• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    نفحات تربوية من الخطب المنبرية (PDF)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف: فدليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أفضل الصيغ: جمع لأفضل الصيغ الواردة في التشهد، ...
    أحمد علي سالم أحمد
  •  
    المنهل الروي بشرح منظومة الإمام اللغوي محمد بن ...
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    وفد النصارى.. وصدق المحبة..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لقط الفوائد ونتف الفرائد للإمام العلامة يوسف بن ...
    د. إياد العكيلي
  •  
    التذكير بما ورد في فضل التهجير (PDF)
    سعد بن صالح بن محمد الصرامي
  •  
    شذرات الفوائد من صحيح البخاري (PDF)
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    لقاء حول الفتوى والاجتهاد (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الموسوعة الندية في الآداب الإسلامية - آداب ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    خمسون قاعدة في فقه البيوع (PDF)
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    تدبر سورة العاديات (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

قواعد تمييز الحق من الباطل (خطبة)

قواعد تمييز الحق من الباطل (خطبة)
تركي بن إبراهيم الخنيزان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/11/2021 ميلادي - 29/3/1443 هجري

الزيارات: 23215

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قواعد تمييز الحق من الباطل


الحمد لله الذي خَلَقَنَا ورَزَقَنَا، ولمْ يَتْرُكْنَا هَمَلًا، بل أرسلَ إلينا رَسُولًا وأَنزَلَ عليهِ كِتَابًا؛ ليُرشِدَنَا لِلحَقِّ المُبين، وأشهدُ أن لا إله إلا اللهُ، وحدهُ لا شريكَ له، وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدُهُ ورسُولُهُ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا؛ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]؛ أما بعد:

أيها المؤمنون:

في زَمَنٍ كَثُرَتْ فِيهِ الشُّبُهَات، وأصبَحَ كُلُّ إِنسَانٍ يَطرَحُ رَأيَهُ في كلِّ شَيءٍ، دُونَ تَأمُّلٍ ولا بَحث، وخَرَجَ من يُجادِلُكَ في المُسَلَّماتِ الشرعيةِ، وخَرَجَ من يقولُ: بأنَّهُ لا تُوجدُ حقيقةٌ مُطْلَقَةٌ، ويقول: الذي تَرَاهُ حقًّا، يراهُ غيرُكَ باطلًا، فكلُّ إنسانٍ لهُ الحريَّةُ في اعتقادِ ما شَاءَ، ولو خالفَ الكتابَ والسُّنة، وكأنَّهُ يُريدُ بِذَلِكَ أنْ يَنتَزِعَ مِنْ قَلبِكَ اليقينَ بأنَّ ما أنتَ عليهِ هو الحقُّ، وأنَّ ما يأتي في الكتابِ والسنةِ حقٌّ لا مِريةَ فيه، وخَرَجَ من يَقُول: بأنَّ الحقَّ أمرٌّ نسبيٌّ؛ فأنتَ لديكَ نِسبَةٌ مِنَ الحقِّ والآخرُ لديهُ نِسبَةٌ مِنَ الحقِّ، وغيرها مِنْ عباراتٍ يتناقلُهَا بعضُ الناسِ، وهي مليئةٌ بالشُّبُهَاتِ والتَّشَكُّكِ في دِينِ اللهِ وَوَحيِه، ومُرادُها وغايتُها: أنَّهُ لا يُمكِنُ لأَحَدٍ أنْ يدَّعيَ بأنَّ طريقَتَهُ ودِينَهُ هُوَ الحقُّ وأنَّ غيرَهُ على باطل.


عباد الله:

اعلموا رحمكم الله أنَّ الحقَّ واحدٌ لا يتعدَّد، وأنَّ مَا سِوَاهُ بَاطِل؛ يقول الله تعالى: ﴿ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [الأنعام: 153].


وعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: ((أن النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ خطَّ خطًّا مستقيمًا، فقال: هذا سبيلُ اللهِ، ثم خطَّ خطوطًا عن يمينِه وشمالِه، وقال: هذه السبُلُ على كلِّ سبيلٍ منها شيطانٌ يدعو إليه؛ ثم تلا هذه الآيةَ: ﴿ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ﴾ [الأنعام: 153])).


ولا يمكنُ أنْ يكونَ الشيءُّ حقًّا وبَاطلًا في نفسِ الوَقتِ والحَال.


ولا يمكنُ أنْ يكونَ اللهُ يُبغِضُ شيئًا ويَرضَاهُ في نفسِ الوقتِ والحال.


بلْ، كُلُّ مسألةٍ من مَسائلِ الشرعِ، للهِ فيها حُكمٌ واحدٌ، عَلِمَهُ مَنْ عَلِمَهُ، وجَهِلَهُ مَنْ جَهِلَه.


وَقَد يَقَعُ الاختلافُ بَيْنَ أهلِ العلمِ بالشريعةِ، فَتَتَعَدَّدُ الأقوالُ في مَسأَلَةٍ مِنَ المسائلِ الاجتهادية، لكنَّ الحقَّ في أحدِ هذهِ الأقوالِ، وما سواهُ فهوَ مرجوح.


ثم اعلموا رحمكم الله أنَّ شرعَ اللهِ كُلُّهُ حَقُّ وصَوَاب، لا يَعتَرِيهِ الخَطَأ، وأمَّا أقوالُ البشر وفُهُومُهُم ونظرياتُهم وفرضياتُهم وآراؤهم؛ فَفِيهَا حقٌّ وبَاطِل؛ قال الله تعالى: ﴿ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا ﴾ [الأنعام: 115]؛ أي: صِدقًا فيما أخبرَ وَوَعدَ، وعَدلًا فيما حَكَمَ وأمَرَ ونهى.


ومما يُتَعَجَّبُ مِنه: أنْ تَجِدَ أُنَاسًا مِنَ المُسلمينَ إذا اختَلَطَتْ عليهم الأُمُورُ، وكَثُرَت عليهم الشُّبُهَاتُ والشُّكُوكُ؛ يبحثونَ عنْ عِلاجِها في نَتَاجِ البَشَرِ مِنَ الغَربِ أوِ الشَّرقِ، ويَنْسَوْنَ أو يَتَنَاسَوْنَ أنَّ الحَقَّ الذي لا رَيْبَ فِيهِ بَيْنَ أيديهم؛ وهو: كِتَابُ اللهِ وسُنَّةُ رسولِهِ صلى الله عليه وسلم؛ قال الله: ﴿ ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ ﴾ [البقرة: 2]؛ أي: لا شكَّ فيهِ بوجه من الوُجُوهِ، بلْ كلُّهُ يقين، ثم قال سبحانه: ﴿ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة: 2]، ولمْ يُخَصِّص الهُدَى في مجالٍ مُحدَّدٍ؛ بلْ هُوَ هُدًى في كُلِّ شُؤُونِ الدُّنيا والآخرة، في الاعتقاداتِ، والعباداتِ، والأخلاقِ، والمعاملاتِ، والاقتصادِ، والسياسةِ، والمنشإِ، والمآلِ، وغير ذلك، فَمَنْ أرادَ الهِدَايَةَ في غيرِ القُرآنِ، فإنَّهُ سيَضِلُّ ولا شكَّ؛ وقال سبحانه: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ ﴾ [النساء: 105]، وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ ﴾ [النساء: 174]، وقال تعالى: ﴿ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ ﴾ [آل عمران: 60]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((إنِّي قد خلَّفْتُ فيكم شيئَيْنِ لن تَضِلُّوا بعدَهما أبدًا ما أخَذْتُم بهما، أو عمِلْتُم بهما: كتابَ اللهِ، وسُنَّتي))؛ [رواه ابن حزم في أصول الأحكام].


اللهمَّ أرِنا الحقَّ حقًّا وارزقنا اتباعه، وأرِنا الباطلَ باطلًا وارزقنا اجتنابه.


أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم.


الخطبة الثانية

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ أما بعد:

أيها المسلم، يا عبدَالله، خُذِ الكتابَ بِقُوَّةٍ، واستَمْسِكْ بِدِينِكَ، واثبُتْ عليهِ، وادعُ إليه؛ يقول الله تعالى: ﴿ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ ﴾ [هود: 112]؛ أي: كما أمَرَكَ اللهُ، لا كَمَا أردتَ، ولا كَمَا يُريدُ الناس؛ وقال صلى الله عليه وسلم: ((فإنه مَنْ يَعِشْ منكم بَعدِي فَسَيَرَى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسُنَّتِي وسُنَّةِ الخُلَفَاءِ المهديِّين الراشدين تمسَّكوا بها، وعَضُّوا عليها بالنواجذِ، وإياكم ومحدثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ محدثةٍ بدعةٌ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ))؛ [رواه أبو داود، وصححه الألباني].


واسأل اللهَ أن يهدِيَكَ للحقِّ؛ فقد كانَ مِنْ دُعاءِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: ((اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرَائِيلَ، وَمِيكَائِيلَ، وإسْرَافِيلَ، فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ، عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، أَنْتَ تَحْكُمُ بيْنَ عِبَادِكَ فِيما كَانُوا فيه يَخْتَلِفُونَ، اهْدِنِي لِما اخْتُلِفَ فيه مِنَ الحَقِّ بإذْنِكَ، إنَّكَ تَهْدِي مَن تَشَاءُ إلى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ))؛ [رواه مسلم].


وفي كُلِّ يومٍ ندعو اللهَ أكثرَ مِنْ سبعَ عشرةَ مرَّةٍ؛ نقول: ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴾ [الفاتحة: 6، 7]، ولا تظن يا عبدَالله أنَّ أكثرَ الناسِ على الحقِّ، بل العَكْسُ هُوَ الصحيح؛ يقول الله تعالى: ﴿ وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ ﴾ [الأنعام: 116]، ثم احذر - يا رعاكَ اللهُ - مِنَ القراءةِ والمُشاهدَةِ والسماعِ والمجالسةِ لأهل البِدَعِ والشُّبُهَات، وكما أنَّكَ تَفِرُّ مِنَ المَجذُومِ خَوفًا على جسَدِكَ وصِحَّتِكَ؛ فَمِنَ الأَوْلَى أَنْ تَفِرَّ مِنْ أهلِ الشُّبُهَاتِ؛ خوفًا على قلبِكَ ودينِك.


اللهمَّ يا مُقَلِّبَ القلوبِ، ثبِّت قلوبَنَا على دِينِكَ، ولا تُزِغ قُلُوبَنا بعدَ إذْ هديتنا، وهبْ لنا مِن لدُنْكَ رحمة، إنك أنتَ الوهَّاب.


ثم صلوا وسلموا على مَن أمركم الله بالصلاة والسلام عليه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الصراع بين الحق والباطل (1-4)
  • تجديد الدين بين الحق والباطل
  • الصراع بين الحق والباطل
  • غزوة بدر كانت فرقانا بين الحق والباطل
  • وصار الحق أمنية (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • قواعد مهمة في التعامل مع العلماء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قواعد قرآنية في تقوية الحياة الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قواعد قرآنية في تربية الأبناء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قواعد الإعلال بالعمى والتلقين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • موصل الطلاب إلى قواعد الإعراب للشيخ خالد الأزهري (طبعة دار كشيدة)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خمسون قاعدة في فقه البيوع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قاعدة للحياة الطيبة (ادفع بالتي هي أحسن)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • قاعدة الأولويات في الحياة الزوجية عندما يزدحم الوقت فابدأ بمن لا يعوض(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خمسون قاعدة في تربية الأبناء (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وفاء القرآن الكريم بقواعد الأخلاق والآداب(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/3/1447هـ - الساعة: 10:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب