدُ: أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: اتَّقُوا اللهَ عز وجل، وَاشْكُرُوهُ عَلَى نِعَمِهِ الَّتِي لَا تُحْصَى، وَآلَائِهِ الَّتِي تَتْرَى، وَزَيِّنُوا عِيدَكُمْ بِالتَّكْبيرِ وَعُمُومِ الذِّكْرِ، قال: صلى الله عليه وسلم «أَيَّامُ الْعِيدِ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرٍ لِلَّهِ تَعَالَى». وَأَدْخِلُوا السُّرُورَ عَلَى أَنْفُسِكُمْ وَأَهْلِيكُمْ، وَاجْعَلُوا فَرْحَتَكُمْ بِالْعِيدِ مَصْحُوبَةً بِتَقْوَى اللَّهِ وَخَشْيَتِهِ، وَلَا تُضِيعُوا حَسَنَاتِكُمْ التي كانت فِي رَمَضَانَ، وَصِلُوا أَرْحَامَكُمْ، وَزُورُوا الْمَرْضَى فِي الْمُسْتَشْفَيَاتِ؛ وَذَكِّرُوهُمْ بِفَضْلِ الصَّبْرِ عَلَى الْبَلَاءِ. وَلَا تَنْسَوْا الْأَيْتَامَ وَالْأَرَامِلَ وَالْفُقَرَاءَ، وأَحْسِنُوا الْعَمَلَ فيما بقي، وَأَق ْصِرُوا الْأَمَلَ...


ثم صَلُّوا وَسَلِّمُوا -عِبَادَ اللَّهِ- عَلَى خَيْرِ الْبَرِيَّةِ أَجْمَعِينَ وَرَسُولِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، كَمَا أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ، فَقَالَ قَوْلًا كَرِيمًا: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هديه - صلى الله عليه وسلم - في الجمعة والعيدين
  • فتوى اللجنة الدائمة في موافقة يوم العيد يوم الجمعة
  • جمعة أول أيام العيد
  • الرأي السديد عند اجتماع الجمعة والعيد
  • صلاة الجمعة وصلاة العيد
  • اجتماع العيد مع الجمعة
  • ما الحكم إذا اجتمع يوم العيد ويوم الجمعة في يوم واحد؟

مختارات من الشبكة

  • سورة ق في خطبة الجمعة وأبرز سننها الكونية والشرعية (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • من فضل الله على العباد، هدايتهم، للفوز يوم المعاد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأرض شاهدة فماذا ستقول عنك يوم القيامة؟! (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يوم الحسرة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • خطبة: بداية العام الهجري وصيام يوم عاشوراء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الشهود يوم القيامة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ابتلاء الأبرص والأقرع والأعمى (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • التفاف الرعية بالراعي ونبذ الفرقة والشقاق (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سنة التدافع وفقهها (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من تجالس؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المؤتمر الدولي الخامس لتعزيز القيم الإيمانية والأخلاقية في داغستان
  • برنامج علمي مكثف يناقش تطوير المدارس الإسلامية في بلغاريا
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/5/1447هـ - الساعة: 15:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب