• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    توثيق النسبة بين المخطوط ومؤلفه
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    القواعد الأصولية وتطبيقاتها من كتاب "شرح الحاوي ...
    عبدالرحمن علي محمد المطري
  •  
    الفوائد النيرات من حديث الأعمال بالنيات (PDF)
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    القواعد الأصولية المؤثرة في اللقاحات الطبية (PDF)
    د. إسماعيل السلفي
  •  
    زاد المسلم في الرقية الشرعية
    منصة دار التوحيد
  •  
    العبادة لذة وطاعة (PDF)
    سعد بن صالح بن محمد الصرامي
  •  
    آداب الجنائز - (ز) الآداب الخاصة بدفن الميت
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    الابتهاج في شرح المنهاج للإمام تقي الدين أبي ...
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    براءة الإمام محمد بن عبدالوهاب عما ينسب إليه أهل ...
    فرحان بن الحسن بن نور الحلواني
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: مظاهر التوحيد في الحج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    شرك الأوائل وشرك الأواخر: دراسة مقارنة (PDF)
    أبو عبدالله ياسين مبارك
  •  
    تيسير باب السلم في الفقه الإسلامي على طريقة سؤال ...
    د. عمر بن محمد عمر عبدالرحمن
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

خطبة: التحذير من الغيبة والشائعات

خطبة: التحذير من الغيبة والشائعات
الشيخ عبدالله بن محمد البصري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/7/2025 ميلادي - 17/1/1447 هجري

الزيارات: 3302

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التحذير من الغيبة والشائعات

 

أَمَّا بَعدُ، فَاتَّقُوا اللهَ عِبَادَ اللهِ، وَأَحسِنُوا في أَقوَالِكُم وَأَعمَالِكُم، ﴿ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ ﴾ [النحل: 128].

 

أَيُّهَا المُسلِمُونَ، يَعِيشُ النَّاسُ في المُجتَمَعِ بِخَيرٍ، مَا كَانَتِ العِلاقَاتُ بَينَهُم مَبنِيَّةً عَلَى الحُبِّ وَالتَّقدِيرِ، وَالسِّترِ مِن بَعضِهِم عَلَى بَعضٍ، وَعَدَمِ البَحثِ عَنِ العُيُوبِ أَو تَتَبُّعِ الأَخطَاءِ، أَو نَشرِ الزَّلاتِ وَبَثِّ العَثَرَاتِ وَتَصدِيقِ الشَّائِعَاتِ.

 

وَإِنَّ المَرءَ لَيَجِدُ في نَفسِهِ مِنَ الرَّاحَةِ وَالهُدُوءِ وَالطُّمَأنِينَةِ، بِقَدرِ تَركِهِ مَا لا يَعنِيهِ، وَتَغَافُلِهِ عَمَّا لا شَأنَ لَهُ بِهِ، وَغَضِّ بَصرِهِ وَكَفِّ سَمعِهِ عَن كَثِيرٍ مِمَّا يَجرِي حَولَهُ.

 

وَكُلَّمَا مَدَّ امرُؤٌ نَظَرَهُ وَأَرخَى سَمعَهُ، وَتَقَصَّى الأَخبَارَ وَتَتَبَّعَ الأَنبَاءَ، وَحَاوَلَ مَعرِفَةَ مَا يَخفَى مِن شُؤُونِ النَّاسِ، وَشَغَلَ لِسَانَهُ بِالكَلامِ فِيهِم وَعَيبِهِم وَذِكرِ مَسَاوِئِهِم، كَانَ ذَلِكَ حِملًا بَل أَحمَالًا مِنَ الهَمِّ وَالغَمِّ يَجمَعُهَا في جَوفِهِ، وَوَسَاوِسَ يُرَاكِمُهَا عَلَى قَلبِهِ وَفي صَدرِهِ. وَإِنَّ نَقلَ الشَّائِعَاتِ وَدَوَرَانَ الغِيبَةِ وَالنَّمِيمَةِ في المَجَالِسِ، لَهِيَ مِن أَسوَأِ مَا يُوجَدُ في المُجتَمَعِ، وَلا يَكَادُ يَسلَمُ مِنهَا أَحَدٌ، مَعَ مَا لَهَا مِن آثَارٍ سَيِّئَةٍ وَثِمَارٍ مُرَّةٍ، تُنَغِّصُ حَاضِرَ النَّاسِ وَتُشقِيهِم في مُستَقبَلِهِم، إِذْ تُوغِرُ الصُّدُورَ وَتَشحَنُ النُّفُوسَ، وَتُذهِبُ الأُلفَةَ وَتُفسِدُ المَوَدَّةَ، وَتَزرَعُ الضَّغِينَةَ وَتَملأُ القُلُوبَ بِالغِلِّ وَالحِقدِ وَالحَسَدِ، وَلَو أَنَّهُم تَذَكَّرُوا أَنَّ الغِيبَةَ وَالنَّمِيمَةَ مِن كَبَائِرِ الذُّنُوبِ، وَاستَحضَرُوا مَا يَجِبُ عَلَيهِم مِن حِفظِ أَلسِنَتِهِم مِنَ الوُقُوعِ في الأَعرَاضِ وَذِكرِ الآخَرِينَ بِمَا يَكرَهُونَ، لَتَرَفَّعُوا عَمَّا عَلَيهِ أَكثَرُهُم، وَلَتَنَزَهُّوا مِمَّا تُملَأُ بِهِ غَالِبُ مَجَالِسِهِم، أَجَل أَيُّهَا المُسلِمُونَ، إِنَّ استِحضَارَ المُسلِمِ أَنَّهُ مُرَاقَبٌ عَلَى كُلِّ كَلِمَةٍ يَقُولُهَا، وَمُحَاسَبٌ عَلَى كُلِّ قَولٍ يَلفِظُ بِهِ، إِنَّ ذَلِكَ لَنَاهٍ لَهُ عَمَّا لا خَيرَ لَهُ فِيهِ، وَرَادِعٌ لَهُ عَنِ الوُقُوعِ في غِيبَةِ الآخَرِينَ أَو بَهتِهِم بِمَا هُم مِنهُ بُرَآءُ؛ قَالَ تَعَالى: ﴿ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [ق: 18]، وَقَالَ تَعَالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ﴾ [الحجرات: 6]، وَقَالَ تَعَالى: ﴿ وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ * هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ ﴾ [القلم: 10، 11]، وَعَن أَنسِ بنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "لَمَّا عُرِجَ بي مَرَرتُ بِقَومٍ لَهُم أَظفَارٌ مِن نُحاسٍ يَخمِشُونَ وُجُوهَهُم وَصُدُورَهُم، فَقُلتُ: مَن هَؤُلاءِ يَا جِبرِيلُ؟! قَالَ: هَؤُلاءِ الَّذِينَ يَأكُلُونَ لُحُومَ النَّاسِ وَيَقَعُونَ في أَعرَاضِهِم"؛ رَوَاهُ أَحمَدُ وَأَبُو دَاوُدَ وَصَحَّحَهُ الأَلبَانيُّ.

 

وَعِندَ البُخَارِيِّ وَمُسلِمٍ عَن حُذَيفَةَ بنِ اليَمَانِ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قَالَ: سَمِعتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "لا يَدخُلُ الجَنَّةَ نَمَّامٌ"، وَقَالَ عَلَيهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ: "يَا مَعشَرَ مَن آمَنَ بِلِسَانِهِ وَلم يَدخُلِ الإِيمَانُ قَلبَهُ، لا تَغتَابُوا المُسلِمِينَ وَلا تَتَّبِعُوا عَورَاتِهِم، فَإِنَّهُ مَن تَتَبَّعَ عَورَةَ أَخِيهِ المُسلِمِ تَتَبَّعَ اللهُ عَورَتَهُ، وَمَن تَتَبَّعَ اللهُ عَورَتَهُ يَفضَحْهُ وَلَو في جَوفِ بَيتِهِ"؛ رَوَاهُ الإِمَامُ أَحمَدُ وَصَحَّحَهُ الأَلبَانيُّ.

 

أَلا فَلْنَتَّقِ اللهَ، وَلْنَحذَرِ الغِيبَةَ وَالنَّمِيمَةَ وَتَتَبُّعَ العَورَاتِ وَالزَّلاَّتِ وَنَشرَ المَعَايِبِ، وَلْنَجتَنِبْ ذَلِكَ في مَجَالِسِنَا وَلِقَاءَاتِنَا، وَلْنُنَزِّهْ آذَانَنَا عَن سَمَاعِ الإِشَاعَاتِ وَتَصدِيقِ أَهلِ البُهتَانِ، وَلْنُنكِرْ عَلَيهِم وَلْنَنصَحْهُم، وَلْنُذَكِّرْهُم بِاللهِ وَلْنُخَوِّفْهُم، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ ﴾ [الحجرات: 12].

 

الخطبة الثانية

أَمَّا بَعدُ، فَاعبُدُوا رَبَّكُم وَخَافُوهُ، وَأَطِيعُوهُ وَلا تَعصُوهُ، ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ ﴾ [البقرة: 223].

 

ثُمَّ اعلَمُوا أَنَّهُ وَإِنْ كَانَتِ الغِيبَةُ وَالنَّمِيمَةُ وَالبُهتَانُ مِن كَبَائِرِ الذُّنُوبِ وَعَظَائِمِ المَعَاصِي، فَإِنَّهَا تُصبِحُ جَرَائِمَ حِينَ تَقَعُ مِمَّن هُوَ عَظِيمٌ في قَومِهِ، أَو كَبِيرٌ مَنصِبُهُ، أَو مَشهُورٌ إِعلامِيًّا، أو قَرِيبٌ مِمَّن لَدَيهِ حَلٌّ وَعَقدٌ مِنَ الوُلاةِ وَكِبَارِ المَسؤُولِينَ، وَالغِيبَةُ مِن مِثلِ هَؤُلاءِ وَالبُهتَانُ، قَد يَظهَرُ في تَصرِيحٍ يُدلي بِهِ أَحَدُهُم في وَسَائِلِ الإِعلامِ أَو بَرَامِجِ التَّوَاصُلِ، مُتَّهِمًا شَرِيحَةً مِن شَرَائِحِ المُجتَمَعِ بِمَا هُم مِنهُ بُرَآءُ، أَو مُشَكِّكًا في مَقَاصِدِ أُنَاسٍ وَنِيَّاتِهِم، خَاصَّةً المُتَطَوِّعِينَ أَو فَاعِلِي الخَيرِ أَوِ المُنفِقِينَ في سَبِيلِ اللهِ، أَو مُقَلِّلًا مِن شَأنِ مُؤَسَّسَاتِ الخَيرِ وَالبِرِّ وَالدَّعوَةِ، أَو مُلَفِّقًا عَلَى مَن يَقُومُونَ عَلَيهَا اتِّهَامَاتٍ بِصِيغَةَ التَّعمِيمِ، أَو مُتَنَقِّصًا مِن بَذلِهِم وَعَطَائِهِم أَو شَاكًّا في نَزَاهَتِهِم، وَمِثلُ هَذِهِ التَّجَاوُزَاتِ قَد يَحصُلُ بِسَبَبِهَا قَرَارَاتٌ تَضُرُّ قَومًا أَو مُؤَسَّسَاتٍ أَو جَمعِيَّاتٍ، أَو تَحرِمُ أُنَاسًا مَصَالِحَ عَامَّةً كَانُوا يَستَفِيدُونَ مِنهَا.

 

وَمَا أَشبَهَ مَا يَحصُلُ مِن بَعضِ هَؤُلاءِ بِمَن قَالَ فِيهِمُ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: "إنَّ أعظَمَ المُسلِمِينَ جُرمًا مَن سَأَلَ عَن شَيءٍ لم يُحَرَّمْ، فَحُرِّمَ مِن أَجلِ مَسأَلَتِهِ"، وَهَكَذَا يُقَالُ لِبَعضِ مَن تَصدُرُ مِنهُ غِيبَةٌ عِندَ مَسؤُولٍ أَو يَنقُلُ نَمِيمَةً، أَو يَشِي بِقَومٍ أَو يَبهَتُ أُنَاسًا، فَيَصدُرُ بِسَبَبِهِ مَا يُؤذِي المُسلِمِينَ أَو يَحرِمُهُم خَيرًا، مَا أَعظَمَ جُرمَ هَذَا وَمَا أَكثَرَ خُصُومَهُ عِندَ رَبِّهِ يَومَ يَلقَاهُ! فَالحَذَرَ الحَذَرَ أَيُّهَا المُسلِمُونَ كِبَارًا وَصِغَارًا وَمَسؤُولِينَ وَعَامَّةً، الحَذَرَ مِن إِلقَاءِ الكَلامِ عَلَى عَوَاهِنِهِ دُونَ نَظَرٍ في مآلاتِهِ وَمَا يُثمِرُ مِن ثِمَارٍ مُرَّةٍ يَتَجَرَّعُهَا أُنَاسٌ غَافِلُونَ، وَمَن عَلِمَ أَنَّ لَهُ مَوعِدًا مَعَ الآخِرِينَ يَأخُذُونَ فِيهِ مِن حَسَنَاتِهِ بِقَدرِ مَا ظَلَمَهُم، فَإِنَّهُ يَحذَرُ وَيَتَوَقَّى وَيَحفَظُ لِسَانَهُ وَقَلَمَهُ.

 

في صَحِيحِ مُسلِمٍ عَن أَبي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أَتَدرُونَ مَا المُفلِسُ؟! قَالُوا: المُفلِسُ فِينَا مَن لا دِرهَمَ لَهُ وَلا مَتَاعَ، فَقَالَ: "إِنَّ المُفلِسَ مِن أُمَّتي مَن يَأتي يَومَ القِيَامَةِ بِصَلاةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ، وَيَأتي وَقَد شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا، وَأَكَلَ مَالَ هَذَا وَسَفَكَ دَمَ هَذَا وَضَرَبَ هَذَا، فَيُعطَى هَذَا مِن حَسَنَاتِهِ وَهَذَا مِن حَسَنَاتِهِ، فَإِن فَنِيَت حَسَنَاتُهُ قَبلَ أَن يُقضَى مَا عَلَيهِ، أُخِذَ مِن خَطَايَاهُم فَطُرِحَت عَلَيهِ ثُمَّ طُرِحَ في النَّارِ".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الغنيمة في اجتناب الغيبة والنميمة (خطبة)
  • لا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • خطبة: يا شباب احذروا من الغيبة والنميمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الوطن في قلوب الشباب والفتيات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: العبرة من كسوف الشمس والقمر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: استشعار التعبد وحضور القلب (باللغة البنغالية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من هم الذين يحبهم الله؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة (أم الكتاب 2)(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • كنوز من الأعمال الصالحة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: التوحيد عليه نحيا ونموت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سورة النصر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: استشعار التعبد وحضور القلب (باللغة الإندونيسية)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/5/1447هـ - الساعة: 13:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب