• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حادثة الإفك... عبر وعظات (PDF)
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    مراحل تنزلات وجمع القرآن - دروس وعبر
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    من علامات حسن الخاتمة (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    الاشتقاق بين الإجماع والابتداع: نظرة في أثر جودة ...
    محمود حمدي فريد نجم
  •  
    الأربعون المنتخبة المهمة لعامة الأمة (PDF)
    شيماء بنت مصطفى بن يوسف آل شلبي
  •  
    لصوص الصلاة (PDF)
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    إتحاف الأبرار بتهذيب كتاب الأنوار في شمائل النبي ...
    منشورات مركز الأثر للبحث والتحقيق
  •  
    الرصائف والروائق السمت الرضي، والسبك البهي - ...
    الأزهر عيساوي
  •  
    (بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا، فطوبى ...
    إبراهيم بن سلطان العريفان
  •  
    زهر الخمائل من دوح الشمائل: وصف رسول الله صلى ...
    د. عبدالهادي بن زياد الضميري
  •  
    الخزي والذل على الكافرين
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    التقنيات الجديدة لنقد القصة القصيرة جدا (WORD)
    شادي مجلي عيسى سكر
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

كمال الإيمان (خطبة)

كمال الإيمان (خطبة)
الشيخ محمد بن إبراهيم السبر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/11/2024 ميلادي - 12/5/1446 هجري

الزيارات: 7398

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كَمَالُ الْإيمَانِ [1]


الْحَمْدُ للهِ، الْوَاحِدِ الْأحَدِ الصَّمَدِ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكْنِ لَهُ كَفَوْاً أحَد، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَلَا صَاحِبَةَ وَلَا وَلَدَ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدَاً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، صَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِه وَصَحْبِهِ، وَسَلَمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.


أمَّا بَعدُ: فَاتَّقُوا اللهَ -عِبَادَ اللهِ- واعْلموا أنَّ مِنْ أَجَلِ النِعَمِ، نَعَمَةَ الْهِدَايَةِ للْإيمَانِ: ﴿ فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ ﴾ [الأنعام: 125]. ﴿ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ ﴾ [الحجرات: 17].


وَالْإيمَانُ هُوَ التَّصْدِيقُ الجازمُ بِكُلِّ مَا أخبَرَ بِهِ اللهُ وَرَسُولُهُ صلى الله عليه وسلم مَعَ الإقرارِ وَالطُّمأنينةِ، وَالقَبولِ وَالانقيادِ، وَالْإيمَانُ باللهِ يَتَضَمَّنُ الْإيمَانَ بِرُبُوبِيَّتِهِ وَأُلُوهِيَّتِهِ وَأَسْمَائِهِ وَصَفَّاتِهِ.


وَأَرْكَانُ الْإيمَانِ سِتَةٌ فِي حَديثِ جبريلَ حِينَ سَأَلَ عَنِ الْإيمَانِ، فقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ، وَمَلائِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَاليَوْمِ الآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ»؛ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. وَهَذِهِ الْأَرْكَانُ مِنَ آمِنَ بِهَا نَجَا وَفَازَ، وَمَنْ جَحَدَهَا خَابَ وَخَسِرَ؛ ﴿ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا ﴾ [النساء: 136].


وَالْإيمَانُ اعْتِقَادٌ بِالْجَنَانِ وَقَوْلٌ بِاللِّسَانِ، وَعَمَلٌ بِالْجَوَارِحِ وَالْأَرْكَانِ، يَزِيدُ بِالطَّاعَةِ وَيَنْقُصُ بِالْعِصْيَانِ، ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ﴾ [الأنفال: 2]، وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: «الإيْمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ، أَوْ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً، فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ لا إلَهَ إلَّا اللهُ، وَأَدْنَاهَا إمَاطَةُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ، والحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإيْمَانِ». رَوَاهُ مُسْلِمٌ. وَيَقُولُ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ -رَحْمَةُ اللهُ-:" لَيْسَ الْإيمَانُ بِالتَّحَلِّي، وَلَا بِالتَّمَنِي، وَلَكِنَّ هُوَ مَا وَقْرَ فِي الْقَلْبِ، وَصَدَّقَهُ الْعْمَلُ".


وَمِنَ الْإيمَانِ مَحَبَّةُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «لَا يُؤَمِنُ أحَدُكُمْ حَتَّى أَكَوْنَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجَمْعَيْنَ»؛ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ.


وَمِنْ مُقتَضَى مَحَبَّتِهِ صلى الله عليه وسلم اتِّبَاعُ أَمْرِهِ، وَتَحْكِيمُ سُنَتِهِ، وَاجْتِنَابُ مَا عَنْهُ نَهَى وَزَجْرَ، وَأَلَا يُعَبِّدَ اللهُ إِلَّا بِمَا شَرَعَ ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36].


كَمَالُ الْإيمَانِ بِالْحُبِّ فِي اللهِ وَالْبُغْضُ فِي اللهِ، وَالْعَطَاءِ للهِ وَالْمَنْعِ لله، وَفِي الصَّحِيحَيْنِ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «ثَلاثٌ مَنْ كَنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلَاَوَةَ الْإيمَانِ: أَنْ يَكْوُنَّ اللهُ وَرَسُولُهُ أَحُبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا، وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لَا يُحِبُّهُ إِلَّا لله، وَأَنْ يَكْرَهَ أَنَّ يَعُودَ فِي الْكَفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يَقْذِفَ فِي النَّارِ». وَمِنْ رَضِّيَ بِاللهِ تَعَالَى رَبَّاً، وَبِالْإِسْلَامِ دِينَاً، وَبِمُحَمَّدِ صلى الله عليه وسلم نَبِيَّاً وَرَسُولاً فَقَدْ ذَاقَ طَعْمَ الْإيمَانِ وَحَلَاَوَةَ الْحَيَاةِ، فَعَاشَ مُطْمَئِنّاً، وَمَاتَ آمِنًا، ولِرَحْمَةِ اللهِ رَاجِياً.


وَمِنْ كَمَالِ الْإيمَانِ حِفْظُ اللسَانِ، وَإكْرَامُ الضَّيْفِ، وَكَفُ الأَذَى؛ قَالَ صلى الله عليه وسلم: «مِنْ كَانَ يُؤَمِّنُ بالله وَالْيَوْمِ الْآخَرِ فَلَا يَؤُذُّ جَارَهُ، وَمِنْ كَانَ يُؤَمِّنُ باللهِ وَالْيَوْمِ الْآخَرِ فَلَيُكَرِّمْ ضَيْفَهُ، وَمِنْ كَانَ يُؤَمِّنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْأُخَرِ فَلَيَقُلْ خَيْرَاً أَوْ لِيَصْمُتْ»؛ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ.


وَمِنْ عَلَاَمَاتِ الْإيمَانِ الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيُ عَنِ الْمُنْكِرِ، وَالدَّعْوَةُ إِلَى الْخَيْرِ؛ قَالَ صلى الله عليه وسلم: «مِنْ رَأْى مِنْكُمْ مُنْكِرًا فَلَيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ، وَذَلِكَ أَضِعْفَ الْإيمَانِ»؛ رَوَاهُ مُسْلِمٌ.


وَالْإيمَانُ أمَانَةٌ بَيْنَ الْعَبْدِ وَرَبِّهِ، وَعَهْدٌ بَيْنِهُ وَبَيْنَ النَّاسِ، فَمَنْ ضَاعَتْ أمَانَتُهُ ذَهَبَ إيمَانُهُ، وَمِنْ خَانَ عَهْدَهُ قَلَ إيمَانُهُ، فَلَا إيمَانَ لِمَنْ لَا أمَانَةَ لَهُ، وَلَا دِينَ لِمَنْ لَا عَهْدَ لَهُ.


الْإيمَانُ يُجَمِّلُ صَاحِبَهُ بِمَكَارِمِ الْأَخْلَاَقِ، قَالَ صلى الله عليه وسلم: «لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيْهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ»؛ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.


الْإيمَانُ حِصْنٌ مِنَ الْمُحَرَّمَاتِ قَالَ صلى الله عليه وسلم: «لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلَا يَشْرَبُ الْخَمْرَ حِينَ يَشْرَبُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلَا يَسْرِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنُ»؛ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.


الْإيمَانُ سَبَبٌ لِلْأَمْنِ وَالطُّمَأْنِينَةِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ ﴾ [الأنعام: 82].


وَالْإيمَانُ سَبَبٌ لِلسَّلَاَمَةِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَفِتْنَتِهِ: ﴿ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ﴾ [إبراهيم: 27].


اللَّهُمُّ حببْ إِلَيْنَا الْإيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قَلُوبِنَا، وَكَرِهَ إِلَيْنَا الْكَفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ، وَاِجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ.


أقوُلُ قَوْلِي هَذَا، واسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلكُم ولسَائرِ المُسلِمينَ مِنْ كُلِ ذنبٍ وخطيئةٍ، فاستغفِرُوهُ، إنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَحِيمُ.


الخُطبَةُ الثَّانيةُ:

الحمْدُ للَّهِ وَكَفَى، وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الذينَ اصْطَفَى، وَبَعْدُ؛ فَاتَّقَوْا اللهَ- رَحِمَكُمِ اللهُ- حَقَّ التَّقْوَى، فَإِنَّ الْإيمَانَ إِذَا تَمَكَّنَ مِنَ النُّفُوسِ، وَخَالَطَتْ بِشَاشَتُهُ الْقَلُوبَ خَرَجَ الْإِنْسَانُ مِنْ ظُلْمَاتِ الْجَهْلِ وَالشَّكِّ إِلَى نُورِ الْإيمَانِ وَالْيَقِينِ، وَشَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ، وَأَصْلَحَ شَأْنُهُ، فَأَصْبَحَ مِنْ أَوْلِيَاءِ اللهِ الَّذِينَ لَا خَوْفٌ عَلَيْهُمْ وَلَا هُمْ يَحْزُنُونَ، وَفِي الصَّحِيحَيْنِ قَالَ صلى الله عليه وسلم قَالَ اللهُ تَعَالَى: «أَعْدَدْتُ لِعِبَادِيَّ الصَّالِحِينَ مَا لَا عَيْنَ رَأَتْ، وَلَا أُذْنٌ سَمِعَتْ، وَلَا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ، فَاِقْرَؤُوا إِنْ شِئْتُم:﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 17].


اللَّهُمَّ صِلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَزْوَاجِهِ الطَّيِّبِينَ وَصَحَابَتِهِ الْغِرِّ الْمَيَامِينِ وَتَابِعِيَّهِمْ بِإحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.


اللَّهُمَّ أعِزَّ الإسْلامَ وَالمُسلمينَ، وَاجْعَلْ هَذَا البلدَ آمِنَاً مُطْمَئنَاً وَسَائرَ بِلادِ المُسلمينَ.


اللَّهُمَّ وفِّق خَادَمَ الحَرَمينَ الشَريفينَ، وَوليَ عَهدِهِ لمَا تُحبُ وترضى، يَا ذَا الجَلالِ والإكْرَامِ.


عِبَادَ اللَّهِ: اذكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيراً، وَسَبّحُوهُ بُكرَةً وَأَصِيلًا، وَآخِرُ دَعوَانَا أَنِ الحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ.



[1] للشيخ محمد السبر، قناة التلغرام https://t.me/alsaberm





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من كمال الإيمان إكرام الضيف والجيران

مختارات من الشبكة

  • من وحي عاشوراء: ثبات الإيمان في مواجهة الطغيان وانتصار التوحيد على الباطل الرعديد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القيم النبوية في إدارة المال والأعمال (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الظلم مآله الهلاك.. فهل من معتبر؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مكانة الصحابة رضي الله عنهم في الكتاب والسنة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • الوصية بالوالدين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة (المولد النبوي)(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • خطبة: عندما يكون الشاب نرجسيا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علمتنا الهجرة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: تدبر أول سورة البقرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: حسن الظن بالله(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود
  • نواكشوط تشهد تخرج نخبة جديدة من حفظة كتاب الله
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/2/1447هـ - الساعة: 11:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب