• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أسماء الله الحسنى من خلال الجزء (السابع والعشرون) ...
    محمد نور حكي علي
  •  
    النبي صلى الله عليه وسلم يوصي بكثرة الصلاة عليه ...
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: اعلم أرشدك الله لطاعته ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التطبيقات النحوية على متن الآجرومية (PDF)
    خلدون عبدالقادر حسين ربابعة
  •  
    البرهان في تجويد القرآن ومعه رسالة في فضل القرآن ...
    جابر بن عبدالسلام المصعبي
  •  
    فتح الأغلاق شرح قصيدة الأخلاق (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    تدبر سورة العصر (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
  •  
    الإيمان والأمن من خلال القرآن
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    خمسون حكمة في مواجهة الغلو (PDF)
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    كيفية الصلاة على الميت: فضلها والأدعية المشروعة ...
    اللجنة العلمية بالقسم النسائي بأم الجود
  •  
    فتح الرحيم الغفار في جوامع الأدعية والأذكار (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    الملائكة تصلي على من يصلي على النبي صلى الله عليه ...
    جمعية مشكاة النبوة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / المعاملات / في البيوع واكتساب المال
علامة باركود

الرأسمالية تترنح (1) العلو في الأرض بالفساد

الرأسمالية تترنح (1) العلو في الأرض بالفساد
أ. عبدالعزيز بن أحمد الغامدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/1/2016 ميلادي - 6/4/1437 هجري

الزيارات: 8110

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الرأسمالية تترنح (1)

العلو في الأرض بالفساد


الخطبة الأولى

أزمة مالية واقتصادية ظهرت بوادرها في الولايات المتحدة الأمريكية؛ وبدأت آثارها السلبية تعصف بالعالم؛ قاصمة لظهر أمريكا والغرب الصليبي المادي؛ ولغيرهم ممن يرتبط معهم بتعاملهم الربوي المصلحي المادي.. إن هذا الانهيار في الاقتصاد يمثل كارثة ماحقة للنظام الذي أطلق على نفسه (النظام الرأسمالي)..

 

عباد الله:

إن هذه الأزمة لا بد أن يكون لها أسبابٌ دينية؛ وليست قضية اقتصادية بحتة، فنحن المسلمون المؤمنون لسنا من الذين يعزون ما يحدث في ملكوت الله سبحانه وتعالى إلى الطبيعة أو الصدفة، أو غير ذلك من الأمور التي تدل على خروج الأمور عن هيمنة الله تعالى وتصرفه في شؤون خلقه، لأننا نؤمن بأن الله تعالى هو المتصرف في شؤون الكون كله، على أن بعض الناس لفرط جهلهم وضعف إيمانهم بربهم اغتر بحلم الله عز وجل وإمهاله لأهل البغي والظلم والفساد؛ حتى ظنُّوا أن الصلة بين الخالق والمخلوق مبتورة؛ وأن التدبير الإلهي لا دخل له في جريان الأحداث الجسام. وظنوا أن البشر يمكن أن يشرِّعوا لأنفسهم وحياتهم واقتصادهم أفضل من شريعة ربهم.

 

إن هذا الغرب الصليبي الذي أطاحت به هذه الأزمة الاقتصادية اغتروا حينما صاروا أصحابَ قوىً مادية وإبداعٍ حضاري وقدرةٍ على التحكم في الاختراع والابتكار؛ والوصول إلى معرفة بعض أسرار الكون التي أودعها الله سبحانه في مخلوقاته؛ وصار لسانُ حالهم مقالة قارون: ﴿ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي ﴾ [القصص: 78]. وصاروا كالذي قال: ﴿ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى ﴾ [النازعات: 24] وقال: ﴿ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي ﴾ [القصص: 38] وأرادوا من سائر الشعوب أن تنحنيَ لهم وأن تصبح تابعة ذليلة، ولا تقول لشيء فعلوه: لم فعلتم كذا؟.، وحتى وصل بهم الأمر أن تَدَخَّلُوا في بعض الأمور الداخلية في بلاد المسلمين، مما يشكل استعمارًا حضاريًا - إن صح التعبير -، وقد دفعهم إلى كلِّ هذا قطع صلتهم برب السماوات والأرض، ومالك الدنيا والآخرة، القدير على كل شيء، الذي يمهل ولا يهمل، المحيط بكل شيء علماً، العدل الذي لا يُظلم في حكمه وشرعه أحد، القاصم لكل جبار متكبر، وخُيِّل إليهم أنه لا سلطان عليهم، ولووا أعناقهم عن النظر في سنن الله سبحانه في الأفراد والجماعات والدول، وفي الصالحين والمفسدين على مدى تاريخ البشرية. عباد الله، إن المؤمن بالله وبسننه في خلقة ليوقنَ أن هذه الهيمنة بالظلم والفساد في الأرض أنها صولة من صولات الباطل؛ الذي لا بدَّ لَه من أن يضمحل مهما طال زمن الظلام؛ تصديقاً لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (حق على الله ألا يرفع شيئاً من الدنيا إلا وضعه)..أخرجه البخاري. وقولِه صلى الله عليه وسلم : (إن الله ليملي للظالم؛ حتى إذا أخذه لم يفلته)، ثم قرأ صلى الله عليه وسلم: ﴿ وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ﴾ [هود: 102] أخرجه البخاري ومسلم. وتصديقا لقولِ الله سبحانه: ﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴾ [النحل: 112] وقولِه عز وجل: ﴿ وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴾ [الرعد: 31].

 

أيها المؤمنون:

لقد مارس المستكبرون في الأرض على المسلمين كلَّ وسائلِ العدوان والظلم والقهر والتسلط والاحتقار، حتى وصل الأمر إلى إشعال الفتن في عدد من ديار المسلمين؛ واستباحةِ الدم المسلم؛ واعتبارِه أحقر وأرخص من دم الحيوان، واستنـزافِ خيرات المسلمين، وتسليط بعضِ حكامهم عليهم، وممارسةِ تعذيبٍ في غاية البشاعة على الأسرى والمسجونين ظلماً، وإهانةٍ للقرآنِ، وسخريةٍ بخير الأنام ، وهدم البيوت على رؤؤس الشيوخ والنساء والأطفال، وانتهاكِ أعراض الرجال والنساء، والإغراق في التعامل بالربا الذي أعلن الله الحرب على المتعاملين به، إلى غير ذلك من صور الظلم والفساد، بعد ذلك ألا يحق لكل مسلم أن ينتظر من جبار الأرض والسماوات وعدَه الذي لا يُخْلَف؛ على الذين عاثوا في الأرض الفساد؟، بلى والله؛ بل ذلك من إيمان المؤمن وصدق عقيدته في موعود الله سبحانه وتعالى؟

 

اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الكفر والكافرين؛ ودمر اليهود والنصارى المعتدين، واكشف الكربة عن إخواننا المستضعفين في كل مكان يا رب العالمين. أقول ما سمعتم وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب....

 

الخطبة الثانية

إنَّ كل من ربط حياته بأعداء الله سبحانه، ورأى فيهم القدرة على جلب النفع ودفع الضر، وركن إليهم، واطمأن إلى سَيرهم وتعاملهم، وأقرَّهم على طغيانهم، وظنَّ أن بيدهم الحلولَ لمشكلات البشرية، وزعم أن سلطانَهم لا يُقهر، لا شك أنه سيناله من البلاء بقدر ركونه إليهم؛ وتبعيته لهم؛ فالله عز وجل يقول في كتابه الكريم: ﴿ وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ ﴾ [هود: 113].

 

وما أجمل تصوير القرآن الكريم لحال ضعفاء النفوس المبهورين بأعداء الإسلام؛ الذين يتابعونهم خوفاً من أن تكون لهم الغلبة؛ فينـزلَ بهم البلاءُ على أيديهم؛ لسوء ظنهم بربهم وبدينهم؛ وبوعد الله لأوليائه، انظر ذلك في قوله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ ﴾ [المائدة: 51، 52].

 

فضعفاء الإيمان ومرضى القلوب يسارعون في موالاة أعداء الإسلام؛ وموافقتهم على ما يريدون؛ لأن خشيتهم من الأعداء صارت أعظمَ من خشيتهم من الله؛ كلُّ ذلك بسبب ضعف صلتهم بالله؛ وتغلغل حب الدنيا في نفوسهم؛ وافتتانهم بها؛ حتى صارت هي الهمَّ الأول؛ والغايةَ التي لا يرون فوقها غاية.

 

أيها المؤمنون:

نتذكرُ بعضَ الآيات القرآنية التي ذكر الله عز وجل فيها سنَّته في المعرضين عن دينه، كيف يستدرجهم بالسعة في الرزق؛ وقوة السلطان؛ ووفرة المتاع الدنيوي؛ والعلم ببعض شؤون الدنيا، حتى إذا أُغرقوا في الترف واللذة والإعراض أخذهم الله سبحانه بغتة، يقول الله تعالى: ﴿ فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ * فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ ﴾ [الأنعام: 43، 44].

 

فعلينا يا عباد الله أن نتعرف على سنن الله الكونية؛ وذلك بالنظر والتدبر لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ؛ وما مضى من تاريخ الأمم، ونثق بوعد الله وموعوده، ونعتبر ونتعظ، فالسعيد من وُعظ بغيره، فنحذر من أسباب سخط الجبار جل وعلا؛ من الظلم والربا وغيرهما، ونحذر من الاغترار والتبعية لأعداء الإسلام والمسلمين.

 

اللهم اجعل هذه الأزمة نازلة بأهل الكفر والإلحاد؛ واجعل من ورائها الخير للإسلام والمسلمين. اللهم جنبنا الظلم والربا، واغننا اللهم بحلالك عن حرامك. اللهم ارفع عن الغلا والوبا والربا والفواحش ما ظهر منها وما بطن. اللهم آمنا في أوطاننا وأصلح ووفق أئمتنا وولاة أمورنا. اللهم لا تؤاخذنا بسوء أعمالنا.....

 

اختصار ومراجعة الأستاذ: عبدالعزيز بن أحمد الغامدي





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأزمة العالمية الرأسمالية
  • الرأسمالية تترنح (2) الربا في القروض
  • أولو بقية ينهون عن الفساد (خطبة)
  • الحفاظ على المال وحتمية مواجهة الفساد
  • الفساد والمفسدون في القرآن الكريم (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة العلو للعلي العظيم (العلو للعلي الغفار في إيضاح صحيح الأخبار وسقيمها) (النسخة 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • إثبات العلو وتفسير آية: أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشباب وعلو الهمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من صفات الله العلو والعظمة والرضا(مادة مرئية - موقع أ.د. عبدالله بن عمر بن سليمان الدميجي)
  • العلو والنزول في الحديث(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة إثبات صفة العلو الذاتي لله سبحانه وتعالى(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • موقف ابن تيمية من قضية العلو والجهة، والرد على القول المنسوب إليه(مقالة - موقع أ. د. مصطفى حلمي)
  • مخطوطة العلو للعلي الغفار(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة العلو للعلي الغفار(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة إثبات صفة العلو لله الواحد القهار(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/1/1447هـ - الساعة: 8:41
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب